logo
الأمم المتحدة: نقص الوقود في غزة يبلغ مستويات حرجة ويهدد بانهيار شامل

الأمم المتحدة: نقص الوقود في غزة يبلغ مستويات حرجة ويهدد بانهيار شامل

https://sarabic.ae/20250712/الأمم-المتحدة-نقص-الوقود-في-غزة-يبلغ-مستويات-حرجة-ويهدد-بانهيار-شامل-1102633587.html
الأمم المتحدة: نقص الوقود في غزة يبلغ مستويات حرجة ويهدد بانهيار شامل
الأمم المتحدة: نقص الوقود في غزة يبلغ مستويات حرجة ويهدد بانهيار شامل
سبوتنيك عربي
حذرت الأمم المتحدة، اليوم السبت، من أن نقص الوقود في قطاع غزة وصل إلى مرحلة حرجة، تهدد بتوقف كامل للعمليات الإنسانية والخدمات الأساسية. 12.07.2025, سبوتنيك عربي
2025-07-12T19:42+0000
2025-07-12T19:42+0000
2025-07-12T19:42+0000
غزة
قطاع غزة
أخبار فلسطين اليوم
منظمة الأمم المتحدة
إسرائيل
العالم العربي
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e9/07/0c/1102633322_0:75:1000:638_1920x0_80_0_0_d2c6313a5af8504f0df772b1cffb8881.jpg
وأشار بيان مشترك لسبع وكالات تابعة للأمم المتحدة، إلى أن الوقود ضروري لتشغيل المستشفيات، وشبكات المياه والصرف الصحي، والمخابز، وسيارات الإسعاف، وتوزيع المساعدات.وأكدت الأمم المتحدة أنه من دون إمدادات كافية، يواجه 2.1 مليون شخص خطر فقدان الوصول إلى المياه النظيفة، والغذاء، والرعاية الصحية، ما يزيد من تفشي الأمراض والجوع.وأشارت الأمم المتحدة في البيان المشترك أن هذا الأسبوع دخلت كمية وقود محدودة إلى غزة لأول مرة منذ 130 يوما، لكن أكدت المنظمة الأممية أنها غير كافية لتلبية الاحتياجات الأساسية.وطالبت الأمم المتحدة بالسماح بدخول كميات كافية من الوقود إلى غزة بشكل فوري ومنتظم، لتجنب كارثة إنسانية شاملة في القطاع.وفي 2 مارس/ آذار الماضي، أغلقت إسرائيل معابر غزة أمام دخول المساعدات الإنسانية والإغاثية والطبية إلى القطاع، ما تسبب في تدهور غير مسبوق في الأوضاع الإنسانية.قرر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، في 18 مايو/ أيار الماضي، إدخال "كميات أساسية" من المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، بعد أكثر من شهرين من الحصار الكامل، وذلك تجنبا لوقوع مجاعة جماعية بقطاع غزة قد تؤدي إلى فقدان إسرائيل الدعم الدولي، بما في ذلك من الحلفاء الرئيسيين مثل الولايات المتحدة.واستأنفت إسرائيل قصفها على قطاع غزة، يوم 18 مارس/ آذار الماضي، بعد توقف لنحو شهرين، وتحديدا منذ بدء سريان اتفاق وقف إطلاق النار مع حركة "حماس" في 19 كانون الثاني/يناير، عقب تعثر المحادثات لتمديد المرحلة الأولى من الاتفاق أو الانتقال للمرحلة الثانية منه.وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي إنه أصدر تعليماته للجيش الإسرائيلي باتخاذ "إجراء قوي ضد حماس، ردًا على رفضها إطلاق سراح الرهائن ورفض جميع مقترحات وقف إطلاق النار".بالمقابل، حملت حركة حماس، نتنياهو وحكومته المسؤولية كاملة عن "الانقلاب على اتفاق وقف إطلاق النار وتعريض الأسرى في غزة إلى مصير مجهول".
https://sarabic.ae/20250712/تصويت-برأيك-من-يتحمل-مسؤولية-مقتل-مئات-الفلسطينيين-خلال-توزيع-المساعدات-في-غزة-1102630062.html
https://sarabic.ae/20250712/الجيش-الإسرائيلي-هاجمنا-250-هدفا-في-غزة-خلال-الـ48-ساعة-الأخيرة-1102619194.html
غزة
قطاع غزة
إسرائيل
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
2025
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
1920
1080
true
1920
1440
true
1920
1920
true
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
سبوتنيك عربي
غزة, قطاع غزة, أخبار فلسطين اليوم, منظمة الأمم المتحدة, إسرائيل, العالم العربي
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

