logo
باكستان ترشح ترامب لـ«نوبل للسلام».. والرئيس شاكيا: لن أحصل عليها

باكستان ترشح ترامب لـ«نوبل للسلام».. والرئيس شاكيا: لن أحصل عليها

تم تحديثه السبت 2025/6/21 05:33 ص بتوقيت أبوظبي
رشّحت باكستان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لجائزة نوبل للسلام لعام 2026، مُشيدةً بـ«تدخله الدبلوماسي وقيادته المحورية» خلال الصراع الأخير مع الهند، إلا أن ترامب رد شاكيا، بأنه «لن يحصل عليها مهما فعل».
وبحسب بيان صادر عن الحكومة الباكستانية، فإن إسلام أباد، قررت التوصية رسميًا بمنح الرئيس دونالد ترامب جائزة نوبل للسلام لعام 2026، «تقديرًا لتدخله الدبلوماسي الحاسم وقيادته المحورية خلال الأزمة الهندية الباكستانية الأخيرة».
جاء الترشيح بعد وقت قصير من استضافة الرئيس ترامب لقائد الجيش الباكستاني، عاصم منير، في البيت - وهو اجتماع نادر أعقب اندلاع حرب عسكرية استمرت أربعة أيام بين الهند وباكستان.
وفقًا لقناة «جيو نيوز»، انضم منير إلى ترامب لتناول الغداء في البيت الأبيض، إلا أن تفاصيل محادثتهما لم تُنشر. وكان منير، الذي يحمل الآن لقب «المشير الميداني»، قد دافع سابقًا عن ترشيح ترامب لجائزة نوبل للسلام، مُشيدًا به في تجنّب مواجهة نووية محتملة بين البلدين.
وأكدت المتحدثة باسم البيت الأبيض آنا كيلي قبل الاجتماع أن «ترامب سيستضيف منير بعد أن دعا إلى ترشيح الرئيس لجائزة نوبل للسلام لمنع حرب نووية بين الهند وباكستان».
وبحسب صحيفة «داون»، فإن المسؤولين الباكستانيين يعتبرون دعوة البيت الأبيض لقائد الجيش عاصم منير بمثابة نجاح دبلوماسي كبير.
فما رد ترامب؟
رغم احتفاله يوم الجمعة باتفاق لإنهاء الصراع بين رواندا وجمهورية الكونغو الديمقراطية، أعرب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن أسفه لأنه قد لا يفوز بجائزة نوبل للسلام عن عمله في الاتفاق، أو عن الاتفاقيات الدولية الأخرى التي ساعد في التفاوض عليها أثناء توليه منصبه.
واشتكى من أنه يعتقد أنه قد لا يحظى بالثناء على الاتفاق، ولا على مجموعة أخرى من الصراعات التي ساعدت الولايات المتحدة في حلها.
وتابع: «لن أحصل على جائزة نوبل للسلام لهذا، ولن أحصل على جائزة نوبل للسلام لوقف الحرب بين الهند وباكستان، ولن أحصل على جائزة نوبل للسلام لوقف الحرب بين صربيا وكوسوفو»، مشيرا أيضا إلى الصراعات في شمال أفريقيا والشرق الأوسط.
جاء منشور ترامب بعد ساعات فقط من إعلان باكستان ترشيحه لجائزة السلام. وكانت الهند وباكستان قد اتفقتا على وقف إطلاق النار في مايو/أيار الماضي بعد أيام من تبادل كثيف لإطلاق الصواريخ بين البلدين، وهو اتفاق قال ترامب إنه لعب دورًا محوريًا فيه. وسعى رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي إلى التقليل من شأن ادعاءات ترامب.
وأضاف ترامب: «لا، لن أحصل على جائزة نوبل للسلام مهما فعلت، بما في ذلك روسيا وأوكرانيا، وإسرائيل وإيران، مهما كانت النتائج، لكن الناس يعرفون، وهذا كل ما يهم بالنسبة لي».
ويُعد ترشيح باكستان لترامب خامس ترشيح له. قائمة المرشحين للجائزة واسعة، وتشمل أساتذة جامعات وأعضاء في جمعيات وطنية مثل الكونغرس. كما سبق ترشيح مايكل جاكسون والاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) للجائزة.
وقال ترامب مرارا وتكرارا خلال حملته الانتخابية إنه يستحق الحصول على الجائزة، التي فاز بها الرئيس السابق أوباما في عام 2009.
aXA6IDQ1LjI0Ni4yMTIuMjQxIA==
جزيرة ام اند امز
EG

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"تمويل بغباء".. ترامب يكشف سرا عن سد النهضة
"تمويل بغباء".. ترامب يكشف سرا عن سد النهضة

