
أمازون تطلق نموذجًا جديدًا للذكاء الاصطناعي يمكنه اتخاذ إجراءات في متصفح الويب نيابة عن المستخدم
أطلقت شركة
أمازون
، اليوم الاثنين، نموذج ذكاء اصطناعي جديد يمكنه اتخاذ إجراءات في متصفح الويب نيابة عن المستخدم، وهي خطوة تضعها في منافسة أكثر مباشرة مع OpenAI وAnthropic وشركات أخرى طورت ما يسمى الوكلاء.
وصمم هذا النموذج الجديد، المسمى نوفا آكت، لمساعدة المطورين على بناء وكلاء، أو برامج ذكاء اصطناعي، تُمكن المستخدمين من إنجاز مهام متعددة الخطوات دون إشراف، وقد عرضت أمازون على نوفا آكت بحثًا عن شقق تبعد مسافة بالدراجة عن محطة القطار، كمثال على مهمة يُمكنه إنجازها.
شركات تعمل على بناء وكلاء من الذكاء الاصطناعي
وأطلقت شركة أنثروبيك، وهي شركة ناشئة في مجال الذكاء الاصطناعي، مدعومة من أمازون، أسسها مسؤولون تنفيذيون سابقون في شركة أوبن إيه آي للأبحاث، أداة استخدام الحاسوب في أكتوبر الماضي، وأوضحت الشركة الناشئة أن الأداة قادرة على تفسير محتوى شاشة الحاسوب، واختيار الأزرار، وإدخال النصوص، وتصفح
المواقع الإلكترونية،
وتنفيذ المهام عبر أي برنامج، وتصفح الإنترنت في الوقت الفعلي.
وفي وقت سابق من هذا الشهر، أعلنت أمازون عن تشكيل فريق متخصص في تطوير الذكاء الاصطناعي الوكيل، بقيادة سوامي سيفاسوبرامانيان، المدير التنفيذي المخضرم في خدمات أمازون ويب. كما أنشأت فريقًا داخليًا يُركز على بناء الذكاء الاصطناعي العام (AGI)، والذي يُشير بشكل عام إلى الذكاء الاصطناعي الذي يُضاهي أو يفوق ذكاء البشر. ويرفع الفريق تقاريره مباشرةً إلى الرئيس التنفيذي لأمازون، آندي جاسي.
أمازون تقاضي وكالة أمريكية لمنع تسليم مستندات سرية لصحيفة واشنطن بوست
أمازون تغلق منصتها للتجارة الإلكترونية الشبيهة بـ تيك توك
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ 6 ساعات
- نافذة على العالم
محليات قطر : منتدى قطر الاقتصادي 2025.. اقتصادي يوناني يحذر من انهيار النظام الرأسمالي تحت وطأة "الإقطاع التكنولوجي"
الخميس 22 مايو 2025 09:00 مساءً نافذة على العالم - محليات 54 22 مايو 2025 , 07:36م منتدى قطر الاقتصادي 2025.. اقتصادي يوناني يحذر من انهيار النظام الرأسمالي الدوحة - قنا قال السيد يانيس فاروفاكيس وزير المالية اليوناني الأسبق، إن النظام الرأسمالي بشكله المعروف وصل إلى نهايته، حيث لم تعد تحكم ديناميكياته التقليدية اقتصادات العالم، وإن نظاما جديدا أسماه "الإقطاع التكنولوجي" حل محله، في إشارة إلى القوة المتزايدة للشركات التكنولوجية الكبرى التي تتحكم في سلوك الأفراد وتستحوذ على القيمة دون أن تنتج شيئا ماديا فعليا. وحذر فاروفاكيس، خلال إحدى جلسات منتدى قطر الاقتصادي 2025 اليوم، من أن أكثر من 30 بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي في الاقتصادات المتقدمة، وربما النامية قريبا، يذهب كريع لا يستخدم في الاستثمار الإنتاجي، منوها إلى خطر تركيز الثروة في أيدي القلة عبر أدوات لا تنتج، بل تستخرج وتتحكم. وأوضح الاقتصادي اليوناني، أن هذه الرؤية التي تمثل تحديا كبيرا للفهم السائد للنظام الاقتصادي العالمي، ناقشها في أطروحة جديدة له فصلها في كتابه الصادر حديثا بعنوان "الإقطاع التكنولوجي: ما الذي قتل الرأسمالية؟". وربط فاروفاكيس بين أفكاره الحالية وتجربته كوزير للمالية في اليونان قبل عقد من الزمن، إبان أزمة الديون اليونانية الطاحنة في عام 2015، مبينا أن تلك الأزمة لم تكن يونانية بحتة، بل كانت أزمة مصرفية أوروبية أوسع نطاقا، وجزءا من التداعيات طويلة الأمد للأزمة المالية العالمية التي اندلعت في عام 2008. وقال: "كل شيء يبدأ من وول ستريت، كما هو الحال دائما. مثلما بدأت أزمة عام 1929 في وول ستريت، كانت أزمة الرهن العقاري الأمريكي 2008 هي أزمة جيلنا"، معتبرا أن البنوك الأوروبية، خاصة الألمانية والفرنسية، اكتشفت حينها فجوات ضخمة في ميزانياتها بعد أزمة الرهن العقاري الأمريكي. وأكد وزير المالية