logo
إعلام أمريكي: ‎#بوتين عرض وعدا كتابيا بعدم مهاجمة ‎#أوكرانيا أو أي دولة أوروبية مجددا إذا تمت تلبية مطالبه

إعلام أمريكي: ‎#بوتين عرض وعدا كتابيا بعدم مهاجمة ‎#أوكرانيا أو أي دولة أوروبية مجددا إذا تمت تلبية مطالبه

خبر للأنباءمنذ 15 ساعات
إعلام أمريكي: ‎#بوتين عرض وعدا كتابيا بعدم مهاجمة ‎#أوكرانيا أو أي دولة أوروبية مجددا إذا تمت تلبية مطالبه
رئيس وزراء ‎#السويد: يجب أن يستمر الضغط على ‎#روسيا لإنهاء الحرب بضمانات أمنية قوية للمستقبل
المستشار الألماني: نرحب بجهود ترامب لوقف إراقة الدماء في أوكرانيا وإنهاء الحرب
‏زيلينسكي: نحن بحاجة إلى سلام حقيقي لا وقفا مؤقتا للهجمات
‏السلطات الباكستانية: ارتفاع حصيلة ضحايا الأمطار الموسمية في باكستان إلى 225 قتيلا خلال 48 ساعة
‏ترامب: اعتقد أننا نقترب جدا من التوصل لاتفاق وعلى أوكرانيا أن توافق
نائبة رئيس الحكومة الإسبانية: التعامل مع الشركات الإسرائيلية دعم للاقتصاد القائم على الإبادة
نائبة رئيس الحكومة الإسبانية: يجب تعليق كل المعاهدات مع إسرائيل وعلى الاتحاد الأوروبي التوقف عن شراء سلاح منها
إعلام فلسطيني: مدفعية الاحتلال تستهدف محيط المجمع الإسلامي جنوب شرقي مدينة ‎#غزة
كبير مستشاري ترامب لشؤون إفريقيا مسعد بولس: على الدعم السريع ضمان وصول عاجل للمساعدات لمتضرري المجاعة في الفاشر
‏ترامب لفوكس نيوز: إذا اضطررتُ لفرض عقوبات فسأفعل ذلك
سي إن إن عن مصادر أمريكية: اجتماع ترمب وبوتين يجري بغطاء أمني شامل للحماية من التهديدات وعمليات التجسس

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترامب يستبعد وقف إطلاق نار فوريا في أوكرانيا ويدفع مباشرة نحو اتفاق سلام
ترامب يستبعد وقف إطلاق نار فوريا في أوكرانيا ويدفع مباشرة نحو اتفاق سلام

