
13 تمثال شمع جديداً لتايلور سويفت في متحف مدام توسو
وأفاد المتحف الذي يمتلك 22 موقعاً في مختلف أنحاء العالم في بيان على موقعه الإلكتروني أن هذا الإطلاق المتزامن يُعدّ المشروع الأكثر طموحاً في تاريخه.
وأوضح المتحف في بيانه أن الرقم 13 هو رقم الحظ للمغنية البالغة 35 عاماً.
واستُلهمت تماثيل صاحبة أغنيتَي «كرويل سَمر» و«شايك إت أوف» S من بعض إطلالاتها في جولتها «ذي إيراس تور».
وبلغت مداخيل هذه الجولة التي امتدت من عام 2023 إلى عام 2024 نحو ملياري دولار. وهي حتى الآن الجولة الأكثر تحقيقاً للإيرادات في تاريخ الموسيقى.
وسيوفر المتحف تمثالين للنجمة في المملكة المتحدة يمكن لمحبيها الآتين من مختلف أنحاء العالم مشاهدتهما في مقريه في لندن وبلاكبول (شمال إنجلترا).
وستتاح التماثيل الأخرى في فروع متحف مدام توسو في أمستردام وبرلين وبودابست ولوس أنجلوس وهونغ كونغ ولاس فيغاس وناشفيل ونيويورك وأورلاندو وسيدني. وستكون شنغهاي المحطة الأولى لتمثال متنقل.
وشارك في تنفيذ هذا المشروع 40 فناناً طوال أكثر من عام.
وتُعدّ تايلور سويفت واحدة من أكثر فناني جيلها فوزاً بالجوائز، إذ حصلت على 14 جائزة «غرامي».

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الإمارات اليوم
منذ 7 ساعات
- الإمارات اليوم
بدور القاسمي تواصل المسيرة الملهمة.. بلقب «أستاذ فخري» من جامعة ليستر
أعربت الشيخة بدور بنت سلطان القاسمي، رئيسة الجامعة الأميركية في الشارقة ورئيسة مجلس أمنائها، عن أملها في أن يلهم تكريمها بلقب «أستاذ فخري» من جامعة ليستر البريطانية، الآخرين، لاسيما الشابات، مشيرة إلى أن هذا التكريم يحمل معاني عميقة لها. ومنحت الشيخة بدور القاسمي اللقب الفخري الأول من نوعه الذي تمنحه جامعة ليستر، والذي يعد من أرفع درجات التقدير الأكاديمي فيها، تقديراً لإسهاماتها المؤثرة في تمكين المرأة، ونشر القراءة بين الأطفال، وتطوير الثقافة على المستويين الإقليمي والعالمي. جاء ذلك خلال زيارة الشيخة بدور القاسمي إلى كلية إدارة الأعمال بجامعة ليستر الجمعة الماضي، إذ مُنحت رسمياً اللقب في حفل أقيم بحرم بروكفيلد الجامعي. وتُعد الشيخة بدور القاسمي شخصية رائدة عالمياً في مجالي النشر والتعليم، إذ قادت جهوداً نوعية لتوسيع نطاق الوصول إلى الكتب والمعرفة والتعليم الشامل، وتشغل منصب المؤسسة والرئيسة التنفيذية لمجموعة كلمات، التي نشرت أكثر من 500 عنوان في أكثر من 15 دولة، كما أنها مؤسسة ورئيسة «مؤسسة كلمات»، التي نفذت مبادرات معنية بنشر القراءة وتوفير الكتب بتنسيقات ميسّرة في 31 دولة، وأسهمت في انضمام الإمارات إلى معاهدة مراكش لتيسير النفاذ إلى المصنفات المنشورة لفائدة الأشخاص المكفوفين، كما أسست جمعية الناشرين الإماراتيين والمجلس الإماراتي لكتب اليافعين، وشغلت منصب رئيسة الاتحاد الدولي للناشرين، لتكون أول امرأة عربية وثاني امرأة تتولى هذا المنصب منذ تأسيس الاتحاد عام 1896. وقالت الشيخة بدور القاسمي: «يحمل هذا التكريم من جامعة ليستر معاني عميقة بالنسبة لي، إذ نؤمن في الشارقة بأن التعليم يُعد من أقوى الوسائل لبناء جسور التواصل الثقافي وتعزيز التفاهم المتبادل، ومن خلال المعرفة، والتضامن، وخدمة الآخرين نصنع أثراً دائماً لا يُمحى، وآمل أن يُلهم هذا التكريم الآخرين، خاصة الشابات، للإيمان بأفكارهن، وتبوؤ مكانتهن بعزيمة وإصرار، والقيادة بروح هادفة». من جانبه، قال نائب رئيس الجامعة وعميد كلية إدارة الأعمال ورئيسها، البروفيسور دان لادلي: «نرحب بانضمام الشيخة بدور القاسمي إلى أسرة الجامعة، فهي تمثل تجسيداً حياً لقيم الجامعة في الشمولية والإلهام وصناعة الأثر بالتزامها الراسخ بتمكين الآخرين عبر التعليم وريادة الأعمال وصناعة النشر، وتركيزها العميق على الشمول والتنوع، وشغفها بإحداث فرق حقيقي في هذا العالم، وبصفتها أول امرأة عربية تتولى رئاسة الاتحاد الدولي للناشرين، ومدافعتها عن المساواة بين الجنسين في التعليم العالي، وتمكين المرأة في المناصب القيادية، تواصل الشيخة بدور تمهيد الطريق للمرأة على الساحة العالمية». مبادرات محلية وعالمية في سعيها لتمكين المرأة وتعزيز دورها القيادي في قطاع النشر، أسست الشيخة بدور القاسمي «ببلِش هير»، وهي مبادرة عالمية تهدف إلى تمكين المرأة وتعزيز مشاركتها القيادية في هذا القطاع الحيوي، وترأست الشيخة بدور القاسمي اللجنة، التي قادت حصول الشارقة على لقب العاصمة العالمية للكتاب لعام 2019 من «اليونسكو»، وأسست بيت الحكمة، المعلم الثقافي الذي يعزز المعرفة والحوار والابتكار، وتشغل حالياً منصب رئيسة مجلس إدارة هيئة الشارقة للكتاب، إذ تواصل تعزيز مكانة الإمارة مركزاً عالمياً للنشر من خلال مبادرات رائدة، مثل معرض الشارقة الدولي للكتاب، ومؤتمر الموزعين الدولي، ومدينة الشارقة للنشر. بدور القاسمي: • من خلال المعرفة والتضامن وخدمة الآخرين نصنع أثراً دائماً لا يُمحى. البروفيسور دان لادلي: • بدور القاسمي تمثل تجسيداً حياً لقِيَم الجامعة في الشمولية والإلهام وصناعة الأثر.


