logo
ترامب: إسرائيل تبلي بلاء عسكريًا جيدًا وإيران تعاني

ترامب: إسرائيل تبلي بلاء عسكريًا جيدًا وإيران تعاني

البوابةمنذ 6 ساعات

قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أن إسرائيل تبلي بلاء عسكريا جيدا وإيران تعاني، بحسب ما ذكرت قناة "سكاي نيوز" في نبأ عاجل.
ترامب: لا يمكنني حسم القرار بشأن إيران الآن
وأضاف: "لا يمكنني حسم القرار بشأن إيران الآن. أعتقد أن إيران كانت على بعد أسابيع أو أشهر من امتلاك سلاح نووي. الإيرانيون لا يريدون التفاوض مع الأوروبيين بل معنا. سنتحدث مع إيران وسنرى ما الذي يمكن أن يحدث بعد ذلك. سنرى إن كان الإيرانيون سيحكمون العقل."
وتابع: "قد يكون من الصعب على إسرائيل التوقف عن القصف قبل بدء المفاوضات. من الصعب مطالبة إسرائيل بوقف الضربات الجوية. ربما أدعم وقف إطلاق النار. يصعب أن نصدق نية إيران بخصوص أن برنامجها النووي سلمي. مديرة الاستخبارات الوطنية جابارد مخطئة بشأن عدم وجود دليل على قيام إيران بصنع سلاح نووي."
كما أبدي ترامب عدم تفائله بقدرة الأوروبيين على المساعدة في إنهاء النزاع بين إسرائيل وإيران.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الحرس الثوري الإيراني: استخدمنا صواريخ دقيقة بالوقود الصلب والسائل في الهجوم على إسرائيل
الحرس الثوري الإيراني: استخدمنا صواريخ دقيقة بالوقود الصلب والسائل في الهجوم على إسرائيل

البوابة

timeمنذ 16 دقائق

  • البوابة

الحرس الثوري الإيراني: استخدمنا صواريخ دقيقة بالوقود الصلب والسائل في الهجوم على إسرائيل

أكد الحرس الثوري الإيراني، أنه استخدم صواريخ دقيقة تعمل بالوقود الصلب والسائل في الهجوم الأخير على إسرائيل. وأشار إلى أن الهجوم استهدف مواقع استراتيجية في الأراضي الإسرائيلية، مؤكدًا أن أنظمة الدفاع الجوي الإسرائيلية لم تتمكن من اعتراض الطائرات المسيرة من نوع "شاهد 136" التي شاركت في الهجوم. كما أعلن الحرس الثوري أن القصف الصاروخي على إسرائيل سيستمر بشكل متواصل، مؤكدًا أن هذا الهجوم هو جزء من الرد الإيراني على الهجمات الإسرائيلية المستمرة ضد إيران. شهدت إسرائيل تصعيدًا كبيرًا اليوم السبت، حيث أُطلقت عدة صواريخ من الأراضي الإيرانية باتجاه أهداف إسرائيلية، ما أدى إلى دوي صفارات الإنذار في منطقة تل أبيب الكبرى. وذكرت وسائل الإعلام الإسرائيلية أن حريقًا اندلع في مبنى بمدينة حولون، الواقعة جنوبي تل أبيب، نتيجة سقوط شظايا صواريخ اعتراضية أُطلقت من الدفاعات الجوية الإسرائيلية، في محاولة لاعتراض الصواريخ الإيرانية. وقالت القناة 12 الإسرائيلية أن صاروخًا إيرانيًا أصاب موقعًا في وسط إسرائيل، بينما أفادت صحيفة "يديعوت آحرنوت" بأن صاروخًا آخر سقط على مبنى في تل أبيب، في تصعيد عسكري بين الجانبين. وبينما أكد الجيش الإسرائيلي أن دفاعاته الجوية اعترضت العديد من الصواريخ، أشارت هيئة البث الإسرائيلية إلى سماع دوي انفجارات في تل أبيب والقدس. كما أعلن الجيش عن اعتراض طائرة مسيرة دخلت المجال الجوي شمال البلاد. جامعة الدول العربية تدعو إلى استئناف المفاوضات بشأن الملف النووي الإيراني دعا مجلس جامعة الدول العربية إلى العودة للمفاوضات الهادفة للتوصل إلى اتفاق شامل بشأن الملف النووي الإيراني، مؤكدًا ضرورة دعم الجهود الرامية إلى التهدئة في المنطقة. كما أدان مجلس جامعة الدول العربية العدوان الإسرائيلي الأخير على الأراضي الإيرانية، مُعتبرًا أنه يشكل تهديدًا مباشرًا للسلم والأمن الإقليمي. ترامب: لن نسمح لإيران بامتلاك سلاح نووي.. وإسرائيل تؤدي "عملًا جيدًا" أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن الولايات المتحدة لن تسمح لإيران بامتلاك سلاح نووي تحت أي ظرف، مشيرًا إلى أن طهران كانت قاب قوسين أو أدنى من تحقيق هذا الهدف. وأوضح ترامب أن المهلة التي حددها لمدة أسبوعين تهدف إلى اختبار ما إذا كان البعض سيعود إلى رشده، لافتًا إلى أن إيران تفضل التفاوض المباشر مع الولايات المتحدة بدلًا من أوروبا، التي اعتبرها غير قادرة على التأثير في الملف الإيراني. كما وصف ترامب الوضع بالمعقد، معتبرًا أن وقف الغارات الإسرائيلية على إيران "صعب للغاية في الوقت الحالي"، مشيدًا بأداء إسرائيل في هذا الصراع، في حين قال إن إيران لا تبلي بلاءً حسنًا. ولم يستبعد ترامب دعم وقف إطلاق النار بين طهران وتل أبيب إذا ما توفرت الظروف المناسبة. كما وجّه ترامب انتقادات لاذعة لبعض أجهزة الاستخبارات الأمريكية، مشككًا في تقييماتها بشأن البرنامج النووي الإيراني، ومؤكدًا أن مديرة الاستخبارات "مخطئة" في استبعاد وجود أدلة على سعي طهران لامتلاك السلاح النووي.

