logo
أغذية تساعد فى الوقاية من الالتهابات المختلفة

أغذية تساعد فى الوقاية من الالتهابات المختلفة

ليبانون 24٠٦-٠٢-٢٠٢٥

تعد الأنظمة الغذائية المضادة للالتهابات من أحدث ما توصل إليه عالم التغذية، حيث لجأ المشاهير الذين يعانون من حالات التهابية إلى هذه الأنظمة الغذائية المبسطة لتخفيف الألم والتعافي، ووفقا لموقع indianexpress. فهناك بعض الحقائق التي يجب وضعوها في اعتبارهم عند أتخاذ قرار اتباع نظام غذائي مضاد للإلتهابات، ومنها:
-التعرف علي معني الالتهاب
الالتهاب هو استجابة طبيعية للجسم، وهو أمر بالغ الأهمية للتعافي والشفاء والصحة. وبدونه، كنا لنصاب بالمرض من وقت لآخر.
-الغذاء
إن تدخلاً واحدًا مثل اتباع نظام غذائي من البذور أو العصائر أو المشروبات الغازية أو وجبات من الأطعمة النيئة، وما إلى ذلك، لن يساعد في تنظيم استجابة الالتهاب. ولا حتى ماء الكركم أو العصائر أو المنظفات، العلاج المعجزة.
-ممارسة الرياضة
مهمة وحاسمة لضمان استجابة منظمة، فالإفراط في ممارسة الرياضة أو قلة ممارستها قد يؤدي إلى التهاب مزمن على المدى الطويل.
-النوم
كما هو الحال عادة، هو الجانب الأقل تقديرًا في عملية التعافي والشيخوخة. حافظ على نظافة نومك.
-الضغط النفسي
اعتني بنفسك ولا تضيع وقتك على الأرض بحثًا عن التحقق الخارجي.
ماذا يتضمن النظام الغذائي المضاد للالتهابات؟
إن النظام الغذائي المضاد للالتهابات يركز على الأطعمة الكاملة الغنية بالعناصر الغذائية ومضادات الأكسدة والدهون الصحية والألياف، مع تقليل الأطعمة المصنعة والسكريات والدهون غير الصحية، وقد يساعد هذا النهج في تقليل الالتهاب المزمن، وهو أمر ضروري لإدارة الحالات الالتهابية.
ويمكن تصميم نظام غذائي مضاد للالتهابات لكل من النباتيين وغير النباتيين مع التركيز على الأطعمة التي تساعد في تقليل الالتهاب، كالتوت والخضروات الورقية والخضروات الصليبية والحبوب الكاملة مثل الكينوا والأرز البني والمكسرات والبذور وبعض التوابل مثل الكركم والزنجبيل والثوم هي أفضل الخيارات النباتية بينما الأسماك الدهنية مثل السلمون والماكريل والسردين والأنشوجة والدجاج الخالي من الجلد والبيض هي الأطعمة غير النباتية الأكثر صحة والتي تتمتع بخصائص مضادة للالتهابات.
ويمكن أن يكون النظام الغذائي المضاد للالتهابات نهجًا صحيًا وغنيًا بالعناصر الغذائية، ولكن ما إذا كان قادرًا على تلبية جميع الاحتياجات الغذائية يعتمد على عدة عوامل. وأوضحت آيشواريا أن هذه العوامل تشمل الأطعمة المحددة المدرجة، والتفضيلات الغذائية الفردية، والتمثيل الغذائي، وتخطيط الوجبات، والأهم من ذلك جودة وكمية النظام الغذائي. (اليوم السابع)

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ركزي على هذه الأطعمة وتجنبي أخرى في موعد الطمث
ركزي على هذه الأطعمة وتجنبي أخرى في موعد الطمث