خبر للأنباء

timeمنذ ساعة واحدة

  • خبر للأنباء

ترامب يستبعد وقف إطلاق نار فوريا في أوكرانيا ويدفع مباشرة نحو اتفاق سلام

قبل الاجتماع المهم في ألاسكا، كان ضمان وقف فوري للأعمال العدائية مطلبا أساسيا لترامب والقادة الأوروبيين والرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الذي سيجري محادثات مع الرئيس الأميركي في واشنطن الاثنين. ولكن بعد عودته إلى العاصمة الأميركية، قال ترامب في منشور عبر منصته تروث سوشال 'قرّر الجميع أنّ أفضل طريقة لإنهاء الحرب المروّعة بين روسيا وأوكرانيا، هي الذهاب مباشرة إلى اتفاق سلام من شأنه أن ينهي الحرب، وليس مجرد اتفاق لوقف إطلاق النار لا يصمد في كثير من الأحيان'. وأضاف 'إذا سارت الأمور على ما يرام، فسنحدد موعدا للقاء مع الرئيس بوتين'، مشيرا إلى أن قمة ثلاثية مع الرئيسين الروسي والأوكراني 'من المحتمل أن تنقذ حياة ملايين الأشخاص'. وفي اتصال مع الزعماء الأوروبيين، قال ترامب إن الولايات المتحدة مستعدة لتقديم ضمانات أمنية لأوكرانيا، وهو ما أشاد به المستشار الألماني فريدريش ميرتس ووصفه بأنه 'تقدم كبير'. لكن مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي كايا كالاس اتهمت بوتين بعد القمة بالسعي إلى 'إطالة أمد المفاوضات' دون أي التزام بإنهاء إراقة الدماء، مضيفة 'الحقيقة المحزنة هي أن روسيا لا تنوي إنهاء هذه الحرب في أي وقت قريب'. وأفاد مصدر وكالة فرانس برس بأن ترامب يؤيد مقترحا قدمته روسيا يقضي بسيطرتها بشكل كامل على منطقتين أوكرانيتين وتجميد خط المواجهة في منطقتين أخريين تسيطر عليهما جزئيا. – زيلينسكي يعود للبيت الأبيض – بعد قمة ألاسكا، ينتقل التركيز الدبلوماسي إلى محادثات زيلينسكي مع ترامب المرتقبة في واشنطن الاثنين. وأفاد مصدر أوروبي وكالة فرانس برس بأنه تمت دعوة عدد من المسؤولين الأوروبيين لحضور اللقاء. انتهت الزيارة الأخيرة للرئيس الأوكراني إلى البيت الأبيض في شباط/فبراير بمشادة كلامية غير معتادة، انتقد خلالها ترامب ونائبه جاي دي فانس زيلينسكي علنا لعدم إظهاره ما يكفي من الامتنان للمساعدة الأميركية في صد الغزو الروسي. وقال زيلينسكي السبت بعد محادثة 'جوهرية' مع ترامب حول قمة ألاسكا إنه يتطلع إلى زيارته في واشنطن ومناقشة 'كل التفاصيل المتعلقة بإنهاء القتل والحرب'. في مقابلة مع قناة فوكس نيوز بعد اجتماعه مع بوتين، أشار ترامب إلى أن العبء يقع الآن على عاتق زيلينسكي لتأمين اتفاق سلام بينما يعمل على عقد قمة ثلاثية مع بوتين. وقال ترامب 'الأمر يعود حقا للرئيس زيلينسكي لإنجازه. وأود أيضا أن أقول إن على الدول الأوروبية أن تشارك قليلا، لكن الأمر يعود للرئيس زيلينسكي'. وفي موسكو، قال بوتين السبت إن محادثاته مع ترامب جاءت 'في الوقت المناسب' وكانت 'مفيدة للغاية'. وشدّد الرئيس الروسي على أن 'المحادثات كانت صريحة وجوهرية للغاية، وهي في رأيي تقرّبنا من القرارات اللازمة'. وكان بوتين قد حذّر في تصريحاته بعد قمته مع ترامب، كييف والأوروبيين من وضع 'عقبات' أمام عملية السلام أو 'محاولات تعطيل التقدم الناشئ من خلال الاستفزازات أو المكائد الخفية'. – ضغط أوروبي – من المقرر أن يستضيف زعماء فرنسا وبريطانيا وألمانيا اجتماعا عبر الفيديو الأحد لما يسمى 'تحالف الراغبين' لمناقشة سبل المضي قدما في تسوية الحرب. وفي بيان سابق، رحب الأوروبيون بفكرة عقد قمة بين ترامب وبوتين وزيلينسكي، لكنهم أضافوا أنهم سيواصلون الضغط على روسيا في غياب وقف إطلاق النار. وجاء في البيان 'طالما استمر القتل في أوكرانيا، فنحن على استعداد لمواصلة الضغط على روسيا. سنواصل تشديد العقوبات والتدابير الاقتصادية المحدّدة الأهداف، للتأثير على اقتصاد الحرب الروسي إلى أن يتم تحقيق سلام عادل ودائم'. وفيما كان الرئيسان يعقدان قمتهما في ألاسكا، شنّ الجيش الروسي هجوما على أوكرانيا بواسطة صاروخ بالستي و85 مسيّرة، وفقا لسلاح الجو الأوكراني. وقال سلاح الجو في بيان إنه أسقط ليل الجمعة السبت 61 من المسيّرات بعضها من نوع 'شاهد' الإيرانية التصميم. في الموازاة، أعلنت القوات الروسية السيطرة على بلدتين في شرق أوكرانيا.

الثائر علي بن الفضل الحميري… موحّد اليمن وقاهر الإمامة الزيدية وضحية التشويه السلالي
الثائر علي بن الفضل الحميري… موحّد اليمن وقاهر الإمامة الزيدية وضحية التشويه السلالي

خبر للأنباء

timeمنذ ساعة واحدة

  • خبر للأنباء

الثائر علي بن الفضل الحميري… موحّد اليمن وقاهر الإمامة الزيدية وضحية التشويه السلالي

