
فكرة قد تدر 444 ألف دولار لأندية كرة القدم منخفضة التصنيف
قدمت مجموعة أوروبية تمثل أندية كرة القدم منخفضة التصنيف، اليوم الاثنين، فكرة تقاسم مئات الملايين من اليورو من جوائز الاتحاد الأوروبي لكرة القدم مع أندية كرة القدم منخفضة التصنيف التي طورت لاعبي النجوم المستقبليين.
يريد اتحاد الأندية الأوروبية المساعدة على سد فجوة الثروة المتزايدة في كرة القدم إذا خصص الاتحاد الأوروبي لكرة القدم ما لا يقل عن 5% من عائدات البث والإعلانات التجارية من دوري أبطال أوروبا والمسابقات الأخرى للأندية التي لم تشارك بعد في رعاية هؤلاء اللاعبين في وقت مبكر من حياتهم المهنية.
وتبلغ الإيرادات الإجمالية هذا الموسم لدوري أبطال أوروبا والدوري الأوروبي ودوري المؤتمرات ما لا يقل عن 4.4 مليار يورو (4.88 مليار دولار)، و5% منها ستكون 220 مليون يورو (244 مليون دولار).
وقالت اللجنة الأولمبية الأوروبية في بيان: إن الأندية التي لم تتأهل للعب في مرحلة الدوري في المسابقات الثلاث فقط ستكون مؤهلة للحصول على المدفوعات.
وقالت المجموعة التي تضم 140 عضوا، التي قدرت أن فكرتها كان من الممكن أن تدر ما لا يقل عن 400 ألف يورو (444 ألف دولار) على كل من 400 ناد في جميع أنحاء أوروبا في السنوات الأخيرة، إن الفكرة هي "نهج عملي قائم على الجدارة لاستعادة العدالة والتوازن في النظام البيئي لكرة القدم".
وقالت اللجنة الأوروبية لكرة القدم "المبدأ الأساسي واضح، يجب مكافأة الأندية التي تستثمر في تطوير اللاعبين بشكل عادل عندما يسهم هؤلاء اللاعبون في نجاح المسابقات الأوروبية".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 2 ساعات
- الشرق الأوسط
دورة جنيف: ديوكوفيتش يحتفل بعيد ميلاده الـ38 ببلوغ المربع الذهبي
تأهل الصربي نوفاك ديوكوفيتش إلى الدور قبل النهائي من دورة جنيف المفتوحة للتنس، في يوم عيد ميلاده الـ38، وذلك بعدما نجح في الفوز على المنافس الذي أطاح به في بطولة مدريد الشهر الماضي. ونجح ديوكوفيتش في استعادة أدائه المعهود ليفوز على الإيطالي ماتيو أرنالدي المصنف 39 بواقع 6-4 و6-4، ضمن منافسات دور الثمانية. وقال ديوكوفيتش: «لقد كانت المباراة متكافئة وتنافسية أكثر مما بيّنته النتيجة». وفي يوم بارد وممطر جاءت النتائج صعبة على المصنفين الكبار في البطولة، حيث خسر الأميركي تايلور فريتز، المصنف الأول في المنافسات أمام البولندي هوبرت هوركاتش، المصنف سادساً بنتيجة 6-3 و7-6، فيما خسر المصنف الرابع، الروسي كارين خاشانوف 4-6 و6-4 و6-4 أمام النمساوي سيباستيان أوفنر، المصنف رقم 128. وسيلعب ديوكوفيتش في الدور قبل النهائي أمام الفائز من مواجهة تجمع بين الأسترالي أليكسي بوبيرين، المصنف الخامس، والبريطاني كاميرون نوري.


المربع نت
منذ 2 ساعات
- المربع نت
السيارات الصينية تغزو روسيا وبوتن يرد.. وحلقة من جديد السيارات
المربع نت – استكمالاً لدورنا التوعوي في عالم السيارات.. طُرحت حلقة جديدة من حلقات برنامج 'جديد السيارات'، وهي بعنوان 'السيارات الصينية تغزو روسيا وبوتن يرد'. ويهتم برنامج جديد السيارات بالكشف عن أجدد السيارات في السوق العالمي، وعرض أبرز التجهيزات والمواصفات في السيارة الجديدة. السيارات الصينية تغزو روسيا وبوتن يرد بعد انسحاب الشركات الغربية من روسيا في عام 2022 نتيجة الحرب مع أوكرانيا، وجدت الصين فرصة ذهبية لاقتحام السوق الروسي، وخلال ثلاث سنوات فقط، ارتفعت مبيعات السيارات الصينية في روسيا بسبعة أضعاف، حتى أصبحت تشكل 63% من السوق المحلي، مقابل 29% فقط للسيارات الروسية. العلامات التجارية الصينية الأكثر رواجًا هناك تشمل شيري، جيلي، وهافال، واللافت أن 99% من السيارات المباعة تعمل بالبنزين، بخلاف الأسواق العالمية الأخرى التي تتجه نحو السيارات الكهربائية والهجينة. كيف سيطرت الصين بهذه السرعة؟ السر يكمن في السياسات الصناعية الصينية، فـ المصانع في الصين تنتج كميات هائلة من السيارات سنويًا، حتى لو كان الطلب المحلي لا يستوعب هذا الإنتاج، وهذه الاستراتيجية أدت إلى إغراق الأسواق العالمية بسيارات منخفضة السعر، منافسة بذلك كبرى الشركات العالمية. السيارات الصينية تغزو روسيا وبوتن يرد نفس الظاهرة حدثت في أوروبا، مما دفع الاتحاد الأوروبي إلى فرض ضرائب تصل إلى 40% على السيارات الصينية، بينما رفعتها الولايات المتحدة إلى 100%، قبل أن تحظرها تمامًا. لكن الوضع في روسيا كان مختلفا، فبعد انسحاب الشركات اليابانية والأوروبية، لم تواجه الصين أي منافسة حقيقية، ما جعل السوق الروسي أرضا خصبة للمنتجات الصينية. روسيا فتحت الأبواب بنفسها الغزو الصيني لم يكن مجرد تصدير سيارات، بل إن الشركات الصينية استحوذت على المصانع الغربية المهجورة بأسعار زهيدة، على سبيل المثال، شركة شيري الصينية استولت على ثلاثة مصانع كانت تابعة لـ فولكس فاجن ومرسيدس، كما أن المستهلك الروسي رحب بهذه السيارات، فـ أسعارها منخفضة ولا يوجد بديل حقيقي محلي أو غربي، مما سهل انتشارها بسرعة القرار الروسي الجديد: ضرائب 'الخردة' بدل الجمارك رغم تزايد الهيمنة الصينية، لا تستطيع موسكو فرض رسوم جمركية مباشرة، نظرًا للعلاقات السياسية والاقتصادية الوثيقة مع بكين، خاصة في مجال الطاقة؛ لذا، لجأت روسيا إلى حل بديل وهو 'ضرائب الخردة'. وهي رسوم جديدة تبلغ حوالي 7,500 دولار على كل سيارة مستوردة، وستزداد بنسبة 10-20% سنويًا حتى عام 2030، ويكمن الهدف الرئيسي من هذه السياسة في تقليل الاستيراد، وإجبار الشركات الصينية على التصنيع داخل روسيا. كما بدأت الحكومة الروسية باتخاذ خطوات إضافية، مثل حظر بعض الشاحنات الصينية بذريعة معايير السلامة، وقد تكون هذه بداية لحظر أنواع أخرى من السيارات لاحقًا. لماذا الآن؟ وما علاقة الحرب؟ توقيت التحرك الروسي ليس عشوائيًا، فمع اقتراب نهاية الحرب في أوكرانيا، يُتوقع أن تتوقف روسيا عن إنتاج المعدات العسكرية، ما قد يؤدي إلى فقدان آلاف الوظائف في قطاع التصنيع العسكري. لذلك، تسعى الحكومة لتعويض هذه الخسائر عبر خلق فرص عمل في قطاعات أخرى، وأبرزها صناعة السيارات، وبما أن الصين تهيمن على السوق، فإن إجبارها على التصنيع المحلي يُعد خطوة استراتيجية لتأمين وظائف جديدة للمواطنين الروس. هل تأخرت روسيا؟ الخطوات الروسية جاءت متأخرة إلى حد ما، بعدما أصبحت الصين اللاعب الأول بلا منازع في السوق، ورغم أن السياسات الجديدة قد تُقلص من هيمنة السيارات الصينية، إلا أن المعادلة لن تتغير بسرعة، خاصة أن المستهلك الروسي أصبح يعتمد عليها بشدة. اقرأ أيضًا: 'تقارير المربع' روسيا تحاول إيقاف فيضان السيارات الصينية بضرائب جديدة لحماية الصناعة المحلية المصدر: 1


مباشر
منذ 3 ساعات
- مباشر
انكماش النشاط الاقتصادي يهبط بالأسهم الأوروبية
مباشر: أنهت مؤشرات الأسهم الأوروبية تعاملات الخميس على انخفاض، متأثرة بصدور بيانات تشير إلى انكماش النشاط الاقتصادي في منطقة اليورو للمرة الأولى منذ خمسة أشهر، في ظل ارتفاع عوائد السندات البريطانية طويلة الأجل. وتراجع مؤشر "ستوكس يوروب 600" بنسبة 0.65% ليغلق عند مستوى 550.27 نقطة، مواصلاً خسائره للجلسة الثانية على التوالي. كما انخفض مؤشر "داكس" الألماني بنسبة 0.5% مسجلاً 23999 نقطة، وهبط "كاك 40" الفرنسي بنسبة 0.6% ليغلق عند 7864 نقطة، بينما خسر مؤشر "فوتسي 100" البريطاني نحو 0.55% ليستقر عند 8739 نقطة. وجاء هذا التراجع بعد صدور القراءة الأولية لمسح أجرته "ستاندرد آند بورز جلوبال"، والتي أظهرت انكماش مؤشر مديري المشتريات المركب لمنطقة اليورو خلال مايو إلى 49.5 نقطة، مقابل 50.4 نقطة في أبريل، متراجعًا دون مستوى الخمسين نقطة الذي يفصل بين النمو والانكماش. وأوضحت البيانات أن مؤشر مديري المشتريات للقطاع الخدمي انخفض إلى 48.9 نقطة في مايو، مقارنة بـ50.1 نقطة في أبريل، ليسجل أدنى مستوى له في 16 شهرًا، في حين ارتفع المؤشر الصناعي إلى 49.4 نقطة، وهو أعلى مستوى له في 33 شهرًا. تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا