
اليوم.. انتقال وبدء تداول شركتي العبيكان للزجاج وعزم السعودية في تاسي
يشهد اليوم الإثنين الموافق لـ21 يوليو 2025 إدراج وبدء تداول أسهم شركة العبيكان للزجاج في السوق الرئيسية، بالرمز 4145 في قطاع السلع الرأسمالية.
كما سيتم إدراج وبدء تداول أسهم شركة عزم السعودية للاتصالات وتقنية المعلومات ، بالرمز 7211 في قطاع التطبيقات وخدمات التقنية.
وستكون نسبة التذبذب اليومي لسعر السهم 10% لكلتا الشركتين.
وكانت تداول السعودية، قد وافقت بتاريخ 29 يونيو 2025 على انتقال الشركتين من السوق الموازية إلى السوق الرئيسية.
ويبلغ رأس مال شركة العبيكان للزجاج 320 مليون ريال مقسمة على 32 مليون سهم، بقيمة اسمية قيمتها 10 ريالات للسهم، وكان آخر سعر للشركة في السوق الموازية عند 38 ريالا وهو السعر الذي سيبدأ التداول عليه في السوق الرئيسية عند الإدراج.
فيما يبلغ رأس مال شركة عزم السعودية 30 مليون ريال مقسمة على 60 مليون سهم، بقيمة اسمية 0.5 ريال للسهم، وكان آخر سعر للشركة في السوق الموازية عند 30.24 ريال.
ووصل عدد الشركات التي تم انتقالها من السوق الموازية نمو إلى السوق الرئيسية تداول بعد إدراج شركتي عزم والعبيكان للزجاج اليوم إلى 17 شركة.
وبذلك يصل إجمالي عدد الشركات المدرجة في السوق الرئيسية إلى 239 شركة دون احتساب الصناديق العقارية المتداولة البالغ عددها 19 صندوقا، وينخفض عدد الشركات المدرجة في نمو إلى 121 شركة دون احتساب صندوق الواحة ريت.
العبيكان للزجاج
تأسست شركة العبيكان للزجاج بمدينة الرياض كشركة مساهمة مقفلة بموجب عقد التأسيس بتاريخ 23 ديسمبر 2006، والقرار الوزاري بتاريخ 9 سبتمبر 2007 والجمعية التأسيسية في نوفمبر 2007، ويتمثل نشاط الشركة الفعلي الحالي، في صناعة وإنتاج وبيع الزجاج المسطح الشفاف، وزجاج السلامة.
وتم إدراج الشركة كإدراج مباشر في السوق الموازية في 7 فبراير 2022، حيث تم تحديد السعر الاسترشادي لتداول السهم حينها عند 68 ريالا.
وقامت الشركة منذ إدراجها في السوق الموازية نمو بزيادة رأس مالها مرة واحدة في نوفمبر 2023 من 240 مليون ريال إلى 320 مليون ريال عن طريق توزيع أسهم منحة.
تفاصيل انتقال شركة العبيكان للزجاج
البيان
عند الإدراج في السوق
الموازية
عند الإدراج في السوق
الرئيسية
رأس المال (مليون ريال)
240.0
320.0
عدد الأسهم (مليون سهم)
24.0
32.0
القيمة الاسمية للسهم (ريال)
10
10
القطاع
السلع الرأسمالية
السلع الرأسمالية
نسبة التذبذب اليومي
30 %
10 %
سعر الإدراج (ريال)
68.00
38.00
إمكانية التداول في أسهم الشركة
مخصص فقط للمستثمرين المؤهلين
أي شخص أو هيئة أو مؤسسة أو صندوق، سواء كان سعوديا أو أجنبيا يجيز له نظام السوق المالية ولوائحه التنفيذية تملك الأوراق المالية وتداولها.
شركة عزم السعودية:
تأسست شركة عزم السعودية بمدينة الرياض كشركة ذات مسؤولية محدودة عام 2017، وتتمثل أنشطة الشركة كما في سجلھا التجاري، في تقديم خدمات الاستشارات الإدارية العليا، وإصلاح وصيانة الحواسيب الشخصية والمحمولة بجميع أنواعها، وبيع معدات وأجهزة سلكية ولاسلكية.
وتم إدراج شركة عزم كإدراج مباشر في السوق الموازية في 1 مارس 2022، حيث تم تحديد السعر الاسترشادي لتداول السهم حينها عند 70 ريالا.
وقامت الشركة بتجزئة القيمة الاسمية للسهم في يونيو 2023 من 10 ريالات للسهم إلى 0.5 ريال للسهم الواحد.
