
سعر الفضة اليوم الأحد 17 أغسطس 2025.. كم سعر السبيكة بالدولار؟
والفضة لا شك أحد أهم الخيارات الاستثمارية والتي قد تأتي في المرتبة الثانية بعد الذهب؛ إذ يرى كثير من المستثمرين ضرورة إضافة الفضة إلى محافظهم الاستثمارية ويعدون ذلك خطوة مهمة لزيادة ثرواتهم؛ وذلك لأنها تتمتع بقُدرة تنافُسية يعرفها المتخصصون؛ مما يجعلها عنصر جذاب لكثير من الناس وخاصة المستثمرين ورجال الأعمال.
العوامل المؤثرة في سعر جرام الفضة
تُعد هذه العوامل أساسية في تحديد القيمة السوقية للفضة. لذلك، من المهم لأي شخص مهتم بهذا المعدن النفيس أن يتابع أسواق الصرف العالمية وأسعار المعادن عن كثب ليبقى مطلعًا على آخر التطورات.
أسعار الفضة اليوم في مصر
سعر جرام الفضة عيار 958 62.73 جنيه. (1.17 دولار).
سعر جرام الفضة عيار 925 (الإسترليني) (60.57). (1.13 دولار).
سعر جرام الفضة 925 اليوم بالدولار والجنيه المصري
أما الفضة عيار 925، التي يطلق عليها لقب "الفضة الإسترليني"، فهي من أكثر الأعيرة شيوعًا في مصر؛ حيث تستخدم لدى الصاغة وبائعي المجوهرات.
سجلت 60.57 جنيها مصريا. 1.13 دولار.
سعر جرام الفضة 925 بالمصنعية
تتباين أسعار الفضة عيار 925 بعد إضافة المصنعية إليها حيث تتراوح المصنعية في الغالب بين 25 إلى 50 جنيهًا لكل جرام فضة، ويصل السعر بالمصنعية إلى بين إلى 125 جنيها.
سعر جرام الفضة الإيطالي اليوم
هذا النوع من الفضة في الغالب من عيار 925 يتميز بالجودة العالية والتصميمات الأنيقة؛ حيث جاء سعر جرام الفضة الإيطالية عيار 925 بقيمة 60.57 ويصل مع المصنعية إلى نحو 130 جنيها للجرام.
أسعار سبائك الفضة اليوم بالدولار والجنيه المصري
سعر سبيكة فضة 50 جرامًا 4،309.46 جنيهًا (80.34).دولار
سعر سبيكة فضة 100 جرام 8،586.15 جنيهًا (160.07).دولارا.
سعر كيلو الفضة اليوم
بلغ

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العين الإخبارية
منذ 28 دقائق
- العين الإخبارية
على أصحاب العمل القلق بشأن ظاهرة جديدة تصيب موظفيهم.. ما التصدع الصامت؟
إذا كانت الاستقالة التقليدية هي الظاهرة الأبرز في أماكن العمل خلال السنوات القليلة الماضية، فهي لم تعد كذلك. يقول فرانك جيامبييترو، كبير مسؤولي الرفاهية في شركة EY Americas، إن هناك مشكلة جديدة يجب على أصحاب العمل الانتباه لها، وهي "التصدع الصامت". ما هو التصدع الصامت؟ وتحدث هذه الظاهرة، عندما يحضر الموظفون، ويؤدون عملهم، لكنهم يكافحون في صمت أثناء ذلك، كما وصفه جيامبييترو في مقابلة حديثة مع Business Insider، نتيجة لتعرضهم لظاهرة وظيفية بدأت تظهر حديثا يطلق عليها "التصدع الصامت". ويُشير مفهوم "التصدع الصامت" إلى حالة من الاستياء الداخلي المستمر عند الموظفين، حيث يشعرون بفقدان الحماس، وضغط نفسي مستمر، و"كأنهم ينكسرون" من الداخل رغم بقائهم في وظائفهم، ويقصد به تراجع غير معلن في الرضا الوظيفي. وقال، جيامبييترو "ما شهدناه في السوق مؤخرًا هو أن الكثير من الموظفين يبقون بالفعل مع أصحاب عملهم الحاليين، لكنهم لا يحققون نجاحًا في العمل". ويعود ذلك إلى سوق العمل الحالي، الذي يدفع العديد من الموظفين إلى تجنب ترك وظائفهم، حتى لو كانوا غير راضين عن أدوارهم، بسبب عدم الاستقرار الاقتصادي. وانخفض معدل التوظيف، وأصبح تغيير الوظائف الآن أسوأ من حيث نمو الأجور من الاستمرار فيه. ويقول جيامبييترو، "يشعر الكثير من الناس بالجمود في مكانهم الحالي، وليس بالضرورة أنهم يتخذون قرارًا بشأن الاستمرار في العمل، بل لأنهم لا يملكون خيارات أخرى أفضل". والنتيجة هي ارتفاع مستوى عدم انخراط الموظفين وعدم رضاهم، مما قد يُضعف الروح المعنوية، ويُضعف الإنتاجية، ويُسهم في الإرهاق. ووجد تقرير غالوب الصادر في أبريل/نيسان أن انخراط الموظفين العالمي انخفض من 23% إلى 21% العام الماضي. وقدر التقرير أن هذا الانخفاض كلف الاقتصاد العالمي حوالي 438 مليار دولار من فقدان الإنتاجية. وهذه هي المرة الثانية فقط التي ينخفض فيها هذا الانخفاض خلال السنوات الـ 12 الماضية، وكانت المرة الأولى في عام 2020. وأصبحت الترقيات أصعب مع قيام الشركات بمراجعة شاملة لتقييمات أدائها، وتطبيق سياسات العودة إلى العمل، وتنفيذ عمليات تسريح جماعي للعمال. وإلى جانب حالة عدم اليقين الاقتصادي والتحول نحو ثقافة العمل الجاد في العديد من القطاعات، يخشى العمال، وهو أمر مفهوم، تغيير وظائفهم الآن، على افتراض أنهم سيجدون وظائف شاغرة تناسب اهتماماتهم من البداية. وبعبارة أخرى، يقول جيامبييترو، "هناك مجموعة كبيرة من الأشخاص الذين يقولون إنهم يشعرون بالتوتر معظم الوقت، وكثير منهم على الأرجح يعانون من الإرهاق أو على وشك الإصابة به". علامات التحذير ويقول جيامبيترو إن علامات التصدع الصامت لدى الموظفين، قد تشبه مؤشرات الإرهاق، وإن لم تكن بنفس الشدة. وقد تظهر أعراض جسدية نتيجة لهذه الظاهرة، مثل شعور الموظف بالمرض أو الإرهاق أو الشكوى من الصداع أكثر من المعتاد. أما العلامات المتعلقة بالأداء فقد تكون أقل وضوحًا. التصدع الصامت يمكن أن يظهر أيضا في تغير السلوك والمزاج، إذ تنقل بيزنس إنسايدر عن بعض الموظفين أنهم شعروا بأنهم محاصرون في بيئة عملهم، وأنهم يعانون من نوبات هلع وإفراط في الأكل والتفكير. كما يمكن أن يشير التحول التدريجي في مستويات الأداء إلى احتمال تدهور الصحة النفسية. ويقول جيامبيترو، "قد يكون لديك موظف ذو أداء قوي ولكنه لا يؤدي عمله بالطريقة التي اعتدت عليها، أو ربما يكون زميلك، الذي عادةً ما يكون متفائلاً، ويصبح أقل تفاؤلاً بشكل ملحوظ". ويقول أيضا، "يتلخص الأمر في البحث عن تغييرات فيما تعتبره نمطًا سلوكيًا شائعًا بين أعضاء فريقك". وإذا لاحظت مثل هذه التغييرات، فلا تفترض تلقائيًا أنها مشكلة في الأداء، وبدلًا من ذلك، اقترح جيامبيترو التواصل مع الموظف لمعرفة كيفية معالجة المشكلة. ويمكن أن يكون الأمر بسيطًا كقول، "مرحبًا، لاحظتُ تغييرًا في سلوكك، هل يمكننا التحدث عنه؟ أريد فقط التأكد من أنك بخير"، كما قال جيامبييترو. ويمر الموظفون بمرحلة عصيبة، إذ تباطأ التوجه نحو استثمارات رفاهية الشركات، التي ازدادت خلال الجائحة، مع تغيّر أولويات الشركات. وهذا يعني أن العديد من الموظفين يتلقون دعمًا أقل في الوقت الذي يعانون فيه أكثر في العمل. وقال جيامبييترو، "كان هناك تركيز كبير على رفاهية الموظفين بعد الجائحة، لا سيما مع ارتفاع معدل دوران الموظفين في معظم المؤسسات، ولكن مع استقرار معدل دوران الموظفين، تراجع هذا التركيز، وقد لا تحظى الرفاهية بالاهتمام الذي تستحقه في معظم المؤسسات". aXA6IDQ1LjM4LjExNi4xNCA= جزيرة ام اند امز US


