logo
تيتيه: نتائج استطلاعاتنا ستكون أساس خارطة طريق تحقق طموحات الليبيين

تيتيه: نتائج استطلاعاتنا ستكون أساس خارطة طريق تحقق طموحات الليبيين

أخبار ليبيامنذ 6 ساعات
أكدت المعبوثة الأممية إلى ليبيا، هانا تيتيه، أنه سيتم نشر نتائج الاستطلاع الخاص بالخيارات التي طرحتها اللجنة الاستشارية قريبا.
وقالت تيتيه، في مقطع فيديو نشرته البعثة: 'سنقوم بجمع المعلومات التي تحصلنا عليها من خلال الاستطلاع عبر الإنترنت، ومن خلال مختلف الحواريات التي أجريناها عبر الإنترنت، وسنعرض مواقف الناس من خيارات اللجنة الاستشارية'.
وأضافت 'سنجعل هذه النتائج أساسًا لخارطة الطريق التي سنعمل على إطلاقها لتلبي طموحات الليبيين'.
وأعلنت البعثة أن تيتيه، شاركت يوم الجمعة، في حوار مفتوح عبر تطبيق «زوم» مع 239 مشاركة ومشاركاً ليبياً، تناول قضايا متعددة من بينها الخيارات المطروحة لإجراء الانتخابات، وآليات المساءلة المحتملة للمعرقلين، فضلاً عن سبل تعزيز مشاركة النساء والشباب والأشخاص ذوي الإعاقة في العملية السياسية.
وتابعت البعثة 'يعد هذا الاجتماع الافتراضي الثاني الذي تعقده الممثلة الخاصة خلال الشهر الماضي، في إطار جهود بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا لتعزيز التواصل المتبادل مع الجمهور بشأن العملية السياسية'.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

