logo
تراجع حيازة الإمارات من سندات الخزانة الأمريكية في مايو 2025

تراجع حيازة الإمارات من سندات الخزانة الأمريكية في مايو 2025

المشهد العربيمنذ 17 ساعات
شهدت حيازة الإمارات العربية المتحدة من سندات الخزانة الأمريكية انخفاضًا لتصل إلى 103.6 مليار دولار خلال مايو 2025.
ويُشكل الرقم المعلن تراجعًا قدره 9.3 مليار دولار مقارنةً بشهر أبريل 2025.
وتوزعت استثمارات الإمارات في سندات الخزانة الأمريكية خلال شهر مايو الماضي على النحو التالي: 37.4 مليار دولار في سندات طويلة الأجل، ما يُمثل 36% من الإجمالي، و66.2 مليار دولار في سندات قصيرة الأجل، مُشكلة ما نسبته 64%.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الجنيه يصدم الدولار.. خبير اقتصادي يشرح 7 أسباب لصعود «الفرعون» أمام «الأخضر»
الجنيه يصدم الدولار.. خبير اقتصادي يشرح 7 أسباب لصعود «الفرعون» أمام «الأخضر»

العين الإخبارية

timeمنذ 7 دقائق

  • العين الإخبارية

الجنيه يصدم الدولار.. خبير اقتصادي يشرح 7 أسباب لصعود «الفرعون» أمام «الأخضر»

