logo
تراجع قياسي في سكان اليابان

تراجع قياسي في سكان اليابان

صحيفة الخليجمنذ 13 ساعات
تراجع عدد سكان اليابان بمعدَّل قياسي بأكثر من 900 ألف شخص سنة 2024، بحسب بيانات رسمية يابانية نُشرت الأربعاء وذلك بالرغم من جهود الحكومة لتحفيز الإنجاب.
وفي العام الماضي، انخفض عدد اليابانيين بواقع 908,574 شخصاً، أي بنسبة 0,75%، ليبلغ 120,65 مليون.
وقبل بضعة أشهر، وصف رئيس الوزراء شيغيرو إيشيبا الوضع بـ«الحالة الطارئة الصامتة»، متعهّداً اعتماد تدابير مناسبة للعائلات، مثل دوامات عمل أكثر مرونة وحضانات أطفال مجانية لقلب المعادلة.
ويُعدُّ الانخفاض المسجَّل في 2024 للسنة السادسة عشرة على التوالي الأكبر منذ البدء بجمع معطيات في هذا الخصوص سنة 1968، بحسب وزارة الداخلية وفي المقابل، بلغ عدد المقيمين الأجانب في البلد أعلى مستوياته منذ بدء التسجيلات في عام 2013 مع 3,67 مليون أجنبي بتاريخ الأوّل من يناير 2025، أي ما يوازي حوالي 3% من إجمالي سكان اليابان.
وبلغ إجمالي سكان البلد، 124,330,690 نسمة، في انخفاض نسبته 0,44% مقارنة بالعام السابق.
ويشكِّل اليابانيون الذين تخطّوا 65 عاماً 29,58% من إجمالي السكان، في حين أن الذين تتراوح أعمارهم بين 15 و64 عاماً يمثّلون 59,04% وقد شهدت الفئتان العمريتان ارتفاعاً طفيفاً نسبة إلى العام 2023.
وبحسب البيانات التي نشرتها وزارة الصحة في يونيو الماضي، تراجع معدَّل الولادات في اليابان للمرّة الأولى العام الماضي تحت عتبة 700 ألف ولادة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

آل حامد يدعو ممثلي الشركات الكورية لحضور قمة «بريدج»
آل حامد يدعو ممثلي الشركات الكورية لحضور قمة «بريدج»

صحيفة الخليج

timeمنذ 4 ساعات

  • صحيفة الخليج

آل حامد يدعو ممثلي الشركات الكورية لحضور قمة «بريدج»

سيؤول: «الخليج» وصل وفد «بريدج» إلى العاصمة الكورية سيؤول، في محطته الثالثة من الجولة الآسيوية التي شملت مدينة شنغهاي الصينية وأوساكا اليابانية، وذلك ضمن التحضيرات لانعقاد «قمة بريدج 2025» المقرر تنظيمها في العاصمة الإماراتية أبوظبي من 8 إلى 10 ديسمبر المقبل، والتي ستجمع نخبة من صنّاع المحتوى الإعلامي والثقافي والفني وصناع القرار من مختلف أنحاء العالم. ترأس عبدالله بن محمد بن بطي آل حامد، رئيس المكتب الوطني للإعلام، رئيس مجلس إدارة مجلس الإمارات للإعلام، الوفد الذي ضم الدكتور جمال الكعبي، مدير عام المكتب الوطني للإعلام، خلال الزيارة التي أقيمت في الفترة من 4 إلى 6 أغسطس، وشهدت سلسلة اجتماعات مع ممثلي عدد من الشركات الكورية المتخصصة في قطاع الإعلام والصناعات الرقمية والإبداع التقني والرسوم المتحركة والإنتاج السينمائي وصناعة المحتوى. منصة عالمية أكد عبدالله آل حامد، أن دولة الإمارات ماضية في ترسيخ موقعها كمنصة عالمية للتعاون الإعلامي، وبناء شراكات نوعية مع الدول الصديقة، مشيراً إلى أن «قمة بريدج» تترجم هذا التوجّه عبر جمعها قادة الإعلام العالمي، ومنوهاً بأن «جولة بريدج» في سيؤول تحظى بأهمية خاصة كونها تنعقد في واحدة من أبرز الدول المتقدمة في الصناعات الإبداعية والإعلام الرقمي. وقال إن القمة تسعى إلى تعزيز قدرات المؤسسات الإعلامية على وضع سياسات واستراتيجيات استباقية تعزز جاهزيتها للتعامل مع المتغيرات السريعة في المشهد الإعلامي، بما يخدم أهدافها في تقديم محتوى هادف ومسؤول، وأكد أن مشاركة المؤسسات الإعلامية الكورية في القمة والمعرض الإعلامي تمثل فرصة مهمة لتبادل الخبرات ونقل المعرفة، واستعراض أحدث الابتكارات التقنية. التقى الوفد كيم تاي كيون، نائب عمدة سيؤول الأول للشؤون الإدارية، بحضور عبدالله سيف النعيمي، سفير دولة الإمارات لدى كوريا الجنوبية، حيث شهد اللقاء بحث سبل بناء شراكات طويلة الأمد تدعم رسالة «قمة بريدج» في جمع المختصين في الإعلام الإبداعي من أنحاء العالم. وتضمنت الزيارة اجتماعات مع عدد من ممثلي شركات كورية في قطاعات متعددة وتقديم عرض عن الأهمية الاستراتيجية للقمة ودورها في تعزيز الحوار الدولي وتشكيل مستقبل الإعلام العالمي، ووجّه الوفد الدعوة لممثلي الشركات الكورية لحضور القمة والمشاركة في فعالياتها في ديسمبر المقبل. كما اجتمع الوفد مع بروس إس. لي، رئيس قسم التسويق وعلاقات المستثمرين في شركة «آي أون كوميونيكيشنز» الذي عرض تطور إدارة البيانات غير المنظمة والتسويق الرقمي، فيما ناقش جون جونغ كيوم كيم، كبير المحامين في شركة «دينتونز»، الأطر التنظيمية المرتقبة للذكاء الاصطناعي والابتكار المسؤول. أما في قطاع الألعاب والترفيه، فعرض دي كي كيم، الرئيس التنفيذي لشركة «لوت كاليفرس»، منصة ترفيه وتسوّق تفاعلية ثلاثية الأبعاد تهدف لإحداث تحول جذري في رؤية الجماهير من خلال التجارب الافتراضية.