وزير في الحكومة الليبية المكلفة من البرلمان ينفي إجراء اتصالات مع إسرائيل حول تهجير أهالي غزة
وزير في الحكومة الليبية المكلفة من البرلمان ينفي إجراء اتصالات مع إسرائيل حول تهجير أهالي غزة

سبوتنيك بالعربية

timeمنذ 19 دقائق

  • سبوتنيك بالعربية

وزير في الحكومة الليبية المكلفة من البرلمان ينفي إجراء اتصالات مع إسرائيل حول تهجير أهالي غزة

وزير في الحكومة الليبية المكلفة من البرلمان ينفي إجراء اتصالات مع إسرائيل حول تهجير أهالي غزة وزير في الحكومة الليبية المكلفة من البرلمان ينفي إجراء اتصالات مع إسرائيل حول تهجير أهالي غزة سبوتنيك عربي أكد عيسى عبد المجيد، وزير الدولة الليبي للشؤون الأفريقية في الحكومة المكلفة من البرلمان، رفض بلاده تهجير أهالي غزة خارج أرضهم. 23.07.2025, سبوتنيك عربي 2025-07-23T14:59+0000 2025-07-23T14:59+0000 2025-07-23T14:59+0000 أخبار ليبيا اليوم قطاع غزة العالم العربي الأخبار بنغازي - سبوتنيك. وجاءت تصريحات عبد المجيد، ردا على تقارير نُشرت في وسائل إعلام أمريكية، أشارت إلى "تواصل بين ليبيا وإسرائيل"، بشأن "إعادة توطين" أبناء قطاع غزة.وتأتي هذه الخطوة بعد أشهر من اقتراح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، نقل أهالي غزة بشكل دائم ضمن خطة "لإعادة إعمار القطاع"، وهي الفكرة التي لقيت رفضا دوليا واسعا، بينما لاقت تأييدا من رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، وائتلافه.وأعلنت وزارة الصحة في غزة، أمس الثلاثاء، وفاة 15 شخصا بينهم 4 أطفال بسبب المجاعة وسوء التغذية خلال الساعات الـ24 الماضية، ليرتفع إجمالي الضحايا جراء المجاعة إلى 101 وفاة.ومنذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، حتى 20 يوليو/ تموز 2025، تسببت الحرب على غزة في مقتل نحو 59 ألف فلسطيني إضافة إلى نحو 141 ألف مصاب، حسب بيانات وزارة الصحة. قطاع غزة سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 2025 سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 الأخبار ar_EG سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 1920 1080 true 1920 1440 true 1920 1920 true سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 سبوتنيك عربي أخبار ليبيا اليوم, قطاع غزة, العالم العربي, الأخبار

نقطة التحول الكبرى.. العالم ينتظر حكما تاريخيا يعيد تعريف العدالة المناخية
نقطة التحول الكبرى.. العالم ينتظر حكما تاريخيا يعيد تعريف العدالة المناخية

