logo
بايدن وأوباما أضرا بالعلاقات بين واشنطن وموسكو..
هجمات بمسيرات روسية على مدن أوكرانية

بايدن وأوباما أضرا بالعلاقات بين واشنطن وموسكو.. هجمات بمسيرات روسية على مدن أوكرانية

بوابة الأهراممنذ 7 أيام
صرحت ماريا زاخاروفا المتحدثة باسم الخارجية الروسية، بأنه لم يُحدد بعد موعد الجولة الجديدة من المحادثات الروسية الأمريكية، إلا أنها أكدت استمرار الحوار بين البلدين.
وأشارت زاخاروفا، بحسب ما نقلت عنها وسائل الإعلام الروسية، إلى أن جولتين من المشاورات حول أسباب التوتر فى العلاقات الروسية الأمريكية قد عُقدتا حتى الآن، وكان من المقرر عقد جولة ثالثة، لكن «الجانب الأمريكى أرجأها».
وأضافت المسئولة الروسية، أن المشاورات بين البلدين لم تحقق النتائج المرجوة، خلال فترة حكم (جو) بايدن و(باراك) أوباما، فى إشارة إلى سوء العلاقات بين البلدين خلال فترة حكم أوباما وبايدن، وبالتالى كانت هناك نتائج أولية ومؤقتة، و«كان من الممكن حل بعض المشكلات، ولكن لايزال هناك الكثير مما يتعين القيام به».
وتابعت «لا يوجد حاليا موعد محدد للمشاورات، ولكن يمكننى القول إن هناك حوارا جاريا بين السفارة الروسية فى واشنطن ووزارة الخارجية الروسية، كما أن الاتصالات مستمرة هنا فى موسكو».
ميدانيا، أعلنت روسيا السيطرة على قريتين إضافيتين فى شرق أوكرانيا هما بيدوبنه فى منطقة دونيتسك وسوبوليفكا فى خاركيف. وقالت وزارة الدفاع الروسية فى منشورين منفصلين على «تليجرام» إن قوات الجيش «حررت» القريتين.
كما استهدف الجيش الروسى أوكرانيا مرة أخرى بهجمات بمسيرات ، مع ورود تقارير عن عدة ضربات فى مدينة خاركيف شرق أوكرانيا، فيما أفادت وزارة الدفاع الروسية بتدمير واعتراض 120 طائرة مسيرة أوكرانية فوق مناطق روسية.
وأفاد عمدة خاركيف، إيهور تيريخوف، على «تليجرام» بوقوع انفجارات.
ووفقا للحاكم العسكري، أوليه سينيهوبوف، اندلعت حرائق فى عدة أحياء من المدينة. وأصيبت امرأة تبلغ من العمر 46 عاما.
كما أعلن عمدة مدينة نيكولاييف فى جنوب أوكرانيا، أوليكساندر سينكيفيتش، عن دوى سلسلة انفجارات فى المدينة، بعد إعلان صفارات الإنذار تحذيرا من غارة جوية.
كما دوت صفارات الإنذار فى مقاطعات كيروفوجراد وبولتافا وسومي.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

وزير الخارجية الروسى يصل إلى كوريا الشمالية فى زيارة رسمية
وزير الخارجية الروسى يصل إلى كوريا الشمالية فى زيارة رسمية