فيديو.. خليل يغادر السجن والبيت الأبيض يستنكر
فيديو.. خليل يغادر السجن والبيت الأبيض يستنكر

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 18 دقائق

  • سكاي نيوز عربية

فيديو.. خليل يغادر السجن والبيت الأبيض يستنكر

وكان خليل من الشخصيات البارزة في الاحتجاجات المؤيدة للفلسطينيين والمناهضة لحرب إسرائيل على غزة، وألقى مسؤولو الهجرة القبض عليه في سكنه الجامعي في مانهاتن في الثامن من مارس الماضي. ووصف ترامب الاحتجاجات بأنها معادية للسامية وتوعد بترحيل الطلاب الأجانب المشاركين فيها، وأصبح خليل أول هدف لهذه السياسة. وبعد الاستماع إلى المرافعات الشفوية من محامي خليل ووزارة الأمن الداخلي، أمر قاضي المحكمة الجزئية الأميركية مايكل فاربيارز في نيوارك بولاية نيوجيرسي وزارة الأمن الداخلي بإطلاق سراحه من الحجز، في مركز احتجاز للمهاجرين في ريف لويزيانا ، بموعد أقصاه الساعة 6:30 مساء (7:30 بتوقيت شرق الولايات المتحدة) يوم الجمعة. وأظهرت لقطات بثتها شبكات إخبارية إطلاق سراح خليل من السجن، بعدما احتجز لأكثر من 3 أشهر. وشوهد الطالب مغادرا مركز احتجاز المهاجرين في لويزيانا مرتديا كوفية فلسطينية ، بعد ساعات من صدور أمر من قاض فدرالي بالإفراج عنه. وقال فاربيارز إن الحكومة لم تبذل أي محاولة لدحض الأدلة التي قدمها محامو خليل على أنه لا يشكل خطرا على المجتمع، أو أنه لن يهرب. وأضاف القاضي في معرض إصدار حكمه: "هناك على الأقل جانب يشوب الادعاء الأساسي وهو وجود محاولة لاستغلال تهمة الهجرة هنا لمعاقبة مقدم الالتماس (خليل)"، وأضاف أن معاقبة شخص في قضية هجرة مدنية أمر غير دستوري. ويقول خليل، الحاصل على إقامة قانونية دائمة في الولايات المتحدة ، إنه يعاقب على خطابه السياسي، في مخالفة للتعديل الأول للدستور الأميركي، واستنكر تهم معاداة السامية والعنصرية في مقابلات مع شبكة "سي إن إن" وغيرها من وسائل الإعلام العام الماضي. وقال محامو خليل إن موكلهم، الذي ولد في سوريا، يعتزم العودة إلى نيويورك ليكون إلى جانب زوجته الدكتورة نور عبد الله وابنهما الرضيع، الذي ولد خلال فترة احتجازه التي استمرت 104 أيام. وقالت نور في بيان: "نحتفل اليوم بعودة محمود إلى نيويورك ليلتئم شمل عائلتنا الصغيرة والمجتمع الذي دعمنا منذ يوم اعتقاله ظلما بسبب مناصرته لحرية فلسطين". واستنكر البيت الأبيض قرار الإفراج عن