logo
صحة وطب : 5 مخاطر صحية يسببها الجفاف فى الطقس الحار

صحة وطب : 5 مخاطر صحية يسببها الجفاف فى الطقس الحار

الجمعة 20 يونيو 2025 08:30 صباحاً
نافذة على العالم - الترطيب الكافي ضروري للحفاظ على جميع أنسجة وخلايا وأعضاء الجسم، خاصة في الطقس الحار خلال فصل الصيف، حيث من الشائع إصابة العديد منا بالجفاف ربما بسبب قلة الترطيب وشرب الماء، ولكن حتى الجفاف البسيط يؤثر على الوظائف الأساسية ويسبب العديد من الأعراض المزعجة، وفقًا لتقرير موقع "تايمز أوف انديا".
لذلك فإن معرفة علامات نقص الترطيب أو الجفاف أمر أساسي للحفاظ على صحة الجسم وحالته المثلى.. وفيما يلى.. خمسة أعراض خطيرة تشير إلى عدم حصول الجسم على كمية كافية من الماء:
الصداع
يُعد الصداع من أول أعراض الجفاف وأكثرها شيوعًا، فعندما تنخفض مستويات سوائل الجسم، ينكمش الدماغ أو يتراجع عن الجمجمة، مما يؤدي إلى الألم، كما أن انخفاض تدفق الدم والأكسجين إلى الدماغ بسبب الجفاف يزيد من حدة الألم، وعادةً ما يُعالج شرب الماء هذه المشكلة فورًا، خاصةً إذا كنت تعاني من صداع التوتر أو الصداع النصفي.
التعب واحتمالية ضباب الدماغ
عندما لا تشرب كمية كافية من الماء، يفتقر جسمك إلى السوائل اللازمة لنقل العناصر الغذائية والأكسجين بكفاءة، ستشعر حينها بالتعب والكسل والتشوش الذهني، وتتباطأ وظائف الدماغ مع الجفاف، مما يُصعب عليك التركيز أو حتى البقاء مستيقظًا، وقد يُؤثر فقدان السوائل الطفيف على الذاكرة والمزاج والأداء، لذلك فإن الحفاظ على رطوبة جسمك من شأنه أن يحافظ على مستويات الطاقة لديك ونشاطك الذهني في أفضل حالاته.
تشنجات وتقلصات العضلات
الماء ضرورى لضمان أداء العضلات بشكل سليم، إذ يساعد على توازن الإلكتروليتات، وخاصةً الصوديوم والبوتاسيوم والمغنيسيوم، وهي معادن مهمة لجسمنا، وأثناء الجفاف، يختل توازن هذه المعادن، مما يزيد من احتمالية حدوث تقلصات وتشنجات عضلية، خاصةً أثناء التمرين أو بعده، كما يؤثر على تعافي العضلات وتناسقها، لذلك يضمن الترطيب الجيد استرخاء العضلات وانقباضها بسلاسة، مما يقلل من الألم ويعزز الأداء البدني والقدرة على التحمل.
جفاف الجلد والبشرة
تعكس حالة الجلد والبشرة لديك مستويات الترطيب في جسمك، فإذا كنت تعاني من الجفاف، فقد تبدو بشرتك جافة وباهتة، وتفقد مرونتها الصحية، ويمكن لاختبار بسيط عن طريق "قرص أو الضغط" على بشرتك أن يبين لك، فإذا لم تسترد عافيتها فورًا، فمن المحتمل أن تعاني من نقص السوائل، ويمكن أن يؤدي الجفاف المتكرر إلى ظهور التجاعيد المبكرة، والتقشر، والحساسية، لذلك فإن الترطيب وشرب الماء يرطب البشرة من الداخل إلى الخارج، ويزيد من مرونتها، ويحافظ على بشرة صحية ومشرقة بشكل طبيعي.
عيون غائرة
يؤثر الجفاف على أكثر من مجرد بشرتك وعضلاتك، بل يؤثر أيضًا على عينيك، فبدون كمية كافية من السوائل، ينتج جسمك دموعًا أقل، مما يؤدي إلى جفاف وتهيج العين وظهورها بمظهر غائر، وقد يُسبب هذا الشعور عدم الراحة، أو عدم وضوح الرؤية، أو حساسية للضوء، لذلك يساعد شرب ما يكفى من الماء والسوائل في الحفاظ على ترطيب العينين، ويقلل من خطر الإصابة بالالتهابات، أو الاحمرار، أو المضاعفات طويلة الأمد المرتبطة بالجفاف.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

