logo
جوجل تطلق تطبيق Gemini لأجهزة آيباد

جوجل تطلق تطبيق Gemini لأجهزة آيباد

رؤيا نيوز٠٨-٠٥-٢٠٢٥

أطلقت جوجل تحديثًا جديدًا لتطبيق Gemini المُخصص لأجهزة آبل، وهو يتضمن تحسينات خاصة بأجهزة آيباد، إذ بات المساعد الذكي يستفيد الآن من كامل مساحة الشاشة، بعد أن كان يَعرض واجهة مُصغّرة بحجم هاتف آيفون حتى وقتٍ قريب.
ويتيح التحديث الأخير لتطبيق Gemini تشغيله بوضع ملء الشاشة في أجهزة آيباد، إلى جانب إضافة ويدجت (عنصر واجهة) إلى صفحة الشاشة الرئيسية، فضلًا عن إدماجه في مكتبة صور جوجل Google Photos، مما يعزز تجربة الاستخدام، ويوسّع قدرات الذكاء الاصطناعي في التطبيق.
ومن أبرز ما جاء في التحديث دعم كامل لشاشات آيباد بواجهة مُحسّنة، وإمكانية إضافة ويدجت Gemini إلى الشاشة الرئيسية، ودعم الربط مع مكتبة صور Google Photos، بالإضافة إلى تحسينات في واجهة الاستخدام وإصلاح أخطاء تقنية.
ويمنح تطبيق Gemini في هواتف آيفون وأجهزة آيباد المستخدمين القدرة على التفاعل مع مساعد جوجل الذكي، الذي يتكامل مع خدمات مثل محرك البحث ويوتيوب وخدمة البريد الإلكتروني Gmail وخرائط جوجل، إلى جانب أدوات بحث متقدمة، وإمكانية إنشاء الصور، والمساعدة الدراسية، وابتكار الأفكار.
ويُتاح تطبيق Gemini بنحو مجاني، في حين تتطلب الاستفادة من نسخة Gemini Advanced – ذات القدرات الواسعة – الاشتراك في باقة Google One AI Premium بسعر قدره 20 دولارًا شهريًا، وهو سعر منافس لباقات مماثلة تقدمها شركات مثل OpenAI وأنثروبيك.
ويُعد هذا التحديث خطوة إستراتيجية من جوجل لتعزيز حضور Gemini في سوق الأجهزة اللوحية، خاصةً أن العديد من المستخدمين كانوا يطالبون بتحسين تجربة الاستخدام في أجهزة آيباد، التي تُستخدم على نطاق واسع في المهام الإنتاجية والتعليمية والإبداعية.



Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ضرورة استثمار الأردن في الاقتصاد منخفض الارتفاع
ضرورة استثمار الأردن في الاقتصاد منخفض الارتفاع