اليوم السابع

timeمنذ يوم واحد

  • اليوم السابع

وزير الخارجية الروسى يصل إلى كوريا الشمالية فى زيارة رسمية

وصل وزير الخارجية الروسى سيرجى لافروف، إلى كوريا الشمالية ، اليوم الجمعة، فى زيارة رسمية تستمر ليومين من 11 إلى 13 يوليو الجاري، بحسب ما أوردته وكالة 'تاس' الروسية. أفادت وكالة تاس الروسية بأن "طائرة الوزير لافروف هبطت في مطار وونسان"، مضيفةً أنه من المقرر أن يلتقي نظيرته الكورية الشمالية تشوي سون هوي. وفي وقت سابق، صرحت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا، لوكالة تاس الروسية للأنباء، بأن لافروف "سيزور جمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية فى الفترة من 11 إلى 13 يوليو للمشاركة في المحادثات التي ستُعقد في إطار الجولة الثانية من الحوار الاستراتيجي بين كبار الدبلوماسيين". كما أفادت وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية، الأربعاء، بأن لافروف سيزور كوريا الشمالية "بدعوة من" وزارة خارجية بيونج يانج. تأتي زيارة لافروف في وقت حاسم للعلاقات الروسية الكورية الشمالية، حيث تستعد بيونج يانج لنشر ما بين 25 ألفًا و30 ألف جندي إضافي؛ لدعم هجوم موسكو الموسع على أوكرانيا، وفقًا للمخابرات الأوكرانية، بالإضافة إلى ما يُقدر بنحو 11 ألف جندي أرسلتهم بيونج يانج العام الماضي. كما تأتي الزيارة، في وقت يتزايد فيه إحباط الولايات المتحدة من روسيا، فقد اتهم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب نظيره الروسي فلاديمير بوتين بـ"التلاعب بمحادثات السلام"، وتعهد بتقديم المزيد من الدعم لأوكرانيا. وقد تُعزز هذه الزيارة تحالفًا لديه القدرة على إعادة تشكيل ليس فقط الحرب في أوكرانيا، بل أيضًا الديناميكية الأمنية في آسيا. وأثناء وجوده في كوريا الشمالية، من المرجح أن يجتمع لافروف مع نظيره الكوري الشمالي تشوي سون هوي، الذي زار موسكو لحضور الجولة الأولى من المحادثات الاستراتيجية في نوفمبر 2024، وفقًا لوكالة تاس. وفي ذلك الوقت، أشاد لافروف بما وصفه بـ"الاتصالات الوثيقة للغاية" مع الجيش وأجهزة المخابرات الكورية الشمالية. ومن الممكن أيضًا أن يلتقي لافروف مع الزعيم الكوري الشمالي كيم جونج أون.

الأخبار العالمية : زاخاروفا ترد على المستشار الألماني وتدعوه لـ"استخدام الآلة الحاسبة"
الأخبار العالمية : زاخاروفا ترد على المستشار الألماني وتدعوه لـ"استخدام الآلة الحاسبة"

نافذة على العالم

timeمنذ 3 أيام

  • نافذة على العالم

الأخبار العالمية : زاخاروفا ترد على المستشار الألماني وتدعوه لـ"استخدام الآلة الحاسبة"

الجمعة 11 يوليو 2025 05:50 صباحاً نافذة على العالم - اقترحت ممثلة وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا حساب من يدين لموسكو وبكم، بدءا من 1918، وذلك ردا على تصريح المستشار الألماني فريدريش ميرتس حول ضرورة دفع روسيا تعويضات لأوكرانيا. كتبت زاخاروفا على "تلغرام": "ربما حان الوقت لنحسب من يدين لروسيا وبكم؟ يمكننا البدء بالتدخل الغربي بين عامي 1918 و1922". وعرضت بعد ذلك موازنة تكاليف الحرب العالمية الثانية، بما في ذلك التعويض عن تحرير أوروبا وإعادة إعمارها. وأضافت أن انهيار الاتحاد السوفييتي "لم يكن رخيصا". مشيرة إلى أن المسؤولين الغربيين اعترفوا منذ فترة طويلة بتورطهم فيه، لذا هناك مبرر قوي "لاستعمال الآلة الحاسبة". وأكدت أنه يمكن لميرتس أن يبادر بدفع مبلغ من المال. على سبيل المثال، دفع تكاليف ترميم معرض "دريسدن" على يد متخصصين سوفييت. وتأتي تصريحات زاخاروفا ردا على كلام ميرتس بأن روسيا يجب أن تدفع لأوكرانيا 500 مليار يورو لتغطية الخسائر الناجمة عن الحرب.