البيان
منذ 8 ساعات
- البيان
«دبي للثقافة» تثري مشهد دبي الإبداعي بجداريات ملهمة
في حين أبدعت الفنانة الإماراتية، هند المريد، بالتعاون مع الفنانة السورية، دينا السعدي، في تنفيذ جدارية «نوافذ الدهشة»، على واجهة متحف الأطفال التفاعلي «ووهو» (WooHoo) بدبي، محولة إياه إلى رحلة خيالية تحفز على الاكتشاف، وقد استلهمتا رموزها المتمثلة في طائر الهدهد والدلة والزخارف من التراث المحلي وذكريات الطفولة وروح التعلم. وقالت: «تشكل استراتيجية «الفن في الأماكن العامة» إطاراً لدعم وتمكين أصحاب المواهب الفنية المحلية، وتشجيعهم على التعبير عن وجهات نظرهم وأفكارهم المختلفة، وتحويل مناطق دبي وميادينها وساحاتها العامة إلى وجهات ثقافية، بفضل ما يقدمونه من أعمال فنية قادرة على خلق فضاء تفاعلي بينهم وبين الجمهور، وتسهم في تنشيط السياحة الثقافية في دبي».


صحيفة الخليج
منذ 15 ساعات
- صحيفة الخليج
غوارديولا يرعب خصومه بشارب
استعد الإسباني بيب غوارديولا (54 عاماً) مدرب مانشستر سيتي حامل الرقم القياسي في عدد مرات الفوز على التوالي بلقب البريميرليغ (4 مرات) للموسم الجديد بالتخلي عن لحيته وتكثيف شاربه في أول عودة مع فريقه الاثنين للتمرينات منذ المشاركة في مونديال الأندية. وتفاعل المشجعون مع الـ«لوك» الجديد للمدرب الذي يبدو أنه أدخل الرعب في قلوب الخصوم ومن التعليقات: «الدوري ليس مستعداً لشارب قوي جوسيب غوارديولا» و«لا تتوقعوا منَّا المضي في حياتنا العادية بعد نشر شارب بيب غوارديولا» و«ما هذا أخي؟» و«يجب على البريميرليغ أن يرتعد الآن» و«بيب غوارديولا شاهد إعلان بداية إنتاج الموسم الرابع لمسلسل (تيد لاسو) وقرر تحية أيقونته» في إشارة للمسلسل الذي يتحدث عن مدرِّب فريق وقد شارك غوارديولا المعجب بالمسلسل في آخر حلقة من الموسم الثالث على منصة أبل التلفزيونية. وسبق لغوارديولا، الذي كان بدون شارب أيام لعبه في برشلونة، أن أبدى إعجابه بالشارب وقال للمراسل فريد كالديرا في 2021: «أنا فعلاً يعجبني شاربك فريد، يجعلك جذاباً جداً».