
روسيا تطلق رحلات جوية مباشرة بين موسكو وبيونغ يانغ
28/07/2025
"سوريا: انتخابات مجلس الشعب متوقعة في سبتمبر ورئيس لجنتها العليا يؤكد على "نبذ دعاة التقسيم
28/07/2025
المساعدات الإنسانية لم تصل إلى كافة سكان غزّة والجوع لا يزال ينهكهم
27/07/2025
لماذا أعلنت إسرائيل فجأة "تعليقا تكتيكيا" لعملياتها العسكرية في قطاع غزة؟
تحليل
الشرق الأوسط
27/07/2025
تفاؤل حذر لدى سكان قطاع غزة بعد بدء دخول مساعدات إلى القطاع
الشرق الأوسط
27/07/2025
تركيا تفرج عن أحد مساعدي عبدالله أوجلان بعد 31 عاما في السجن
27/07/2025
صحافي روسي ينجو بأعجوبة من هجوم بمسيرات أوكرانية
26/07/2025
وفاة الفنان اللبناني زياد الرحباني ...ظاهرة فنية فريدة
26/07/2025
بالرغم من الخطر وانهيار البنى التحتية، أكثر من مليون لاجىء سوداني عادوا إلى بلادهم
26/07/2025
المطبخ المركزي العالي يستأنف تقديم الوجبات في غزة
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


فرانس 24
منذ 4 ساعات
- فرانس 24
الاتحاد الأوروبي يدرس تعليق تمويل أبحاث إسرائيل ضمن برنامج "أفق أوروبا" بسبب الحرب في غزة
بدأ الاتحاد الأوروبي بحث مقترح لتعليق جزئي لتمويل إسرائيل ضمن برنامج "أفق أوروبا"، الذي يُعد أحد أبرز برامج البحث والابتكار التابعة للاتحاد وتبلغ قيمته نحو 100 مليار دولار. يأتي هذا المقترح كرد فعل أولي على السياسات الإسرائيلية في قطاع غزة، والتي أدت إلى مقتل آلاف المدنيين وارتفاع معدلات سوء التغذية، خاصة بين الأطفال. وناقش سفراء دول الاتحاد الأوروبي أمس الثلاثاء المسودة الأولية للمقترح الذي تقدمت به المفوضية الأوروبية، ويهدف إلى استبعاد الشركات الإسرائيلية الناشئة والصغيرة والمتوسطة من الاستفادة من التمويل الأوروبي في إطار "مسرع مجلس الابتكار الأوروبي"، وهو جزء من برنامج "أفق أوروبا". ومنذ انطلاق البرنامج عام 2021، حصلت شركات إسرائيلية على تمويل يصل إلى نحو 200 مليون يورو. وبررت المفوضية الاقتراح بأن تصرفات إسرائيل في غزة تُعد انتهاكا لبند حقوق الإنسان في الاتفاقية التي تنظم علاقات الشراكة بين الطرفين، ما يستدعي اتخاذ إجراء سياسي. وعلى الرغم من أن التمويل المخصص للشركات لا يرتبط مباشرة بالوضع في غزة، فإن المفوضية ترى أن هذه الخطوة تحمل رسالة واضحة بشأن موقف الاتحاد من الانتهاكات الجارية. لكن المقترح يواجه انقساما بين الدول الأعضاء؛ فبينما تؤيد بعض الدول مثل إيرلندا وإسبانيا اتخاذ موقف صارم ضد إسرائيل، تعارض دول أخرى مثل ألمانيا والمجر وجمهورية التشيك أي خطوات عقابية ضدها. ولأن تمرير المقترح يتطلب أغلبية مؤهلة، أي موافقة 15 دولة على الأقل تمثل 65% من سكان الاتحاد، فإن الموقف النهائي لدول محورية مثل ألمانيا سيكون حاسما في مسار التصويت. من جانبها، رفضت إسرائيل المقترح واعتبرته "خاطئا وغير مبرر"، مؤكدة عبر بيان لوزارة خارجيتها أنها ستعمل على إحباطه، وأنها لن تخضع للضغوط الدولية عندما يتعلق الأمر بمصالحها الوطنية. أما على صعيد المنظمات الحقوقية، فقد وصفت منظمة العفو الدولية المقترح بأنه "متأخر ومحدود"، معتبرة أنه لا يرقى إلى حجم الانتهاكات الإسرائيلية في غزة. وبحسب دبلوماسيين مطلعين، فإن النقاشات حول المقترح ستستمر دون تحديد موعد نهائي للتصويت، مع ترقب لموقف ألمانيا الذي قد يكون مفتاح الحسم في هذا الملف.