تفاصيل انتقال شركة عزم
البيان
عند الإدراج في السوق
الموازية
عند الإدراج في السوق
الرئيسية
رأس المال (مليون ريال)
30.0
30.0
عدد الأسهم (مليون سهم)
3.0
60.0
القيمة الاسمية للسهم (ريال)
10
0.5
القطاع
التطبيقات وخدمات التقنية
التطبيقات وخدمات التقنية
نسبة التذبذب اليومي
30 %
10 %
سعر الإدراج (ريال)
70.00
30.24
إمكانية التداول في أسهم الشركة
مخصص فقط للمستثمرين المؤهلين
أي شخص أو هيئة أو مؤسسة أو صندوق، سواء كان سعوديا أو أجنبيا يجيز له نظام السوق المالية ولوائحه التنفيذية تملك الأوراق المالية وتداولها.
وفيما يلي جدول يوضح خطوات الشركات المنتقلة من السوق الموازية إلى السوق الرئيسية:
وحسب قواعد الإدراج الصادرة عن هيئة السوق المالية، فإنه عند رغبة الشركة في الانتقال من السوق الموازية نمو إلى السوق الرئيسية يجب عليها استيفاء المتطلبات التالية:
1 - تقديم الطلب بعد مضي سنتين من إدراج الشركة في السوق الموازية.
2 - استيفاء جميع متطلبات الإدراج في السوق الرئيسية، باستثناء القيمة السوقية، حيث إن الحد الأدنى لمتوسط القيمة السوقية خلال الأشهر الستة السابقة لتقديم الطلب هو 200 مليون ريال.
3 - على المصدر قبل تقديم الطلب أن يفصح للجمهور عن تقرير مجلس الإدارة مشتملاً على المعلومات المطلوبة بموجب اللوائح التنفيذية ذات العلاقة.
4 - موافقة مجلس الإدارة على الانتقال إلى السوق الرئيسية والإفصاح عنها للجمهور قبل بدء جلسة التداول التي تلي صدور الموافقة.
5 - تقديم طلب الانتقال إلى السوق الرئيسية للسوق المالية والإعلان عن تقديم الطلب للجمهور.
ويتم تعليق سهم الشركة لمدة لا تزيد على 5 جلسات تداول إلى حين اكتمال إجراءات الانتقال، ثم يتم تداول أسهم الشركة في السوق الرئيسية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق للأعمال
منذ 14 دقائق
- الشرق للأعمال
تقلبات أسعار النفط تضع أداء وحدات تداول الخام تحت المجهر
يُتوقَع أن تسجل شركات النفط الكبرى أدنى أرباح ربع سنوية لها منذ أربع سنوات بعد أن تقلبت الأسعار بفعل العوامل الجيوسياسية، ما ترك المتعاملين في مراكز خاسرة جراء هذه التذبذبات. شهد الخام ارتفاعاً بنسبة 31% على مدى سبعة أسابيع في مايو ويونيو، ثم تراجع في نهاية الربع بنسبة 10% مقارنة ببدايته، بعدما غلبت حرب ترمب التجارية وزيادات الإمدادات من "أوبك+" الارتفاع الناتج عن الهجمات الإسرائيلية والأميركية على إيران. تسببت تلك التقلبات في تباين أداء "شل" (Shell) و"بي بي" (BP) اللتين تمتلكان أقسام تداول أكبر من المنافسات الأميركية. أداء متباين لوحدات التداول حذّرت "شل" (Shell) مطلع الشهر الحالي من أن أرباح التداول ستكون "منخفضةً بشكل ملحوظ"، في حين أشارت "بي بي" (BP) إلى تحقيق أرباح "قوية" بفضل متداولي النفط، ما قدّم دفعة ضرورية للرئيس التنفيذي موراي أوشينكلوس. بشكل عام، يُتوقع أن تنخفض أرباح الربع الثاني المجمعة لكل من "إكسون موبيل" (Exxon Mobil)، و"شيفرون" (Chevron)، و"توتال إنرجيز" (TotalEnergies)، إلى جانب "شل" و"بي بي"، بنسبة 12% إلى 19.88 مليار دولار مقارنة بالربع السابق، بحسب تقديرات محللين جمعتها "بلومبرغ". قال ميشيلي ديلا فينياغا، رئيس أبحاث الموارد الطبيعية لدى "غولدمان ساكس" في أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا، في مقابلة: "عادة ما تكون التقلبات جيدة لأنها تعني مزيد من أرباح التداول، غير أن كونها ناتجة عن المخاطر الجيوسياسية، كان من الصعب الاستفادة منها. لم يكن الربع كارثياً لكنه كان صعباً بلا شك". إقرأ أيضاً: "وول ستريت" تُبدي تفاؤلاً قوياً تجاه أسهم الطاقة المتراجعة سجل النفط تقلبات كبيرة خلال الربع؛ إذ انخفض بنسبة 20% حتى 2 مايو، ثم ارتد بنسبة 31%. تبدأ نتائج أرباح شركات النفط الكبرى يوم الخميس بإعلان "توتال إنرجيز"، يليها "شل" في 31 يوليو، ثم "إكسون موبيل" و"شيفرون" في 1 أغسطس، وأخيراً "بي بي" في 5 أغسطس. أعلنت شركة "إكوينور" (Equinor) النرويجية يوم الأربعاء عن تراجع أرباحها الفصلية بنسبة 19% بسبب ضعف أسعار النفط وتعطّل طويل في منشأة الغاز الطبيعي المسال. انخفاض النفط يؤثر على خطط الإنفاق أبقت الإمدادات المرتفعة من "أوبك+" والمخاوف من أن تؤثر تعريفات ترمب في الطلب العالمي على أسعار النفط عند مستويات دون 70 دولاراً للبرميل خلال الربع، مما صعّب على أكبر شركات الطاقة تمويل عائدات المساهمين التي باتت محور اهتمام المستثمرين. ومن المتوقع أن تزيد الخمسة الكبار من صافي ديونها هذا الربع لتعويض توزيعات الأرباح، رغم أن بعضهنّ خفض برامج إعادة الشراء أو الإنفاق العام الجاري. قالت كيم فوستر، محللة في "إتش إس بي سي"، في مذكرة بحثية: "لم نعد في عام 2023، فبعد عامين من التوزيع المفرط للأرباح، تقلّصت القدرة على تمويل عمليات إعادة الشراء من خلال الدين". وأضافت أن متوسط مؤشرات الديون الآن "أعلى قليلاً من المستويات التاريخية طويلة الأجل". تحسن متوقع في هوامش التكرير سيُعوّض ضعف أسعار النفط والغاز جزئياً بتحسن هوامش التكرير في أميركا وأوروبا مع بدء موسم القيادة الصيفي، حيث أشارت "إكسون موبيل" و"بي بي" و"شل" جميعاً إلى تحسن في أرباح التكرير، وإن كان حجم المكاسب أقل بكثير مقارنة بأقسام الإنتاج الأكبر لديهنّ. سيكون أداء التداول محط اهتمام خاص الربع الجاري. إذ انخفضت أسهم شركات النفط الأوروبية في مطلع الشهر بعد أن كشفت "شل" عن أداء أضعف من المتوقع في قسم التداول، الذي يُعد عادة واحداً من أكثر مراكز الربح موثوقية لديها. ومع ذلك، تبرز "شل" بأدائها بين أكبر خمسة عمالقة للطاقة العام الجاري، إذ ارتفع سهمها حوالي 10% رغم تراجع خام برنت بنسبة 8%. لا عائد على "بي بي" من الطاقة الأنظف أدى تفوّق "شل" في الأداء مقارنة بـ"بي بي" إلى تكهّنات بأنها ستقدّم عرض استحواذ لمنافستها في لندن، والتي تخلفت جراء فشلها في تحقيق عوائد من تحوّلها نحو الطاقة منخفضة الكربون. وقالت الشركة الأنغلو-هولندية في أواخر يونيو إنها "لا تنوي تقديم عرض"، وهي خطوة تمنعها من تقديم عرض لمدة ستة أشهر على الأقل بموجب قوانين الأوراق المالية البريطانية. لكن الواقعة على الأرجح ستدفع المحلّلين إلى طرح أسئلة على الرئيس التنفيذي وائل صوان حول استراتيجيته طويلة الأجل. قد يهمك أيضاً: إنفوغراف: تفاوت الأداء المالي لعمالقة الطاقة خلال الربع الأول مع استبعاد احتمال تقديم عرض استحواذ من "شل"، باتت خطوة "بي بي" للعودة إلى جذورها في النفط والغاز حاسمة للتغلب على سنوات من الأداء الضعيف. ووسط ضغوط من شركة الاستثمار النشطة "إليوت إنفستمنت مانجمنت"، عيّنت الشركة البريطانية المتعثرة يوم الاثنين الرئيس التنفيذي السابق لشركة "سي آر إتش" (CRH)، ألبرت مانيفولد، رئيساً جديداً للمجلس، بدلاً من هيلغه لاند. تتوقع "بي بي" تحقيق زيادة في الإنتاج، و"تراجعاً طفيفاً" في صافي الدين. وقال ديلا فينياغا إن خفض الاقتراض سيكون خبراً مرحباً به، نظراً إلى أن الشركة كانت قد أعلنت سابقاً أن دينها الكبير سيزداد خلال النصف الأول من العام الجاري. خطط الشركات للتكيف مع تراجع النفط قلّصت "شيفرون" الإنفاق على إعادة شراء الأسهم في الربع الثاني، رغم