logo
رئيس الموساد: إسرائيل عازمة على احتلال غزة إذ لم تحدث انفراجة فى المفاوضات

رئيس الموساد: إسرائيل عازمة على احتلال غزة إذ لم تحدث انفراجة فى المفاوضات

اليوم السابعمنذ يوم واحد
قال رئيس الموساد الإسرائيلى دافيد برنياع، إن إسرائيل عازمة على احتلال قطاع غزة إذ لم تحدث انفراجة فى ملف المفاوضات وعودة الرهائن.
وأفادت قناة "آى 24" الإسرائيلية بأن برنياع يزور قطر لأجل عودة محادثات وقف إطلاق النار فى قطاع غزة.
ونقلت القناة عن مصدر مطلع على التفاصيل أن رئيس الموساد أكد على ضرورة أن يوضح الوسطاء لحركة حماس أن قرار مجلس الوزراء باحتلال غزة ليس حربًا نفسية، بل خطوة جادة إذا لم يحدث تقدم فى المفاوضات لإطلاق سراح الرهائن.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تصاعد الجدل فى لبنان بعد رفض "حزب الله" تسليم السلاح.. التفاصيل
تصاعد الجدل فى لبنان بعد رفض "حزب الله" تسليم السلاح.. التفاصيل

اليوم السابع

timeمنذ ساعة واحدة

  • اليوم السابع

تصاعد الجدل فى لبنان بعد رفض "حزب الله" تسليم السلاح.. التفاصيل

قال أحمد سنجاب، مراسل "القاهرة الإخبارية" من بيروت، إن الشارع اللبناني يعيش حالة من القلق المتزايد عقب تصريحات الأمين العام لحزب الله، نعيم قاسم، التي أعلن فيها رفض الحزب تسليم سلاحه طواعية إلى الجيش اللبناني، رغم تكليف الحكومة الجيش بإعداد دراسة لحصر السلاح بيد الدولة قبل نهاية العام الجاري. وأضاف أن هذه التصريحات جاءت في سياق أجواء مشحونة، حيث اعتبر قاسم أن أي محاولة لانتزاع سلاح الحزب بالقوة قد تفتح الباب أمام مواجهة داخلية، ورفض في الوقت نفسه أن يكون الجيش في مواجهة مع ما وصفه بـ"المقاومة" أو "حامل السلاح الذي يدافع عن لبنان". وأوضح سنجاب أن هذه المواقف أثارت جدلاً واسعاً، خاصة وأنها تتناقض مع ما ورد في البيان الوزاري الذي سبق أن وافق عليه حزب الله، وينص على ضرورة حصر السلاح في يد الدولة ومؤسساتها الشرعية. وأكد أن الحزب يتهم الحكومة بتلقي تعليمات من الخارج، رغم مشاركته فيها بعدد من الوزراء، وهو ما زاد من حدة الانقسام السياسي الداخلي. كما أشار إلى أن تصريحات قاسم حملت تحذيرات من "فتنة" قد تنشب في حال الإصرار على تنفيذ خطة نزع السلاح، ما عزز المخاوف من تكرار سيناريو الحرب الأهلية. وأشار مراسل "القاهرة الإخبارية" إلى أن رئيس الحكومة اللبنانية، نواف سلام، رد على هذه التصريحات، مؤكداً أن حكومته وطنية وتضم حزب الله كأحد مكوناتها، وأنها لا تتلقى تعليمات من أي جهة خارجية، بل تعمل انطلاقاً من الميثاق الوطني واتفاق الطائف. واعتبر سلام أن حديث الأمين العام لحزب الله عن الحرب الأهلية أمر مرفوض، مشدداً على أن البيان الوزاري الذي التزمت به الحكومة وافق عليه الحزب نفسه في وقت سابق. وأكد سنجاب أن مواقف قاسم دفعت خمسة من كبار القادة اللبنانيين السابقين، بينهم رئيسان للجمهورية وثلاثة رؤساء للحكومة، لإصدار بيان مشترك استنكروا فيه هذه التصريحات، محذرين من تداعياتها على السلم الأهلي. ولفت إلى أن هؤلاء القادة عايشوا الحرب الأهلية اللبنانية ورأوا حجم الدمار الذي خلفته، مما جعلهم يطالبون بضرورة التهدئة والعمل على تفادي أي صدام داخلي، في وقت أصبح فيه الحديث عن سبل تجنب الفتنة هو العنوان الأبرز في لبنان حالياً.

تصريحات نتنياهو وترامب...و" إسرائيل الكبري "
تصريحات نتنياهو وترامب...و" إسرائيل الكبري "

الدستور

timeمنذ ساعة واحدة

  • الدستور

تصريحات نتنياهو وترامب...و" إسرائيل الكبري "

في تصريحات إستفزازية كشفت نوايا نتنياهو الخبيثة قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لقناة i24 العبرية: إنه يشعر بأنه في "مهمة تاريخية وروحية"، وأن تلك المهمة "مرتبطة جدًا" برؤية "إسرائيل الكبرى". ومن الواضح أن تلك التصريحات كاشفة عن استراتيجية الرجل في المرحلة القادمة والتي يري انه في مهمة تاريخية وروحية لرؤية " اسرائيل الكبري" والتي تشمل كل فلسطين وجزء من مصر والاردن وسوريا . وقد ذكرتني تصريحات نتنياهو عن " إسرائيل الكبري " بتصريحات سابقة للرئيس الأمريكي دونالد ترامب والمعروف برجل الصفقات والتي قد أثارت جدلا كبيرا قبيل إنتخابة عن مساحة إسرائيل وقال ترامب متسائلا في كلمته أمام الجالية اليهودية في حدث لإطلاق " تحالف أصوات يهودية من أجل ترامب" في أمريكا هل هناك طريقة للحصول على المزيد من الأراضي لإسرائيل لأنها "صغيرة" على الخريطة بالمقارنة مع الدول الأخرى في الشرق الأوسط؟ فيما أعتبر هذا التصريح هو صفقة ترامب مع الجاليه الصهيونية بالولايات المتحده الامريكية في حال فوزه في الانتخابات الأمريكية بتنفيذ أحلام إسرائيل والصهيونية العالمية بتوسيع خريطة إسرائيل في الشرق الأوسط لتشمل إبتلاع غزه والضفة وأجزاء من سوريا ولبنان والأردن ومصر فيما يعرف ب " أسرائيل الكبري " وكان الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن أعلن أنسحابه من الترشح لانتخابات الرئاسه القادمه،وإحلال نائبته كامالا هاريس مكانه كمرشحة للحزب الديمقراطي في الانتخابات الرئاسيه التي فاز فيها دونالد ترامب، وبإنسحاب بايدن تنتهي مرحله من مراحل التمهيد والأعداد ل "صفقة القرن " التي بدأت في عهد ترامب لتأتي المرحله الأهم وهي "التنفيذ"،لذا كان متوقعا عودة ترامب مره أخرى الي البيت الأبيض لإستكمال ما بدأه مع صهره جاويد كنشر ولتحقيق حلم الصهيونية العالمية وهي " إسرائيل الكبري " ترامب لا يكتفي بتأييد إسرائيل سياسيا وعسكريا فحسب،بل يؤيدها لأسباب عقائدية ودينية فاليمين الإسرائيلي المتطرف الذي يقودة نتنياهو يعمل على إقامة 'إسرائيل الكبرى'، وطرح رؤيته التي تستهدف تصفية القضية الفلسطينيه تماما، وتهجير سكانها والتي بدأت بحرب غزه وتبني خطط مثل 'الوطن البديل'للفلسطينيين عن طريق تهجيرهم، وخطة 'الإمارات السبع' الإسرائيلية التي تقوم على فك وإعادة السلطة وتقسيم الأماكن التي تسيطر عليها السلطه، لكي تصبح فقاعات أو تجمعات ناطقة بالعربية عدة داخل الضفه يسهل التحكم بها فعمليا أنهت اسرائيل كامل خططتها ضد حماس ولكن بقيت بعض اللمسات الاخيرة لتحقيق هدفها بإعادة ما تبقى من الإسري الاحياء وجثث الاموات، اما غزة فستكون على مرمى مرحلة جديدة ما بين التهجير والإعمار غير المرتبط بالفلسطينيين مع قوات متعددة الجنسيات تقودها أمريكا وسيصبح لدى امريكا ولاية جديدة في الشرق الاوسط وقاعدة عسكرية في غزة مع إقتطاع شمال غزة لتكون منطقة عازلة. وبالنسبة للضفة الغربية فقد انتهت فيها القضية الفلسطينية لتتحول إلى قضية اقتصادية لتجمعات سكانية ناطقة بالعربية فيما يطلق عليه " يهودا والسامرة" وسيضخ اموال واستثمارات فيها وستكون اوروبا وامريكا والسعودية حاضرة فيها والمخطط أن تكون السيادة للكيان الصهيوني مع وجود إدارة خدماتية لوجستية وربما يتبؤها فلسطينيون من حملة الهوية الاسرائيلية اي من القدس او عرب 48. كما أن ترامب سوف يشجع إسرائيل على تهجير الفلسطينيين إلى مصر والأردن وأوروبا وأمريكا وغيرها من الدول،حتى تستكمل الحركة الصهيونية تحقيق هدفها في إقامة دولة يهودية نقية بأقلية فلسطينية مفككة،مما يمنع استمرار وجود حوالي 7 مليون فلسطيني على أرض فلسطين بما يهدد إسرائيل اليهودية. كما سيدفع ترامب تطبيع إسرائيل مع الدول العربيه وخاصة السعوديه إلى منتهاه كما سيمضي في العقوبات والعداء ضد إيران وقد يصل إلى شن حرب ضدها وهذا ما تريده أسرائيل في هذه المرحلة وهو تكسير أذرع أيران في المنطقه بالقضاء علي حزب الله في لبنان والحوثيين في اليمن والمقاومة الإسلامية في العراق ثم قطع رأس الاخطبوط في طهران والقضاء عليها. لذلك ظهرت حقيقة الخطة الأمريكية الإسرائيلية والهدف من حرب غزة وهو تفريغ غزة وتهجير الفلسطينيين وهذا هو هدف الحرب الحقيقي وليس القضاء علي حركة حماس كما تدعي إسرائيل وأمريكا منذ بداية الحرب على غزة. فالقضاء علي حركة حماس لم يكن يحتاج إلى حرب طويلة الأمد. فالحصار الاقتصادي على حماس وترك سكان غزة في مواجهة مباشرة مع واقعهم الاقتصادي والاجتماعي كان كفيلًا بإنهاء سيطرة الحركة علي القطاع، إضافةً إلى ضربات جوية محدودة وتدمير البنية التحتية لمؤسساتها، كان يمكن أن يقضي علي حركة حماس دون تكبد هذا الثمن الفادح من الأرواح والتدمير. لكن ما يحدث الآن يشير إلى خطة أعمق تتجاوز إنهاء حماس، إذ تستهدف تغيير خارطة الشرق الأوسط وانشاء دولة إسرائيل الكبري وفرض معادلات جديدة. ويبدو أن الهدف الحقيقي هو تمهيد الأرضية لفرض الحضور الأمريكي والإسرائيلي بشكل دائم في المنطقة، وربما إنشاء مقر استراتيجي للأمريكان في غزة يخدم أهدافهم في الشرق الأوسط والعالم مع مساعدة نتنياهو لتنفيذ حلمة ورؤيته ل " إسرائيل الكبري "