في تطور لافت يعكس تغيرات في المشهد الاقتصادي المصري، سجّل الجنيه المصري أعلى مستوى له أمام الدولار منذ نوفمبر/تشرين الثاني 2024، فهل يواصل الزخم أمام العملة الأمريكية؟ شهد الجنيه المصري ارتفاعًا أمام الدولار الأمريكي خلال الأيام القليلة، ليقترب من مستوياته قبل عام عند 49 جنيها بعد أن تجاوز حاجة 51 جنيها بقليل خلال الأسابيع الماضية، ما يفتح باب التساؤلات حول مسقبل الجنيه المصري، وما هي أسباب الارتفاع المستمر في قيمة الجنيه؟ وهل يصل سعر الدولار مقابل الجنيه المصري إلى مستويات 45 جنيها؟ "العين الإخبارية" حملت العديد من التساؤلات التي تدور في الأوساط الاقتصادية والمالية إلى الدكتور الدكتور هاني جنينة، كبير الاقتصاديين في شركة "كايرو كابيتال سيكيورتيز" ومحاضر الاقتصاد بالجامعة الأمريكية بالقاهرة، ليقدم قراءة تحليلية متعمقة حول العوامل التي تدفع الجنيه نحو التعافي، ومحددات سعر الصرف في الفترة المقبلة. العملات الناشئة تضغط على الدولار استهل جنينة حديثه بالإشارة إلى أن صعود الجنيه المصري مؤخرًا لا يمكن فصله عن السياق العالمي، موضحًا أن عددًا من عملات الدول الناشئة من بينها مصر بدأت تُظهر قوة أمام الدولار نتيجة خروج تدريجي لرؤوس الأموال من العملة الأمريكية. وأوضح أن المستثمرين الأجانب بدأوا بتحويل جزء من محافظهم الاستثمارية من الدولار إلى أسواق ناشئة وأخرى متقدمة خارج الولايات المتحدة مثل أوروبا، مما يخفف الضغط على عملات تلك الدول. وأشار إلى أن هذه التحولات انعكست بشكل مباشر في تدفقات أذون الخزانة المصرية وبعض الأدوات مثل عقود CIP، وهو ما أدى إلى تسارع تحسن سعر صرف الجنيه أمام الدولار خلال الفترة الأخيرة. ثقة متزايدة في السوق المحلي على الصعيد الداخلي، أكد جنينة أن هناك تحسنًا في الثقة تجاه الاقتصاد المصري، مدعومًا بعدة عوامل هيكلية أبرزها عودة الاستثمارات الأجنبية المباشرة وغير المباشرة. وقال إن بعض السياسات الأمريكية، لا سيما تلك التي ينتهجها الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب من فرض رسومًا جمركية والضغط على الفيدرالي الأمريكي نحو خفض الفائدة، تدفع باتجاه تحفيز الاستثمارات خارج الولايات المتحدة، وهو ما فتح الباب أمام استثمارات صينية وتركية ضخمة في السوق المصري خلال الشهور الماضية. صندوق النقد و تأثيره على حركة الجنيه المصري وأضاف جنينة خلال حواره مع "العين الإخبارية" أن هناك توقعات قوية بحصول مصر على تدفقات دولارية كبيرة في النصف الثاني من العام، وهو ما يعزز شهية المستثمرين الأجانب لأدوات الدين الحكومية المصرية. وأوضح أن هذه التوقعات تستند إلى تصريحات حكومية رسمية تؤكد أن المراجعات الرابعة والخامسة والسادسة مع صندوق النقد الدولي سيتم الانتهاء منها خلال شهري سبتمبر/ أيلول وأكتوبر/ تشرين الأول 2025، مما يمهد للحصول على شرائح تمويل إضافية ، ووفقا لحسابات العين الإخباية فقد حصلت مصر على 3.5 مليار دولا حتى الآن بموجب التمويل الممتد والبالغ 8 مليارات دولار يدعم التدفقات النقدية من الدولار إلى مصر الاستثمارات الأجنبية ومفاوضات الحكومة مع عدد من الدول بينها الكويت لتحويل وديعتها لدى البنك المركزي المصري والبالغة 4 مليارات دولار إلى استثمارات مباشرة مشيرًا هذه الخطوة تُعد تحولًا استراتيجيًا في شكل العلاقة الاقتصادية بين البلدين. في السياق ذاته، بدأت تحركات قطرية متقدمة لضخ استثمارات في القطاع السياحي المصري، خاصة في مناطق الساحل الشمالي والعلمين الجديدة، بالإضافة إلى مساعٍ سعودية لتعزيز استثماراتها القائمة في مشروعات الطاقة والبنية التحتية. تحسّن نسبي في قناة السويس وتحويلات المصريين وفيما يخص مصادر النقد الأجنبي، قال جنينة إن قناة السويس بدأت تُظهر مؤشرات على التعافي، رغم استمرار تأثرها بأزمة البحر الأحمر ورغم ان العائدات لم تعد بعد إلى سابق عهدها لكن الوصول إلى 6 مليارات دولار سنويًا يعد تحسنا نسبيًا . وفقدت قناة السويس نحو 54.1% من إيراداتها خلال التسعة أشهر الأولى من 2025، لتسجل 2.6 مليار دولار فقط مقارنة بـ5.7 مليار دولار لنفس الفترة من العام الماضي، وفقًا لتصريحات سابقة للفريق أسامة ربيع، رئيس هيئة قناة السويس. وأكد جنينه أن عودة بعض الخطوط الملاحية، وعبور سفن ضخمة مثل أكبر سفينة سيارات في العالم، يعطي إشارات إيجابية على استعادة الحركة تدريجيًا. كما لفت إلى أن قطاع السياحة وتحويلات المصريين بالخارج يسجلان أداءً قويًا، مما يضيف دعمًا إضافيًا لسوق الصرف، خاصة مع تحسن المؤشرات الأمنية واللوجستية في عدد من الوجهات السياحية. تضخم تحت السيطرة والفائدة تجذب المستثمرين وحول مؤشرات الاقتصاد الكلي، أشار جنينة إلى أن التضخم السنوي انخفض إلى 14% بنهاية يونيو/حزيران، وهو ما اعتبره إشارة إيجابية، خاصة مع تحسن الجنيه أمام الدولار. وأكد أن هذه الأرقام شجّعت المستثمرين الأجانب على ضخ المزيد من السيولة في أدوات الدين المحلية قبل أن يتجه البنك المركزي إلى خفض أسعار الفائدة تدريجيًا خلال الربع الأخير من العام، وهو ما يُفسّر جزئيًا عودة ما يعرف بـ"الأموال الساخنة". هل يصل الدولار إلى 44.5 جنيه؟ وحول السعر العادل للدولار مقابل الجنيه المصري، قال جنينة لـ "العين الإخبارية" إن الجنيه المصري مقوم بأقل من قيمته الحقيقية بنحو 10%، مضيفًا:"لا أستند في ذلك إلى تقارير جولدمان ساكس أو جي بي مورغان، بل إلى النموذج التحليلي الذي نطوره داخليًا منذ سنوات". وأوضح أن بعض المؤسسات الدولية قدّرت أن الجنيه مقوم بأقل من قيمته بنسبة تتراوح بين 30% و40%، لكن تقييمه الشخصي أكثر تحفظًا، ويرى جنينه أن القيمة العادلة تتراوح بين 44.5 و45 جنيهًا للدولار. وأكد أن هذا التقييم يمنح ثقة إضافية للمستثمر الأجنبي، لأنه يرى أن العملة المصرية تملك هامش ارتفاع محتمل، وبالتالي لا يخشى من انخفاضها عند الخروج من السوق لاحقًا. aXA6IDE4NS4xOTguMjQ1LjE3OCA= جزيرة ام اند امز IT