صحة وطب : لماذا يظل ضغط دمك مرتفع مع تناول الدواء؟
صحة وطب : لماذا يظل ضغط دمك مرتفع مع تناول الدواء؟

نافذة على العالم

timeمنذ ساعة واحدة

  • نافذة على العالم

صحة وطب : لماذا يظل ضغط دمك مرتفع مع تناول الدواء؟

الجمعة 20 يونيو 2025 11:50 صباحاً نافذة على العالم - استمرار ارتفاع ضغط الدم بسبب الأدوية، يُطلق على هذه الحالة ارتفاع ضغط الدم المقاوم، وهو ليس مجرد شكل مزمن من ارتفاع ضغط الدم، بل يشير إلى أن نظام العلاج الحالي قد لا يكون كافيًا، وما نحتاجه هو تغيير في المنظور من مجرد زيادة الجرعات إلى فهم حقيقي للأسباب التي تؤدي إلى هذه المقاومة، وهذا يعني تحديد الأسباب الثانوية، وتحسين الالتزام، والتفكير في تدخلات مبتكرة عند الحاجة، وفقًا لتقرير موقع "تايمز أوف انديا". إليك ما تحتاج إلى معرفته للسيطرة على ضغط الدم المقاوم: فك رموز الأرقام: ماذا تعني قراءات ضغط الدم؟ تُكتب قراءة ضغط الدم النموذجية على شكل رقمين: الانقباضي (أعلى) والانبساطي (أسفل)، ويُفضل أن يكون هذان الرقمان أقل من 120/80 ملم زئبق، ويُصنف ارتفاع ضغط الدم إلى درجات بناءً على هذه القراءات: الدرجة 1 (خفيفة): 140–159/90–99 ملم زئبق الدرجة الثانية (متوسطة): 160–179/100–109 ملم زئبق الدرجة 3 (شديدة): 180/110 ملم زئبق أو أعلى وفي بعض الحالات، يظل ضغط الدم مرتفعًا على الرغم من استخدام العديد من الأدوية، ويُعرف هذا باسم ارتفاع ضغط الدم المقاوم، ويُعرف بأنه ضغط الدم الذي يظل أعلى من المستوى المستهدف (140/90 ملم زئبق، أو 130/80 ملم زئبق للأفراد المصابين بالسكري أو أمراض الكلى المزمنة) حتى عند العلاج بثلاثة أدوية خافضة للضغط على الأقل، بما في ذلك مدر للبول بالجرعات المثلى. ما الذي يجعل ضغط دمك مرتفعًا جدًا؟ يكمن جوهر ارتفاع ضغط الدم المقاوم في فرط نشاط الجهاز العصبي الودي، الذي يُبقي الجسم في حالة تأهب دائم، مما يُضيق الأوعية الدموية ويرفع ضغط الدم، ويلعب هذا النشاط الودي المتزايد دورًا محوريًا في صعوبة السيطرة على ارتفاع ضغط الدم، علاوة على ذلك، يمكن أن تُسهم عدة أسباب ثانوية أيضًا، بما في ذلك أمراض الكلى المزمنة، والاختلالات الهرمونية (مثل زيادة الألدوستيرونية الأولية أو خلل الغدة الدرقية)، وحالات مثل انقطاع النفس الانسدادي النومي، وقد تتداخل بعض الأدوية، مثل مضادات الالتهاب غير الستيرويدية، والكورتيكوستيرويدات، وبعض مضادات الاكتئاب، مع تنظيم ضغط الدم، كما أن عوامل نمط الحياة، مثل الإفراط في تناول الملح، والسمنة، والتوتر المزمن، يمكن أن تُفاقم المشكلة. غالبًا ما يُعتبر ارتفاع ضغط الدم لدى غالبية المرضى أقل أهمية نظرًا لطبيعته الصامتة وغير المصحوبة بأعراض، ولا يقتصر التعامل مع ارتفاع ضغط الدم المقاوم للعلاج على خفضه في الوقت المناسب فحسب، بل يشمل أيضًا حماية مستقبل، ومع أن تعديل الأدوية، وتحسين نمط الحياة، ومعالجة الأسباب الجذرية لا تزال أمورًا بالغة الأهمية، إلا أننا نحتاج أيضًا إلى النظر إلى ما هو أبعد من مجرد السيطرة على الأعراض، حيث تُقدم العلاجات التدخلية المبتكرة والحديثة، مثل إزالة التعصيب الكلوي (RDN)، مسارًا واعدًا، من خلال استهداف الأعصاب المفرطة النشاط التي تُسبب ارتفاع ضغط الدم، ويمتلك RDN القدرة على تقليل مخاطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية على المدى الطويل، بما في ذلك السكتة الدماغية، وقصور القلب، وتلف الكلى. طرق إدارة ارتفاع ضغط الدم على المدى الطويل يتطلب ارتفاع ضغط الدم المقاوم اهتمامًا مستمرًا واستراتيجية مرنة وطويلة الأمد، من خلال المراقبة المنتظمة، سواءً في المنزل أو في العيادة، فى الحفاظ على ضغط الدم ضمن النطاق المثالي الذي يقل عن 140/90 ملم زئبق، مع الحرص دائمًا على متابعة حالتك بانتظام، والتحدث عن أعراضك، والتوعية بتأثير عدم ضبط ضغط الدم، وإجراء تغييرات مستمرة في نمط حياتك، أو اختيار علاج تدخلي مبتكر، وباتباع الخطة الصحيحة، لا يصبح التحكم طويل الأمد ممكنًا فحسب، بل في متناول اليد.