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 40 دقائق

  • سكاي نيوز عربية

"تمويل بغباء".. ترامب يكشف سرا عن سد النهضة

وجاء تعليق ترامب عبر منشور على منصة "تروث سوشال"، الجمعة، أعلن فيها عن اتفاق سلام بين الكونغو الديمقراطية ورواندا. وكتب ترامب: "يسعدني جدا أن أبلغكم أنني رتبت، بالتعاون مع وزير الخارجية ماركو روبيو، معاهدة رائعة بين جمهورية الكونغو الديمقراطية ورواندا، في حربهما التي عرفت إراقة دماء بعنف وموتا، بشكل يفوق معظم الحروب الأخرى، واستمرت لعقود". وأضاف الرئيس الأميركي: "سيحضر ممثلون من رواندا والكونغو إلى واشنطن، الإثنين، لتوقيع الوثائق. إنه يوم عظيم لإفريقيا، وبصراحة، يوم عظيم للعالم". وقال: "لن أحصل على جائزة نوبل للسلام لهذا، ولن أحصل على جائزة نوبل للسلام لوقف الحرب بين الهند وباكستان، ولن أحصل على جائزة نوبل للسلام لوقف الحرب بين صربيا وكوسوفو، ولن أحصل على جائزة نوبل للسلام للحفاظ على السلام بين مصر وإثيوبيا (سد ضخم بنته إثيوبيا، مولته بغباء الولايات المتحدة، يقلل بشكل كبير من تدفق المياه إلى نهر النيل)، ولن أحصل على جائزة نوبل للسلام لإبرام الاتفاقيات الإبراهيمية في الشرق الأوسط، التي، إذا سارت الأمور على ما يرام، ستوقع عليها دول إضافية، وستوحد الشرق الأوسط لأول مرة. لا، لن أحصل على جائزة نوبل للسلام بغض النظر عما أفعله، بما في ذلك روسيا وأوكرانيا، وإسرائيل وإيران، مهما كانت تلك النتائج، لكن الناس يعرفون، وهذا كل ما يهمني". وقبل أيام تحدث ترامب أيضا عن أزمة سد النهضة بين مصر وإثيوبيا، مشيرا إلى "جهوده في إرساء السلام"، وذلك في معرض حديثه عن محاولات وقف الحرب بين إسرائيل وإيران. وقال ترامب، الأحد، على منصة "تروث سوشال" أيضا، إنه عازم على تحقيق السلام بين إسرائيل وإيران وإرساء التهدئة في الشرق الأوسط، كما فعل في صراعات مختلفة ذكر من بينها الهند وباكستان، وصربيا وكوسوفو، ومصر وإثيوبيا. وكتب: "مثال آخر هو مصر وإثيوبيا وصراعهما حول سد ضخم يؤثر على نهر النيل العظيم"، مؤكدا أن "هناك سلاما حاليا، على الأقل حتى الآن، بفضل تدخلي، وسيبقى كذلك!". وكان ترامب لعب دور الوسيط في مفاوضات سد النهضة أثناء ولايته الأولى، إلا أنه لم ينجح في حل الخلاف بين البلدين.

محمود خليل «حرًا» بأمر قضائي.. «صوت غزة» في الجامعات الأمريكية
محمود خليل «حرًا» بأمر قضائي.. «صوت غزة» في الجامعات الأمريكية

