
توم كروز يتألق في مؤتمر "مهمة مستحيلة" بساعة رولكس بلاتينية نادرة
في خضم جولته الترويجية الأخيرة لفيلم "Mission: Impossible – The Final Reckoning"، الذي يُنتظر عرضه بنهاية الشهر الجاري، لفت النجم الأمريكي توم كروز الأنظار كعادته، لكن هذه المرة لم يكن الأمر متعلقًا بمشاهد الأكشن أو القفز من المرتفعات، بل بما زيّن معصمه من فخامة: ساعة رولكس "Daytona" بلاتينية تحمل الرقم المرجعي 116506.
رولكس بلاتينية... لذوق لا يقبل المساومة
الساعة التي ارتداها كروز خلال مؤتمر صحفي في كوريا الجنوبية تأتي بعلبة وسوار من البلاتين، وميناء أزرق جليدي، وإطار بني من سيراميك "Cerachrom" شديد التحمل.
هذا الطراز، الذي أطلقته رولكس عام 2013، يُعد من القطع النادرة والمطلوبة بشدة، لا سيما في نسخته البلاتينية التي تفوق حتى النسخ الذهبية والفولاذية في قيمتها وأناقتها.
ذوقٌ رفيع يليق برجل المهام المستحيلة
توم كروز، المعروف بشغفه بساعات رولكس، يمتلك مجموعة مميزة تتضمن نسخًا من Daytona "باندا" ونسخة بميناء من نيزك. وتتماشى اختياراته مع شخصيته كممثل يؤدي مشاهد الأكشن بنفسه، إذ تحمل Daytona إرثًا رياضيًا مرتبطًا بتحطيم الأرقام القياسية في دايتونا بيتش.
اقرأ أيضاً توم كروز وآنا دي أرماس يثيران الجدل في لندن بعد حفل ديفيد بيكهام
مهمة شبه مستحيلة لاقتناء الساعة
رغم جاذبية الساعة، فإن امتلاك واحدة منها يُعد تحديًا حقيقيًا. فبسبب الطلب الهائل وندرة الطراز، يُتوقع أن يتجاوز سعرها في السوق الثانوية 50 ألف جنيه إسترليني، في وقت يصعب فيه الحصول عليها من الموزعين المعتمدين.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 4 ساعات
- الشرق الأوسط
فستان أم فيلم؟
قبل أن أغادر «كان»، عشت نحو 6 ساعات تحت تهديد موت «الإنترنت»؛ بسبب انقطاع الكهرباء، وبالتالي ضياع كل شيء له علاقة بممارسة المهنة، لا أهمية للجوال، ولا جدوى من الكمبيوتر، ولا معنى أساساً لبقائي في كان، فلا أحد لديه إجابة عن سؤالي: متى تعود الكهرباء؟ مرت الساعات بطيئةً، لا يوجد بصيص أمل. هناك مَن اعتقد أن الأمر قد يستمر حتى صباح اليوم التالي. عادت الكهرباء، ولكن لا يزال الخوف يسكنني. أقطن في الطابق السابع بالفندق، هبطتُ السلم 3 مرات، وصعدتُ مثلها، تجسَّد أمامي عملياً معنى تلك المقولة الشهيرة «النزول من القمة سهل. معاناة الصعود هي المعضلة»، كانت دقات صوت قلبي أعلى من وقع صوت أقدامي على درجات السلم. تأملت هذا السؤال الذي يتردد دائماً على مدى 33 دورة في «كان»، ما الذي يتبقى في الذاكرة؟ إطلالة النجمة بفستانها المكشوف «أبو ذيل طويل»، الذي يستحوذ بمفرده على نصف «السجادة الحمراء»، ويحتاج داخل القاعة إلى صف من الكراسي ليتمدد عليها، أم أن الفيلم لديه كثير من أسلحة البقاء؟ لا تصدقوا تحذيرات تيري فريمو المدير الفني لمهرجان «كان»، بمنع الملابس المثيرة وقطع ذيول الفساتين الطويلة، شاهدت كثيراً منها في افتتاح الأفلام، وفي كثير من الفعاليات. لم يراجع أحد أي فنانة مشهورة أو مغمورة، ومنعها من صعود سلم قاعة «لوميير»، بحجة مخالفة «كود» الملابس. النجمة الأميركية السمراء رائعة الجمال هالي بيري، التزمت التعليمات حرفياً، لأنها عضو لجنة تحكيم، ولهذا استبدلت فستاناً أكثر حشمة، في اللحظات الأخيرة، بفستانها. قبل 36 ساعة أُسدلت ستائر الدورة رقم 78، وحصدت السينما العربية جائزة «الكاميرا دور (الكاميرا الذهبية)»، بوصفها صاحبة أفضل عمل أول للمخرج العراقي حسن هادي عن فيلمه «كعكة الرئيس». نال الفيلم أيضاً جائزة الجمهور في مسابقة «أسبوع المخرجين»، وحصد الأخوان طرزان وعرب (ناصر)، جائزة أفضل إخراج في قسم «نظرة ما» عن فيلمهما الفلسطيني «كان ياما كان في غزة». لا يزال السؤال: ما الذي يتبقى... الفستان أم الفيلم؟ مارلين مونرو أجابت في مطلع الستينات عن السؤال، ارتدت فستاناً مصنوعاً من قماش رديء (الخيش)، لا تزال تلك الصورة محفورةً في الذاكرة، أثبتت مارلين أن الجاذبية في الإنسان قبل الفستان. الأفلام التي شاركت رسمياً في «كان» هذا العام، وحظيت بالجوائز، اعتقد أنه سيتكرر معها ما حدث في العام الماضي، عندما وجدنا أن أهم الأفلام التي وصلت للقائمة القصيرة في «الأوسكار» و«غولدن غلوب» كانت محطة انطلاقها الأولى من «كان»، ليثبت المهرجان مجدداً، أنه الأكثر قدرةً على القراءة الصحيحة، والاختيارات الأكثر جاذبية ومصداقية. في هذه الدورة حضر عدد من النجمات العرب، وخَفَتَ ولا أدري لماذا حضور النجوم، كانت هناك أكثر من نجمة عربية صعدت على السجادة وتألقت بالفستان، وانتعشت الأجنحة العربية في السوق، وحصل الجناح المصري على جائزة الأفضل، رغم أنه يعود بعد غياب متواصل دام 9 سنوات، وعدد من المهرجانات العربية، وجدتْها فرصةً ذهبيةً لإعلان انطلاقها من على شاطئ الريفييرا. وكرم الجناح السعودي النساء المبدعات في السينما. وتأتي إجابة السؤال، مهما كانت للفستان قدرة على سرقة الكاميرا، فإن البقاء كان وسيظل للإنسان وللسينما. ليست تلك الإجابة هي الحقيقة المؤكدة، ولكن ما أتمنى أن تصبح هي الحقيقة المؤكدة.

سعودي جيمر
منذ 8 ساعات
- سعودي جيمر
لعبة Resident Evil 9 بدأت كلعبة جماعية بعالم مفتوح قبل أن يعاد تطويرها
أخبرتنا الشائعات بأن الإعلان عن Resident Evil 9 سيكون هذا العام بنسبة 100% تصدر في 2026. واليوم أحدث التسريبات عن اللعبة تخبرنا بأن تطويرها بدأ كلعبة عالم مفتوح جماعية، ورغم إعادة إطلاق اللعبة، إلا أن الإصدار الحالي يحتفظ ببعض من فكرتها الأصلية. في حديثه على قناة X، علق Dusk Golem، أحد مسربي CAPCOM المعروفين، على آخر الشائعات حول الجزء الجديد من سلسلة ألعاب الرعب والبقاء التي لم يُكشف عنها بعد، كاشفًا أن اللعبة بدأت تطويرها عام 2017، وكان من المفترض في الأصل أن تكون نقيضة للعبة Resident Evil VII: Biohazard، فالفكرة الأساسية كانت بتحويل رزدنت إيفل 9 للعبة عالم مفتوح جماعية من بطولة ليون كيندي وجيل فالنتاين، تدور أحداثها في جزيرة خيالية قبالة سواحل سنغافورة. وكان السبب وراء سعي CAPCOM لتطوير مثل هذه اللعبة هو ضعف أداء Resident Evil VII: Biohazard في ذلك الوقت، والرغبة في صنع لعبة تُمثل نقيضًا تمامًا لتلك اللعبة التي لم تُلبِّ توقعات المبيعات. ومع ذلك، لم تبقَ Resident Evil 9 لعبة عالم مفتوح لفترة طويلة. حيث أُعيد تطويرها من الصفر إبان إطلاق لعبة Resident Evil Village عام 2021، وتغيرت معظم أحداثها، مع بقاء بعض العناصر كما هي، بالإضافة إلى كون ليون هو بطل القصة. إلى جانب الكشف عن هذه التفاصيل الشيقة حول Resident Evil 9، قدّم Dusk Golem تحديثًا طفيفًا حول مشاريع أخرى قيد التطوير في السلسلة. خضعت لعبة Resident Evil Zero المُعاد إنتاجها لبعض التغييرات المهمة قبل حوالي نصف عام، وهو يُصدّق ما قاله مُسرّب آخر بشأن توقيت الكشف عنها، والذي من المُفترض أن يكون قريبًا. إضافةً إلى ذلك، تم إلغاء Revelations 3، التي كُشف عنها قبل بضع سنوات عبر تسريب ضخم، في عام ٢٠٢٢. لا يُعرف الكثير عن Resident Evil 9 حاليًا، باستثناء أنها قيد التطوير منذ فترة. على الرغم من الصمت، يُقال إن اللعبة لا تزال مُقرر الكشف عنها في عام ٢٠٢٥ وإطلاقها في عام ٢٠٢٦. مع وجود الكثير من العروض والأحداث في الأسابيع القليلة المقبلة، ربما يكون الانتظار قد اقترب من نهايته أخيرًا لرؤية كيف ستعيد اللعبة اختراع السلسلة، وهو السبب في استغراق إصدارها وقتًا طويلاً. أعشق ألعاب الفيديو منذ أيام جهاز العائلة، و أفضل ألعاب المغامرات أمثال Tomb Raider و Assassins Creed (قبل التحول للـRPG)، ليس لدي تحيز لأي جهاز منزلي بالنسبة لي الأفضل هو الذي يقدم الألعاب الأكثر تميزاً. ما يهمني هو التجارب ذات السرد القصصي المشوق فالقصة هي أساس المتعة أكثر من الجيمبلاي.


عكاظ
منذ 9 ساعات
- عكاظ
تأليف زوجته.. سامح حسين يخوض تجربة سينمائية جديدة «تحت الطلب»
تابعوا عكاظ على استأنف الممثل المصري سامح حسين، اليوم (الأحد) تصوير مشاهد فيلمه الجديد الذي يحمل عنوان «تحت الطلب»، بعد توقف تصويره لفترة دون الكشف عن السبب. وشوّق سامح حسين جمهوره بصورة من كواليس العمل عبر حسابه الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، وعلق عليها قائلاً: «على بركة الله استكمال فيلم تحت الطلب». ينتمي فيلم «تحت الطلب» إلى نوعية الأعمال الاجتماعية الكوميدية، ويتناول فلسفة الحياة والموت من خلال تجسيدهما كشخصيتين تختلفان مع مفاهيم الوجود، ويشارك في بطولة الفيلم إلى جانب سامح حسين كل من نانسي صلاح، محمد رضوان، علاء مرسي، إسماعيل فرغلي، سلوى عثمان، سامي مغاوري، سارة الدرزاوي، إبرام سمير وغيرهم، والعمل من تأليف زوجته وسام حامد، وإخراج هاني حمدي. وعلى جانب آخر، يعكف سامح حسين خلال الفترة الحالية على تحضيرات الجزء الثاني من برنامجه الجديد «قطايف»، بعد نجاح الموسم الأول الذي حصد تفاعلاً واسعاً وقت عرضه في موسم دراما رمضان الماضي. أخبار ذات صلة يُذكر أن سامح حسين عُرض له أخيراً فيلم «استنساخ»، الذي تناول قصة يونس، الذي يتورط في المتاعب بعدما يتوغل الذكاء الاصطناعي في السيطرة على مجريات الأحداث في العالم، في ظل التقدم التكنولوجي الذي وصلت إليه البشرية. وشارك في بطولة فيلم «استنساخ» نخبة من أبرز الفنانين، منهم هبة مجدي، هاجر الشرنوبي، محمد عز، أحمد صيام، أحمد السلكاوي، والعمل من تأليف وإخراج عبدالرحمن محمد. /*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;}