صحة وطب : 5 مخاطر صحية يسببها الجفاف فى الطقس الحار
صحة وطب : 5 مخاطر صحية يسببها الجفاف فى الطقس الحار

نافذة على العالم

timeمنذ 5 ساعات

  • نافذة على العالم

صحة وطب : 5 مخاطر صحية يسببها الجفاف فى الطقس الحار

الجمعة 20 يونيو 2025 08:30 صباحاً نافذة على العالم - الترطيب الكافي ضروري للحفاظ على جميع أنسجة وخلايا وأعضاء الجسم، خاصة في الطقس الحار خلال فصل الصيف، حيث من الشائع إصابة العديد منا بالجفاف ربما بسبب قلة الترطيب وشرب الماء، ولكن حتى الجفاف البسيط يؤثر على الوظائف الأساسية ويسبب العديد من الأعراض المزعجة، وفقًا لتقرير موقع "تايمز أوف انديا". لذلك فإن معرفة علامات نقص الترطيب أو الجفاف أمر أساسي للحفاظ على صحة الجسم وحالته المثلى.. وفيما يلى.. خمسة أعراض خطيرة تشير إلى عدم حصول الجسم على كمية كافية من الماء: الصداع يُعد الصداع من أول أعراض الجفاف وأكثرها شيوعًا، فعندما تنخفض مستويات سوائل الجسم، ينكمش الدماغ أو يتراجع عن الجمجمة، مما يؤدي إلى الألم، كما أن انخفاض تدفق الدم والأكسجين إلى الدماغ بسبب الجفاف يزيد من حدة الألم، وعادةً ما يُعالج شرب الماء هذه المشكلة فورًا، خاصةً إذا كنت تعاني من صداع التوتر أو الصداع النصفي. التعب واحتمالية ضباب الدماغ عندما لا تشرب كمية كافية من الماء، يفتقر جسمك إلى السوائل اللازمة لنقل العناصر الغذائية والأكسجين بكفاءة، ستشعر حينها بالتعب والكسل والتشوش الذهني، وتتباطأ وظائف الدماغ مع الجفاف، مما يُصعب عليك التركيز أو حتى البقاء مستيقظًا، وقد يُؤثر فقدان السوائل الطفيف على الذاكرة والمزاج والأداء، لذلك فإن الحفاظ على رطوبة جسمك من شأنه أن يحافظ على مستويات الطاقة لديك ونشاطك الذهني في أفضل حالاته. تشنجات وتقلصات العضلات الماء ضرورى لضمان أداء العضلات بشكل سليم، إذ يساعد على توازن الإلكتروليتات، وخاصةً الصوديوم والبوتاسيوم والمغنيسيوم، وهي معادن مهمة لجسمنا، وأثناء الجفاف، يختل توازن هذه المعادن، مما يزيد من احتمالية حدوث تقلصات وتشنجات عضلية، خاصةً أثناء التمرين أو بعده، كما يؤثر على تعافي العضلات وتناسقها، لذلك يضمن الترطيب الجيد استرخاء العضلات وانقباضها بسلاسة، مما يقلل من الألم ويعزز الأداء البدني والقدرة على التحمل. جفاف الجلد والبشرة تعكس حالة الجلد والبشرة لديك مستويات الترطيب في جسمك، فإذا كنت تعاني من الجفاف، فقد تبدو بشرتك جافة وباهتة، وتفقد مرونتها الصحية، ويمكن لاختبار بسيط عن طريق "قرص أو الضغط" على بشرتك أن يبين لك، فإذا لم تسترد عافيتها فورًا، فمن المحتمل أن تعاني من نقص السوائل، ويمكن أن يؤدي الجفاف المتكرر إلى ظهور التجاعيد المبكرة، والتقشر، والحساسية، لذلك فإن الترطيب وشرب الماء يرطب البشرة من الداخل إلى الخارج، ويزيد من مرونتها، ويحافظ على بشرة صحية ومشرقة بشكل طبيعي. عيون غائرة يؤثر الجفاف على أكثر من مجرد بشرتك وعضلاتك، بل يؤثر أيضًا على عينيك، فبدون كمية كافية من السوائل، ينتج جسمك دموعًا أقل، مما يؤدي إلى جفاف وتهيج العين وظهورها بمظهر غائر، وقد يُسبب هذا الشعور عدم الراحة، أو عدم وضوح الرؤية، أو حساسية للضوء، لذلك يساعد شرب ما يكفى من الماء والسوائل في الحفاظ على ترطيب العينين، ويقلل من خطر الإصابة بالالتهابات، أو الاحمرار، أو المضاعفات طويلة الأمد المرتبطة بالجفاف.

صحة وطب : 5 أطعمة باللون الأحمر تحميك من أمراض القلب
صحة وطب : 5 أطعمة باللون الأحمر تحميك من أمراض القلب