العين الإخبارية

timeمنذ ساعة واحدة

  • العين الإخبارية

نقطة التحول الكبرى.. العالم ينتظر حكما تاريخيا يعيد تعريف العدالة المناخية

تم تحديثه الأربعاء 2025/7/23 06:42 م بتوقيت أبوظبي ستصدر محكمة العدل الدولية، السلطة القضائية الأعلى في العالم يوم الأربعاء حكمًا حاسمًا يحدد الالتزامات القانونية للدول لمنع تغير المناخ، وما إذا كان على الملوثين تحمل عواقب ذلك، وهو ما قد يعتبر حكما تاريخيا سيمثل نقطة تحول محورية بالعمل المناخي. وتُعدّ هذه القضية الأكبر التي تُنظر فيها محكمة العدل الدولية على الإطلاق، ويقول الخبراء إن رأي القضاة قد يُعيد صياغة مفهوم العدالة المناخية، مع تأثيرات كبيرة على القوانين حول العالم. وقال رالف ريجينفانو، وزير تغير المناخ في فانواتو: "أعتقد أنه سيحدث نقلة نوعية في الخطاب المناخي الذي نمر به". وقادت هذه الدولة الجزرية الواقعة في المحيط الهادئ جهود الحصول على رأي المحكمة وسط تزايد الإحباط من بطء التقدم في مفاوضات الأمم المتحدة بشأن المناخ. وقال ريجينفانو لوكالة فرانس برس: "نمر بهذا الوضع منذ 30 عامًا، سيُغير هذا من الرواية السائدة، وهو ما نحتاج إليه". وكلّفت الأمم المتحدة القضاة الخمسة عشر في محكمة العدل الدولية، وهي محكمة تابعة للأمم المتحدة تُفصل في النزاعات بين الدول، بالإجابة على سؤالين أساسيين. أولاً: ما الذي يجب على الدول فعله بموجب القانون الدولي لحماية البيئة من انبعاثات غازات الاحتباس الحراري "للأجيال الحالية والمستقبلية"؟ ثانياً: ما هي العواقب المترتبة على الدول التي تسببت انبعاثاتها في أضرار بيئية، وخاصةً الدول الجزرية المنخفضة المعرضة للخطر؟ وآراء محكمة العدل الدولية الاستشارية غير ملزمة للدول، ويقول النقاد إن كبار الملوثين سيتجاهلون ببساطة ما سيصدر عن المحكمة. لكن آخرين يُشيرون إلى النفوذ الأخلاقي والقانوني الذي تتمتع به أعلى محكمة في العالم، ويأملون أن يُحدث هذا الرأي فرقًا ملموسًا في سياسات تغير المناخ الوطنية والمعارك القانونية الجارية. وقال أندرو راين، نائب مدير قسم القانون في برنامج الأمم المتحدة للبيئة، إنه ينبغي على محكمة العدل الدولية "توضيح كيفية تطبيق القانون الدولي على أزمة المناخ". وقال لوكالة فرانس برس: "ولهذا آثارٌ متلاحقة على المحاكم الوطنية والعمليات التشريعية والنقاشات العامة". وللإجابة على هذين السؤالين، اطّلع قضاة محكمة العدل الدولية على عشرات الآلاف من الصفحات من المرافعات المقدمة من دول ومنظمات حول العالم. ويقول المحللون إن حكم يوم الأربعاء هو الأكثر أهمية في سلسلة من الأحكام الأخيرة بشأن تغير المناخ في القانون الدولي، حيث أصبحت المحاكم ساحة معركة للعمل المناخي. وغالبًا ما يكون أصحاب هذه القضايا من مجتمعات ودول معرضة لتغير المناخ، ويشعرون بالقلق إزاء وتيرة التقدم نحو الحد من التلوث المُسبب للاحتباس الحراري الناجم عن الوقود الأحفوري. ولقد حشد اتفاق باريس، المُبرم بموجب اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ (UNFCCC)، استجابة عالمية للأزمة، ولكن ليس بالسرعة اللازمة لحماية العالم من ارتفاع درجة الحرارة الخطير. وفي ديسمبر/كانون الأول، استضاف قصر السلام الشهير في لاهاي أكبر جلسات استماع على الإطلاق للمحكمة، حيث أدلت أكثر من 100 دولة وجماعة ببيانات شفوية. ووضع النقاش الاقتصادات الغنية الكبرى في مواجهة دول أصغر وأقل نموًا، وهي الأكثر عرضة لتأثير الاحتباس الحراري. في حين حذرت الدول الملوثة الرئيسية، بما في ذلك الولايات المتحدة والهند، محكمة العدل الدولية من تقديم مخطط قانوني جديد لتغير المناخ، معتبرةً أن اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ الحالية كافية. aXA6IDQ2LjIwMi43NC4yNCA= جزيرة ام اند امز US

شروط «حماس» تربك الوسطاء.. ورد نهائي قيد الانتظار
شروط «حماس» تربك الوسطاء.. ورد نهائي قيد الانتظار

