logo
ملتقى مشائخ ووجهاء اليمن يدين الهجوم الإيراني على قاعدة العديد الجوية في قطر

ملتقى مشائخ ووجهاء اليمن يدين الهجوم الإيراني على قاعدة العديد الجوية في قطر

يمرسمنذ 6 ساعات

وأكد البيان، أن "أي استهداف لأراضي دولة قطر ، تحت أي ذريعة أو مبرر، يُعدّ انتهاكًا فاضحًا للقوانين الدولية ومخالفةً لقواعد حسن الجوار، وتصعيدًا خطيرًا يهدد السلم الإقليمي ويعرض أرواح المدنيين والمنشآت الحيوية للخطر".
نص البيان :
بسم الله الرحمن الرحيم
بيان إدانة واستنكار صادر عن ملتقى مشائخ ووجهاء اليمن بشأن الهجوم الإيراني على قاعدة العديد في دولة قطر
يتابع ملتقى مشائخ ووجهاء اليمن ببالغ القلق والاستنكار، الهجوم العسكري الغادر الذي شنّته الجمهورية الإسلامية الإيرانية على قاعدة العديد الجوية في دولة قطر الشقيقة، والذي يمثل اعتداءً صارخاً وغير مبرر على السيادة القطرية ، وتهديداً مباشراً لأمن واستقرار منطقة الخليج العربي.
وإذ يدين الملتقى بأشد العبارات هذا العمل العدواني الجبان، فإنه يؤكد أن أي استهداف لأراضي دولة قطر ، تحت أي ذريعة أو مبرر، يُعد انتهاكًا فاضحًا للقوانين الدولية ولقواعد حسن الجوار، وتصعيدًا خطيرًا يهدد السلم الإقليمي ويعرض أرواح المدنيين والمنشآت الحيوية للخطر.
ويعبّر مشائخ ووجهاء اليمن ، في هذا الظرف الدقيق، عن وقوفهم الكامل وتضامنهم الصادق مع دولة قطر ، قيادةً وحكومةً وشعبًا، في مواجهة هذا العدوان السافر، مجددين دعمهم لكل ما تتخذه الدوحة من إجراءات لحماية سيادتها وأمنها الوطني.
إن الملتقى يدعو المجتمع الدولي، والأمم المتحدة ، ومجلس الأمن، إلى تحمّل مسؤولياتهم تجاه هذا التصعيد الإيراني الخطير، والعمل على وضع حدٍ لسياسة الاعتداءات والتدخلات التي تهدد استقرار المنطقة، وتغذّي دوائر الفوضى والعنف.
نسأل الله أن يحفظ قطر وشعبها الكريم، وأن يُجنّب المنطقة شرور الحروب والمآسي، وأن تنتصر قيم الحكمة والسلام على منطق العدوان والهيمنة.
صادر عن:
ملتقى مشائخ ووجهاء اليمن

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

محافظ الفيوم يشهد الاحتفال بالعام الهجري الجديد بمسجد ناصر الكبير
محافظ الفيوم يشهد الاحتفال بالعام الهجري الجديد بمسجد ناصر الكبير

أخبارك

timeمنذ 20 دقائق

  • أخبارك

محافظ الفيوم يشهد الاحتفال بالعام الهجري الجديد بمسجد ناصر الكبير

شهد الدكتور أحمد الأنصاري محافظ الفيوم، احتفال مديرية الأوقاف بالعام الهجرى الجديد 1447، الذي أقيم مساء اليوم عقب صلاة العشاء بمسجد ناصر الكبير بمدينة الفيوم. جاء ذلك بحضور الدكتور محمد التوني نائب المحافظ، والأستاذ كامل علي غطاس سكرتير عام المحافظة، والأستاذ أحمد شاكر سكرتير عام المحافظة المساعد، والشيخ سلامة عبد الرازق وكيل وزارة الأوقاف، والأستاذ خالد فراج رئيس الوحدة المحلية لمركز ومدينة الفيوم، والشيخ يحيي محمد مدير عام الدعوة والمراكز الثقافية بمديرية الأوقاف، وعددٍ من الأئمة والدعاة، وعدد من القيادات التنفيذية والشعبية والأمنية. بدأ الاحتفال بتلاوة آيات من القرآن الكريم، وابتهالات دينية، ثم كلمة للشيخ جمعة عبدالفتاح إمام مسجد ناصر الكبير، تحدث فيها عن عدد من الدروس المستفادة من هجرة النبي صلى الله عليه وسلم، من مكة إلى المدينة المنورة، وفضائل هذه المناسبة الطيبة العطرة، وكيف ساهمت الهجرة في تأسيس ركائز الدولة الإسلامية، وغيرت مجرى التاريخ، حيث كانت باباً للعظمة الإسلامية التي علمت الإنسانية معنى الحضارة، كما ساهمت في تأصيل قيم الإخلاص والتفاني في العمل، والحث على حب الوطن والإنتماء إليه. كما استعرض أحد أهم الدروس المستفادة من الهجرة النبوية الشريفة، وهو حسن التوكل على الله مع ضرورة التخطيط الجيد والأخذ بالأسباب، مؤكداً ضرورة نشر العلم بكل فروعه، وتشجيع الصناعة والتكنولوجيا الحديثة، لنهوض الأمة سياسياً واقتصادياً واجتماعياً، لأننا نعيش في عصر القوة المفرطة، داعياً إلى نبذ الكسل، والفوضى، والتسيب، والعشوائية الفكرية، والانحلال الأخلاقي، فالأمة تٌبنى بالعلم والمعرفة والثقافة. من جانبه، قدم محافظ الفيوم، التهنئة لشعب الفيوم الكريم والأمة الإسلامية، بمناسبة العام الهجري الجديد، هذه الذكرى العطرة التي يحتفل فيها العالم الإسلامي بهجرة النبي صلى الله عليه وسلم، من مكة إلى المدينة، في الأول من شهر محرم من كل عام. وأكد "الأنصاري" على ضرورة استلهام العبرة والموعظة من الأحداث التاريخية، والتأسّي بسيرة الرسول الكريم وأخلاقه العطرة في حياتنا اليومية، لافتاً إلى ضرورة توحيد الصف والعمل بروح الفريق الواحد، وتضافر جهود جميع أبناء الوطن، للانطلاق بخطى واثقة نحو المستقبل. كما أكد محافظ الفيوم، على ضرورة غرس قيم الولاء والانتماء وحب الوطن في نفوس الشباب والنشء الصغير، داعياً الله سبحانه وتعالي أن يحفظ مصرنا الحبيبة من كل مكروهٍ وسوء، وأن يديم عليها نعمة الأمن والاستقرار والتقدم والازدهار، فى ظل القيادة الرشيدة لفخامة الرئيس عبد الفتاح السيسى رئيس الجمهورية.

أخبار العالم : د.حماد عبدالله يكتب: الفسـاد "كائن حى" !!
أخبار العالم : د.حماد عبدالله يكتب: الفسـاد "كائن حى" !!

نافذة على العالم

timeمنذ 35 دقائق

  • نافذة على العالم

أخبار العالم : د.حماد عبدالله يكتب: الفسـاد "كائن حى" !!