فرانس 24
منذ 5 ساعات
- فرانس 24
حصري: موظف سابق بمؤسسة غزة الإنسانية يتهمها بـ"التواطؤ في جرائم حرب"
الشرق الأوسط منذ نهاية شهر مايو/ أيار، تشرف مؤسسة غزة الإنسانية، الأمريكية المدعومة من إسرائيل، على توزيع المساعدات الغذائية في غزة. الأمريكي أنتوني أغيلار موظف سابق في هذه المؤسسة يدلي بشهادة حصرية لفرانس24 للمرة الأولى وبوجه مكشوف متهما المنظمة بـ"التواطؤ في جرائم حرب". ويتحدث أغيلار عن ممارسات اعتبرها مخالفة للمعايير الإنسانية الدولية، مشيرا إلى أن ما شهده خلال عمله في توزيع المساعدات لا ينسجم مع المهمة الإنسانية التي تدّعيها المؤسسة.


فرانس 24
منذ 7 ساعات
- فرانس 24
لماذا تنفذ السعودية عمليات إعدام واسعة في حربها على الكبتاغون؟
تعاقب المملكة العربية السعودية الاتجار بالمخدرات بأقسى العقوبات وهي عقوبة الإعدام. فمنذ شهر يناير/ كانون الثاني تم إعدام 144 شخصا من أصل 217 آخرين، في قضايا تتعلق بالمخدرات. إذا استمرت الإعدامات على هذه الوتيرة خلال الأشهر المقبلة، فإن سنة 2025 سوف تتجاوز 2024 في عدد الإعدامات.حتى أن سنة 2024 شهدت تم تسجيل أعلى المستويات منذ التسعينيات، وذلك بمجموع 338 عملية إعدام في المملكة. وراء هذا التشديد، هناك مخدر شائع في الشرق الأوسط: الكبتاغون. وتُعَدّ المملكة العربية السعودية، صاحبة أكبر اقتصاد في العالم العربي، من بين أكبر مستهلكيه، بحسب الأمم المتحدة. موجة إعدامات أعادت العربية السعودية تطبيق عقوبة الإعدام في قضايا المخدرات نهاية 2022، بعدما أقرت وقفا دام نحو ثلاث سنوات. وتقرر هذا التعليق (بين 2019 و2022) من أجل "تلميع" صورة المملكة، كما يقول كريم صادر، الباحث السياسي والمستشار المختص في شؤون دول الخليج. ويذكر أن هذا القرار جاء بعد أن تضررت صورة السعودية على الساحة الدولية بعد اغتيال الصحافي جمال خاشقجي في أواخر عام 2018. يفسرهذا التسلسل الزمني إلى حد ما، موجة الإعدامات حاليا، كما يوضح كريم صادر: فالعديد من المحكوم عليهم، والذين تم "تجميد" مصيرهم أثناء فترة تعليق الأحكام، تم تنفيذ حكم الإعدام بحقهم مؤخرا. إذا كان هذا المخدر مفضل لدى الشباب الأثرياء، فإن من يتولى بيعه هم من الفقراء وخاصة الأجانب منهم، باكستانيون، إيرانيون وأشخاص من دول آسيوية أخرى. وقد أعربت منظمة العفو الدولية مؤخرا عن قلقها إزاء هذا الوضع. وفي هذا السياق، أكدت كريستين بيكيرلي، وهي نائبة المدير الإقليمي للمنظمة "نحن نشهد توجها رهيبا حقا، يتم فيه الحكم بالإعدام على مواطنين أجانب بوتيرة مقلقة، في قضايا لا ينبغي أبدا أن يتم معاقبتهم فيها بالإعدام". ويقول كريم صادر إن "مصير العمال الفقراء يحظى باهتمام إعلامي أقل مقارنة بالمعارضين السياسيين السعوديين، الذين يُحكم عليهم لأسباب سياسية". ويرى مدافعون عن حقوق الإنسان أن عودة عقوبة الإعدام تضر بصورة التسامح والحداثة التي تسعى المملكة للترويج لها. "الحرب على المخدرات تبرر كل شيء" لكن الحملة الحالية ضد الكبتاغون مدفوعة باعتبارات داخلية. "هناك خطر رؤية المجتمع السعودي مهدد بسبب آفة المخدرات، ومحمد بن سلمان كان قد صرح "نريد أن نتحصن من هذه الآفة، حتى وإن اقتضى ذلك استخدام أساليب وحشية، وأثار صدمة المنظمات الدولية وخاصة الغربية منها". أو كما يلخص ذلك المحلل السياسي كريم صادر "الحرب على المخدرات تبرر كل شيء". نهج صارم يبدو أنه ضروري أكثر من أي وقت مضى، خاصة وأن ولي العهد -صاحب مبادرة الانفتاح النسبي في المجتمع السعودي- "يضطر لأن يتعامل مع فئات محافظة من مجتمعه، تعتقد أن الجرائم المتعلقة بالمخدرات يجب المعاقبة عليها بالإعدام"، كما يشرح كريم صادر. فعليا، "تسعى السلطات السعودية من خلال هذه الإجراءات الصارمة إلى ردع التهريب"، يضيف الخبير. في يونيو/ حزيران، أشار محمد البسامي، مدير الأمن العام إلى التوصل إلى "نتائج إيجابية ملموسة، من خلال توجيه ضربات قاسية للمتاجرين والمهربين"، حسب ما جاء في صحيفة عكاظ السعودية. هل يعني سقوط الأسد في سوريا نهاية الكبتاغون في السعودية؟ يقول كريم صادر: "نعلم جيدا أن القمع وحده لا يكفي لمواجهة تحدي المخدرات"، وفي معركتها ضد "كوكايين الفقراء"، يمكن للرياض أن تعول على حليفها الإقليمي: أحمد الشرع، الرئيس الانتقالي في سوريا. ففي اليوم الذي تسلم فيه السلطة، أدرج الرجل القوي الجديد في دمشق موضوع الكبتاغون ضمن خطاب النصر، بحسب ما ذكرت هيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي"، "لقد أصبحت سوريا أكبر منتج للكبتاغون في العالم"، لكن "اليوم، ستتطهر سوريا بإذن الله". كانت سوريا في عهد الأسد تعتبر، ربما، المصدر الأول للكبتاغون، بحسب المصدر نفسه. لدرجة أن الدول العربية لم توافق على تطبيع العلاقات مع بشار في عام 2023 إلا مقابل وعد منه: أن تتوقف دمشق عن إغراق المنطقة بهذه المخدر المعروف. للإشارة، فقد وجد محيط "الرئيس" وخاصة شقيقه ماهر في هذا التهريب مصدر دخل غير متوقع، وسط انهيار الاقتصاد بسبب الحرب والعقوبات، مما حوّل سوريا إلى "دولة مخدرات". وفي يونيو/ حزيران، أعلنت السلطات السورية الانتقالية أنها صادرت جميع منشآت إنتاج الكبتاغون في البلاد. كما أن حزب الله اللبناني، الذي كان لاعبا أساسيا أيضا في هذا التهريب الإقليمي، قد تضرر بشدة نتيجة الحرب التي شنتها ضده إسرائيل. فهل سيختفي الكبتاغون نهائيا من المملكة العربية السعودية بعد القضاء على تجاره الرئيسيين في المنطقة؟ وفق ما أكدته هيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي" في تحقيقها، لا تعني نهاية الأسد بالضرورة نهاية إنتاج هذه المخدرات في سوريا. ومن جهته، يخلص الباحث السياسي كريم صادر إلى القول "نعتقد أن سقوط الأسد وإضعاف حزب الله سيساهمان في الحد من نشاط تهريب الكبتاغون إلى السعودية، لكن لا يمكن أبدا إيقافه تماما".