العين الإخبارية

timeمنذ ساعة واحدة

  • العين الإخبارية

شروط «حماس» تربك الوسطاء.. ورد نهائي قيد الانتظار

تم تحديثه الأربعاء 2025/7/23 06:28 م بتوقيت أبوظبي تتثاقل الخطى في مسار التفاوض، ويعلو صمتٌ ثقيل فوق غزة المنكوبة، بانتظار إشارات أوضح من حماس بشأن وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى في غزة. جاء ذلك بعد ردّ أولي اعتُبرته الأطراف الراعية للمفاوضات غير المباشرة «بعيدًا عن مستوى التفاعل المطلوب» وتنتظر ردًا «أكثر ملاءمة»، وفقًا لما نقلته مصادر سياسية وأمنية إسرائيلية. وقدمت «حماس»، مساء الثلاثاء، ردها الأولي إلى الوسطاء في قطر ومصر، غير أن هذا الرد لم يُسلّم رسميًا لإسرائيل، ما أبقى الوضع في حالة ترقب. وقال مصدر أمني إسرائيلي إن الرد الذي تلقته الأطراف الوسيطة لم يُرضِ حتى الوسطاء أنفسهم، ما دفعهم إلى مطالبة «حماس» بإعادة النظر وتقديم رد بديل «أكثر قبولًا». وتضمن رد «حماس» مطالب متعددة، من أبرزها: دخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة وتوزيعها عبر الأمم المتحدة بدلًا من آليات مدعومة أمريكيًا وإسرائيليًا. إعادة انتشار الجيش الإسرائيلي إلى مسافات أبعد مما تضمنته الطروحات السابقة. الإفراج عن أعداد أكبر من الأسرى الفلسطينيين مقابل الرهائن الإسرائيليين. تقديم ضمانات قوية لإنهاء الحرب على غزة، وعدم استئناف العمليات العسكرية. فتح معبر رفح الحدودي مع مصر، والسماح بعودة سكان غزة، بمن فيهم عناصر من «حماس»، إلى القطاع. معبر رفح وبحسب هيئة البث الإسرائيلية، فإن مطلب إعادة فتح معبر رفح اعتُبر من قبل الحركة بمثابة «تحدٍ رمزي» لمقترحات التهجير، مثل خطة «الترحيل الطوعي» التي طُرحت سابقًا من قبل أطراف دولية، أبرزها الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب. وتوقعت مصادر فلسطينية أن توافق إسرائيل مبدئيًا على هذا البند، بالنظر إلى رمزيته، خاصة في مواجهة الانتقادات الموجهة لخطط التهجير الجماعي. وإذا تم تنفيذ هذا المطلب، فستكون هذه هي المرة الأولى منذ اندلاع الحرب التي يُسمح فيها بعودة فلسطينيين إلى قطاع غزة عبر معبر رفح. كما أن ذلك قد يشكل خرقًا جزئيًا في السيطرة المفروضة على محور فيلادلفيا، رغم بقاء القوات الإسرائيلية متمركزة في بعض نقاطه حتى الآن. ورغم هذا التطور، تبقى العديد من الأسئلة دون إجابة، خاصة بشأن الأشخاص الذين قد تسمح لهم «حماس» بالدخول، وما إذا كانت الحركة تسعى لإعادة كوادر قيادية أو عسكرية إلى القطاع في هذه المرحلة الحساسة. ومن المرتقب أن يُعقد اجتماع مهم يوم غد في العاصمة الإيطالية روما، بمشاركة المبعوث الرئاسي الأمريكي ستيف ويتكون، ووزير الشؤون الاستراتيجية الإسرائيلي رون ديرمر، ومسؤول قطري رفيع، لمواصلة البحث في تفاصيل الاتفاق ومحاولة تجاوز العقبات الحالية. خرائط الانسحاب وفي السياق ذاته، نقلت القناة 12 الإسرائيلية عن مصدر أمني أن «حماس لا توافق على خرائط الانسحاب المطروحة»، ما يُثير شكوكًا جديدة حول مدى استعدادها للتوصل إلى اتفاق نهائي. وتبقى الأنظار مشدودة إلى رد الحركة المنتظر خلال الساعات القادمة، والذي من شأنه أن يحدد مصير الجولة الحالية من المفاوضات، إما بتقريب الأطراف من اتفاق مؤقت، أو العودة مجددًا إلى مربع الجمود والتصعيد. aXA6IDE1NC4yMS4yNC4yNTUg جزيرة ام اند امز ES

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store