نافذة على العالم

timeمنذ 10 ساعات

  • نافذة على العالم

صحة وطب : 5 أطعمة باللون الأحمر تحميك من أمراض القلب

الجمعة 20 يونيو 2025 02:30 صباحاً نافذة على العالم - عندما يتعلق الأمر بصحة القلب، فإن الأطعمة ذات اللون الأحمر تعتبر بطلًا خارقًا، فهذه الأطعمة الطبيعية النابضة بالحياة ليست مجرد أطعمة لذيذة، بل غنية بمضادات الأكسدة والعناصر الغذائية ومضادات الالتهاب، مما يقلل بشكل كبير من خطر الإصابة بأمراض القلب، وفقًا لتقرير موقع "تايمز أوف انديا". فيما يلى.. 5 أطعمة باللون الأحمر تعتبر خارقة للحفاظ على صحة قلبك: الطماطم الطماطم غنية بالليكوبين، وهو مضاد أكسدة قوي يمنح الطماطم لونها الأحمر المميز، ويساعد على خفض مستويات الكوليسترول السيئ (LDL)، ومنع تراكم الترسبات، وخفض مستويات ضغط الدم، وسواء كنت تحبها نيئة في السلطات، أو صلصة مع المكرونة، خاصة أن طهي الطماطم يعزز امتصاص الليكوبين. البنجر يعتبر البنجر من الخضراوات الرائعة في عالم الخضروات، خاصة في شكل عصير، وهو غنى بالنكهة الترابية في السلطات، كما أن البنجر غني بالنترات، التي يحولها الجسم إلى أكسيد النيتريك، وهو مركب طبيعي يساعد على استرخاء الأوعية الدموية وتحسين تدفق الدم، وهذا يعني انخفاض ضغط الدم، وتحسين الدورة الدموية، ومن ثم الحفاظ على صحة قلبك. بالإضافة إلى ذلك، يُعد البنجر غنيًا بحمض الفوليك والألياف والبوتاسيوم، وهي جميعها عناصر غذائية تدعم صحة القلب والأوعية الدموية، كما أن تناول عصير البنجر قبل التمرين قد يُعزز قدرتك على التحمل ويزيد من قوة قلبك. التفاح الأحمر تناول تفاحة يوميًا قد يُغنيك عن زيارة طبيب القلب، خاصةً إذا كانت حمراء، فالتفاح الأحمر غني بالفلافونويدات، وخاصةً الكيرسيتين، الذي يُساعد على تقليل الالتهاب ومنع تجلط الدم، وتحتوي أيضًا على ألياف قابلة للذوبان التي يمكن أن تساعد في خفض مستويات الكوليسترول الضار، وتكمن أهم فوائدها في قشرتها، لذلك احرص على تناوله بالقشر، كما رُبط تناول التفاح بانتظام بانخفاض خطر الإصابة بالسكتة الدماغية وخفض ضغط الدم، ويمكنك تناوله كوجبة خفيفة. العنب الأحمر يحتوي العنب الأحمر، خاصة العنب الذي يحتوي على بذور، على نسبة عالية من مادة الريسفيراترول، وهي مركب مرتبط بتحسين وظائف القلب، وتقليل الالتهاب، وحتى مرونة الأوعية الدموية بشكل أفضل، وتناول حبات العنب الأحمر الكاملة غنى بالألياف ويحقق توازنًا لمستويات السكر في الدم، كما يساعد الريسفيراترول على حماية البطانة الداخلية للشرايين وتقليل الإجهاد التأكسدي، وهو أحد أسباب أمراض القلب، تناول حفنة من العنب بضع مرات أسبوعيًا قد يكون سلاحًا سحريًا لقلبك. الفراولة الفراولة ليست مجرد فاكهة صيفية مفضلة، بل هي غذاء خارق متكامل لصحة القلب، فهى غنية بفيتامين سي، والبوليفينول، والأنثوسيانين (الأصباغ التي تُكسبها اللون الأحمر)، وتُساعد الفراولة على تقليل الالتهابات، ورفع مستويات الكوليسترول الجيد (HDL)، وخفض ضغط الدم، حتى أن دراسة من جامعة هارفارد وجدت أن الأشخاص الذين تناولوا أكثر من ثلاث حصص من الفراولة أو التوت الأزرق أسبوعيًا انخفض لديهم خطر الإصابة بنوبة قلبية بنسبة 32%، ويمكنك إضافتها إلى العصائر، أو رشها على الشوفان، أو تناولها مباشرة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store