تراجع معدل البطالة إلى 6.1% خلال الربع الثانى من عام 2025.. غدا فى اليوم السابع
تراجع معدل البطالة إلى 6.1% خلال الربع الثانى من عام 2025.. غدا فى اليوم السابع

اليوم السابع

timeمنذ ساعة واحدة

  • اليوم السابع

تراجع معدل البطالة إلى 6.1% خلال الربع الثانى من عام 2025.. غدا فى اليوم السابع

ينشر "اليوم السابع" فى العدد المطبوع الصادر اليوم السبت، مجموعة من التغطيات والأخبار الهامة على رأسها " تراجع معدل البطالة إلى 6.1% خلال الربع الثانى من عام 2025.. "الإحصاء": قوة العمل ارتفعت لـ33.6 مليون فرد لزيادة عدد المشتغلين بـ223 ألف وانخفاض المتعطلين بنحو 57 ألف". اقرأ فى العدد غدا - القوات المسلحة تواصل جهود إدخال المساعدات لغزة.. قوافل المساعدات للقطاع بدأت من مطار العريش.. 1022 طائرة محملة بـ27247 طنا من الإعانات الدولية.. ومصر تؤكد دعمها المستمر للقضية الفلسطينية - استشهاد 32 فلسطينيا برصاص الاحتلال ووفاة 4 بسبب الجوع فى غزة.. تل أبيب تحشد 100 ألف جندى احتياط لتنفيذ خطة احتلال كامل قطاع غزة.. وترامب يطلب من نتنياهو تسريع العمليات العسكرية - فى ذكرى رحيل عاطف الطيب.. نقاد: تمتع بقدرة عظيمة على إنجاز الأفلام وبأعلى درجة من الكفاءة على حساب صحته - احترس..الذكاء الاصطناعى يهدد حياتك.. انتشار غير مسبوق لتطبيقات الطب الافتراضى.. وأطباء يحذرون: لا بديل عن الفحص السريرى وغياب الرقابة يحولها إلى قنبلة موقوتة - التتبع الدوائى سالح هيئة الدواء لمواجهة التهريب.. بدء التطبيق أول نوفمبر ويشمل المصانع والمخازن والصيدليات - انطلاق مسابقة دولة التلاوة بالتعاون بين "الأوقاف والمتحدة".. التصفيات تبحث عن أبرز المواهب فى تلاوة القرآن الكريم.. واكتشاف جيل جديد من القراء - الداعية السلفى أسامة القوصى فى حوار الطلقات السريعة: الإخوان يؤدون رقصة الموت الأخيرة - "العمل الدولية" تكشف: فجوة تصل إلى 5 أشهر فى الإجازات بين الأمهات والآباء - وزير الخارجية يبحث مع مسؤولين أوروبيين عقد مؤتمر إعادة إعمار غزة - مصر تعود لقلب أفريقيا.. تخصيص 5 آلاف فدان للمزارعين المصريين فى كينيا

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store