تمويل لتوسعة المركز الوطني لأمراض القلب في نواكشوط
ويغطي التمويل قطاعات مثل الصحة والتعليم والنقل، مع تركيز خاص على معالجة التحديات العاجلة مثل تحسين التنقل الحضري، وتعزيز أنظمة الصحة العامة، وبناء رأس المال البشري.
وشملت المشاريع التي تمت الموافقة على تمويلها، مشروعا لتوسعة المركز الوطني لأمراض القلب في موريتانيا.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الوئام
منذ 10 ساعات
- الوئام
تحذير أممي: خطر الجوع يهدد النساء والأطفال في أفغانستان دون تمويل عاجل
حذر برنامج الأغذية العالمي من حاجته إلى 539 مليون دولار خلال الأشهر الستة المقبلة لمواجهة أزمة الجوع المتفاقمة في أفغانستان، مشيرًا إلى تدهور الأوضاع الإنسانية بسرعة مع زيادة معاناة الأسر في توفير الغذاء وسط الفقر وعدم الاستقرار الاقتصادي، وفق ما أوردته وكالة خاما برس الأفغانية اليوم الأحد. وكشف البرنامج أن 3.5 مليون طفل أفغاني يعانون بالفعل من سوء التغذية، ما يزيد حدة الأزمة الإنسانية، فيما يعتمد 10 ملايين شخص في أنحاء البلاد على المساعدات الإنسانية للبقاء على قيد الحياة، لتظل أفغانستان في صدارة الدول الأكثر معاناة من انعدام الأمن الغذائي عالميًا. اقرأ أيضًا: غزةارتفاع ضحايا التجويع في غزة إلى 175 شخصًا بينهم 93 طفلاً وأكد البرنامج أن استمرار الأزمة يسلط الضوء على الحاجة الملحة لدعم دولي مستدام، محذرًا من أن غياب التمويل الفوري سيؤدي إلى تفاقم خطر الجوع والمعاناة الشديدة، خاصة بين النساء والأطفال الأكثر عرضة للخطر، خلال الأشهر المقبلة.


الأمناء
منذ 18 ساعات
- الأمناء
"أسرة يمنية عالقة في مصر.. وطفل رضيع ينتظر الأمل الأخير"
في أحد أحياء القاهرة، يعيش محمد قطن، الجندي اليمني المنتمي لمحافظة أبين – منطقة الدرجاج – مع أسرته الصغيرة، مشتتًا بين ضيق الحال ونداء الوطن، وبين نظرات طفله الرضيع الموجعة وسؤال أبنائه الآخرين: "متى نعود يا أبي؟". بدأت القصة في أغسطس من العام الماضي، حين سافر محمد إلى جمهورية مصر العربية، حالمًا بشفاء طفله الأصغر "أوسان"، الذي وُلد بتشوّه خَلقي في جهازه التناسلي، يتطلب سلسلة عمليات جراحية دقيقة لا تتوفر في اليمن، بحسب تقارير طبية موثقة صادرة من وزارة الصحة ومستشفيات خاصة. وبعد جهود مضنية، تمكّن محمد من إجراء عمليتين لطفله، لكن المرحلة الثالثة – وهي الأهم والأخطر – توقفت عند حاجز المال. تكلفة العملية تبلغ 2500 دولار أمريكي، وهو مبلغ يفوق قدرة جندي بسيط لا يملك سوى الدعاء وكرامة لا تسمح له بالاستجداء. وبينما كان يحزم حقائبه للعودة إلى عدن بعد أن ضاق به الحال، صدمه خبر توقيف شركة "بلقيس للطيران"، التي يحمل تذاكرها هو وأسرته، بقرار صادر من وزارة النقل في عدن، دون أن توفر الوزارة أي بديل أو تُلزم الشركة بتعويض المسافرين العالقين. وهكذا، وجد محمد نفسه وأسرته – زوجته وثلاثة أطفال أحدهم مريض – عالقين في مصر، لا مأوى مستقر، ولا دخل، ولا أفق للعودة. اليوم، يُناشد محمد قطن كل من يحمل ذرة إنسانية: هل من مسؤول يملك القرار والرحمة؟ هل من فاعل خير، رجل أعمال، أو جمعية خيرية تمتد يده لإعادة هذه الأسرة إلى وطنها؟ هل من قيادة تتحمل مسؤوليتها وتُصدر توجيهًا باستبدال التذاكر الموقوفة بتذاكر جديدة على "الخطوط الجوية اليمنية" أو أي شركة أخرى؟ ليس المطلوب الكثير.. فقط فرصة للعودة بكرامة. إن أسرة محمد قطن ليست مجرد حالة إنسانية، بل مرآة لواقع مئات الأسر اليمنية التي تتعثر خارج الحدود بقرارات غير مسؤولة، وأبواب مغلقة. فهل لا زالت الدنيا بخير؟ نعم، إذا وصل صدى هذه القصة إلى قلوبكم.


Independent عربية
منذ 2 أيام
- Independent عربية
فرنسا لا تجد سبيلا لمصادرة موانع حمل تنوي الإدارة الأميركية إتلافها
أعلنت فرنسا أمس الجمعة أنه لا سبيل لها لمصادرة منتجات لمنع الحمل مخزنة في بلجيكا وتعتزم الإدارة الأميركية إتلافها في وقت تتعالى فيه الأصوات المطالبة بمنع تنفيذ هذا القرار. وقالت وزارة الصحة الفرنسية رداً على طلب استفسار من وكالة الصحافة الفرنسية "استعرضنا وسائل العمل الممكن اتخاذها من الجانب الفرنسي، لكن للأسف ما من أسس قانونية تتيح أي تدخل لسلطات صحية أوروبية، ولا سيما الوكالة الوطنية لسلامة الأدوية (في فرنسا) لاستعادة هذه المنتجات الطبية". وأوضحت الوزارة "نظراً إلى أن موانع الحمل ليست أدوية ذات فائدة علاجية حيوية وإلى أننا لا نواجه في واقع الحال ضغوطاً على الإمداد، فلا سبيل لنا لمصادرة المخزونات". وأشارت إلى عدم امتلاكها معلومات عن الموقع المحدد لإتلاف هذه المنتجات، علماً أن بعض وسائل الإعلام أشارت إلى أن العملية ستجري في فرنسا. وفي منتصف يوليو (تموز) الماضي أعلنت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب التي تخفض المساعدات الإنسانية بصورة جذرية وتنتهج نهجاً مناهضاً للإجهاض، عن نيتها إتلاف موانع حمل نسائية، هي بغالبيتها غرسات منع حمل ولوالب رحمية، مودعة في مستودع في بلجيكا. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وكانت هذه المنتجات موجهة خصوصاً لنساء في أفريقيا جنوب الصحراء الكبرى بموجب عقود أبرمتها الوكالة الأميركية للتنمية الدولية (USAID) في عهد الرئيس السابق جو بايدن. وأوردت وسائل إعلام أن هذه المنتجات التي تقدر قيمتها بنحو 10 ملايين دولار من المرجح أن تحرق "بحلول نهاية يوليو" في فرنسا تحت إشراف شركة متخصصة في إتلاف المخلفات الطبية. وتعذر على وكالة الصحافة الفرنسية التحقق من هذه المعلومات من مصدر رسمي. وكشفت منظمات دولية تعنى بشؤون تنظيم الأسرى عن أنها اقترحت على الإدارة الأميركية أن تشتري منها هذه المنتجات وتعيد تغليفها، لكن من دون جدوى. وأعلنت بلجيكا أنها تواصلت مع الجانب الأميركي، وهي تنظر في "كل السبل المحتملة لتفاد إتلاف المنتجات".