النهار

timeمنذ 7 أيام

  • النهار

ركزي على هذه الأطعمة وتجنبي أخرى في موعد الطمث

تمر المرأة كلّ شهر بتغيرات فيزيولوجية وهرمونية تؤثر على حالتها الجسدية والنفسية خلال الدورة الشهرية. يمكن الحد من آثار هذه التغييرات عبر اللجوء إلى النظام الغذائي المناسب، وفق ما توضحه اختصاصية التغذية داليا حرب في حديث الى "النهار". فللتغذية أثر مهم في هذه الفترة، سواء أكان سلباً أم إيجاباً. ما الأعراض التي ترافق موعد الطمث؟ -التقلصات -التقلبات المزاجية -احتباس السوائل -الانتفاخ -الصداع -تغير الشهية ماذا يحصل في الجسم أثناء الدورة الشهرية؟ - اختلال الهرمونات: تنخفض مستويات الإستروجين والبروجستيرون، مما يسبب: تغيرات مزاجية من قلق، وتوتر، واكتئاب موقت. - زيادة الشهية، خاصة تجاه السكريات والنشويات. - إرهاق، وانخفاض في الطاقة. ما هي متلازمة ما قبل الحيض؟ تبدأ قبل الدورة بقرابة عشرة أيام، فتسبّب: - تقلب المزاج والعصبية - ألم في الثديين - احتباس السوائل وانتفاخ - صداع - أرق - احتباس السوائل كيف يمكن للتغذية أن تُحدث فرقًا؟ لا تعالج التغذية السليمة الأعراض فقط، بل تدعم توازن الهرمونات وتحسّن المزاج والطاقة. لذلك، ثمة أطعمة معينة يُنصح بها: - الخضر الورقية (كالسبانخ والجرجير): فهي غنية بالمغنيسيوم والحديد، وتقلّل من التقلّصات، وتُعيد تعويض الدم المفقود. - الأطعمة الغنية بالأوميغا-3: مثل السلمون، بذور الشيا، والجوز. إنّها تقلّل من الالتهابات، وتُخفّف من تقلّب المزاج. - البوتاسيوم (موز، بطاطا، أفوكادو): يُساعد في تقليل احتباس السوائل والانتفاخ. - البقوليات والحبوب الكاملة: تُنظّم السكّر في الدم، وتقلّل الرغبة في السكريّات. - المياه: شرب كميات كافية يُقلّل من احتباس السوائل ويُحسّن المزاج. ما الأطعمة التي يُفضّل تجنبها؟ - الملح الزائد والمأكولات المصنّعة: تزيد من احتباس المياه. - الكافيين الزائد: قد يفاقم القلق والتوتر. - السكريات البسيطة: تؤدّي لتقلبات مفاجئة في الطاقة والمزاج. - المقالي والدهون المشبعة: ترفع الالتهاب، وتزيد من تقلصات الرحم. نصائح غذائية إضافية - تناولي وجبات صغيرة ومنتظمة للحفاظ على استقرار السكر في الدم. - احرصي على النوم الجيد لتوازن الهرمونات. - مارسي تمارين خفيفة مثل المشي أو اليوغا. - جرّبي مشروبات طبيعية مثل شاي البابونج أو الزنجبيل أو الميرمية لتهدئة الجسم. - خلال الدورة، تتأثر مراكز المزاج في الدماغ بتغيّر الهرمونات، مما يجعل التأمل أداة ذهبية للتوازن النفسي. فحتى 10 دقائق يوميًا من التأمّل الواعي والتنفس العميق يمكن أن تحدث فرقًا حقيقيًا. - تهدئة التفكير الزائد والقلق. - رفع مستوى هرمون السعادة (السيروتونين). - تحسين جودة النوم، رغم تذبذب النوم خلال هذه الفترة. صحّحي الأفكار الخاطئة الشائعة - الشوكولاتة تعالج متلازمة ما قبل الطمث: تحتوي الشكولاتة الداكنة على نسبة عالية من الكاكاو بسبب المغنيسيوم، لكن الإفراط فيها (خاصة الشوكولاتة بالحليب والسكر) قد يزيد من الأعراض. - يجب الامتناع عن الرياضة: الرياضة الخفيفة تساعد في التخفيف من الأعراض وتُحسّن الحالة النفسية. - شرب المياه يزيد من الانتفاخ: بالعكس تمامًا، الماء يُساعد على التخلص من السوائل المحتبسة.

من أجل حياة أطول وصحة أفضل كيف تتناول الطعام؟
من أجل حياة أطول وصحة أفضل كيف تتناول الطعام؟

الجمهورية

time٠٥-٠٥-٢٠٢٥

  • الجمهورية

من أجل حياة أطول وصحة أفضل كيف تتناول الطعام؟

فإلى جانب العوامل الوراثية، تؤثر عاداتك اليومية، مثل النوم والنشاط البدني والتدخين، على صحّتك، لكنّ النظام الغذائي يبقى أحد أبرز المؤثرات. البروتين النباتي أولاً تناول كميات كافية من البروتين مهمّ للحفاظ على العضلات والعظام، خصوصاً مع التقدّم في العمر. ويُنصح مَن هم فوق 65 عاماً بتناول ما بين 0,45 إلى 0,54 غراماً من البروتين لكل رطل من وزن الجسم يومياً. وتشير الدراسات إلى أنّ المصادر النباتية للبروتين، مثل البقوليات والمكسّرات، أفضل من اللحوم الحمراء والمصنّعة التي ارتبطت بعمر أقصر. دعم صحة العظام احرص على الحصول على الكالسيوم وفيتامين D للحفاظ على قوة العظام. تشمل المصادر الجيدة: الحليب (ومشتقاته)، العصائر والحبوب المدعمة، التوفو، الفاصوليا، والخضراوات الورقية. يمكن أيضاً الحصول على فيتامين D من أشعة الشمس والأسماك والبيض. تناول الأطعمة الغنية بالبوليفينولات الفواكه، الخضراوات، الحبوب الكاملة، القهوة، والشاي الأخضر تحتوي على مركّبات مضادة للأكسدة تُعزّز الصحة وتُقلّل من خطر الإصابة بالأمراض المزمنة. أطعمة مثل التوت، الأفوكادو، وزيت الزيتون البكر الممتاز تدعم صحة الدماغ وتطيل العمر. اختر الدهون الصحية الدهون غير المشبّعة الموجودة في الزيوت النباتية، المكسرات، والبذور مفيدة لصحة القلب وطول العمر، في حين أنّ الدهون المشبعة من اللحوم المصنّعة تضر بالصحة. الأسماك الدهنية مثل السلمون والسردين غنية بأوميغا-3 المفيدة للدماغ. تجنّب الأطعمة فائقة المعالجة اللحوم المصنّعة، المشروبات المُحلّاة، والوجبات الجاهزة ترتبط بزيادة خطر الإصابة بأمراض القلب، السكري، والخرف. كما أنّها غالباً ما تحتوي على كربوهيدرات سريعة الهضم وصوديوم مرتفع، ممّا يَزيد من مشاكل ضغط الدم وسكر الدم. النظام الغذائي المتوازن هو الأهم الأهم من نوعية كل طعام هو اتباع نظام غذائي متوازن، مثل حمية البحر الأبيض المتوسط أو الأنظمة النباتية، التي تعتمد على الأطعمة الطبيعية وغير المعالجة. التنوّع والاعتدال هما المفتاح لشيخوخة صحية وطول عمر.

5 أطعمة شائعة تزيد فرص إصابتك بالخرف.. وهذه بدائلها الآمنة
5 أطعمة شائعة تزيد فرص إصابتك بالخرف.. وهذه بدائلها الآمنة

ليبانون 24

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • ليبانون 24

5 أطعمة شائعة تزيد فرص إصابتك بالخرف.. وهذه بدائلها الآمنة

حذر عالم أعصاب أمريكي من خطورة خمسة أنواع من الأطعمة الشائعة، مؤكداً أنها تُسرّع تدهور القدرات المعرفية وترفع خطر الإصابة بالخرف. العالم، الذي يعمل مستشاراً بحثياً في مؤسسة متخصصة بصحة الدماغ، شدد على أن تأثير الطعام لا يقتصر على الوزن أو الصحة الجسدية، بل يمتد ليشكل مستقبل الدماغ ووظائفه، بحسب صحيفة "نيويورك بوست". وأكد أيضاً أن الدماغ، رغم مرونته، إلا أنه عرضة للتلف بفعل العادات الغذائية الغربية، مشدداً على أن الضرر الناتج عن الطعام لا يظهر فوراً، بل يتراكم بصمت على مدى عقود، وبيّن أن الأشخاص الذين لديهم تاريخ عائلي من الخرف أو الزهايمر قد يُواجهون بداية مبكرة للأعراض إذا لم يغيّروا عاداتهم الغذائية. فيما يلي قائمة الأطعمة الخمسة التي وصفها بأنها الأخطر على صحة الدماغ، إلى جانب بدائل أكثر أماناً.. 1. الأطعمة المعالجة تلك الأطعمة التي تحتوي على كميات كبيرة من السكر، الأملاح، الإضافات الصناعية، والدهون غير الصحية، تُعرف هذه الأطعمة بإحداث التهابات في الجسم، بما في ذلك الدماغ، مما يؤثر على التواصل بين خلايا الدماغ. ودعا الخبراء إلى استبدال هذه المنتجات بالأطعمة الطازجة والمغذية مثل الفواكه، الخضروات، الحبوب الكاملة، والمكسرات، كما يمكن تناول الأطعمة المعلبة بشكل أقل، ولكن مع التأكد من أن المكونات بسيطة وطبيعية. الأطعمة المطهوة بحرارة عالية مثل الأطعمة المشوية أو المقلاة، التي تنتج مركبات تسمى "منتجات الجليكايشن المتقدمة" (AGEs)، والتي تؤدي إلى حدوث إجهاد أكسدي وتهيّج في الدماغ. ويُنصح باستخدام طرق الطهي الأكثر صحية مثل الطهي بالبخار، السلق، أو التحمير البطيء، هذه الأساليب تساهم في الحفاظ على العناصر الغذائية وتقلل من تكون المركبات الضارة. الأسماك ذات المحتوى العالي من الزئبق بعض الأنواع مثل سمك السيف، القرش، والماكريل الملكي تحتوي على مستويات عالية من الزئبق الذي يؤثر سلباً على وظائف الدماغ ويزيد من احتمالية التدهور المعرفي. استبدلها بالأسماك الصغيرة مثل السلمون، السردين، أو التونة ذات الزئبق المنخفض، هذه الأسماك غنية بالأوميغا-3 التي تعزز صحة الدماغ. الكحول استهلاك الكحول بشكل مفرط يسبب انكماشاً في الدماغ، ويؤثر بشكل خاص على القشرة الأمامية، المسؤولة عن اتخاذ القرارات والتفكير العقلاني، مما يزيد من خطر الإصابة بالأمراض العصبية. يمكن استبدال الكحوليات بمشروبات صحية مثل العصائر الطبيعية، المياه المعدنية المنكهة، أو مشروبات الشاي الأعشاب، كما يمكن أيضاً تناول مشروبات خالية من الكحول تحتوي على نكهات منعشة. المحليات الصناعية بدائل السكر مثل الأسبارتام يمكن أن تؤثر على ميكروبات الأمعاء، مما يعزز الالتهابات ويزيد من احتمالية الإصابة بالاضطرابات العصبية مع مرور الوقت. استبدل المحليات الصناعية بمكونات طبيعية مثل العسل الخام أو شراب القيقب الطبيعي، التي تحتوي على فوائد صحية وتقلل من التأثيرات السلبية على الجسم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store