خليل، مؤكدا أنه يجب ترحيله بتهمة ممارسة "سلوك يضر بمصالح السياسة الخارجية الأميركية"، و"الحصول على تأشيرة دراسية عن طريق الاحتيال". وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض أبيجيل جاكسون في بيان: "لا أساس لأمر قاض اتحادي محلي في نيوجيرسي ، الذي يفتقر إلى الاختصاص القضائي، بالإفراج عن خليل من مركز احتجاز في لويزيانا". وأضافت: "نتوقع تأكيد صحة موقفنا في الاستئناف، ونتطلع إلى ترحيل خليل من الولايات المتحدة". ورغم صدور أمر قضائي بالإفراج عن خليل، فإن إجراءات سلطات الهجرة بحقه لا تزال مستمرة. ورفض قاضي الهجرة في لويزيانا الذي نظر في قضيته الجمعة، طلب اللجوء الذي تقدم به، وقضى بإمكانية ترحيله بناء على ادعاءات الحكومة بالاحتيال في مسألة الهجرة، ورفض جلسة لنظر الإفراج عنه مقابل كفالة. وجعل قرار فربيارز طلب الكفالة غير ذي جدوى. وسبق أن أصدر فاربيارز حكما هذا الشهر قضى فيه أن الحكومة انتهكت حق خليل في حرية التعبير من خلال احتجازه بموجب قانون نادر الاستخدام، يمنح وزير الخارجية صلاحية طلب ترحيل غير المواطنين إذا اعتُبرت إقامتهم في البلاد تتعارض مع مصالح السياسة الخارجية الأميركية. لكن القاضي رفض في 13 يونيو الأمر بالإفراج عن خليل من مركز احتجاز في لويزيانا، بعد أن أعلنت إدارة ترامب أن خليل محتجز على خلفية تهمة أخرى تتعلق بإخفائه معلومات في طلبه للحصول على الإقامة الدائمة بشكل قانوني. وينفي محامو خليل هذا الادعاء، ويقولون إن الناس نادرا ما يحتجزون بمثل هذه التهم، وحثوا فاربيارز في 16 يونيو على الموافقة على طلب منفصل من موكلهم بالإفراج عنه بكفالة أو نقله إلى مركز احتجاز المهاجرين في نيوجيرسي، ليكون أقرب إلى عائلته في نيويورك. وفي جلسة الجمعة، قال فاربيارز إنه "من غير المعتاد للغاية" أن تسجن الحكومة مهاجرا متهما بإهمال في طلبه للحصول على الإقامة الدائمة في الولايات المتحدة. وأصبح خليل، البالغ من العمر 30 عاما، مقيما دائما في الولايات المتحدة العام الماضي، وزوجته وابنه حديث الولادة مواطنان أميركيان. وكتب محامو إدارة ترامب في ملف قدموه في 17 يونيو، أن طلب خليل للإفراج عنه يجب أن يُوجه إلى القاضي المشرف على قضيته المتعلقة بالهجرة، وهي عملية إدارية تتعلق بإمكانية ترحيله، وليس إلى فاربيارز، الذي ينظر فيما إذا كان اعتقال خليل في الثامن من مارس واحتجازه اللاحق دستوريا.