الغد

timeمنذ ساعة واحدة

  • الغد

ضرورة استثمار الأردن في الاقتصاد منخفض الارتفاع

محمد صالح هل تعلم أن حجم سوق الاقتصاد منخفض الارتفاع (Low-Altitude Economy) سيتجاوز (300) مليار دولار بحلول 2030؟ الأردن أمام فرصة ذهبية ليكون لاعبا رئيسيا في هذا المجال، لكن الوقت يمر بسرعة! اضافة اعلان يسهم الاقتصاد منخفض الارتفاع في إعادة تشكيل مشهد الصناعة والنقل والابتكار الريادي على مستوى العالم، مستندا إلى ثورة في تقنيات الطيران الخفيف غير المأهول، ليفرض نفسه كمجال جديد يربط بين الاقتصاد الرقمي، والتحول التكنولوجي، وذكاء الخدمات. بحيث لم يعد مجرد تقدم تقني، بل تحول هيكلي في الطريقة التي تُقدم بها الخدمات وتُدار بها الموارد، وما من دولة تطمح إلى مواكبة المستقبل يمكنها تجاهل هذا القطاع الناشئ. نقصد بالاقتصاد منخفض الارتفاع مجموع الأنشطة الاقتصادية المعتمدة على الطائرات بدون طيار (الدرونز) والمركبات الجوية الكهربائية الخفيفة (eVTOL)، التي تعمل على ارتفاعات دون الطيران المدني التقليدي، ويشمل هذا المجال تطبيقات متزايدة في قطاعات التوصيل السريع، والزراعة الذكية، وخدمات الطوارئ، والمراقبة، والتصوير، مدعوما ببنية تحتية ذكية تعتمد على الذكاء الاصطناعي وإنترنت الأشياء ونظم الملاحة منخفضة الارتفاع. تُقدر قيمة هذا الاقتصاد عالميا وفقا لبعض الدراسات بنحو (210) مليارات دولار أميركي، وتقود الصين وحدها هذا التوسع بتحقيق أكثر من نصف تريليون يوان (69 مليار دولار أميركي) في عام 2024، مع توقعات بتجاوزه حاجز التريليون خلال السنوات المقبلة. هذا النمو اللافت يعكس زخما عالميا نحو الاستثمار في هذا القطاع وتطوير أنظمته، على الرغم من مختلف التحديات التشريعية والتنظيمية والتقنية. وعند محاولة تفكيك وفهم هذا الاقتصاد نرى أنه يتشكل من منظومة مترابطة من القطاعات تشمل الصناعات الجوية الخفيفة، تقنيات الذكاء الاصطناعي والملاحة، الخدمات اللوجستية، الزراعة الدقيقة، الأمن والمراقبة، والإغاثة، إلى جانب قطاعي السياحة والتصوير الرقمي. كما يشهد القطاع دفعا متزايدا من التجارة الإلكترونية والتنقل الجوي الحضري، ما يعزز تنوعه وقدرته على النمو المتسارع في بيئات متعددة، وهي مجالات أبدى الأردن اهتماما كبيرا في الاستثمار في الكثير منها عبر السنوات الماضية. في هذا السياق، يبدو من الحيوي والضروري أن يبادر الأردن إلى وضع إستراتيجية وطنية واضحة لتبني الاقتصاد منخفض الارتفاع وتطبيقاته، بوصفه فرصة نوعية لاستثمار النضوج الرقمي، وتحقيق الكفاءة في الخدمات، واستحداث فرص اقتصادية مبتكرة. فالأردن، بما يملكه من موقع جغرافي إستراتيجي، وكفاءات تقنية، وقاعدة جامعية متقدمة، قادر على أن يصبح مركزا لتطوير وصناعة وتدريب واختبار التطبيقات الجوية الخفيفة. كما أن إدماج هذه التقنيات في قطاعات الزراعة، والخدمات اللوجستية، والطوارئ، سيعزز من مرونة الدولة في مواجهة التحديات، ويوفر حلولا متقدمة لمشكلات التوصيل، والإدارة الذكية للموارد، وحوكمة الأمن. إلى جانب ذلك، فإن التدخل المبكر في صياغة الأطر التنظيمية والتشريعية سيحمي المجال من الفوضى، ويشجع الاستثمار، ويضمن الاستخدام الآمن والفعال لهذه التقنيات. وعلى الرغم من المحاولات والمبادرات الجيدة التي خاضها الأردن في هذا المجال، فإنها ما زالت دون التطلعات حيث نجد انها تقتصر على محاولات تنظيم استخدام الطائرات المسيرة (الدرونز) دون العمل بشكل شمولي على تطوير وتنمية الاقتصاد منخفض الارتفاع والاستفادة من الإمكانيات الهائلة التي يقدمها. الاقتصاد منخفض الارتفاع لم يعد ترفا تقنيا أو خيارا ثانويا، بل ضرورة إستراتيجية تمس كفاءة الخدمات وجذب الاستثمارات. الأردن يمتلك المواهب والبنية التحتية، لكنه يحتاج إلى خطة واضحة، واستثمارات جريئة، وأطر تشريعية مرنة. السؤال ليس: هل نستطيع؟ بل: متى نبدأ؟ لأن التأخر يعني التحول إلى سوق مستهلك، عوضا عن أن نكون روادا في اقتصاد المستقبل.

كيف يتحول الذكاء الاصطناعي إلى سلاح ضد الأخبار الكاذبة؟
كيف يتحول الذكاء الاصطناعي إلى سلاح ضد الأخبار الكاذبة؟

الغد

timeمنذ ساعة واحدة

  • الغد

كيف يتحول الذكاء الاصطناعي إلى سلاح ضد الأخبار الكاذبة؟

د. جهاد كمال فريج في عصر الثورة الرقمية وتسارع تدفق المعلومات، أصبحت الصحافة تقف على مفترق طرق: بين خطر الأخبار الزائفة المتصاعدة، وفرص التكنولوجيا الحديثة في حماية الحقيقة. من بين أبرز هذه التقنيات، يبرز الذكاء الاصطناعي كلاعب رئيسي قادر على قلب موازين العمل الإعلامي، من خلال أدوات تحقق، وتحليل، وتصفية للمحتوى، تسعى إلى مواجهة سيل من التضليل الذي يهدد مصداقية الإعلام. اضافة اعلان في الأردن، كما في بقية دول العالم، بات من الضروري على وسائل الإعلام، وخاصة الرقمية منها، مواكبة هذا التحول. لا يقتصر التحدي فقط على رصد الأكاذيب، بل يشمل بناء منظومة تقنية وأخلاقية وقانونية تدمج الذكاء الاصطناعي في صلب العملية الصحفية. يقول الدكتور نجم العيساوي، خبير تكنولوجيا الإعلام والذكاء الاصطناعي، إن "الذكاء الاصطناعي يشكل نقلة نوعية في عالم الإعلام الرقمي، فهو ليس مجرد أداة مساعدة، بل شريك فعلي في صناعة المحتوى الصحفي". ويضيف: "التقنيات الحديثة القائمة على التعلم الآلي والخوارزميات الذكية تتيح للصحفيين التحقق من الأخبار بسرعة غير مسبوقة، وتحليل البيانات الضخمة التي كانت تحتاج سابقًا لأيام أو أسابيع". ومع ذلك، يحذر العيساوي من مخاطر الاعتماد غير الواعي على هذه التقنيات، إذ إن الذكاء الاصطناعي "يعتمد على جودة البيانات التي يُغذى بها، وإذا كانت غير دقيقة أو متحيزة فإن النتائج ستكون مضللة"، ما يستدعي إشرافا بشريا دائما لضمان النزاهة والمهنية. من جهته، يرى الخبير القانوني الدكتور علي الزعبي، عميد كلية الحقوق في جامعة العقبة للتكنولوجيا، أن التشريعات الأردنية بحاجة إلى تحديث لمواكبة التحولات التقنية. ويقول: "قانون الجرائم الإلكترونية لم يتناول بوضوح تحديات الذكاء الاصطناعي في الإعلام، لذلك من المهم تعزيز آليات التحقق وتغليظ العقوبات على مروجي الأخبار الكاذبة"، مع ضرورة أن تأخذ التشريعات المستقبلية بعين الاعتبار قدرة هذه التقنيات على إنتاج محتوى زائف متقن يصعب كشفه. أما رئيس مجلس إدارة الهيئة العربية للبث الفضائي، محمد العضايلة، فيؤكد أن الذكاء الاصطناعي يمثل "تحديا وفرصة في الوقت ذاته". ويوضح أن هذه التكنولوجيا قادرة على كشف الأخبار الزائفة وتحسين جودة المحتوى، لكنها قد تُستخدم بالمقابل في إنتاج فيديوهات وصور مزيفة تؤثر على الرأي العام، ما يتطلب يقظة مستمرة واستثمارا حقيقيا في البحث والتطوير. ويلفت الدكتور كامل خورشيد، أستاذ الإعلام الرقمي بجامعة الشرق الأوسط، إلى أن نجاح الإعلام الرقمي في مواجهة هذه التحديات مرهون بقدرة الصحفيين على التفاعل الإبداعي مع أدوات الذكاء الاصطناعي. ويقول: "الصحفي الرقمي الحديث يجب أن يكون مؤهلاً لاستخدام هذه الأدوات باحتراف، بحيث لا يتحول إلى مجرد منفذ آلي، بل يصبح مبدعا في تعزيز المحتوى والتحقق من الأخبار بكفاءة أكبر". ويرى خورشيد أن التوازن بين التقنية والبعد الإنساني هو سر نجاح التجربة الإعلامية في العصر الرقمي، حيث أن الذكاء الاصطناعي "يقلل الأخطاء البشرية ويزيد سرعة التحليل، لكنه لا يستطيع استبدال التفكير النقدي والبعد الإنساني في معالجة الأخبار". من جانبه، يشير الإعلامي زياد الرباعي إلى أن الاعتماد الكلي على الذكاء الاصطناعي قد يؤدي إلى إضعاف المهارات الصحفية التقليدية، التي لا غنى عنها لفهم السياقات وتحليل المضمون. ويقول: "الذكاء الاصطناعي أداة قوية، لكنه ليس بديلاً كاملاً عن الخبرة والتحليل الصحفي، وهناك من يسعى لاستغلاله لإنتاج أخبار زائفة متطورة يصعب كشفها". ويؤكد الرباعي أن مؤسسات إعلامية بدأت باستخدام تقنيات متقدمة، مثل قراءة تعابير الوجه وحركات العيون، لرصد صدقية المتحدثين، إلا أن صانعي التزييف يطورون أدواتهم باستمرار، مما يجعل المعركة مفتوحة بين الصحافة والتضليل الرقمي. في المحصلة، فإن مستقبل الصحافة الأردنية في مواجهة الأخبار الكاذبة يتطلب منظومة متكاملة، تبدأ من تدريب الكوادر الإعلامية على أدوات الذكاء الاصطناعي، وتمر بتحديث التشريعات، وتنتهي ببناء وعي مجتمعي يدرك خطورة المعلومات المضللة. الذكاء الاصطناعي ليس عصا سحرية، لكنه قد يكون درعا فعالًا إذا ما تم استخدامه بعقلانية ومهنية، مع الحفاظ على جوهر الصحافة: البحث عن الحقيقة، وخدمة الناس.

تداخل التقنيات الحديثة في عالم التداول
تداخل التقنيات الحديثة في عالم التداول

سواليف احمد الزعبي

timeمنذ 4 ساعات

  • سواليف احمد الزعبي

تداخل التقنيات الحديثة في عالم التداول

#سواليف لقد أثرت التكنولوجيا بشكل كبير في صناعة الألعاب هات، مما جعلها تتطور بسرعة نحو الرقمية مع التركيز على توفير #تجارب_تفاعلية وذكية. على رأس هذه التقنيات نجد الواقع الافتراضي (VR) والذكاء الاصطناعي (AI)، اللذين أصبحا أدوات حاسمة لتحسين تجربة المقامرة وزيادة الأمان والشفافية في الألعاب ، كما تستعرض منصة أحدث الابتكارات والتقنيات لضمان تجربة لعب أكثر تطورًا وموثوقية. الواقع الافتراضي: ثورة في تجربة الألعاب الواقع الافتراضي يعيد تعريف كيفية تجربة اللاعبين ألعاب. باستخدام أجهزة مثل نظارات VR، يمكن للاعبين التجول في بيئات الألعاب ثلاثية الأبعاد، مما يوفر لهم شعورًا بالحضور الفعلي في كل الألعاب . هذه التجارب الغامرة لم تكن ممكنة من قبل، وقد جذبت انتباه العديد من شركات الألعاب هات. تقديرات السوق تشير إلى أن قيمة قطاع الواقع الافتراضي في الألعاب قد تصل إلى 50 مليار دولار بحلول عام 2030، مما يعكس الإقبال الكبير على هذه التقنية. في عام 2021، كانت قيمة السوق العالمية لتقنية الواقع الافتراضي في الألعاب (بما فيها الألعاب هات) حوالي 6.1 مليار دولار، وهو ما يشير إلى توقّع نمو سنوي مركب بنسبة 18.5% حتى عام 2030. علاوة على ذلك، تشير البيانات إلى أن نسبة اللاعبين الذين يفضلون تجربة الواقع الافتراضي في ألعاب الألعاب قد زادت بنسبة 30% بين عامي 2020 و2023. وقد أدى هذا التوجه إلى دخول المزيد من الالعاب في هذا المجال لتلبية احتياجات اللاعبين الباحثين عن التجارب الغامرة. ويُعد موقع ask gamblers مرجعًا لعدد من الألعاب التي تقدم هذه التكنولوجيا، حيث يتزايد الإقبال على الألعاب التي تعتمد على الواقع الافتراضي لتوفير تجربة شبيهة بالألعاب الفعلية. الذكاء الاصطناعي: تعزيز الشفافية والأمان الذكاء الاصطناعي يلعب دورًا رئيسيًا في تحسين تجربة المستخدم في الألعاب على الإنترنت، حيث يُستخدم AI لتحليل بيانات اللاعبين وتقديم توصيات مخصصة، فضلًا عن اكتشاف محاولات الغش. أحد الأمثلة البارزة على تطبيق الذكاء الاصطناعي هو القدرة على تحديد الأنماط غير العادية في سلوك اللاعبين، وهو ما يقلل من الاحتيال ويعزز النزاهة في الألعاب. بحسب تقرير صادر عن Grand View Research، من المتوقع أن تنمو سوق الذكاء الاصطناعي في قطاع الألعاب بنسبة 21.5% سنويًا بين عامي 2021 و2028. هذا النمو يعكس الاعتماد المتزايد على AI لتحسين عمليات الالعاب وإدارة مخاطر المقامرة غير القانونية. على سبيل المثال، في عام 2022، تم استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي لاكتشاف محاولات غش في أكثر من 15% من الألعاب الإلكترونية، مما أدى إلى تقليل الاحتيال بنسبة 30%. التحليلات التنبؤية: تحسين استراتيجية اللاعبين الذكاء الاصطناعي لا يقتصر على الأمان فحسب، بل يساهم أيضًا في تحسين تجربة اللاعب من خلال التحليلات التنبؤية. باستخدام تقنيات AI، يمكن الألعاب هات تحليل بيانات اللاعبين وتقديم نصائح واستراتيجيات مخصصة لهم بناءً على أنماط اللعب السابقة. على سبيل المثال، تشير التقارير إلى أن استخدام التحليلات التنبؤية أدى إلى زيادة أرباح اللاعبين بنسبة 10-15% في بعض الألعاب التي تعتمد هذه التقنية. الأتمتة: رفع كفاءة