خطة نتنياهو بشأن غزة في مهب الريح
خطة نتنياهو بشأن غزة في مهب الريح

الوسط

timeمنذ 42 دقائق

  • الوسط

خطة نتنياهو بشأن غزة في مهب الريح

Getty Images نبدأ جولتنا لهذا اليوم من صحيفة الإندبندنت البريطانية، ومقال رأي بعنوان "خطة نتنياهو بشأن غزة في مهب الريح"، كتبه ألون بينكاس، وهو دبلوماسي إسرائيلي ومستشار سياسي سابق لاثنين من رؤساء وزراء إسرائيل. يستهل الكاتب بالإشارة إلى وعد وزير الخارجية البريطاني الراحل آرثر بلفور عام 1917، بدعم إنشاء وطن قومي لليهود في فلسطين، والذي لاقى إشادة من الحركة الصهيونية باعتباره إنجازاً دبلوماسياً تاريخياً ضخماً، ثم يتطرق إلى إعلان رئيس الوزراء البريطاني، كير ستارمر، في وقت سابق من هذا الأسبوع أنه في حال عدم التوصل إلى وقف لإطلاق النار في غزة، ستعترف بريطانيا بدولة فلسطينية، الأمر الذي قوبل بنوبات غضب وتشنجات خطابية حادة من قبل الوزراء الإسرائيليين، وفقاً للكاتب. وعلى الرغم من أن السياق والظروف مختلفة تماماً، لكن بريطانيا عام 1917 التي أصدرت الإعلان، وبريطانيا عام 1947 التي تخلت عن انتدابها على فلسطين ودعمت خطة الأمم المتحدة للتقسيم، وبريطانيا عام 2025 التي تدرس الاعتراف بدولة فلسطينية، جميعها تروي القصة نفسها: أن هناك مسألة تحتاج إلى حل، ويمكن حلها، وفقاً للمقال. ويرى الكاتب أن رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، لم يكن له أن يُفاجأ بإعلان ستارمر، فقد كان قيد الإعداد تدريجياً، حيث ناشدت بريطانيا إسرائيل خلال العام الماضي إنهاء الحرب في غزة، ومنع المزيد من الكوارث الإنسانية والمجاعة. ويعتبر ألون بينكاس أن صدق نوايا ستارمر تجاه إسرائيل لا يمكن الطعن فيه، وأنَّ نتنياهو اختار تجاهل أي خطط سياسية لغزة ما بعد الحرب والسخرية منها ورفضها، وشنّ حرباً دون أهداف سياسية واضحة، وحذرته بريطانيا، من بين العديد من الحلفاء الآخرين، من أن ذلك سيؤدي إلى كارثة. وأضاف بينكاس: "لكن نتنياهو هو من صوَّر نفسه على غرار تشرشل (رئيس وزراء بريطانيا إبان الحرب العالمية الثانية)، كرئيس وزراء زمن الحرب القادر وحده على إعادة تشكيل المشهد الجيوسياسي في الشرق الأوسط بالقوة العسكرية، مفترضاً في الوقت نفسه أن القضية الفلسطينية ستختفي بشكل سحري". ولم تكن بريطانيا وحدها هي التي اتخذت موقفاً مؤخراً، بل إن الجيش الإسرائيلي يُحذّر نتنياهو أيضاً من أن هذا لن يُسفر عن أي نتيجة، وفق الكاتب. ويواصل الكاتب قائلاً: "تصف وسائل الإعلام الإسرائيلية، بأسلوب درامي مبالغ فيه، قرارات فرنسا ثم بريطانيا، وربما كندا والبرتغال لاحقاً، بالاعتراف بدولة فلسطينية بأنها تسونامي. لكن هذا الوصف مضلل وغير لائق. فالتسونامي ظاهرة طبيعية، ناتجة عن زلزال يؤدي إلى تحرك عنيف لمياه المحيط، أما الأزمة الدبلوماسية التي تمر بها إسرائيل حالياً، فهي من صنع الإنسان، بل من صنع رجل واحد تحديداً: بنيامين نتنياهو. إنها نتيجة الغرور المفرط وغياب تام لأي سياسة رشيدة". ويقول: "أعلنت حوالي 147 دولة - من أصل 193 دولة عضو في الأمم المتحدة - اعترافها بدولة فلسطين المستقبلية"، واصفاً هذا الاعتراف واسع النطاق بأنه رمزي وبياني إلى حد كبير، ومع ذلك يرى الكاتب أن الطابع الرمزي لمثل هذه التصريحات يصبح جوهرياً، لأنها تُنشئ مبدأً سياسياً مُنظِماً تتجمع حوله العديد من الدول. وأشار ألون بينكاس إلى إعلان أربع من الدول الخمس دائمة العضوية في مجلس الأمن عن نيتها الاعتراف بدولة فلسطينية، معتبراً أن "ذلك يجعل إسرائيل تعتمد أكثر من أي وقت مضى، ليس على الولايات المتحدة، بل على نزوات دونالد ترامب المُحبط والمتقلب بشكل متزايد. هذا ليس المكان الذي ينبغي أن تكون فيه إسرائيل". واختتم: "لن يُنشئ ستارمر وكارني (مارك كارني رئيس وزراء كندا) وماكرون دولة فلسطينية بمقتضى تصريحات. إنهم يُدركون ذلك. كما أنه من غير المُمكن قيام مثل هذه الدولة في المستقبل القريب. لكنهم وضعوا مرآة أمام نتنياهو. إلى متى يمكنه تجنب النظر في الأمر؟"، وفق المقال. "انتهاك إرادة البرلمان" Getty Images تظاهرة لحركة فلسطين آكشن في لندن ننتقل إلى صحيفة التلغراف، وافتتاحية بعنوان "لا ينبغي السماح للنشطاء المؤيدين للفلسطينيين بانتهاك إرادة البرلمان". تنتقد الصحيفة مسيرات التضامن المنتظمة مع الفلسطينيين، التي جرت في شوارع لندن ومدن بريطانية أخرى منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول عام 2023، والتي "أَطلق فيها البعضُ ضمن الحشود هتافاتٍ مشكوكاً في قانونيتها، تقترب بشكل مزعج من حد الثناء الصريح على إرهابَي حماس وحزب الله المحظورَين". وتشير التلغراف إلى تصويت البرلمان البريطاني في يوليو/تموز الماضي على حظر هذه المنظمة، وبذلك "أصبح التعبير عن الدعم لمنظمة فلسطين أكشن الآن جريمة جنائية، يُعاقَب عليها بالسجن لمدة تصل إلى 14 عاماً"، وفقاً للصحيفة. وتقول الصحيفة إن نحو 500 ناشط أو أكثر يخططون لانتهاك جماعي لقوانين الإرهاب، حيث يعتزمون الإعلان صراحةً وبشكل لا لبس فيه عن دعمهم لحركة "فلسطين أكشن"، يوم السبت المقبل. "وتعتمد استراتيجيتهم على فرضية أن الشرطة لن تتمكن من توجيه اتهامات بالإرهاب إلى هذا العدد الكبير، ما سيؤدي إلى إرباك المحاكم، أو إلى إحجام السلطات عن تنفيذ القانون، ما يجعله مجرد حبر على ورق. وإن جرت محاكمات، فإن النشطاء يعتزمون تحويلها إلى ساحات لمحاكمة إسرائيل سياسياً، لا فقط لمحاكمة المتهمين". واعتبرت الصحيفة أن الأمر لا يتعلق الآن بما إذا كانت ردود إسرائيل على هجمات حماس مبرّرة أم لا، بل بما إذا كانت قوانين البرلمان ستُطبَّق على أرض الواقع، أم سيُترك المجال لما يشبه "السلطات الشعبية" العشوائية لتقرر ما تشاء. واختتمت: "إنّ هذا يعد اختباراً لنظامنا القضائي، الذي قد لا يملك القدرة على التعامل مع بضع مئات من الاعتقالات، لكن تطبيق القانون يأتي في المقام الأول". "الجيش الأوروبي الموحد أمر بعيد المنال" وأخيراً نختتم جولتنا من صحيفة الغارديان، وافتتاحية بعنوان "جيش الاتحاد الأوروبي: القيادة والوحدة لا تزالان بعيدتَي المنال". تناقش الصحيفة دعوة رئيس الوزراء الإسباني، بيدرو سانشيز، إلى إنشاء جيش أوروبي في وقت سابق من هذا العام، والذي أشار إلى أن القارة قد تُدرك هذه المرة جدية الأمر. وعلى الرغم من كل التصريحات السياسية التي تُثير الأمر بثقة متزايدة، فإن أوروبا ربما لا تقترب من تشكيل قوة عسكرية موحدة، وفق الصحيفة. وكتبت: "ميزانيات الدفاع آخذة في الارتفاع. التهديدات تتزايد. الولايات المتحدة منشغلة. يبدو أن اللحظة قد حانت. لكن الواقع يقول: ليس بعد". تُعدّد الصحيفة الصعوبات التي تواجه ذلك الحلم الأوروبي، وأبرزها الانقسامات المستمرة منذ عقود، والتردد السياسي، والاعتماد على الولايات المتحدة. ترى الغارديان أن "المشكلة، تكمن - كالعادة - في السياسة، وتحديداً: مَن يقود؟". هذه القيادة قد تتنازعها ألمانيا الأوفر حظاً، و"التي تدّعي أنها بلغت نقطة تحول" وتطلب من الاتحاد الأوروبي استثناء الاستثمار العسكري من القيود المالية، وبولندا التي تنفق أعلى نسبة من الناتج المحلي الإجمالي على الدفاع من بين دول الاتحاد. أما فرنسا، فترى نفسها في طليعة أي مشروع كهذا، لكن نزعتها "الديغولية" الأحادية لا تزال متجذرة. وفي حين تملك إيطاليا خبرات صناعية، إلا أنها تفتقر للوزن الاقتصادي، أمّا المملكة المتحدة (بعد بريكست) فتعمل على إعادة بناء جسور التعاون العسكري مع القوى الأوروبية، لكنها لا تزال تعتبر نفسها حجر الأساس في الناتو. وبالنسبة لدول البلطيق؟ فهي لا تريد أي مشروع أوروبي قد يُغضب واشنطن، وفقاً للصحيفة. حتى تعريف جيش أوروبي أمر صعب، وفق الصحيفة التي تتساءل: "هل سيكون قوة واحدة تحت راية الاتحاد الأوروبي، تجمع القوات المسلحة الوطنية السبع والعشرين للدول الأعضاء في قوة واحدة مشتركة؟ أم شيئاً أكثر مرونة، للحفاظ على حياد دول مثل أيرلندا والنمسا؟ هل يمكن أن يكون قوة تدخُّل أوروبية أصغر؟ أم جهداً مشتركاً للتجمعات الإقليمية في شكل جديد؟ الإجابة المختصرة هي أنه لا يمكن لأحد الاتفاق على أي شيء سوى الاختلاف". وتكمن المفارقة في أن الجيش الأوروبي يُنظر إليه كرمز للاستقلال عن الولايات المتحدة، بينما يعتمد بصمتٍ على الأقمار الصناعية وهياكل القيادة والذخائر الأمريكية، وفق الصحيفة.