العين الإخبارية

timeمنذ 2 ساعات

  • العين الإخبارية

محمود خليل «حرًا» بأمر قضائي.. «صوت غزة» في الجامعات الأمريكية

تم تحديثه السبت 2025/6/21 07:17 ص بتوقيت أبوظبي بعد أكثر من ثلاثة أشهر في الاحتجاز، أسدل قاض فيدرالي الستار على أزمة محمود خليل، الطالب في جامعة كولومبيا الذي تحول إلى قائد للاحتجاجات المؤيدة للفلسطينيين في الجامعات الأمريكية. ففي قرار صادر عنه الجمعة، أمر قاضي المقاطعة مايكل فاربيارز خلال جلسة استماع، بالإفراج عن خليل بكفالة، ما يسمح له بالعودة إلى نيويورك بينما يستمر النظر بقضية ترحيله. وخليل، المقيم الدائم بشكل قانوني في الولايات المتحدة والمتزوج من مواطنة أمريكية ولديه ابن مولود في الولايات المتحدة، محتجز منذ آذار/مارس ويواجه خطر الترحيل. وأظهرت لقطات بثتها شبكات إخبارية إطلاق سراح محمود خليل من سجن فيدرالي الجمعة بعد أكثر من ثلاثة أشهر في الاحتجاز. وشوهد الطالب السابق في جامعة كولومبيا مغادرا مركز احتجاز المهاجرين في جينا بولاية لويزيانا مرتديا كوفية فلسطينية، بعد ساعات من صدور أمر من قاض فدرالي بالإفراج عنه . وقالت طبيبة الأسنان نور عبدالله زوجة خليل المولودة في ميشيغن، في بيان: «بعد أكثر من ثلاثة أشهر، يمكننا أخيرا أن نتنفس الصعداء، ونعلم أن محمود في طريقه إلى منزله». وأضافت الزوجة التي أنجبت طفلها الأول بينما كان زوجها محتجزا: «نعلم أن هذا الحكم لا يعالج الظلم الذي ألحقته إدارة ترامب بعائلتنا وبآخرين كثيرين تحاول الحكومة إسكاتهم بسبب انتقادهم الإبادة الجماعية الإسرائيلية المستمرة ضد الفلسطينيين». ورحّب أمول سينها، المدير التنفيذي للاتحاد الأمريكي للحريات المدنية في نيوجيرزي الذي يمثل خليل إلى جانب منظمات حقوقية أخرى، بأمر الإفراج. وقال سينها: «هذه خطوة مهمة في سبيل الدفاع عن حقوق خليل، في ظل استمرار استهدافه بشكل غير قانوني من قبل الحكومة الفيدرالية بسبب دفاعه عن حقوق الفلسطينيين». ومنذ اعتقاله في 8 مارس/آذار على يد عناصر من إدارة الهجرة والجمارك، أصبح خليل رمزا لحملة ترامب لقمع النشاط الطلابي المعارض للحرب الإسرائيلية في غزة، بذريعة مكافحة معاداة السامية. وكان خليل -آنذاك- طالب دراسات عليا في جامعة كولومبيا بنيويورك ومن أبرز قادة الاحتجاجات الجامعية على مستوى البلاد ضد حرب غزة. وبعد اعتقاله، نقلت السلطات الأمريكية خليل، المولود في سوريا لأبوين فلسطينيين، إلى مركز احتجاز في لويزيانا يبعد نحو ألفي كيلومتر عن منزله في نيويورك، بانتظار ترحيله. واستند وزير الخارجية ماركو روبيو إلى قانون يعود لخمسينيات القرن الماضي يسمح للولايات المتحدة بترحيل الأجانب الذين تعتبر سياساتهم الخارجية معارضة. ويعتبر روبيو أن الحماية الدستورية الأمريكية لحرية التعبير لا تنطبق على الأجانب، وأنه وحده من يملك اتخاذ القرارات دون مراجعة قضائية. وأُلغيت تأشيرات مئات الطلاب لأسباب شتى بينها كتابة مقالات رأي أو منشورات أو بسبب سوابق اعتقال بسيطة. وخلص القاضي فاربيارز الاسبوع الماضي إلى أنه لا يحق للحكومة احتجاز خليل أو ترحيله بناء على تأكيدات روبيو بأن وجوده على الأراضي الأميركية يشكل تهديدا للأمن القومي. وزعمت الحكومة أيضا أن هناك أخطاء في طلبه للحصول على الإقامة الدائمة كسبب لاحتجاز خليل وترحيله. aXA6IDQ2LjIwMi42OC4yMjYg جزيرة ام اند امز US

وزير الخارجية الإيراني يصل إسطنبول للمشاركة في اجتماع منظمة التعاون الإسلامي
وزير الخارجية الإيراني يصل إسطنبول للمشاركة في اجتماع منظمة التعاون الإسلامي