إحالة: لا أدري كيف يستسيغ البعض ما هب ودب من الروايات التاريخية التي يختلط سقيمها بصحيحها، دون تمحيص أو تدقيق أو نقد، معللين قبولهم لها بأنها قد وردت في كتاب كذا من الكتب التاريخية أو حتى الكتب الدينية. في سجل اليمن المليء بالتحولات، يطل اسم الثائر القيل علي بن الفضل الحميري كأحد أبرز القادة الذين جمعوا بين الإرادة السياسية، والقدرة العسكرية، وحلم الوحدة الوطنية. خرج من قرية صُهيب في جيشان أبين، ليقود "ثورة الجياع" التي لم تكن تمردا عابرا، بل مشروعا وطنيا لتحرير اليمن من التبعية، وتوحيد أراضيه، وكسر شوكة الإقطاعيين وقوى الغزو السلالي. ولأنه هدد مشاريع الاستلاب، حظي بنصيب وافر من حملات التشويه، خاصة من أئمة الزيدية وكتّابهم، الذين صوّروه بأسوأ الصور، ونسجوا حوله اتهامات وأساطير سقطت أمام الحقائق التاريخية. اليمن في زمن ابن الفضل: صراعات وجوع في القرن الثالث الهجري، كانت اليمن غارقة في الانقسام بين بقايا النفوذ العباسي بدولة بني زياد في زبيد، والمشروع الرسي الزيدي الهادوي القادم من صعدة بقيادة يحيى بن الحسين الرسي طباطبا، والامارات المحلية المتحكمة في صنعاء ومحيطها. الفقر كان ينهش الغالبية، والنخب تتحالف مع أي قوة خارجية لحماية سلطتها، ووسط هذا المشهد، وجدت دعوة ابن الفضل صدى واسعا، لأنها وعدت بالعدل وتوزيع الثروة، وإنهاء احتكار السلطة. النشأة والهوية: وُلد علي بن الفضل في صُهيب بجيشان لأسرة حميرية عريقة، وتلقى علوم اللغة والدين والتاريخ والأنساب، فحاز مكانة فكرية مبكرة، وعُرف بتقواه وقربه من الناس. التقى في شبابه بدعاة الإسماعيلية أثناء الحج وسافر إلى الكوفة، لكنه سرعان ما اكتشف زيف الخرافات الشيعية، فعاد إلى اليمن وابتعد عن أي نشاط فاطمي، بل إنه حارب منصور بن الحوشب – أبرز دعاة الفاطميين في اليمن – وأخضعه عام 298هـ، ما يؤكد استقلال مشروعه وكونه يمنيا خالصا لا فاطميا ولا قرمطيا. تحالف الخصوم ومواجهة الرسي: مع اتساع دعوته بين الفلاحين والفقراء، رأت الدويلات فيه خطرا داهما، فتحالفت مع يحيى الرسي رغم خلافاتها معه، فلجأ الرسي طباطبا إلى سلاحه المفضل: التشويه الأخلاقي، باتهامات المجوسية وإباحة المحرمات وادعاء الألوهية، وهي نفس التهم التي رددها ضد خصومه الآخرين. لكن على الأرض، كان ابن الفضل يكوّن جيشا منظما، ويستعد لأوسع توسع سياسي وعسكري شهدته اليمن آنذاك. ثورة الجياع: مشروع عدالة وتوحيد عام 290هـ أطلق علي بن الفضل ثورته من سرو حمير ويافع، رافعا شعار "الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر" بمعناه السياسي والاجتماعي: مواجهة الظلم، وتوزيع الثروة، وتحرير القرار اليمني. بمجرد سيطرته، صادر ثروات النافذين لصالح الفقراء، ووفّر الغذاء، وحصّن القرى، وجنّد المظلومين، فتحولت دعوته إلى حركة جماهيرية واسعة وضعت اللبنات الأولى لدولة قوية. معارك التوسع والسيطرة: بدأ بضم لحج وأبين وحضرموت، ثم سيطر على الدملؤة، وفي 291هـ هزم جيش ابن زياد في وادي نخلة بتهامة، فسيطر على زبيد وبقية تهامة. تحرير صنعاء وخروج الرسي في 293هـ، تقدم نحو صنعاء بتحالف قبلي واسع، ودخلها بخمسة آلاف فارس بعد فرار الحاكم العباسي وأعوان الرسي من الطبريين الفرس، وانضمت إليه قبائل همدان وحاشد وبكيل وقادة بارزون، فتراجع الرسي إلى صعدة حتى وفاته 298هـ. أصبح ابن الفضل أول زعيم يوحّد معظم اليمن بعد الإسلام. الحكم للشعب رفض على بن الفضل خرافة "الحق الإلهي" وأرسى حق اليمني في حكم نفسه، فوزع السلطة على ولاة من مختلف مناطق اليمن: أسعد الحوالي في صنعاء وذمار، بنو الدعّام في همدان وبكيل، إبراهيم الحكمي في زبيد وتهامة، أبو الفتوح الخولاني في خولان، أحمد الأكيلي في صعدة ونجران، وذو الطوق اليافعي في سرو حمير، وغيرهم، محققا توزيعا غير مسبوق للسلطة. لم يكن سقوط المشروع الإمامي الزيدي أمام ضربات علي بن الفضل هزيمة عسكرية فقط، بل خسارة سياسية ورمزية دفعت خصومه للبحث عن سلاح بديل، وحين عجزوا عن هزيمته في الميدان، لجأوا إلى أخطر الأسلحة عبر التاريخ: اغتيال السمعة، فشنوا حملة دعائية ضخمة استهدفت شخصه وتاريخه، مستخدمين الاتهامات الأخلاقية والتشويه المذهبي، تماما كما فعلوا مع كل من وقف في وجه مشروعهم حتى اليوم، وهنا تبرز مجموعة من الحقائق التي تكشف زيف تلك الروايات. أولا: مصادر منحازة أقدم من كتب عن ابن الفضل هو علي بن محمد العلوي – ابن عم يحيى الرسي وقائد جيوشه – ثم ابن سمرة الجعدي بعد قرن، وكلاهما كان خصما مباشرا وجزء من الآلة الزيدية الإعلامية. يقول د. علي محمد زيد: "ما لحق بابن الفضل من تشويه يعود إلى مؤرخي دعوات أخرى كانت في صراع معه، واستخدمت هذه الاتهامات كدعاية سياسية لإثناء الفقراء عن الانضمام إليه." ثانيا: تهم متكررة أئمة الزيدية نسبوا نفس تهم "الإباحية" و"شرب الخمر" لكل خصومهم، مثل الشيخ الدعام وقبائل يام وغيرهم، ما يؤكد أنها دعاية سياسية جاهزة. ثالثا: القصيدة المسيئة اتهم الرسيون علي ابن الفضل بالفواحش ونسبوا اليه زورا بأنه قال قصيدة فاحشة مطلعها: "خذي الدف يا هذه واضربي … نقيم شرائع هذا النبي" لكن الحافظ ابن كثير في البداية والنهاية (ج6، ص341) أكد أن هذه الأبيات من شعر مسيلمة الكذاب قبل ميلاد بن الفضل بقرون، كما أورد أبو العلاء المعري أن جزءا منها يعود لشاعر عباسي يُدعى "الصناديقي". رابعا: شهادات معاصرة ومحدثة القاضي محمد بن علي الأكوع الحوالي قال في تعليقه على حديث للرسي: "كلمة تبرئ ساحة علي بن الفضل مما رموه به من فظائع". محمد حسين الفرح نقل عن السلالي أحمد محمد الشامي اعترافه_ بعد ان كتب قصيدة مسيئة لعلي بن الفضل اثناء ثورة سبتمبر_: "أشهد لله أن علي بن الفضل كان ملكا مظلوما، وأن تاريخه هُمّش من قبل أعدائه". الأستاذ عبدالله الشماحي قال عن بن الفضل: "حمل مشروعا لوحدة اليمن والقضاء على المذهبية، فأثار عليه الزيدية والإسماعيلية، فشنوا عليه دعاية كاذبة." الدكتور عبدالعزيز المقالح نفى تماما صحة هذه التهم واعتبرها "شائعات خصومه الإماميين"، وله ديوان يحمل اسم الثائر ابن الفضل الأستاذ والمؤرخ الكبير مطهر الإرياني مدح علي بن الفضل شعرا: و(ابن الفضل) كم شهدوا حروبا … أرتهم صولة المستبسلينا وأشعل ضدهم حربا ضروسا … وأعلن ثورة المتمردينا أتى صنعاء يرفع عن ذراها … مظالم جثمت والفاسقينا إرثه السياسي والاجتماعي: ترك علي بن الفضل الحميري إرثا سياسيا واجتماعيا غير مسبوق في تاريخ اليمن، إذ أعاد رسم خريطة البلاد موحدًا معظم أراضيها تحت راية واحدة، ولم يكن مشروعه قائما على العصبية أو خرافة "الحق الإلهي"، بل على فكرة أن الدولة مصلحة عامة تقوم على العرف والعهد، وأن السلطة حق لأبناء البلاد جميعا، كما عمل على إعادة توزيع الثروات المصادَرة من النافذين لصالح الفقراء، مما أرسى شكلا مبكرا من العدالة الاجتماعية. بنى علي ابن الفضل قاعدة شعبية واسعة من المهمشين والمظلومين. وبتحريره القرار السياسي من التبعية العباسية، وتصديه للمشاريع المذهبية الوافدة وعلى رأسها مشروع الكاهن يحيى الرسي القادم من فارس، وجّه ضربة قاصمة للكهنوت السلالي، وفتح الباب أمام نموذج حكم وطني قائم على إشراك القبائل ومختلف المكونات في إدارة شؤون البلاد. لقد شكّل حكمه أول هزيمة ماحقة لمشروع الإمامة الزيدية في اليمن، إذ حاصرها في شرعيتها ورمزيتها، لا في ميدان القتال فحسب. الاغتيال والنهاية: ظل يحكم حتى وفاته في مذيخرة عام 303هـ/915م، وأغلب الروايات تشير إلى أنه اغتيل بسم دسّه له طبيب يُدعى علي البغدادي، بتدبير خصومه الذين عجزوا عن هزيمته عسكريًا، خاصة بعد أن حارب الفاطميين والهادويين معا. خلاصة لم يكن علي بن الفضل قرمطيا أو مبيحا للمحرمات كما صوّرته الدعاية، بل قائدا قحطانيا حمل همّ توحيد اليمن واستقلاله، وأطلق أول مشروع عدالة اجتماعية واسع، وخاض اول نصر ناجز ضد ولاية البطنين وخرافة الحق الالاهي ودعاوى الزيدية الإمامية. فشل خصومه في هزيمته بالسلاح، فاغتالوا سمعته. لكن التاريخ المنصف يعيده إلى مكانته كرمز للثورة على الظلم، ودليل على أن التعافي يبدأ من هزيمة الموروث الإمامي الغازي. *صفحته على إكس