تيتيه: نتائج استطلاعاتنا ستكون أساس خارطة طريق تحقق طموحات الليبيين
تيتيه: نتائج استطلاعاتنا ستكون أساس خارطة طريق تحقق طموحات الليبيين

الساعة 24

timeمنذ 3 ساعات

  • الساعة 24

تيتيه: نتائج استطلاعاتنا ستكون أساس خارطة طريق تحقق طموحات الليبيين

أكدت المعبوثة الأممية إلى ليبيا، هانا تيتيه، أنه سيتم نشر نتائج الاستطلاع الخاص بالخيارات التي طرحتها اللجنة الاستشارية قريبا. وقالت تيتيه، في مقطع فيديو نشرته البعثة: 'سنقوم بجمع المعلومات التي تحصلنا عليها من خلال الاستطلاع عبر الإنترنت، ومن خلال مختلف الحواريات التي أجريناها عبر الإنترنت، وسنعرض مواقف الناس من خيارات اللجنة الاستشارية'. وأضافت 'سنجعل هذه النتائج أساسًا لخارطة الطريق التي سنعمل على إطلاقها لتلبي طموحات الليبيين'. وأعلنت البعثة أن تيتيه، شاركت يوم الجمعة، في حوار مفتوح عبر تطبيق «زوم» مع 239 مشاركة ومشاركاً ليبياً، تناول قضايا متعددة من بينها الخيارات المطروحة لإجراء الانتخابات، وآليات المساءلة المحتملة للمعرقلين، فضلاً عن سبل تعزيز مشاركة النساء والشباب والأشخاص ذوي الإعاقة في العملية السياسية. وتابعت البعثة 'يعد هذا الاجتماع الافتراضي الثاني الذي تعقده الممثلة الخاصة خلال الشهر الماضي، في إطار جهود بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا لتعزيز التواصل المتبادل مع الجمهور بشأن العملية السياسية'.

جمعية حقوقية سودانية تتهم «الدعم السريع» بارتكاب مجزرة بدارفور
جمعية حقوقية سودانية تتهم «الدعم السريع» بارتكاب مجزرة بدارفور

الوسط

timeمنذ 5 ساعات

  • الوسط

جمعية حقوقية سودانية تتهم «الدعم السريع» بارتكاب مجزرة بدارفور

أعلنت جمعية حقوقية، اليوم الإثنين، أن قوات الدعم السريع السودانية قتلت ما لا يقل عن 14 مدنيًا أثناء محاولتهم الفرار من منطقة تحاصرها في دارفور، بعد أكثر من 27 شهرًا من الحرب بين هذه القوات والجيش السوداني. وجاء الهجوم الذي وقع في قرية قرني على أطراف الفاشر بعد يومين فقط على دعوة الحكومة التي شكّلتها قوات الدعم السريع المدنيين إلى إخلاء المدينة المحاصرة، متعهدة بأنهم سيكونون في أمان، بحسب «فرانس برس». وأفادت جمعية «محامو الطوارئ» التي توثق الفظائع المرتكبة في الحرب أيضًا أن «العشرات جُرحوا واعتُقل عدد غير معروف من المدنيين» في هجوم قوات الدعم السريع السبت على قرية قرني الواقعة شمال غرب مدينة الفاشر المحاصرة في دارفور، غرب السودان. وأَضافت «وقعت هذه الجريمة عقب مغادرة الضحايا مدينة الفاشر في محاولة للنجاة من ظروف الحصار والمعارك المتصاعدة». معاناة مئات آلاف المدنيين العالقين في الفاشر أطلقت قوات الدعم السريع في الأيام الأخيرة هجومًا جديدًا على الفاشر، عاصمة ولاية شمال دارفور التي تحاصرها منذ مايو 2024 من دون أن تنجح في انتزاعها من الجيش. وحذّرت الأمم المتحدة مرارًا من معاناة مئات آلاف المدنيين العالقين في الفاشر في ظل غياب تام تقريبًا للمساعدات والخدمات. واعتمدت العائلات على أعلاف الحيوانات للبقاء على قيد الحياة، ليجري الإعلان الأسبوع الماضي عن نقص في هذه المواد أيضًا. أدت الحرب بين الجيش وقوات الدعم السريع منذ أبريل 2023 إلى مقتل عشرات آلاف الأشخاص وتسببت بما تصفه الأمم المتحدة بأكبر أزمتي جوع ونزوح في العالم. وحال سيطرت قوات الدعم السريع على الفاشر، فستصبح كل منطقة دارفور الشاسعة في غرب السودان خاضعة لسلطتها إضافة إلى معظم مناطق الجنوب التي تسيطر عليها مع حلفائها. دعوة للإخلاء والتوجه إلى قرني ويوم الخميس، حضّت الإدارة السياسية لقوات الدعم السريع سكان الفاشر على إخلاء المدينة والتوجه إلى قرية قرني. وقال حاكم إقليم دارفور المعيّن من قبل قوات الدعم السريع الهادي إدريس في تسجيل مصور الخميس «أناشدكم بضرورة الخروج من الفاشر والتوجه إلى منطقة قرني، البوابة الغربية-الشمالية للمدينة حيث تتواجد قواتنا وقوات تحالف تأسيس، وتقوم بتأمينكم». شكّل تحالف «تأسيس» السياسي الذي تقوده قوات الدعم السريع، حكومة مقرها نيالا، عاصمة ولاية جنوب دارفور، الشهر الماضي. ولم تنل حكومة قوات الدعم السريع أي اعتراف دولي فيما دعا الاتحاد الأفريقي البلدان المنضوية فيه إلى «عدم الاعتراف بما يطلق عليها حكومة موازية» في السودان. تفشٍ للكوليرا بمنطقة طويلة وأفاد إدريس بأن قوات الدعم السريع والقوى المتحالفة معها ستوفر ممرات آمنة إلى مناطق بينها مدينة طويلة تماما كما «أمنت آلاف من الناس الذين خرجوا من الفاشر في الأشهر الستة الماضية». لكن في منطقة طويلة، تقول الأمم المتحدة إن عشرات آلاف الأشخاص يواجهون حاليًا تفشيًا لـ«الكوليرا» بعدما نجوا من هجمات قوات الدعم السريع ضد مخيّمات النازحين المحيطة بالفاشر في أبريل. لكن قوات الدعم السريع اتُّهمت خصوصًا بارتكاب فظاعات بما في ذلك فرض حصار على قرى بأكملها ومخيمات نازحين وحرقها، إضافة إلى العنف الجنسي الممنهج والإبادة في إطار هجماتها المدفوعة عرقيًا في دارفور.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store