أسرار «المركب الكيميائي».. كيف قلب عالم عربي معادلة معالجة المياه؟ (حوار)
أسرار «المركب الكيميائي».. كيف قلب عالم عربي معادلة معالجة المياه؟ (حوار)

العين الإخبارية

timeمنذ 7 دقائق

  • العين الإخبارية

أسرار «المركب الكيميائي».. كيف قلب عالم عربي معادلة معالجة المياه؟ (حوار)

تم تحديثه الأربعاء 2025/7/23 04:31 م بتوقيت أبوظبي في زمن تتسابق فيه الدول على امتلاك مفاتيح الابتكار، يخرج من معامل المركز القومي للبحوث في مصر بصيص أمل يُضيء طريق الاستقلال الصناعي. والأمل يكمن في مركب كيميائي يحمل بين جزيئاته حلا لإحدى أعقد مشكلات الدول البيئية والاقتصادية: معالجة مياه الصرف. خلف هذا الابتكار يقف الدكتور حسام الناظر، أستاذ الكيمياء التطبيقية، الذي آمن بأن البحث العلمي لا تكتمل رسالته إلا إذا ترجمته الصناعة، وأن في عقول الباحثين العرب كنوزا لم تُستثمر بعد. في هذا الحوار، يحدثنا الدكتور الناظر عن رحلة هذا المركب الكيميائي، من الفكرة إلى التطبيق، وعن ما يمكن أن يوفره هذا البوليمر من ملايين الدولارات سنويًا، والأهم: ما يمثله من خطوة جريئة نحو الاكتفاء الذاتي. بداية، ما هو المركب الكيميائي الذي أعلنتم عنه مؤخرا؟ المركب هو بوليمر صناعي عالي الكفاءة، قمنا بتطويره في المركز القومي للبحوث، ويُستخدم في معالجة مياه الصرف الصحي والمخلفات الصناعية. يتميز بتركيبة مبتكرة تُتيح له أداء عاليا وفعالا من حيث التكلفة والجودة. ما الذي يميزه عن المنتجات المستخدمة حاليا؟ يتمتع هذا المركب الكيميائي بسبعة مزايا رئيسية، أهمها أنه مصنوع من خامات محلية بنسبة 65%، ويتميز بكفاءة عالية في التكتل والفصل باستخدام تقنية ضغط الحزام، كما يقلل من حجم الحمأة الناتجة، ويُحسن التشغيل ويُخفض استهلاك الموارد، والأهم أنه يقلل تكلفة المعالجة بنسبة تصل إلى 75%. كم يمكن أن توفر الدول ماليا من استخدام هذا البوليمر؟ نُقدّر أن استخدام هذا المركب يمكن أن يُحقق وفرا يصل إلى 10 ملايين دولار سنويا، تُدفع لاستيراد منتجات مماثلة من الخارج. هل لديكم خطط لتسويق المنتج على نطاق واسع؟ نعم بالتأكيد. فهو جاهز حاليا للاستخدام الصناعي، ونستهدف التعاون مع محطات معالجة مياه الصرف والمؤسسات الصناعية التي تبحث عن حلول فعالة ومستدامة وموفرة في آن واحد. كيف يُسهم المركب في توطين الصناعة؟ يُعد هذا الابتكار مثالا حيا على ربط البحث العلمي باحتياجات السوق، ودعم التوجه الوطني للدول نحو التصنيع المحلي وتقليل الاعتماد على الخارج، لا سيما في القطاعات الحيوية مثل معالجة المياه، ونأمل أن يكون بداية لسلسلة من المنتجات العربية المحلية المنافسة عالميا. aXA6IDM4LjEzLjEzNS4xMzQg جزيرة ام اند امز US