بقاء المشتريات ضمن نطاق توجيهاتها الاسترشادية السنوية، مع تكيفها مع أسعار النفط المنخفضة. ومن المتوقع أن يحرص الرئيس التنفيذي مايك ويرث على إظهار التقدّم في خطط توليد 10 مليارات دولار إضافية من التدفقات النقدية الحرة عند 70 دولاراً لبرميل خام برنت من مشاريع جديدة في كازاخستان والخليج الأميركي، ومن خفض الإنفاق الرأسمالي في حوض البرميان. ومن المتوقع أيضاً أن يشيد ويرث بالاستحواذ الأخير على "هس" (Hess)، الذي جاء بعد فوز الشركة في نزاع تحكيمي مع "إكسون موبيل". وتمنح الصفقة "شيفرون" حصة في حقل نفطي مزدهر تديره "إكسون موبيل" في غيانا. بالنسبة إلى "إكسون موبيل"، سيتم التركيز على إطلاق قائمة من المشاريع الرئيسية. وعلى خلاف منافساتها، زادت عملاقة النفط الأميركية الإنفاق الرأسمالي العام الجاري سعياً لزيادة إنتاجها منخفض التكلفة في نهاية العقد الحالي وما بعده. ومن المقرر أن تدخل مشروعات "يلووتيل" و"باكالهاو" البحرية في غيانا والبرازيل على التوالي، حيز التشغيل في النصف الثاني من هذا العام. كما من المقرر أن يبدأ تشغيل منشأة "غولدن باس"، لتصدير الغاز الطبيعي المسال في تكساس، بحلول نهاية 2025. لكن النمو يأتي بتكلفة. ويتوقع المحلّلون أن يرتفع صافي دين "إكسون موبيل" بنسبة 18% إلى 24.28 مليار دولار بينما تموّل التوسّع إلى جانب توزيعات الأرباح وعمليات إعادة شراء الأسهم السنوية بقيمة 20 مليار دولار. عوائد المساهمين محط تركيز ستظل القدرة على توفير عوائد للمساهمين، التي قفزت بعد أن حقق القطاع أرباحاً قياسية في 2022، محط تركيز. وللربع الثالث على التوالي، لن تكفي التدفقات النقدية الحرة المجمّعة للخمسة الكبار لتغطية ما تعتزم دفعه من توزيعات أرباح وإعادة شراء أسهم، وفق تقديرات المحلّلين لدى "بلومبرغ". قلّصت "شيفرون" و"بي بي" بالفعل الإنفاق على إعادة شراء الأسهم، ما يفتح احتمال أن تحذو الأخريات حذوهنّ، خصوصاً مع التوقعات بانخفاض الأرباح بنسبة 66% مقارنة بالرقم القياسي لعام 2022. قال ديلا فينياغا: "في ظل استقرار النفط عند نحو 70 دولاراً، أعتقد أن الشركات ستسمر إلى حد كبير في إعادة شراء الأسهم. وإذا انخفض إلى 60 دولاراً أو أقل كما نتوقّع في النصف الثاني، أعتقد أننا سنشهد مزيداً من التفاوت، حيث قد تخفّض بعض الشركات عمليات إعادة الشراء بينما تستمر أخرى في ذلك".


صحيفة سبق
منذ 41 دقائق
- صحيفة سبق
وضع حجر الأساس لبرج الجوهرة السعودي في قلب دمشق
تداول نشطاء في مواقع التواصل الإجتماعي، اليوم الأربعاء، مقطع فيديو للحظة وضع حجر الأساس لمشروع برج الجوهرة ضمن الاستثمارات السعودية في العاصمة السورية دمشق. جاء ذلك خلال زيارة وفد استثماري يضم 120 مستثمراً سعودياً برئاسة وزير الاستثمار خالد الفالح، حيث يُعقد المنتدى السعودي – السوري للاستثمار بتوجيه من ولي العهد، بهدف تعزيز العلاقات الاقتصادية بين البلدين ودعم المشاريع النوعية المشتركة.


أرقام
منذ 42 دقائق
- أرقام
تاسي: رصد للأسهم التي سجلت أدنى سعر منذ 52 أسبوعاً
شاشة تداول السوق السعودي أظهر رصد لـ أرقام، تسجيل عدد من الأسهم المدرجة في السوق السعودي -جلسة اليوم الأربعاء- أدنى سعر منذ 52 أسبوعا، كما يتضح في الجدول أدناه: الأسهم التي سجلت أدنى سعر خلال 52 أسبوعاً الشركة السعر (ريال)* الأداء خلال 52 أسبوعاً ولاء 14.00 (41 %) أسمنت ينبع 17.94 (36 %) أسمنت الجنوب 26.44 (28 %) ثمار 32.54 (26 %) *يعد السعر المذكور الأدنى خلال الجلسة، وليس سعر التداول الحالي في السوق. للاطلاع على أسعار أسهم الشركات وبيانات السوق