اليوناني الأسبق أن الإجراءات التي تم اتخاذها بعد عام 2008 لإعادة إنعاش الاقتصاد، وخاصة التيسير الكمي وضخ تريليونات الدولارات في القطاع المالي دون تنسيق حقيقي في السياسات المالية، ساهمت في خلق اختلالات كبيرة. ورأى أن هذا النهج، الذي ركز على إنقاذ المؤسسات المالية دون معالجة المشاكل الهيكلية الأساسية أو تنسيق السياسات المالية بشكل فعال، هو ما مهد الطريق لما يسميه الآن "الإقطاع التكنولوجي". وفي هذا النظام الجديد، لم تعد الأسواق التقليدية وآليات الربح الرأسمالي هي المحرك الأساسي للاقتصاد، بل أصبحت منصات التكنولوجيا الكبرى والشركات العملاقة التي تسيطر على البيانات هي التي تفرض هيمنتها. وأوضح أن العالم يشهد منذ عام 2010 وحتى 2025 تحولا تاريخيا غير مسبوق في طبيعة "رأس المال" نفسه، معتبرا أن رأس المال لم يعد يعني فقط الآلات والمصانع، بل أصبح يتمثل في ما يعرف بـ"رأس المال السحابي" - أي الخوارزميات، والكابلات الليفية، ومراكز البيانات، والأجهزة المرتبطة بها مثل "أليكسا" التابعة لشركة أمازون. ولفت فاروفاكيس إلى أن أمازون، على سبيل المثال، لا تنتج الدراجة الكهربائية التي نشتريها عبرها، لكنها تتحكم في 40 بالمئة من سعرها، وهو ما اعتبره "ريعا" وليس ربحا إنتاجيا. وأضاف: "أي نظام اقتصادي يبنى على الريع لا على الربح هو تهديد مباشر للسوق الحرة". أخبار ذات صلة


أخبار مصر
منذ 7 ساعات
- أخبار مصر
تقرير.. الكشف عن ملامح أول جهاز ل OpenAI
كشفت صحيفة وول ستريت جورنال أن أول جهاز تعمل عليه OpenAI بالتعاون مع مصمم آبل السابق جوني آيف لن يكون هاتفًا ذكيًا ولا جهازًا قابلًا للارتداء، بل قد لا يحتوي حتى على شاشة، مما يشير إلى توجه مبتكر وغير تقليدي في فئة الأجهزة الذكية.ويأتي ذلك بعد إعلان شركة OpenAI استحواذها على شركة io الناشئة التي أسسها آيف، في صفقة تُقدّر قيمتها بـ 6.5 مليارات دولار. ووفقًا للتقرير، فقد أبلغ الرئيس التنفيذي سام ألتمان موظفي الشركة بأن لديهم الآن فرصة لإنجاز أعظم مشروع في تاريخ OpenAI . وأشار كل من آيف وألتمان إلى بعض ملامح الجهاز الجديد، إذ أوضحا أنه سيكون واعيًا تمامًا بمحيطه وبنشاطات المستخدم، كما سيتميز بتصميم غير مزعج يمكن وضعه في الجيب أو على المكتب، ومن المتوقع أن يتحوّل إلى أحد الأجهزة الأساسية للمستخدمين بعد الحاسوب والهاتف.وبحسب التقرير، فإن الجهاز لن يكون هاتفًا أو نظارة ذكية، وهو ما يعكس رغبة الفريق في تقليل الاعتماد على الشاشات، إذ يطمح آيف وألتمان إلى…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه


أخبار مصر
منذ 7 ساعات
- أخبار مصر
OpenAI تستحوذ على شركة io لتصميم الأجهزة الذكية
أعلنت شركة OpenAI استحواذها على شركة io الناشئة والمتخصصة في تطوير العتاد الذكي، وهي الشركة التي أسّسها مصمم آبل الشهير جوني آيف إلى جانب عدد من المهندسين البارزين الذين عملوا سابقًا معه في آبل، منهم سكوت كانون، وإيفانز هانكي، وتانغ تان.ووفقًا لتقرير نشرته وكالة بلومبرج، فإن قيمة الصفقة تُقدّر بنحو 6.5 مليارات دولار، وتشمل انتقال نحو 55 من مهندسي العتاد والمطورين والخبراء في التصنيع إلى صفوف OpenAI، ومنهم الأسماء الثلاثة البارزة المشاركة في التأسيس. ومع أن جوني آيف لن ينضم رسميًا إلى OpenAI، فإن شركته التصميمية LoveFrom ستتولى مهام التصميم لكافة منتجات OpenAI المستقبلية والبرمجيات الخاصة بها، مع الحفاظ على استقلاليتها.ومن المتوقع إطلاق أولى الأجهزة الناتجة عن هذا التعاون الجديد في عام 2026. وقد أشار آيف في مقابلة مع وكالة بلومبرغ إلى أن معظم الأجهزة المدعومة بالذكاء الاصطناعي التي طُرحت حديثًا مثل Humane Pin و Rabbit R1 كانت منتجات سيئة للغاية ، مضيفًا أن المنتجات الحالية تفتقر إلى أفكار جديدة وجريئة .وأكد الرئيس التنفيذي لـOpenAI، سام ألتمان، أن أول منتج يعمل عليه الفريق ليس بديلًا للهاتف الذكي ،…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه