logo
بالشرق الأوسط .. واشنطن توجه رسالة تحذيرية لطهران بقاذفات 'بي-52'

بالشرق الأوسط .. واشنطن توجه رسالة تحذيرية لطهران بقاذفات 'بي-52'

موقع كتابات٠٧-٠٣-٢٠٢٥

وكالات- كتابات:
أكد موقع (المونيتور)؛ أن 'الولايات المتحدة' أرسلت رسالة تحذيرية لـ'إيران'، من خلال نشر قاذفتين استراتيجيتين من طراز (بي-52) تابعتين لسلاح الجو الأميركي، فوق الشرق الأوسط، هذا الأسبوع.
وتأتي هذه الخطوة من جانب 'وزارة الدفاع' الأميركية؛ (البنتاغون)، في إطار سّعي إدارة الرئيس؛ 'ترمب'، لإجبار قادة 'إيران' على التفاوض في محاولة لوقف تخصّيب (اليورانيوم) في 'طهران'، بحسّب الموقع.
وكانت طلعة القاذفة (بي-52)؛ هي الثالثة خلال (03) أسابيع فقط، وتأتي في الوقت الذي عادت فيه حاملة الطائرات (يو. إس. إس. ترومان) إلى 'البحر الأحمر'؛ بعد فترة توقف قصيرة في 'البحر الأبيض المتوسط'.
وتعمل 'الولايات المتحدة' على تعزيز قُدراتها الضاربة الاستراتيجية في المنطقة في استعراض للقوة، وقد رافقت الطائرات الحربية الإسرائيلية آخر مهمة لقاذفة (بي-52)، في رسالة غير مباشرة إلى صُناع القرار السياسي الإيراني.
وفي الشهر الماضي؛ وقّع 'ترمب' على مذكرة تُعيّد فرض حملة 'الضغط الأقصى' لعزل 'إيران' اقتصاديًا. وقال مرارًا وتكرارًا إنه يسّعى إلى حل دبلوماسي سلمي لزيادة تخصّيب (اليورانيوم) في 'إيران'، لكنه حذر من أن 'الولايات المتحدة' لن تسمح لـ'إيران' بالحصول على سلاح نووي.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

'لن يُعيّقنا ' .. 'الذرية الإيرانية' تؤكد عدوان واشنطن نُفّذ بتواطؤ مع وكالة الطاقة الدولية
'لن يُعيّقنا ' .. 'الذرية الإيرانية' تؤكد عدوان واشنطن نُفّذ بتواطؤ مع وكالة الطاقة الدولية

موقع كتابات

timeمنذ 41 دقائق

  • موقع كتابات

'لن يُعيّقنا ' .. 'الذرية الإيرانية' تؤكد عدوان واشنطن نُفّذ بتواطؤ مع وكالة الطاقة الدولية

وكالات- كتابات: أعلنت 'المنظمة الإيرانية للطاقة الذرية' عن تعرض المواقع النووية الإيرانية في كل من (فوردو)، و(نطنز)، و'أصفهان'، فجر اليوم، لهجوم: 'من قبل أعداء إيران الإسلامية، في عمل وحشي يتعارض مع القانون الدولي، وخاصة معاهدة حظر الانتشار النووي'. وفي بيان صادر عنها؛ قالت المنظمة إن: 'هذا العمل المخالف للقانون الدولي؛ نُفِّذ للأسف بلا مبالاة وبتواطؤ من قِبل الوكالة الدولية للطاقة الذرية'. وتابعت أنّ: 'العدو الأميركي وعبر الفضاء الإلكتروني؛ أعلن مسؤوليته عن الهجوم على المواقع المذكورة، والتي تخضع للمراقبة المستمرة للوكالة الدولية للطاقة الذرية بموجب اتفاقية الضمانات ومعاهدة منع انتشار الأسلحة النووية'. وفي حين أكدت المنظمة عدم السماح بتوقف: 'تطور هذه الصناعة الوطنية، التي هي ثمرة دماء الشهداء النوويين'، أشارت إلى أنه: 'من المتوقع أن يُدّين المجتمع الدولي الفوضى القائمة على قانون الغاب، وأن يدعم إيران في نيل حقوقها المشروعة'. وكان الرئيس الأميركي؛ 'دونالد ترمب'، أعلن في منشور على موقع (تروث سوشيل)، منتصف ليل السبت/ الأحد، عن تنفيذ الطائرات الأميركية هجومًا على المواقع النووية الإيرانية في كل من (فوردو) و(نطنز) و'أصفهان'. وأشار 'ترمب' في منشوره إلى مغادرة الطائرات الأميركية للأجواء الإيرانية بعد تنفيذ الهجوم. وأكد إسقاط حمولة كاملة من القنابل على الموقع الأساس (فوردو).

التهديد بـ'مضيق هرمز' .. ترمب وركود الاقتصاد العالمي
التهديد بـ'مضيق هرمز' .. ترمب وركود الاقتصاد العالمي

موقع كتابات

timeمنذ 5 ساعات

  • موقع كتابات

التهديد بـ'مضيق هرمز' .. ترمب وركود الاقتصاد العالمي

خاص: ترجمة- د. محمد بناية: التهديد أهم أدوات الرئيس الأميركي؛ 'دونالد ترمب'، للبقاء، فلطالما تعمدّ تهديد وإهانة منافسيه في الانتخابات الأميركية. ويتبع نفس السياسة على الصعيد الدولي. ويبدو أن اختياره رئيسًا لـ'الولايات المتحدة' للمرة الثانية، قد زاد من هذه الخصوصية. بحسّب 'رحمان سعادت'؛ الخبير الاقتصادي، في تحليله المنشور بصحيفة (اسكناس) الإيرانية. العجوز الأكثر إثارة للجدل بالعالم.. ومن مؤشرات نرجسية 'ترمب' المفرطة، تعمدَّ النظرة من الأعلى إلى الأسفل، وتجاهل الاتفاقيات والمواثيق الدولية، وإهانة رؤساء الدول الأخرى بعد استقبالهم بـ'البيت الأبيض'. ومنذ عودته لـ'البيت الأبيض' مرة أخرى، يفتّعل ضجة إعلامية، ومؤخرًا اختل توازنه أثناء صعود سلم الطائرة مما أظهر علامات الشيخوخة التي بدت واضحة، ويمكن وصفه بأنه العجوز الأكثر إثارة للجدل في العالم. لكن ضجته الإعلامية على الأقل تُكلف العلاقات الدولية ثمنًا باهظًا. وفي بدايته ادعى؛ في إجراء سياسي، تبعية 'كندا'، لـ'الولايات المتحدة'، تلاها 'جزيرة غرينلاند'، ثم قام بتهديد بقية الدول، وكان الإعلان عن 'حرب التعريفية الجمركية' أول إجراءات وأخطاء 'ترمب' الاقتصادية، والتي تسببت في الكثير من الأزمات على صعيد التجارة الدولية. وفي ثاني خطاباته بعد عودته إلى 'البيت الأبيض'؛ في فترته الرئاسية الثانية، أشعل نيران الحرب وأعطى بشكلٍ غير مباشر ضوءً أخصر للكيان الصهيوني أثناء المفاوضات غير المباشرة بشأن البرنامج النووي. ورغم أن سياساته المعلنة تؤكد أن 'الولايات المتحدة' بمنأى عن الحرب، لكنها متورطة بالفعل في الحرب بين 'إيران' والكيان الصهيوني. على كل حال لا يمكن انكار الدور الأميركي في التوترات الإقليمية الأخيرة. ذلك أن تهديدات 'الولايات المتحدة' المتَّكررة، وتجاهل المباديء الدبلوماسية، وعدم صدق الطرف الأميركي تسبب تهديد المفاوضات النووي؛ بحيث يمكن القول نوعًا ما إنها لم تكن مجدية. والحرب الأخيرة لا تقتصّر على الجانب العسكري فقط، وإنما سوف تتسع عاجلًا أو آجلًا لتشمل دول 'غرب آسيا'؛ خاصة تلك التي تضم قواعد عسكرية أميركية، كما لن تكون الشركات النفطية مثل (آرامكو) بمأمن، حال دخول 'واشنطن' وبعض حلفاءها على خط الصراع. التأثيرات الكارثية لتصاعد الحرب على الاقتصاد العالمي.. والقلق الرئيس للاقتصادي العالمي يتعلق بأزمة الطاقة؛ حيث يتم تأمين نسبة: (20%) من مجموع الطاقة العالمية عير منطقة الخليج وجزء منها عن طريق 'إيران'. وعليه؛ يمكن القول إننا على مشارف أزمة كبرى في الطاقة، في حين لم ترغب 'إيران' دخول الحرب من الأساس. وقبل عامين وتحديدًا بعد عمليات السابق من تشرين أول/أكتوبر، سعى الكيان الصهيوني للصدام مع 'إيران'، واستهدف مرارًا المواقع الإيرانية في المنطقة، وهو ما أجبر 'إيران' على القيام برد محدود تمثلت في عمليات (الوعد الصادق الأولى والثانية). لكن اعتداءات الكيان الصهيوني الأخيرة على 'إيران'، تسبب في تنفيذ الموجة الثالثة من عمليات (الوعد الصادق) على نطاق واسع. بالوقت نفسه، هدّدت 'إيران' ضمنيًا بإغلاق 'مضيق هرمز، وهو ما يعني اشعال أزمة طاقة في العام سيكون سببها الرئيس؛ 'دونالد ترمب'، الذي سبق وأن تسبب عقب استلام السلطة، بإشعال حرب التعريفية الجمركية والتي كانت سببًا في فرض تحديات على الاقتصاد العالمي. من ناحية أخرى، تعتبر الطاقة المحرك الرئيس للإنتاج، وإذا تباطأت حركة الطاقة وتدفقها في المنطقة والعالم، فسوف يتعرض الاقتصاد العالمي لصدمة اقتصادية ثانية. والسؤال الرئيس؛ إلى متى وإلى أي مدى سيستمر الصدام بين 'إيران' والكيان الصهيوني، لأنه كلما زاد هذا التصادم ونطاقه، واجه الاقتصاد العالمي مشكلات خطيرة. على أي حال؛ يعتقد الكثيرون أن 'ترمب' لا يُمثّل تهديدًا جوهريًا للاقتصاد العالمي. ويبدو أن الاقتصاد العالمي سيواجه ركودًا كبيرًا كما حدث في عام 2008م. في غضون ذلك، يجب على الأطراف الاقتصادية الفاعلة المهمة حول العالم؛ مثل دول (مجموعة الثماني) وكذلك (مجموعة العشرين)، استخدام حلول مناسبة لإعادة الهدوء إلى الاقتصاد العالمي مرة أخرى. كذلك عليهم الحرص على عدم ارتكاب 'ترمب' خطأً آخر. علمًا أن سلوكه السياسي والاقتصادي يُعيّد إلى الأذهان فترة 'جورج بوش' الابن، التي انتهت بدخول العالم في ركود عام 2008م، ومن المتوقع أن يتسبب 'ترمب'؛ بعد (20 عامًا)، أي بحلول عام 2028م، في أزمة وركود للاقتصاد العالمي.

واشنطن تجلي رعاياها من إيران وإسرائيل .. حاملة طائرات أميركية ثالثة تتجه إلى المنطقة
واشنطن تجلي رعاياها من إيران وإسرائيل .. حاملة طائرات أميركية ثالثة تتجه إلى المنطقة

موقع كتابات

timeمنذ يوم واحد

  • موقع كتابات

واشنطن تجلي رعاياها من إيران وإسرائيل .. حاملة طائرات أميركية ثالثة تتجه إلى المنطقة

وكالات- كتابات: أفاد مسؤول في بحرية 'الولايات المتحدة'، اليوم السبت، بتوجه حاملة طائرات أميركية ثالثة إلى المنطقة، تزامنًا مع إعلان 'واشنطن' أن قرار مشاركتها في الحرب بيد الرئيس؛ 'دونالد ترمب'، في وقتٍ بدت إدارة الأخير وكلٍ من: 'ألمانيا والصين' مشغولة بإجلاء رعاياها من 'إيران وإسرائيل'. وأوضح مسؤول في 'البحرية الأميركية'، أن حاملة الطائرات (يو. إس. إس جيرالد فورد) ستُغادر قاعدتها البحرية في (نورفولك)؛ على الساحل الشرقي لـ'الولايات المتحدة'، 'صباح الثلاثاء المقبل' وستسلك طريق 'أوروبا'، لتكون حاملة الطائرات الثالثة التي تجاور قريبًا منطقة الشرق الأوسط. وتُعدّ (جيرالد فورد)؛ هي أول سفينة عسكرية تنتمي إلى الجيل الجديد من حاملات الطائرات، وتبلغ زنتها: (100) ألف طن، وتعمل بدفع نووي، ودخلت الخدمة في 2017. كما أن الحاملة الأميركية؛ (يو. إس. إس كارل فينسون)، موجودة هي الأخرى في الشرق الأوسط منذ أشهر عدة، وشاركت في حملة الضربات الأميركية على 'اليمن'. وأيضًا أبحرت الحاملة (نيميتز) – التي كانت راسية في 'بحر جنوب الصين' – باتجاه الغرب وتسلك بدورها طريق الشرق الأوسط. ومنذ أسبوع أقلعت طائرات عسكرية كبيرة من 'الولايات المتحدة' باتجاه القواعد العسكرية الأميركية في 'أوروبا'، في موازاة سحب عشرات من الطائرات من القاعدة في 'قطر' بغرض حمايتها من أي ضربات محتملة توجهها 'طهران'. في غضون ذلك؛ قال 'جيه. دي. فانس'، نائب الرئيس الأميركي، إن 'ترمب': 'هو من سيتخذ القرار النهائي بشأن إيران'، مضيفًا: 'أعتقد أن الوقت بدأ ينفدّ أمام الحلول الدبلوماسية'. واستدرك 'فانس'؛ قائلًا: 'الرئيس ترمب؛ قال إنه سيّسعى إلى حل دبلوماسي، لكنه مقتنع بأنه لم تُعدّ هناك فرصة، وسيفعل ما يلزم لإنهاء البرنامج النووي الإيراني'. وأعلن 'ترمب' و'البيت الأبيض'؛ أنه سيُقرر خلال الأسبوعين المقبلين ما إذا كانت 'الولايات المتحدة' ستُشارك 'إسرائيل' في حربها على 'إيران'. وبتصريحه؛ أبقى 'ترمب' العالم في حالة من التكهن بشأن خططه، إذ انتقل من اقتراح حل دبلوماسي سريع إلى اقتراح أن تنضم 'واشنطن' إلى القتال إلى جانب 'إسرائيل'. وعلى صعيد متصل؛ كشفت برقية داخلية لـ'وزارة الخارجية' الأميركية نشرتها وكالة (رويترز)، أن المئات من الرعايا الأميركيين غادروا 'إيران' باستخدام طرق برية؛ خلال الأسبوع الماضي، منذ اندلاع الحرب الجوية بين 'طهران' و'إسرائيل'. وحسّب البرقية: 'غادر العديد منهم دون مشاكل'، لكن: 'الكثير منهم واجهوا تأخيرات ومضايقات أثناء محاولتهم الخروج'. وذكرت البرقية – دون إعطاء مزيد من التفاصيل – أن عائلة واحدة – لم تُحدّد هويتها – أبلغت عن احتجاز اثنين من المواطنين الأميركيين اللذين حاولا مغادرة 'إيران'. وتُسّلط البرقية الداخلية المؤرخة؛ في 20 حزيران/يونيو الجاري، الضوء على التحدي الذي تواجهه 'واشنطن' في محاولة حماية ومساعدة مواطنيها في بلدٍ لا تربطها به علاقات دبلوماسية وفي حرب قد تتورط فيها 'الولايات المتحدة' قريبًا. وجاء في البرقية أن السفارة الأميركية في 'عشق آباد'؛ عاصمة 'تُركمانستان'، طلبت دخول أكثر من: (100) مواطن أميركي من 'إيران'، لكن حكومة 'تُركمانستان' لم تعطِ موافقتها بعد. وكانت صحيفة (واشنطن بوست) أول من نشر البرقية، ولم ترد 'وزارة الخارجية' الأميركية حتى الآن على طلب التعليق عليها. وفي وقتٍ سابق أمس الجمعة؛ حثّت 'وزارة الخارجية' الأميركية مواطنيها الراغبين في مغادرة 'إيران' على استخدام الطرق البرية عبر 'أذربيجان' أو 'أرمينيا' أو 'تركيا'، حيث إن المجال الجوي الإيراني مغلق. وأكدت 'وزارة الخارجية' الأميركية أن 'طهران' تتعامل مع المواطنين الإيرانيين الأميركيين مزدوجي الجنسية على أنهم مواطنون إيرانيون فقط. وجاء في التحذير أن: 'الرعايا الأميركيين معرضون لخطر كبير من الاستجواب والاعتقال والاحتجاز في إيران'. وتبحث 'واشنطن' عن طرق محتملة لإجلاء مواطنيها من 'إسرائيل'، لكن ليست لديها أي وسيلة تقريبًا لمساعدة الأميركيين داخل 'إيران'، ولا توجد علاقات دبلوماسية بين البلدين منذ 'الثورة الإيرانية' عام 1979. أما السفير الأميركي لدى إسرائيل؛ 'مايك هاكابي'، فقال أول أمس إن الإدارة الأميركية تبحث عن طرق مختلفة لإجلاء المواطنين الأميركيين. وأوضح 'هاكابي'؛ في منشور على موقع (إكس): 'نحن نعمل على توفير رحلات عسكرية وتجارية ورحلات جوية مستأجرة وسفن سياحية للإجلاء'، وحث المواطنين الأميركيين وحاملي البطاقة الخضراء على ملء استمارة على الإنترنت. وكشفت رسالة إلكترونية داخلية منفصلة للوزارة أنه حتى أمس الجمعة؛ عبّأ أكثر من: (6400) مواطن أميركي نموذج الإجلاء من 'إسرائيل'. وجاء في رسالة البريد الإلكتروني الداخلية والمؤرخة أيضًا في 20 حزيران/يونيو الجاري، والتي تحمل علامة 'حساس'، أن: 'من المحتمل أن يحتاج ما يقارب (300 إلى 500) مواطن أميركي يوميًا إلى مساعدة في المغادرة'. كما جاء في رسالة البريد الإلكتروني الثانية: 'لم تتلق وزارة الخارجية الأميركية أي تقارير عن سقوط قتلى أو مصابين من المواطنين الأميركيين في إسرائيل أو إيران'. ولا تملك 'وزارة الخارجية' الأميركية أرقامًا رسمية، ولكن يُعتقد أن آلاف المواطنين الأميركيين يقيمون في 'إيران' مقابل مئات الآلاف في 'إسرائيل'. وعلى الصعيد نفسه؛ جرى إجلاء (64) مواطنًا ألمانيًا من 'إسرائيل' على متن طائرتين عسكريتين ألمانيتين مساء أمس الجمعة، وفقًا لوزارتي 'الخارجية والدفاع' الألمانيتين. وحسّب الوزارتين، فإن عمليات إجلاء الرعايا تركز على العائلات التي لديها أطفال وغيرهم من الفئات الأكثر ضعفًا، مضيفة أنه تم ترتيب الرحلات بسرعة بالتنسيّق مع السلطات الإسرائيلية. وفي وقتٍ سابق من الأسبوع الماضي؛ عاد (345) مواطنًا ألمانيًا من 'الأردن' على متن رحلات تجارية مستَّأجرة. من جانبها؛ أفادت قناة (سي. سي. تي. في) الصينية الرسمية اليوم السبت، بأن رحلة إجلاء تقل (330) مواطنًا صينيًا عائدين من 'إيران' وصلت إلى 'مطار بكين'. وأضافت القناة أن الرحلة القادمة من 'عشق آباد'؛ عاصمة 'تُركمانستان'، هبطت في 'بكين'، مساء أمس الجمعة. وصرح 'لي تشونلين'؛ نائب المدير العام في إدارة الشؤون القنصلية بـ'وزارة الخارجية' الصينية، للقناة بأنه تم إجلاء نحو ألفي مواطن صيني من 'إيران'. وصرح السفير الصيني لدى إسرائيل؛ 'شياو جون تشنغ'، لشبكة (سي. جي. تي. إن) الإعلامية الحكومية، بأنه تم أيضًا إجلاء نحو (400) مواطن صيني من 'إسرائيل'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store