البوابة

timeمنذ 2 ساعات

  • البوابة

وزير الخارجية الإيراني يصل إسطنبول للمشاركة في اجتماع منظمة التعاون الإسلامي

وصل وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، اليوم السبت، إلى مدينة إسطنبول التركية للمشاركة في اجتماع منظمة التعاون الإسلامي. وزير الخارجية الإيراني: أمريكا استخدمت المحادثات النووية كغطاء للهجوم الإسرائيلي على إيران قال وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، أن الولايات المتحدة تستخدم المحادثات النووية كغطاء للهجوم الإسرائيلي الأخير على إيران. وأشار إلى أن الهجوم الإسرائيلي جاء في وقت حساس، بعد بدء محادثات تهدف إلى تخفيف التوترات بين طهران والدول الغربية، مؤكدًا أن هذه التطورات تثير تساؤلات حول نوايا واشنطن. وأضاف عراقجي: "ما حدث يظهر بوضوح كيف أن أمريكا استخدمت المحادثات كغطاء للهجوم الإسرائيلي على إيران، وهو ما يزيد من تعقيد الوضع". وأكد أن الأمر الآن متروك لإدارة ترامب لإظهار تصميمها على الذهاب إلى حل تفاوضي حقيقي، معتبرًا أن تصريحات الرئيس الأمريكي حول "انتصار إسرائيل" تلقي بظلال من الشك على إمكانية التوصل إلى اتفاق مستقبلي. كما أضاف أن "ترامب لا يفي بوعده". وأشار إلى أنه لا ندري كيف يمكننا الوثوق بترامب وإدارته بعد ما فعلته في الماضي، معتبرًا أن ما قامت به الإدارة الأمريكية خلال المفاوضات النووية السابقة كان بمثابة "خيانة للدبلوماسية"، وذلك في إشارة إلى انسحاب الولايات المتحدة من الاتفاق النووي في عام 2018. وأكد وزير الخارجية الإيراني أن طهران مستعدة للتفاوض لكن بشرط أن توقف إسرائيل هجماتها أولًا، مشددًا على أن "إيران لن تتخلى عن تخصيب اليورانيوم بشكل كامل، وأن تخصيب اليورانيوم هو جزء أساسي من برنامجها النووي السلمي. ترامب: لن نسمح لإيران بامتلاك سلاح نووي.. وإسرائيل تؤدي "عملًا جيدًا" أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن الولايات المتحدة لن تسمح لإيران بامتلاك سلاح نووي تحت أي ظرف، مشيرًا إلى أن طهران كانت قاب قوسين أو أدنى من تحقيق هذا الهدف. وأوضح ترامب أن المهلة التي حددها لمدة أسبوعين تهدف إلى اختبار ما إذا كان البعض سيعود إلى رشده، لافتًا إلى أن إيران تفضل التفاوض المباشر مع الولايات المتحدة بدلًا من أوروبا، التي اعتبرها غير قادرة على التأثير في الملف الإيراني. كما وصف ترامب الوضع بالمعقد، معتبرًا أن وقف الغارات الإسرائيلية على إيران "صعب للغاية في الوقت الحالي"، مشيدًا بأداء إسرائيل في هذا الصراع، في حين قال إن إيران لا تبلي بلاءً حسنًا. ولم يستبعد ترامب دعم وقف إطلاق النار بين طهران وتل أبيب إذا ما توفرت الظروف المناسبة. كما وجّه ترامب انتقادات لاذعة لبعض أجهزة الاستخبارات الأمريكية، مشككًا في تقييماتها بشأن البرنامج النووي الإيراني، ومؤكدًا أن مديرة الاستخبارات "مخطئة" في استبعاد وجود أدلة على سعي طهران لامتلاك السلاح النووي. بوتين: روسيا على اتصال مع إيران وإسرائيل وتقترح حلولًا لتخفيف التصعيد أكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، أمس الجمعة، أن بلاده تُجري اتصالات مباشرة مع كل من إيران وإسرائيل، في ظل التصعيد المتواصل بين الطرفين عقب الهجوم الإسرائيلي الأخير على الأراضي الإيرانية. وقال بوتين: "نحن على تواصل مع إسرائيل وأصدقائنا الإيرانيين، ولدينا بعض المقترحات التي تتضمن مشاركتنا في إطار حلحلة الأزمة". وأشار بوتين إلى أن موسكو لا تسعى للعب دور الوسيط في النزاع بين طهران وتل أبيب، لكنها تطرح رؤيتها الخاصة لإيجاد مخرج للأزمة، مؤكدًا وجود "أرضية مشتركة محتملة" يمكن البناء عليها للتوصل إلى تسوية ترضي الطرفين. وأضاف الرئيس الروسي: "العديد من دول المنطقة لديها علاقات معقدة ومستقرة إلى حد ما مع كل من إيران وإسرائيل، وهذا يوفر فرصة حقيقية للضغط من أجل تهدئة التصعيد"، معربًا عن أمله في أن تسهم دول الجنوب العالمي، لا سيما الإقليمية منها، في إنهاء المرحلة الحادة من الصراع. وحذّر بوتين من أن أي محاولة من الجانب الأوكراني لاستخدام "قنبلة قذرة" على الأراضي الروسية ستكون "الخطأ الأخير للنازيين"، على حد وصفه. وأوضح أن روسيا لا تملك معلومات مؤكدة بشأن هذه الفرضية، لكنه شدد في الوقت ذاته على أن موسكو لا تسعى إلى استسلام كييف، بل إلى "الاعتراف بالحقائق الجديدة على الأرض".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store