logo
الحوثيون: الرد وشيك ومؤلم وسنهاجم المطارات بما فيها حيفا

الحوثيون: الرد وشيك ومؤلم وسنهاجم المطارات بما فيها حيفا

معا الاخبارية٠٦-٠٥-٢٠٢٥

بيت لحم معا- من المتوقع أن يزيد الحوثيون إطلاق الصواريخ على المطارات الإسرائيلية خلال الفترة المقبلة، بهدف وقف حركة الطيران إلى اسرائيل في إطار سياسة "الضغط الأقصى"، وفق ما ذكرت صحيفة "الأخبار" اللبنانية صباح اليوم (الثلاثاء).
وهدد القيادي الحوثي البارز حازم الأسدي عبر قناة إكس العبرية، قائلاً: "الهجوم الصهيوني الأمريكي على ميناء الحديدة ومصنع الأسمنت جريمة شنيعة لن تمر مرور الكرام".
واضاف: وستكون دماء المواطنين والعمال وقودا لرد يمني قاس ومدوي. وسنواصل دعم غزة بكل إيمان وعزيمة، وسنضرب العدو في عمقه ونعطل حركته حتى يتوقف العدوان ويرفع الحصار. "إن رد الفعل وشيك... مؤلم ومفاجئ.
وقالت مصادر عسكرية في صنعاء لصحيفة الأخبار اللبنانية إن اليمن لن يكتفي بالمطارات فقط، بل سيضيف "سلة كبيرة من الأهداف في حيفا" إلى بنك أهدافه.
وبحسب التقارير العربية، فإن هجوم إسرائيل على اليمن كان هجوما مشتركا بين الولايات المتحدة وإسرائيل، على الرغم من أن المسؤولين الإسرائيليين ينفون هذا الادعاء. وتقول السعودية إن أكثر من 30 طائرة إسرائيلية شاركت في الهجمات، وإن معظم الأهداف كانت أهدافا للبنية التحتية والطاقة.
من جهته قال عضو المكتب السياسي لجماعة الحوثيين في اليمن محمد البخيتي، في مقابلة مع قناة الجزيرة، إن الحوثيين ينسقون عملياتهم مع حركة حماس، ويتبادلون المعلومات مع كافة دول "محور المقاومة".
وأوضح البخيتي أن "تصرفات الحوثيين الأخيرة جاءت بناء على طلب إخواننا في تنظيم حماس".
ووعد البخيتي بأن "التصعيد سيقابل بالتصعيد"، وقال إن "إسرائيل تريد فرض معادلة جديدة تقوم على إمكانية شرعنة الإضرار بالدول العربية، لكننا لن نسمح لها بفرض هذه المعادلة وسنفرض معادلة توازن الرعب والأمن مقابل الأمن والحصار مقابل الحصار"
وأكد البخيتي أن على الولايات المتحدة وبريطانيا أن تفهما أن تصرفات الحوثيين مستمرة ولن تتوقف، وأن من مصلحة الأميركيين والبريطانيين الضغط على رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لوقف تدمير الشعب في غزة، ووقف التصعيد، ورفع الحصار عن غزة، والالتزام بتنفيذ الاتفاق الموقع بإشراف الولايات المتحدة

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تحقيق عسكري يكشف إخفاقات في تصدي "الجيش الإسرائيلي" لهجوم حماس في 7 أكتوبر
تحقيق عسكري يكشف إخفاقات في تصدي "الجيش الإسرائيلي" لهجوم حماس في 7 أكتوبر

فلسطين أون لاين

timeمنذ 14 ساعات

  • فلسطين أون لاين

تحقيق عسكري يكشف إخفاقات في تصدي "الجيش الإسرائيلي" لهجوم حماس في 7 أكتوبر

ترجمة عبد الله الزطمة كشف تحقيق عسكري إسرائيلي نُشر اليوم عن سلسلة إخفاقات كبيرة في انتشار القوات واستعدادها خلال هجوم حركة حماس المفاجئ على محيط غزة يوم 7 أكتوبر 2023، خصوصاً في مناطق كيبوتس مفلاسيم، ونصب السهم الأسود، ومفترق شارع النقب. ووفق التحقيق الذي أعدّه "الجيش الإسرائيلي"، بقيادة المقدم أريك مويال، ونشره موقع "يديعوت أحرنوت" ، فإن نحو 200 مسلح من حماس تسللوا في ثلاث موجات إلى المنطقة، مستغلين ضعف التغطية العسكرية، ما أدى إلى مقتل 77 مستوطنًا و13 عنصراً أمنياً، من بينهم ستة مقاتلين من وحدة "يامام" الخاصة. إخفاقات في الانتشار وفقدان السيطرة أشار التقرير إلى أن السيناريوهات الأمنية التي استعد لها الجيش كانت تقتصر على عمليات تسلل محدودة، دون تصور هجوم واسع النطاق، ما أدى إلى فقدان السيطرة على مفترقات استراتيجية واستخدامها من قبل المهاجمين لنصب كمائن. مفترق "شاعر هنيغف" ساحة معركة حاسمة بدأ الهجوم في الساعة 6:30 صباحاً، حين تعرض مفترق "شاعر هنيغف" لهجوم مكثف من عشرات المسلحين الذين فتحوا النار على السيارات. وفي تمام الساعة 8:46، استعادت وحدة "يامام" السيطرة على المفترق بعد معركة دامية، فقدت خلالها ستة من عناصرها. كيبوتس "مفلاسيم" هاجم المسلحون كيبوتس "مفلاسيم" ودخلوا من بوابته الرئيسية، وقد تصدت فرق التأهب والسكان المحليين للهجوم لمدة ساعتين حتى وصلت قوات الدعم. وأسهمت وحدة "يامام" وجهاز "الشاباك" في استعادة السيطرة. منطقة "السهم الأسود" كمائن قاتلة تحولت منطقة نصب "السهم الأسود" إلى مسرح لإطلاق النار، وسقط فيها العشرات من القتلى. لاحقاً، تدخلت قوات من وحدات "ماجلان" و"نحال" لتطهير المنطقة، وأسفرت المعارك عن مقتل الرائد تال جروشكا. استمرار القتال لأيام استمرت الاشتباكات في المنطقة حتى 9 أكتوبر، حيث واصلت القوات الإسرائيلية تمشيط المناطق، واستشهد عدد من المهاجمين الذين تسللوا لاحقاً. كما سقط في هذه المعارك ثلاثة ضباط احتياط خلال اشتباك مع خلية مسلحة. خلاصة التحقيق أكد التحقيق أن الخلل الرئيسي كان في غياب الجاهزية لهجوم منظم واسع، مع سوء في نشر القوات، ما أدى إلى سقوط عدد كبير من القتلى المصدر / ترجمة فلسطين اون لاين

خطيب الأقصى: ما يجري من تدنيس واستباحة هو إهانة لكرامة الأمة الإسلامية
خطيب الأقصى: ما يجري من تدنيس واستباحة هو إهانة لكرامة الأمة الإسلامية

فلسطين أون لاين

timeمنذ 16 ساعات

  • فلسطين أون لاين

خطيب الأقصى: ما يجري من تدنيس واستباحة هو إهانة لكرامة الأمة الإسلامية

أكد خطيب المسجد الأقصى المبارك الشيخ عكرمة صبري، أنّ ما يجري في المسجد من تدنيس واستباحة هو إهانة مباشرة لكرامة الأمة الإسلامية. وقال الشيخ صبري، أمس الاثنين، إنّ 'تدنيس الأقصى عدوان سافر على أولى القبلتين'، مشددا على أن المأساة الكبرى تكمن في غياب الوعي بحجم الكارثة. يأتي ذلك في وقت اقتحم فيه مئات المستوطنين منطقة باب العامود في القدس المحتلة، لبدء مسيرة أعلام الاحتلال التهويدية، وسط تضييقات كبيرة على المقدسيين، ومنعهم المرور من معظم الشوارع والاعتداء عليهم. وفي وقت سابق، ذكرت حركة حماس أن الاقتحام السافر الذي نفذه المتطرف إيتمار بن غفير، وزير ما يسمى 'الأمن القومي' في حكومة الاحتلال، برفقة مجموعات كبيرة من قطعان المستوطنين لباحات المسجد الأقصى المبارك، وأداء طقوس تلمودية استفزازية فيه، يمثل انتهاكًا صارخاً لقدسية ومكانة الأقصى لدى الأمة الإسلامية جمعاء. ولفتت الحركة إلى أن الاقتحامات وتصعيدها بات ضمن المحاولات المستميتة من الاحتلال لإنفاذ التهويد الكامل للمسجد، محذرة من تصاعد الاقتحامات والطقوس التلمودية داخل ساحات الأقصى، والتي كان آخرها السجود الملحمي ومحاولة ذبح القرابين. وأكدت أن شعبنا الفلسطيني سيواصل الرباط والدفاع عن المسجد الأقصى، ولن يسمح بتمرير مخططات التقسيم أو التهويد. وأهابت حركة حماس بجماهير شعبنا في الضفة الغربية والقدس والداخل المحتل إلى الذود عن مسرى نبينا، وتكثيف الرباط وشد الرحال للمسجد الأقصى، والتصدي للاقتحامات وعربدة المستوطنين. ودعت أحرار أمتنا العربية والإسلامية للوقوف عند مسؤولياتهم تجاه حماية المسجد، ودعم وتعزيز صمود أهلنا في القدس الذين يتعرضون لمحاولات التهجير، والعمل على إيقاف عدوان الاحتلال على شعبنا ومقدساتنا. المصدر / وكالات

قصة مهندس العلاقات الجـديــدة بـين «حــمـــــاس» وإدارة تـــرامـــــب
قصة مهندس العلاقات الجـديــدة بـين «حــمـــــاس» وإدارة تـــرامـــــب

جريدة الايام

timeمنذ 16 ساعات

  • جريدة الايام

قصة مهندس العلاقات الجـديــدة بـين «حــمـــــاس» وإدارة تـــرامـــــب

بقلم: باروخ يديد* بشارة بحبح أميركي من أصل فلسطيني، أنشأ قنوات الاتصال المباشرة بين قيادة "حماس" في الخارج وبين إدارة ترامب. وهو المسؤول عن الاتصالات المباشرة والمحادثات التي تُجرى، حالياً، بين ستيف ويتكوف وخليل الحية، نائب يحيى السنوار في قيادة غزة. وُلد بشارة بحبح في القدس في العام 1958 لعائلة هاجرت من المدينة إلى الأردن، ثم عادت للعيش بين أسوار المدينة. في سبعينيات القرن الماضي أسس صحيفة "العودة" التي وُزعت في الولايات المتحدة، أيضا بالإنجليزية، وذلك بالتعاون مع الصحافية الفلسطينية، ريموندا الطويل، والدة سهى عرفات، أرملة ياسر عرفات. سيكون للاثنتين دور حاسم في إقامة العلاقات المباشرة بين الأميركيين و"حماس" لاحقاً. أدار بحبح والطويل صحيفة "العودة"، وجذبا أنظار القيادة الفلسطينية في ثمانينيات القرن الماضي، التي قررت، لاحقا، اختيار بحبح للمشاركة في المحادثات ضمن مؤتمر السلام بين إسرائيل والفلسطينيين، بين السنوات 1991 و1993، في محادثات أدت إلى اتفاقيات أوسلو. بحبح خرّيج جامعة هارفارد، تخصص في دراسات الشرق الأوسط والعلاقات الدولية، وشغل، لاحقا، منصب نائب رئيس معهد أبحاث الشرق الأوسط في الجامعة. بدأ مسيرته السياسية بدعم الديمقراطيين، لكن الغضب الكبير من سياسة باراك أوباما في الشرق الأوسط دفع بحبح إلى الانتقال لدعم الجمهوريين. في العام 2024 أقام منظمة "الأميركيون العرب من أجل دونالد ترامب"، وذلك رغم أنه غضب، قبل ذلك، من قرار ترامب نقل السفارة الأميركية إلى القدس. "لقد غضب جدا من الجمهوريين، لكن غضب من الديمقراطيين أكثر"، يقول مقربوه. في نشاطات في إطار هذه المنظمة، التقى بحبح، أيضا، مسعد بولس، قريب عائلة ترامب وصهره. يقول مقرّبو بشارة، "لم يُظهر بولس طاقة وحيوية، ولم يكن متحمسا ولذلك خسر منصب المستشار لشؤون العرب لصالح بشارة، الذي نجح في لفت انتباه ترامب عندما نظّم حملته الانتخابية في ميشيغان، وساهم كثيرا في دعم الجمهوريين وفي فوز ترامب على كامالا هاريس". قبل عدة أسابيع، توجّه غازي حمد، أحد كبار قادة "حماس"، إلى بشارة في محاولة للاستفادة من علاقاته مع الإدارة الأميركية. ومن نصحت حمد، القيادي في "حماس"، بالتوجه إلى بشارة بحبح لم تكن سوى سهى عرفات، أرملة ياسر عرفات وابنة الصحافية ريموندا الطويل، شريكة بحبح في صحيفة "العودة". سهى، التي حافظت على علاقات جيدة مع قيادة "حماس" في الخارج، علمت من حمد أن "حماس" تبحث عن علاقات مباشرة مع الأميركيين، ومن مقر إقامتها في مالطا أرشدت غازي حمد إلى العنوان الواعد. هكذا، بعد أن أجرت محادثات تمهيدية مع الاثنين، بدأت المكالمات الهاتفية الأولى بين القيادي في "حماس" وبين بحبح. فيما بعد وضع حمد هذه العلاقات تحت تصرف خليل الحية، الذي يترأس وفد "حماس" للمفاوضات، بينما أبلغ بحبح ستيف ويتكوف عن هذه العلاقات الجديدة. يقول مقرّبو بحبح، "هو يهتم بـ(حماس) وهم يهتمون به، ولا يخذلونه بوعود كاذبة أمام الإدارة الأميركية، وذلك على رغم الغضب الشديد في صفوف الجناح العسكري لـ(حماس) في قطاع غزة، غير المتحمس لهذه العلاقات الجديدة..". "بحبح هو الفلسطيني الذي وصل إلى أبعد مدى في محاولة كسر الاحتكار الإسرائيلي للعلاقات مع البيت الأبيض وممرات الجمهوريين، وأثبت أن الفلسطينيين، أيضا، قادرون على تحقيق تأثير ملموس"، يقول لنا أحد مقرّبيه. في إحدى المحادثات بين بحبح وخليل الحية ضحك الاثنان لأن فلسطينيا من القدس وفلسطينيا من غزة أقاما اتصالا مباشرا مع البيت الأبيض. غضب بحبح، كما ذُكر، جدا من ترامب عندما نقل السفارة الأميركية إلى القدس، لكن مع ذلك، أقام في العام 2024 منظمة "الأميركيون العرب من أجل ترامب"، إلا أنه بعد أن نشر ترامب خطة تهجير سكان غزة غضب بحبح بشدة، وكتب رسالة غاضبة إلى ترامب، بل هدّد بقطع الصداقة الناشئة. الذين حذّروه من القيام بذلك كانوا مقرّبيه في منظمة "الأميركيون العرب من أجل ترامب" وكذلك سهى عرفات. ويقول مقرّبوه، "قرر بحبح البقاء ومحاولة التأثير من الداخل". بعد أن علم ترامب بغضب من بدأ بالفعل في إقامة علاقات مع "حماس"، نقل الرئيس رسائل إيجابية إلى بحبح وأشار له بالعودة إلى فريق ويتكوف. فرح ترامب، كما يقول مقربو بحبح، "جدا بعودته للعمل وقرر أن يكون مستشاره لشؤون العرب، أيضا لأن مسعد بولس لم يُظهر أداء مميزا في القناة اللبنانية، الذي أوكل ترامب أمرها إلى مورغان أورتاغوس. لكن من دفع بحبح إلى التقدم، بالأساس، داخل البيت الأبيض هو ستيف ويتكوف، الذي ينسب لنفسه إطلاق سراح عِيدان ألكسندر ويحسّن مكانته أمام ترامب، الذي استمتع، بنفسه، بهذا الإنجاز عشية زيارته إلى الشرق الأوسط. عاد بحبح للعمل وبدأ في بناء الثقة مع ترامب. كما أن القطريين كانوا سعداء جدا بتقوية العلاقة بين بحبح وخليل الحية في الطريق إلى البيت الأبيض، وقرروا المساعدة عندما وعدوا قيادة "حماس" باستخدام كل تأثيرهم وعلاقاتهم مع البيت الأبيض لفتح غزة أمام المساعدات الإنسانية، وهم ينسبون لبحبح الفضل في تصريحات ترامب بهذا الشأن خلال الأسابيع الماضية. "المفارقة أن خطة التهجير، بالذات، التي طرحها ترامب، والتي حاول من خلالها الرئيس الأميركي إخراج ملايين من الغزيين من قطاع غزة، هي التي أدت في نهاية الأمر إلى إنشاء العلاقات بين "حماس" والإدارة الأميركية، وجعلت ترامب يتحدث لصالح المساعدات الإنسانية، بل يقيم اتصالا مع قيادة "حماس". يقول مقرّبو بحبح، "جميعهم علموا بهذه العلاقات، الأميركيون، القطريون، و"حماس"، جميعهم علموا، لكن من غير المؤكد أن إسرائيل كانت تعلم. بعض المحادثات بين خليل الحية وبحبح وويتكوف جرت بينما كان رون ديرمر نفسه متواجدا في البيت الأبيض...". بحبح هو الذي يقف، أيضا، وراء فكرة الربط بين إطلاق سراح عِيدان ألكسندر الأميركي وفتح غزة أمام المساعدات الإنسانية. أعجب هذا الأمر "حماس" الخارج والقطريين، بشكل خاص، الذين رأوا كيف سيعزز عِيدان ألكسندر مكانتهم عندما ينضم إلى ترامب في زيارته إلى قطر، التي لم تخرج في النهاية إلى حيز التنفيذ. رأت "حماس" في ذلك اختراقا تاريخيا وخطوة استراتيجية تجاه الإدارة الأميركية، وقررت العمل على إطلاق سراح ألكسندر، لكن ويتكوف، الذي أعطى الضوء الأخضر لخطوة بحبح هذه، أخذه إلى ترامب وساهم في إطلاق سراح عِيدان. وقال مقرّبو بحبح، "نشر خطة ترامب للهجرة كاد يقضي على العلاقة الناشئة"، ويضيفون، إنه مسؤول عن سلسلة طويلة من المهام السياسية السرية". عن "N12" ــــــــــــــــــــــــــــ * مراسل الشؤون العربية في قناة I24. باحث ومستشار في المجال السياسي - الأمني في قضايا الشرق الأوسط، وخبير في الشؤون العربية. شغل في السابق منصب مستشار لمشاريع مدنية في الضفة الغربية. ورئيس القسم العربي في القناة "14" اليمينية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store