جولة «بريدج» في آسيا تصل إلى سيؤول
جولة «بريدج» في آسيا تصل إلى سيؤول

الإمارات اليوم

timeمنذ 5 ساعات

  • الإمارات اليوم

جولة «بريدج» في آسيا تصل إلى سيؤول

وصل وفد «بريدج» إلى العاصمة الكورية سيؤول، في محطته الثالثة من الجولة الآسيوية التي شملت مدينة شنغهاي الصينية وأوساكا اليابانية، وذلك ضمن التحضيرات لانعقاد «قمة بريدج 2025»، المقرر تنظيمها في العاصمة الإماراتية أبوظبي، من الثامن إلى 10 ديسمبر المقبل، وستجمع نخبة من صُنّاع المحتوى الإعلامي والثقافي والفني وصُنّاع القرار من مختلف أنحاء العالم. وترأس رئيس المكتب الوطني للإعلام رئيس مجلس إدارة مجلس الإمارات للإعلام، عبدالله بن محمد بن بطي آل حامد، الوفد الذي ضم مدير عام المكتب الوطني للإعلام، الدكتور جمال الكعبي، وعدداً من الشخصيات، وشهدت «بريدج» سلسلة اجتماعات مع ممثلي عدد من الشركات الكورية المتخصصة في قطاع الإعلام والصناعات الرقمية والإبداع التقني والرسوم المتحركة والإنتاج السينمائي وصناعة المحتوى. والتقى الوفد نائب عمدة سيؤول الأول للشؤون الإدارية في حكومة مدينة سيؤول، كيم تاي كيون، بحضور سفير دولة الإمارات لدى كوريا الجنوبية، عبدالله سيف النعيمي، حيث شهد اللقاء بحث سبل بناء شراكات طويلة الأمد تدعم رسالة «قمة بريدج» في جمع المتخصصين في صناعات الإعلام الإبداعي من جميع أنحاء العالم، إلى جانب تعزيز الحلول المؤثرة على المستوى الدولي. وتضمنت الزيارة اجتماعات مع عدد من ممثلي شركات كورية في قطاعات متعددة، وتقديم عرض عن الأهمية الاستراتيجية لقمة «بريدج»، ودورها في تعزيز الحوار الدولي وتشكيل مستقبل الإعلام العالمي، ووجه الوفد الدعوة إلى ممثلي الشركات الكورية لحضور القمة والمشاركة في فعالياتها، في ديسمبر المقبل. وأكّد عبدالله آل حامد أن دولة الإمارات ماضية في ترسيخ موقعها منصةً عالميةً للتعاون الإعلامي، وبناء شراكات نوعية مع الدول الصديقة، مشيراً إلى أن «قمة بريدج» تترجم هذا التوجه من خلال جمعها قادة الإعلام العالمي، ومنوهاً بأن «جولة بريدج» في سيؤول تحظى بأهمية خاصة، كونها تنعقد في واحدة من أبرز الدول المتقدمة في الصناعات الإبداعية والإعلام الرقمي. وقال: «إن (قمة بريدج) تسعى إلى تعزيز قدرات المؤسسات الإعلامية على وضع سياسات واستراتيجيات استباقية، تعزز جاهزيتها للتعامل مع المتغيّرات السريعة في المشهد الإعلامي، بما يخدم أهدافها في تقديم محتوى هادف ومسؤول». ومن خلال «بريدج» تسعى دولة الإمارات إلى ترسيخ مكانتها مركزاً أساسياً في منظومات الإعلام والتكنولوجيا والصناعات الإبداعية العالمية، إذ تجمع «قمة بريدج 2025» في العاصمة الإماراتية أبوظبي قادة الإعلام والذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا والثقافة الرقمية والترفيه من جميع أنحاء العالم، لاستكشاف فرص التحول والاستثمارات، وتعزيز التعاون بين دولة الإمارات والمجتمع الإبداعي العالمي، فمن خلال دعم هذه القطاعات الرئيسة، تهدف «بريدج» إلى تعزيز دورها منصةً لفتح مسارات عملية تعيد تشكيل مستقبل الإعلام والتكنولوجيا والاتصال على الصعيد العالمي.

«تويوتا» تتوقع خسارة 9.5 مليارات دولار بسبب الرسوم الأميركية
«تويوتا» تتوقع خسارة 9.5 مليارات دولار بسبب الرسوم الأميركية

الإمارات اليوم

timeمنذ 5 ساعات

  • الإمارات اليوم

«تويوتا» تتوقع خسارة 9.5 مليارات دولار بسبب الرسوم الأميركية

خفضت شركة «تويوتا موتور» اليابانية توقعات أرباحها التشغيلية للعام بأكمله 16%، أمس، متوقعة خسارة تصل إلى نحو 9.5 مليارات دولار، بسبب الرسوم الجمركية الأميركية على السيارات المستوردة، وارتفاع أسعار المواد، وارتفاع «الين». ويسلط حجم الضرر المقدر للرسوم الجمركية على شركة صناعة السيارات الأكثر مبيعاً في العالم، الضوء على ضغوط هامش الربح المتزايدة في أنحاء القطاع، إذ يواجه صانعو السيارات العالميون ارتفاعاً في التكاليف بسبب الرسوم الأميركية المفروضة على واردات السيارات، وقطع الغيار والصلب والألمنيوم. وقال المدير المالي في «تويوتا»، تاكانوري أزوما، خلال مؤتمر صحافي: «بصراحة من الصعب للغاية بالنسبة لنا التنبؤ بما سيحدث في ما يتعلق ببيئة السوق»، وأضاف أن شركة صناعة السيارات اليابانية ستستمر في تصنيع السيارات للعملاء الأميركيين، بصرف النظر عن أي تأثير للرسوم الجمركية. وخفّضت الشركة توقعاتها لأرباحها التشغيلية للسنة المالية، حتى نهاية مارس 2026، إلى 3.2 تريليونات ين (21.7 مليار دولار)، بانخفاض عن التوقعات السابقة البالغة 3.8 تريليونات ين. وقالت «تويوتا» إنها تتوقع أن تؤدي الرسوم الأميركية إلى خفض أرباحها بمقدار 1.4 تريليون ين (9.50 مليارات دولار) للعام بأكمله، وقدّرت الشركة في وقت سابق تسجيل خسائر بنحو 180 مليار ين لشهرَي أبريل ومايو، لكنها لم تُصدر توقعات للعام بأكمله حتى الآن. وبالنسبة للربع الأول من السنة المالية للشركة، من أبريل إلى يونيو، أعلنت «تويوتا» عن أرباح تشغيلية بلغت 1.17 تريليون ين، بانخفاض عن 1.31 تريليون ين في العام السابق، لكنها أعلى من متوسط 902 مليار ين من تقديرات سبعة محللين جمعتها مجموعة بورصات لندن. وتحولت أعمال «تويوتا» في أميركا الشمالية إلى خسارة تشغيلية قدرها 63.6 مليار ين، في الربع الأول، من أرباح بلغت 100.7 مليار ين في العام السابق، إذ تضررت الشركة من الرسوم الجمركية بقيمة 450 مليار ين. وبموجب الاتفاق الثنائي الذي توصلت إليه طوكيو وواشنطن، الشهر الماضي، ستواجه صادرات السيارات اليابانية إلى الولايات المتحدة رسوماً جمركية بنسبة 15%، بعد أن كانت الرسوم الجمركية تبلغ 27.5% في السابق. لكن لم يعلن بعد عن إطار زمني لدخول التغيير حيز التنفيذ، وقد هبط سهم «تويوتا» 1.6%، بعد الإعلان عن النتائج.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store