باكستان ترشح ترامب لـ«نوبل للسلام».. والرئيس شاكيا: لن أحصل عليها
باكستان ترشح ترامب لـ«نوبل للسلام».. والرئيس شاكيا: لن أحصل عليها

العين الإخبارية

timeمنذ 20 دقائق

  • العين الإخبارية

باكستان ترشح ترامب لـ«نوبل للسلام».. والرئيس شاكيا: لن أحصل عليها

تم تحديثه السبت 2025/6/21 05:33 ص بتوقيت أبوظبي رشّحت باكستان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لجائزة نوبل للسلام لعام 2026، مُشيدةً بـ«تدخله الدبلوماسي وقيادته المحورية» خلال الصراع الأخير مع الهند، إلا أن ترامب رد شاكيا، بأنه «لن يحصل عليها مهما فعل». وبحسب بيان صادر عن الحكومة الباكستانية، فإن إسلام أباد، قررت التوصية رسميًا بمنح الرئيس دونالد ترامب جائزة نوبل للسلام لعام 2026، «تقديرًا لتدخله الدبلوماسي الحاسم وقيادته المحورية خلال الأزمة الهندية الباكستانية الأخيرة». جاء الترشيح بعد وقت قصير من استضافة الرئيس ترامب لقائد الجيش الباكستاني، عاصم منير، في البيت - وهو اجتماع نادر أعقب اندلاع حرب عسكرية استمرت أربعة أيام بين الهند وباكستان. وفقًا لقناة «جيو نيوز»، انضم منير إلى ترامب لتناول الغداء في البيت الأبيض، إلا أن تفاصيل محادثتهما لم تُنشر. وكان منير، الذي يحمل الآن لقب «المشير الميداني»، قد دافع سابقًا عن ترشيح ترامب لجائزة نوبل للسلام، مُشيدًا به في تجنّب مواجهة نووية محتملة بين البلدين. وأكدت المتحدثة باسم البيت الأبيض آنا كيلي قبل الاجتماع أن «ترامب سيستضيف منير بعد أن دعا إلى ترشيح الرئيس لجائزة نوبل للسلام لمنع حرب نووية بين الهند وباكستان». وبحسب صحيفة «داون»، فإن المسؤولين الباكستانيين يعتبرون دعوة البيت الأبيض لقائد الجيش عاصم منير بمثابة نجاح دبلوماسي كبير. فما رد ترامب؟ رغم احتفاله يوم الجمعة باتفاق لإنهاء الصراع بين رواندا وجمهورية الكونغو الديمقراطية، أعرب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن أسفه لأنه قد لا يفوز بجائزة نوبل للسلام عن عمله في الاتفاق، أو عن الاتفاقيات الدولية الأخرى التي ساعد في التفاوض عليها أثناء توليه منصبه. واشتكى من أنه يعتقد أنه قد لا يحظى بالثناء على الاتفاق، ولا على مجموعة أخرى من الصراعات التي ساعدت الولايات المتحدة في حلها. وتابع: «لن أحصل على جائزة نوبل للسلام لهذا، ولن أحصل على جائزة نوبل للسلام لوقف الحرب بين الهند وباكستان، ولن أحصل على جائزة نوبل للسلام لوقف الحرب بين صربيا وكوسوفو»، مشيرا أيضا إلى الصراعات في شمال أفريقيا والشرق الأوسط. جاء منشور ترامب بعد ساعات فقط من إعلان باكستان ترشيحه لجائزة السلام. وكانت الهند وباكستان قد اتفقتا على وقف إطلاق النار في مايو/أيار الماضي بعد أيام من تبادل كثيف لإطلاق الصواريخ بين البلدين، وهو اتفاق قال ترامب إنه لعب دورًا محوريًا فيه. وسعى رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي إلى التقليل من شأن ادعاءات ترامب. وأضاف ترامب: «لا، لن أحصل على جائزة نوبل للسلام مهما فعلت، بما في ذلك روسيا وأوكرانيا، وإسرائيل وإيران، مهما كانت النتائج، لكن الناس يعرفون، وهذا كل ما يهم بالنسبة لي». ويُعد ترشيح باكستان لترامب خامس ترشيح له. قائمة المرشحين للجائزة واسعة، وتشمل أساتذة جامعات وأعضاء في جمعيات وطنية مثل الكونغرس. كما سبق ترشيح مايكل جاكسون والاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) للجائزة. وقال ترامب مرارا وتكرارا خلال حملته الانتخابية إنه يستحق الحصول على الجائزة، التي فاز بها الرئيس السابق أوباما في عام 2009. aXA6IDQ1LjI0Ni4yMTIuMjQxIA== جزيرة ام اند امز EG

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store