الأربعاء 25 يونيو 2025 03:10 صباحاً نافذة على العالم - لكل كائن حى، أنياب أو أظافر أو أسنان للدفاع عن نفسه أو لإستخدامهم فى تقطيع الصعب من مأكولات ! والكائن الحى بجانب أنه أنسان أو حيوان أو طائر أو أى من فصائل خلق الله العلى العظيم فهناك كائنات أخرى من صنع الأنسان ومن وضعه.. !! مثل النظم السياسية والقانونية والدستورية،ها تعتبر كائنات،تتميز بالحياة،حين أستخدامها وبالموت حين تفقد خواصها وترفع من الخدمة !! وكذلك من الكائنات الوضعية فى الحياة والغير قانونية هى الفساد، والأفساد والكذب والدعارة، وغيرها من مبيقات الحياة المعاصرة، والتى تنتشر فى كل المجتمعات وبنسب تختلف حسب أختلاف البيئة السياسية والقانونية فى كل دوله. وكعادة الكائنات الحية ينبت للفساد ولكل مشابه له نظام يحميه ونظام يدافع عنه ونظام يهاجم من يقترب منه، نظام محكم، شرس، عنيف، نظام يختلق بعدم الأخلاق ويصل فى وضعية دفاعه أو هجومه تحفزه المستمر، والمستيقظ، وكأنة فى حالة حرب مع القانون وحماته لأنه فى وضع يكون أو لايكون !!! لذا فالفساد له أنياب.. كأى كائن حى أو وضعى! ونرى ذلك فى الحياة العامة ونقرأ عنه فى الصحف ونسمع عن مقاضاه بعض الفاسدين بعد إيقاعهم من حماة القانون وهم فى المحروسة متعددين مثل هيئة الرقابة الإدارية ومباحث الأموال العامة، والمدعى الأشتراكى وأمن الدولة والنيابات العامة وغيرها من جهات أختصها القانون بحمايته وتواجه تلك الجهات معاناة شديدة مع الفاسدين والمفسدين حيث تتعدد وسائلهم ووسائطهم فى الفساد والإفساد !! ومع ذلك لايصح إلا الصحيح كسنة من سنن الحياة !! ومايجعل الفساد يعيش فى بيئة تسمح له بالنمو، مجموعة من العناصر أهمها، الفقر والبيروقراطية، وعدم الشفافية، والسلطة المطلقة، والمكوث فى المنصب أكثر من اللازم وأكثر من العرف !! وإتساع شبكة الفساد والمفسدين بما يمتلكون من أدوات مناصبهم مع الأجهزة المعاونة أو المراقبة لنشاطهم وإنهيار الأخلاق فى شخصية المسؤول، لخلفيات تربيته ونشأته وهى مؤثرة بما لايدع مجال لللشك أو للتفكير حول نشاطه وتعامله مع المنوط به خدمتهم !! وهم فى الأساس " الشعب " وليس الذى قام بإصدار خطاب تعيينه فى منصبة !! وهذه قصة أخرى تحتاح لشرح " نحو الولاء لمن " !! ومن مظاهر الحروب بين الحق والباطل بين الفساد ومحاربيه.. هى كل مايسن فى المجتمع من قوانين ومن تعديل فى مواد قوانين قائمة لإتساع رقعة الديمقراطية وللشفافية !! وضرورة الأهتمام بتفعيل قوانين قائمة لإستخدامها ! وخاصة قانون محاكمة الوزراء وهم فى مناصبهم ! وليس الإكتفاء بمحاسبة مجلس الشعب لهم.. ضمن منظومة العمل الوطنى ! فلعلنا جميعاَ نؤمن بأن كل شىء يفسد من رأسه والمثل يقول ( السمكة تفسد من رأسها) ! فالإدارات العليا فى المصالح والحكومة والهيئات العامة والتى تتعامل مباشرة مع المال العام.. هى الأساس فى تدهور حال الشفافية فى الوطن أو الأداء المحترم النزيه! والفساد حينما يستتب فى موقع نجد أن أهل الدار كلهم وبطرقهم الخاصة من أكبر وكيل وزراه إلى عامل المصعد الذى يعمل على تعطيل الصعود لعيب خلقى فى كابينة المصعد أو " ماس " كهربى مؤقت فى " ماسك الباب " ولاتنتهى تلك العيوب " إلا بتفتيح المخ " مع البية عامل المصعد، فى وزارة المسؤول الغير محترم " المفسد الفاسد " !!تطبيقًا للمثل الشعبى "إذا كان رب البيت بالدف ضارب فشيمة أهل البيت الرقص"!! هكذا تنتشر عدوى الفساد.. وحينما يقع البية الكبير ! وتستطيع الأجهزة أن ترفع لصاحب القرار وبأن سيادتة " فاسد كبير" هنا فقط.. يكون التخلى عن الكرسى! وينكمش نشاط الفاسدين الصغار ويظلوا متيقظين لحالة المناخ القادم هل ممكن الأستمرار أم هناك بيئة أخرى تحتاج لأنواع أخرى من الأنياب والأسنان ومعدات " التقطيع والمناولة والبلع " فأنياب الفساد – كأى كائن حى.. حقير... يجب مكافحته والقضاء عليه !! وسبحان الله،كل شىء إلى زوال إلا وجه الله العلى الكريم !! [email protected]

د.حماد عبدالله يكتب: الفسـاد "كائن حى" !!
د.حماد عبدالله يكتب: الفسـاد "كائن حى" !!

بوابة الفجر

timeمنذ ساعة واحدة

  • بوابة الفجر

د.حماد عبدالله يكتب: الفسـاد "كائن حى" !!