البوابة
منذ 43 دقائق
- البوابة
الإحصاء: 12.6 % ارتفاعًا بالتبادل التجاري بين مصر واليابان بأول 5 أشهر من 2025
أظهرت بيانات الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء ارتفاع قيمة التبادل التجاري بين مصر واليابان لتصل إلى 386 مليون دولار خلال الـ 5 أشهر الأولى من عام 2025 مقابل 342.7 مليون دولار خلال نفس الفترة من عام 2024 بنسبة ارتفاع قدرها 12.6%؛ حيث سجلت قيمة الصادرات المصرية إلى اليابان 27.5 مليون دولار خلال الـ 5 أشهر الأولى من عام 2025 مقابل 31.7 مليون دولار خلال نفس الفترة من عام 2024 بنسبة انخفاض قدرها 13.3%، بينما بلغت قيمة الواردات المصرية من اليابان 358.5 مليون دولار خلال الـ 5 أشهر الأولى من عام 2025 مقابل 311 مليون دولار خلال نفس الفترة من عام 2024 بنسبة ارتفاع قدرها 15.2%. الصادرات أهم المجموعات السلعية التي صدرتها مصر إلى اليابان خلال الـ 5 أشهر الأولى من عام 2025: 1. فواكه بقيمة 8.2 مليون دولار. 2. بذور وأثمار زيتية بقيمة 4.3 مليون دولار. 3. خضر ونباتات بقيمة 3.6 مليون دولار. 4. أغذية محضرة للحيوانات بقيمة 2.2 مليون دولار. 5. آلات ومعدات كهربائية بقيمة 1.2 مليون دولار. 6. ملابس بقيمة 1.1 مليون دولار. 7. سجاد وأغطية أرضيات بقيمة مليون دولار. 8. منتجات كيميائية غير عضوية بقيمة 964.4 ألف دولار. 9. محضرات خضر بقيمة 901.9 ألف دولار. 10. أسمدة بقيمة 643.7 ألف دولار. الواردات أهم المجموعات السلعية التي استوردتها مصر من اليابان خلال الـ 5 أشهر الأولى من عام 2025: 1. سيارات وجرارات ودراجات بقيمة 102 مليون دولار. 2. مراجل وآلات وأجهزة وأدوات آلية بقيمة 81.2 مليون دولار. 3. مطاط ومصنوعاته بقيمة 24.9 مليون دولار. 4. آلات وأجهزة ومعدات كهربائية بقيمة 24.7 مليون دولار. 5. مصنوعات من حديد أو صلب بقيمة 18.8 مليون دولار. 6. حديد وصلب بقيمة 17.8 مليون دولار. 7. أدوات وأجهزة للبصريات بقيمة 17 مليون دولار. 8. منتجات الصيدلة بقيمة 14.1 مليون دولار. 9. لدائن ومصنوعاتها بقيمة 11.4 مليون دولار. 10. منتجات كيميائية عضوية بقيمة 7.8 مليون دولار. وأشار الإحصاء إلى ارتفاع قيمة الاستثمارات اليابانية في مصر لتصل إلى 73.2 مليون دولار خلال العام المالي 2023 / 2024 مقابل 68.4 مليون دولار خلال العام المالي 2022 /2023 بنسبة ارتفاع قدرها 7%. وسجلت قيمة تحويلات المصريين العاملين باليابان 5.6 مليون دولار خلال العام المالي 2023 /2024 مقابل 5.1 مليون دولار خلال العام المالي 2022 /2023 بنسبة ارتفاع قدرها 11%، بينما بلغت قيمة تحويلات اليابانيين العاملين في مصر 1.3 مليون دولار خلال العام المالي 2023 /2024 مقابل 1.1 مليون دولار خلال العام المالي 2022 /2023 بنسبة ارتفاع قدرها 18.2%.