‏الخارجية الفرنسية: المشروع الاستيطاني في القدس يُشكل انتهاكًا خطيرًا للقانون الدولي ومن شأنه أن يُمزّق الضفة الغربية ويُقوّض بشكل خطير "حل الدولتين"
‏الخارجية الفرنسية: المشروع الاستيطاني في القدس يُشكل انتهاكًا خطيرًا للقانون الدولي ومن شأنه أن يُمزّق الضفة الغربية ويُقوّض بشكل خطير "حل الدولتين"

خبر للأنباء

timeمنذ 8 ساعات

  • خبر للأنباء

‏الخارجية الفرنسية: المشروع الاستيطاني في القدس يُشكل انتهاكًا خطيرًا للقانون الدولي ومن شأنه أن يُمزّق الضفة الغربية ويُقوّض بشكل خطير "حل الدولتين"

إرشيف آخر خبر ‏الخارجية الفرنسية: المشروع الاستيطاني في القدس يُشكل انتهاكًا خطيرًا للقانون الدولي ومن شأنه أن يُمزّق الضفة الغربية ويُقوّض بشكل خطير "حل الدولتين" رويترز عن الخارجية الأمريكية: وقف إصدار كل تأشيرات الزيارة للأفراد القادمين من غزة إلى حين المراجعة الشاملة ‏نيويورك تايمز: ترامب أبلغ القادة الأوروبيين بإمكانية الوصول لاتفاق سلام سريع إذا وافق زيلينسكي على التنازل عن بقية منطقة دونباس لروسيا مكتب نتنياهو: شروطنا تشمل أيضا السيطرة على محيط قطاع غزة وإقامة سلطة حاكمة لا تنتمي لحماس أو السلطة الفلسطينية ‏وسائل إعلام فلسطينية: القوات الإسرائيلية تقتحم بلدة "بورين" جنوب نابلس وبلدة "المغير" قرب رام الله أكسيوس: ترامب يرغب بعقد اجتماع ثلاثي مع بوتين وزيلينسكي في 22 أغسطس مكتب #نتنياهو: سنوافق على اتفاق في غزة شرط إطلاق سراح جميع المحتجزين دفعة واحدة إعلام إسرائيلي: انطلاق مظاهرات في ‎#تل_أبيب للمطالبة بإبرام صفقة تبادل الأسرى والمحتجزين ‏صحيفة "إسرائيل هيوم": حماس أبدت استعدادها لقبول بنود خطة ويتكوف بشأن غزة وزير الدفاع الإسرائيلي: وضعنا خطة متماسكة وقوية لهزيمة ‎#حماس وإعادة المحتجزين متحدث باسم جيش الاحتلال: سنوفر خياما ومعدات إيواء لسكان ‎#غزة ابتداء من غد الأحد استعدادا لنقل السكان من مناطق القتال إلى جنوب القطاع إعلام أمريكي: ‎#بوتين عرض وعدا كتابيا بعدم مهاجمة ‎#أوكرانيا أو أي دولة أوروبية مجددا إذا تمت تلبية مطالبه

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store