لكل كائن حى، أنياب أو أظافر أو أسنان للدفاع عن نفسه أو لإستخدامهم فى تقطيع الصعب من مأكولات ! والكائن الحى بجانب أنه أنسان أو حيوان أو طائر أو أى من فصائل خلق الله العلى العظيم فهناك كائنات أخرى من صنع الأنسان ومن وضعه.. !! مثل النظم السياسية والقانونية والدستورية،ها تعتبر كائنات،تتميز بالحياة،حين أستخدامها وبالموت حين تفقد خواصها وترفع من الخدمة !! وكذلك من الكائنات الوضعية فى الحياة والغير قانونية هى الفساد، والأفساد والكذب والدعارة، وغيرها من مبيقات الحياة المعاصرة، والتى تنتشر فى كل المجتمعات وبنسب تختلف حسب أختلاف البيئة السياسية والقانونية فى كل دوله. وكعادة الكائنات الحية ينبت للفساد ولكل مشابه له نظام يحميه ونظام يدافع عنه ونظام يهاجم من يقترب منه، نظام محكم، شرس، عنيف، نظام يختلق بعدم الأخلاق ويصل فى وضعية دفاعه أو هجومه تحفزه المستمر، والمستيقظ، وكأنة فى حالة حرب مع القانون وحماته لأنه فى وضع يكون أو لايكون !!! لذا فالفساد له أنياب.. كأى كائن حى أو وضعى! ونرى ذلك فى الحياة العامة ونقرأ عنه فى الصحف ونسمع عن مقاضاه بعض الفاسدين بعد إيقاعهم من حماة القانون وهم فى المحروسة متعددين مثل هيئة الرقابة الإدارية ومباحث الأموال العامة، والمدعى الأشتراكى وأمن الدولة والنيابات العامة وغيرها من جهات أختصها القانون بحمايته وتواجه تلك الجهات معاناة شديدة مع الفاسدين والمفسدين حيث تتعدد وسائلهم ووسائطهم فى الفساد والإفساد !! ومع ذلك لايصح إلا الصحيح كسنة من سنن الحياة !! ومايجعل الفساد يعيش فى بيئة تسمح له بالنمو، مجموعة من العناصر أهمها، الفقر والبيروقراطية، وعدم الشفافية، والسلطة المطلقة، والمكوث فى المنصب أكثر من اللازم وأكثر من العرف !! وإتساع شبكة الفساد والمفسدين بما يمتلكون من أدوات مناصبهم مع الأجهزة المعاونة أو المراقبة لنشاطهم وإنهيار الأخلاق فى شخصية المسؤول، لخلفيات تربيته ونشأته وهى مؤثرة بما لايدع مجال لللشك أو للتفكير حول نشاطه وتعامله مع المنوط به خدمتهم !! وهم فى الأساس " الشعب " وليس الذى قام بإصدار خطاب تعيينه فى منصبة !! وهذه قصة أخرى تحتاح لشرح " نحو الولاء لمن " !! ومن مظاهر الحروب بين الحق والباطل بين الفساد ومحاربيه.. هى كل مايسن فى المجتمع من قوانين ومن تعديل فى مواد قوانين قائمة لإتساع رقعة الديمقراطية وللشفافية !! وضرورة الأهتمام بتفعيل قوانين قائمة لإستخدامها ! وخاصة قانون محاكمة الوزراء وهم فى مناصبهم ! وليس الإكتفاء بمحاسبة مجلس الشعب لهم.. ضمن منظومة العمل الوطنى ! فلعلنا جميعاَ نؤمن بأن كل شىء يفسد من رأسه والمثل يقول ( السمكة تفسد من رأسها) ! فالإدارات العليا فى المصالح والحكومة والهيئات العامة والتى تتعامل مباشرة مع المال العام.. هى الأساس فى تدهور حال الشفافية فى الوطن أو الأداء المحترم النزيه! والفساد حينما يستتب فى موقع نجد أن أهل الدار كلهم وبطرقهم الخاصة من أكبر وكيل وزراه إلى عامل المصعد الذى يعمل على تعطيل الصعود لعيب خلقى فى كابينة المصعد أو " ماس " كهربى مؤقت فى " ماسك الباب " ولاتنتهى تلك العيوب " إلا بتفتيح المخ " مع البية عامل المصعد، فى وزارة المسؤول الغير محترم " المفسد الفاسد " !!تطبيقًا للمثل الشعبى "إذا كان رب البيت بالدف ضارب فشيمة أهل البيت الرقص"!! هكذا تنتشر عدوى الفساد.. وحينما يقع البية الكبير ! وتستطيع الأجهزة أن ترفع لصاحب القرار وبأن سيادتة " فاسد كبير" هنا فقط.. يكون التخلى عن الكرسى! وينكمش نشاط الفاسدين الصغار ويظلوا متيقظين لحالة المناخ القادم هل ممكن الأستمرار أم هناك بيئة أخرى تحتاج لأنواع أخرى من الأنياب والأسنان ومعدات " التقطيع والمناولة والبلع " فأنياب الفساد – كأى كائن حى.. حقير... يجب مكافحته والقضاء عليه !! وسبحان الله،كل شىء إلى زوال إلا وجه الله العلى الكريم !!

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store