العين الإخبارية
منذ ساعة واحدة
- العين الإخبارية
الاستحواذ على إنتل.. سباق شرس بين المؤسسات الأمريكية
تُمثل مباحثات الاستحواذ على 10% من "إنتل" وشراء أسهم بملياري دولار، إعلانا بالثقة في شركة تصنيع الرقائق الأمريكية العريقة، والتي تكافح للحفاظ على مكانتها في مجال الذكاء الاصطناعي. البداية من إدارة ترامب، التي تُجري مناقشات لشراء حصة تُقارب 10% في شركة إنتل، وفقًا لمسؤول في البيت الأبيض وأشخاص آخرين مُطلعين على الأمر، في خطوة قد تجعل الولايات المتحدة أكبر مُساهم في شركة صناعة الرقائق المُتعثرة. وأفادت المصادر، التي طلبت عدم الكشف عن هويتها لسرية المعلومات، أن الحكومة الفيدرالية تدرس استثمارًا مُحتملًا في إنتل، والذي قد يشمل تحويل بعض أو كل منح الشركة بموجب قانون الرقائق والعلوم الأمريكي إلى أسهم. ووفق بلومبيرغ، من المُقرر أن تحصل إنتل على منح إجمالية بقيمة 10.9 مليار دولار بموجب قانون الرقائق للإنتاج التجاري والعسكري. ويُغطي هذا المبلغ تقريبًا تكلفة الحيازة المُستهدفة، وبالقيمة السوقية الحالية لشركة إنتل، تُقدر قيمة حصة 10% في شركة صناعة الرقائق بحوالي 10.5 مليار دولار. وأضافوا أن الحجم الدقيق للحصة، وكذلك ما إذا كان البيت الأبيض سيُقرر المُضي قدمًا في الخطة، لا يزال غير مُحدد. ورفض المتحدث باسم البيت الأبيض، كوش ديساي، التعليق على تفاصيل المناقشات، مكتفيًا بالقول إنه لن يُعلن عن أي اتفاق رسميًا إلا بعد إعلان الإدارة عنه. كما رفضت وزارة التجارة، المشرفة على قانون الرقائق، التعليق، ولم تستجب شركة إنتل فورًا لطلب التعليق، وفق بلومبيرغ. محاولة إنقاذ شركة كبرى تعاني والسؤال الأهم هو ما إذا كانت المساعدة الحكومية ستُسهم في إنعاش أعمال إنتل. وتعاني الشركة من ركود في المبيعات وخسائر مستمرة، وتكافح لاستعادة تفوقها التكنولوجي في هذا القطاع. ويسعى الرئيس التنفيذي الجديد، ليب بو تان، إلى تحسين وضع الشركة، لكن جهوده تركزت بشكل كبير على خفض التكاليف وإلغاء الوظائف. ورحب مستثمرو إنتل في البداية بخبر استثمار الحكومة في إنتل، مما أدى إلى أكبر ارتفاع أسبوعي للسهم منذ فبراير/شباط، لكن الأسهم انخفضت بأكثر من 3% يوم الاثنين بعد أن نشرت بلومبيرغ تقريراً عن آخر المناقشات. وفي حالة استعانة الإدارة بمنح قانون الرقائق، ذلك يعني أن إنتل لن تحصل بالضرورة على دعم حكومي أكبر من المتوقع - ربما فقط على جدول زمني أسرع. كما هو الحال مع جميع الفائزين بقانون الرقائق، صُممت أموال منح إنتل في الأصل لتُصرف تدريجيًا مع تحقيق الشركة لمراحل إنجاز المشاريع المتفق عليها، وقد تلقت إنتل 2.2 مليار دولار أمريكي كمنح مُصرفة حتى يناير/كانون الأول. عرضا بـ 2 مليار دولار من SoftBank في الوقت نفسه، وافقت مجموعة سوفت بنك على شراء أسهم بقيمة ملياري دولار أمريكي من شركة إنتل، في صفقة مفاجئة لدعم الشركة الأمريكية المتعثرة، وتعزيز طموحاتها في مجال الرقائق. وستدفع الشركة اليابانية، التي تُضيف إنتل إلى محفظة استثمارية تضم شركتي إنفيديا وتايوان سيميكونداكتور مانوفاكتشرنج، الرائدتين في مجال الذكاء الاصطناعي، 23 دولارًا أمريكيًا للسهم، وهو خصم طفيف عن سعر إغلاق سهم إنتل السابق. وارتفعت أسهم شركة صناعة الرقائق الأمريكية، التي ستُصدر أسهمًا جديدة لسوفت بنك، بأكثر من 5% في تداولات ما بعد ساعات التداول. ولطالما سعت شركة سوفت بنك، المالكة لشركة آرم هولدينغز بي إل سي، إلى أن تصبح لاعباً محورياً في مجال الذكاء الاصطناعي. وتعززت هذه الطموحات هذا العام مع الإعلان عن مشروع ستارغيت، وهو مشروع بقيمة 500 مليار دولار أمريكي، بالتعاون مع شركات كبرى مثل OpenAI . وقبل ذلك، كان مؤسس الشركة، ماسايوشي سون، يحلم بمنافسة إنفيديا في تصميم الرقائق من خلال مشروع "إيزاناجي". كما تُمثل هذه الخطوة الأخيرة إعلانا بالثقة في شركة تصنيع رقائق أمريكية عريقة، والتي كافحت للحفاظ على مكانتها في مجال الذكاء الاصطناعي. وتهدف إنتل إلى إثبات قدرتها على أن تكون رائدة في مجال التكنولوجيا مجدداً بعد تخلفها عن TSMC في تصنيع الرقائق التعاقدية وNvidia في تصميم الرقائق. aXA6IDgyLjI2LjIwOS4yMTAg جزيرة ام اند امز CA