موسكو تتهم برلين بالتصعيد: حكومة ميرتس تسعى للمشاركة في الحرب إلى جانب كييف
موسكو تتهم برلين بالتصعيد: حكومة ميرتس تسعى للمشاركة في الحرب إلى جانب كييف

تحيا مصر

timeمنذ 4 أيام

  • تحيا مصر

موسكو تتهم برلين بالتصعيد: حكومة ميرتس تسعى للمشاركة في الحرب إلى جانب كييف

في تصعيد جديد للتوترات بين هذا الاتهام يأتي بالتزامن مع انفتاح ألماني متزايد إزاء فكرة تزويد أوكرانيا بصواريخ "تاوروس" المتقدمة، وهي خطوة تعتبرها موسكو خطاً أحمر قد يجرّ ألمانيا إلى أتون الحرب بشكل مباشر. اتهامات روسية: نوايا مخفية بشكل سيئ قالت ماريا زاخاروفا، المتحدثة باسم الخارجية الروسية، إن حكومة ميرتس تخفي بشكل سيئ رغبتها في الانخراط الفعلي بالهجمات ضد الأراضي الروسية، مضيفة أن الحديث عن تسليم صواريخ "تاوروس" ما هو إلا غطاء لفظي لنوايا سياسية واضحة. وأضافت زاخاروفا، في تصريحات نقلتها وكالة "تاس" الروسية: "وراء هذا الغلاف اللفظي الكامل، تكمن رغبة الحكومة الألمانية في المشاركة في ضربات داخل عمق بلادنا"، معتبرة أن المواقف الألمانية الجديدة تمثل تحوّلاً خطيراً في السياسة الدفاعية الأوروبية. صواريخ تاوروس في قلب الجدل التصريحات الروسية جاءت رداً على حديث أدلى به المستشار الألماني ميرتس في برنامج تلفزيوني الأسبوع الماضي، قال فيه إن صواريخ "تاوروس" التي تطالب بها أوكرانيا "لن يتم تشغيلها من قِبل جنود ألمان، بل من قبل القوات الأوكرانية". بعكس سلفه أولاف شولتس الذي رفض مراراً تزويد كييف بتلك الصواريخ لأسباب تتعلق بالتصعيد، أبدى ميرتس انفتاحاً ملحوظاً تجاه الفكرة، مما أثار ردود فعل قوية من موسكو. وتعتبر صواريخ "تاوروس" من الأنظمة المتطورة القادرة على إصابة أهداف على بعد 500 كيلومتر، ما يجعلها تهديداً مباشراً في حال استخدامها ضد الأراضي الروسية. تحذيرات روسية متكررة موسكو لم تتأخر في التهديد، حيث اعتبرت أن تزويد كييف بهذه المنظومات المتقدمة سيُعد بمثابة دخول مباشر لألمانيا في الحرب. وأشارت مصادر روسية إلى أن تشغيل هذه الصواريخ يتطلب مشاركة فنية لا يمكن توفيرها إلا من قِبل الجيش الألماني نفسه. وفي المقابل، ردت برلين بالتأكيد على أن صواريخ "تاوروس" تُستخدم أيضاً في جيوش أخرى مثل السويد وإسبانيا دون الحاجة إلى إشراف مباشر من القوات الألمانية، في محاولة لنفي الاتهامات الروسية. ألمانيا ثاني أكبر داعم عسكري لأوكرانيا منذ اندلاع الحرب بين روسيا وأوكرانيا في فبراير 2022، تبوأت ألمانيا المرتبة الثانية بعد الولايات المتحدة في دعم كييف عسكرياً. فقد خصصت برلين مليارات اليوروهات لمساعدة أوكرانيا، وأعلنت التزاماً مستقبلياً بتمويل إضافي تصل قيمته إلى نحو 28 مليار يورو. ويُعد تسليم صواريخ بعيدة المدى خطوة نوعية في مستوى الدعم، ما يزيد من حدة المواجهة السياسية بين ألمانيا وروسيا، وقد يُعيد تشكيل قواعد الاشتباك غير المباشر بين الجانبين. هل تتجاوز ألمانيا الخط الأحمر الروسي؟ في ظل الحكومة الجديدة بقيادة ميرتس، يبدو أن برلين تمضي نحو مقاربة أكثر جرأة في الملف الأوكراني، فهل ستُقدم ألمانيا على تزويد كييف بصواريخ "تاوروس"، رغم التحذيرات الروسية الصارمة؟ وهل تمثل هذه الخطوة بداية تحول أوروبي أوسع نحو انخراط مباشر في الحرب ضد موسكو؟

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store