العمليات الأتمتة أصبحت عنصرًا أساسيًا في تحسين عمليات الألعاب الإلكترونية، حيث تُساهم في تسهيل العديد من العمليات التي كانت تستغرق وقتًا طويلًا وتحتاج إلى تدخل بشري. باستخدام أنظمة الأتمتة، يمكن الألعاب هات إدارة حسابات اللاعبين، ومعالجة عمليات السحب والإيداع، بالإضافة إلى تقديم دعم العملاء بشكل أسرع وأكثر فعالية. من بين الفوائد الرئيسية للأتمتة في الألعاب الانترنت: 1. تحسين تجربة العملاء: بفضل أنظمة الدردشة الآلية (Chatbots) المعتمدة على الذكاء الاصطناعي، يمكن الألعاب تقديم دعم فوري على مدار الساعة للاعبين. هذه الأنظمة قادرة على التعامل مع استفسارات العملاء بشكل فعال، بما في ذلك حل مشكلات الحسابات أو الإجابة عن أسئلة حول الألعاب المتاحة، مما يُساهم في تحسين تجربة المستخدم. تقارير السوق تشير إلى أن الأتمتة قادرة على تقليل وقت الاستجابة لاستفسارات العملاء بنسبة تصل إلى 60%. 2. تقليل التكاليف التشغيلية: الأتمتة تُساعد في تقليل الحاجة إلى موظفين للقيام بالمهام المتكررة، مثل معالجة المعاملات المالية أو إدارة البيانات. وفقًا لدراسات، يمكن للأتمتة أن تُخفض التكاليف التشغيلية بنسبة تتراوح بين 25-30%، مما يسمح لل الألعاب هات توجيه الموارد نحو تحسين الخدمات الأخرى، مثل توسيع خيارات الألعاب أو تطوير تكنولوجيا جديدة. 3. إدارة البيانات والمعاملات بشكل أسرع وأكثر دقة: الأتمتة تعمل على تحسين دقة العمليات وتقليل الأخطاء البشرية. على سبيل المثال، عمليات السحب والإيداع يمكن أن تتم بشكل أوتوماتيكي بالكامل، مما يُقلل من الأخطاء ويُسرّع من عملية تنفيذ المعاملات. في المتوسط، الأنظمة المؤتمتة تُقلل من معدل الأخطاء بنسبة 40% مقارنة بالعمليات اليدوية، كما يمكنها تقليص وقت معالجة السحوبات بنسبة تصل إلى 50%. 4. تخصيص المكافآت والعروض الترويجية: الأتمتة تُتيح الألعاب هات تحليل بيانات اللاعبين وتخصيص المكافآت والعروض بناءً على سلوكيات اللعب الخاصة بكل لاعب. هذا يزيد من مستوى الولاء بين اللاعبين ويُعزز من تفاعلهم مع الألعاب . تقارير أشارت إلى أن اللاعبين الذين يحصلون على عروض مخصصة عبر الأتمتة يميلون إلى زيادة معدل إنفاقهم بنسبة 20-25%. 5. الحماية من الغش: أنظمة الأتمتة، بالتعاون مع الذكاء الاصطناعي، تُستخدم للكشف عن الأنماط غير الطبيعية في اللعب التي قد تشير إلى محاولات غش أو احتيال. هذا يُساهم في حماية اللاعبين وضمان عدالة الألعاب، مما يُعزز من سمعة الالعاب وثقة المستخدمين فيها. الواقع المعزز والواقع المختلط: المستوى القادم من التجربة الرقمية إلى جانب VR وهناك تقنية أخرى بدأت تلعب دورًا متزايدًا في الألعاب هات، وهي الواقع المعزز (AR). الواقع المعزز يُتيح للاعبين دمج العناصر الرقمية مع بيئتهم الواقعية، مما يُوفر تجارب تفاعلية متقدمة. بحلول عام 2025، من المتوقع أن تصل قيمة سوق الواقع المعزز إلى 25 مليار دولار، وهو ما يُعزز من دور هذه التقنية في قطاع الألعاب التفاعلية. الخلاصة: التكنولوجيا تعيد تشكيل صناعة باستخدام التكنولوجيا الحديثة مثل الذكاء الاصطناعي والواقع الافتراضي، أصبحت الالعاب أكثر تطورًا وتفاعلية. هذه التقنيات لا تُساهم فقط في تحسين تجربة المستخدم، بل أيضًا في تعزيز الأمان والشفافية. مع استمرار الابتكار في هذا المجال، من المتوقع أن تشهد الألعاب الرقمية المزيد من التوسع والتحسينات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store