يسمع ويسجل كل ما يسمعه... "أمازون" تشتري سوار تجسس ذكي
يسمع ويسجل كل ما يسمعه... "أمازون" تشتري سوار تجسس ذكي

ليبانون 24

timeمنذ 7 دقائق

  • ليبانون 24

يسمع ويسجل كل ما يسمعه... "أمازون" تشتري سوار تجسس ذكي

أعلنت شركة أمازون أنها استحوذت على شركة Bee الناشئة، التي أثارت الجدل بإنتاجها جهازًا ذكياً يسجّل كل ما يسمعه، ليحوله لاحقًا إلى تذكيرات ومهام. وأكدت "أمازون" الصفقة، مشيرة إلى أن إجراءات الاستحواذ لا تزال جارية، فيما أعلنت الشريكة المؤسسة لـ Bee، ماريا دي لورديس زولو، عن الصفقة عبر حسابها على "لينكدإن". شركة Bee، التي جمعت تمويلًا بقيمة 7 ملايين دولار العام الماضي، طورت سوارًا ذكيًا بسعر 49.99 دولارًا، إلى جانب اشتراك شهري، قادر على تسجيل جميع الأصوات المحيطة – ما لم يقم المستخدم بإيقاف الميكروفون يدويًا، بحسب تقرير نشره موقع " تك كرانش" واطلعت عليه "العربية Business". ويهدف هذا السوار إلى توفير ما يُشبه "الهاتف السحابي"، وفقًا لزولو، حيث يستطيع الجهاز الوصول إلى إشعارات المستخدم ومواعيده وحتى إرسال رسائل بالنيابة عنه، كل ذلك باستخدام الذكاء الاصطناعي. تروج "Bee" لمنتجها باعتباره رفيقًا شخصيًا موثوقًا، وليس مجرد أداة ذكية. وتشير إلى أن جهازها يساعد المستخدمين على التركيز، والتذكر، والتنقل بحرية أكبر. وتسعى "Bee" لتقديم بديل أرخص وأكثر واقعية من الأجهزة الأخرى مثل "Humane AI Pin" الذي بلغ سعره 499 دولارًا ولم يحقق النجاح المتوقع. في المقابل، يتمتع منتج "Bee" بسعر منخفض قد يجذب المستخدم العادي الفضولي. لكن هذا "الرفيق الرقمي" لا يخلو من المخاوف، فالجهاز يُسجّل باستمرار، ما يثير تساؤلات حول الخصوصية. وتزعم "Bee" أن بيانات الصوت لا تُستخدم في تدريب الذكاء الاصطناعي، ويمكن للمستخدم حذفها في أي وقت، إلا أن النظام يُخزّن البيانات التي يتعرّف عليها الذكاء عن المستخدم، لتقديم اقتراحات ذكية لاحقًا. كما تعمل الشركة على ميزات تسمح للمستخدم بتحديد حدود زمنية أو مكانية توقف تسجيل وتعلّم الجهاز تلقائيًا، إضافةً إلى خطط لمعالجة البيانات محليًا دون الاعتماد على السحابة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store