
'باطلة وبلا دليل'.. حـــمـــ.اس ترد على اتهامات ترامب لها بسرقة المساعدات
البيان الصادر عن القيادي في الحركة عزت الرشق، جاء تعقيبا على تصريحات للرئيس الأمريكي دونالد ، زعم خلالها أن الحركة 'تسرق' المساعدات.
وفي وقت سابق الجمعة، اتهم ترامب في حديثه لموقع 'أكسيوس' الإخباري، حركة حماس بـ'سرقة' المساعدات التي تدخل إلى غزة، معربا عن 'قلقه' إزاء التقارير التي تتحدث عن المجاعة بالقطاع.
ووفق الموقع الإخباري، أفاد ترامب، باستمرار العمل على خطة لتقديم مساعدات إلى الذي يعاني من كارثة إنسانية تسببت بها إسرائيل، دون ذكر تفاصيل عنها.
وتعقيبا على ذلك، قال الرشق: 'نستنكر بشدّة ترديد الرئيس الأمريكي ترامب للمزاعم والأكاذيب الإسرائيلية باتهام حركة حماس بسرقة وبيع المساعدات الإنسانية في غزة'.
وتابع: 'اتهامات ترامب باطلة ولا تستند إلى أي دليل، وهي تبرّئ المجرم وتحمّل الضحية المسؤولية'.
وأوضح الرشق، أن 'تقارير وشهادات منظمات دولية بما فيها الأمم المتحدة سبق وفندت هذه الادعاءات، كما فنّدها مؤخرا تحقيق داخلي لوكالة التنمية الأمريكية (USAID)، الذي أكّد عدم وجود أي تقارير أو معطيات تشير إلى سرقة المساعدات من قبل حركة حماس'.
وأكد أن 'ما يجري في غزة من تجويع ممنهج وإبادة هو نتيجة مباشرة لسياسة إسرائيل المدعومة أمريكيا، التي تستخدم الغذاء والدواء كسلاح حرب ضد أكثر من مليوني إنسان'.
على موقع ارم نيوز: https://www.eremnews.com/news/arab-world/f3k52g2

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رؤيا
منذ 6 دقائق
- رؤيا
أبو عبيدة يكشف شروط إدخال الأطعمة والأدوية للمحتجزين في غزة
أبو عبيدة: القسام مستعدة للتعامل بإيجابية والتجاوب مع الصليب الأحمر بإدخال أطعمة وأدوية للمحتجزين أبو عبيدة: نشترط فتح الممرات الإنسانية بشكل دائم لمرور الغذاء والدواء لعموم أبناء غزة أبو عبيدة: نشترط لإدخال الطعام للمحتجزين فتح الممرات الإنسانية بشكل طبيعي ودائم لمرور الغذاء والدواء أبو عبيدة: نشترط وقف الطلعات الجوية في أوقات استلام الطرود للمحتجزين لإدخال الصليب الأحمر الطعام أبو عبيدة: كتائب القسام لا تتعمد تجويع المحتجزين أكد أبو عبيدة، المتحدث باسم كتائب عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة حماس أن كتائب القسام مستعدة للتعامل بإيجابية والتجاوب مع أيّ طلبٍ للصليب الأحمر بإدخال أطعمةٍ وأدويةٍ" للمحتجزين بغزة. وأضاف أبو عبيدة في تغريدة الأحد، "نشترط لقبول ذلك فتح الممرات الإنسانية بشكلٍ طبيعيٍ ودائمٍ لمرور الغذاء والدواء لعموم أبناء كل مناطق قطاع غزة"، مضيفا وقف الطلعات الجوية للاحتلال بكل أشكالها في أوقات استلام الطرود للمحتجزين. وتابع: كتائب القسام لا تتعمد تجويع المحتجزين لكنهم يأكلون مما يأكل المقاومين وعموم سكان غزة.


رؤيا
منذ 28 دقائق
- رؤيا
رؤساء أجهزة أمنية سابقون لدى الاحتلال الإسرائيلي يرجون ترمب لإنهاء العدوان على غزة
رؤساء أجهزة أمنية سابقة لدى الاحتلال: إعادة المحتجزين لا يمكن تحقيقها إلا من خلال المفاوضات دعا ثلاثة من كبار المسؤولين الأمنيين السابقين في كيان الاحتلال الإسرائيلي، الرئيس الأمريكي دونالد ترمب للتدخل والضغط على رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لإنهاء الحرب في غزة، مؤكدين أن الأهداف العسكرية قد تم تحقيقها وأن المفاوضات هي السبيل الوحيد لإعادة المحتجزين. وفي رسالة وجهتها مجموعة "قادة من أجل أمن إسرائيل"، حذروا من أن تأخير وقف إطلاق النار يهدد حياة المحتجزين "ويضر بشرعية" كيان الاحتلال مؤكدين على ضرورة دعم تحالف إقليمي بقيادة مصر والسعودية لاستقرار غزة، وفقا لتعبيرهم. وجاء هذا النداء في رسالة تم نشرها لأول مرة عبر صحيفة "جيروزاليم بوست"، حيث وجهها مجموعة "قادة من أجل أمن إسرائيل" (CIS)، والتي تضم أكثر من 600 شخصية سابقة من المؤسسات في كيان الاحتلال الإسرائيلي. في الرسالة، جادل المسؤولون بأن الأهداف العسكرية قد تم تحقيقها إلى حد كبير، وأن الأهداف التالية، وخاصة إعادة المحتجزين لا يمكن تحقيقها إلا من خلال المفاوضات. وطالبوا ترمب بالمساعدة في إنهاء الحرب ودعم تحالف إقليمي لاستقرار غزة، بقيادة مصر، الإمارات، والسعودية، والسلطة الفلسطينية. كما أكدوا على ضرورة أن يقبل الاحتلال الإسرائيلي بوقف إطلاق النار مقابل إطلاق سراح جميع المحتجزين وهو العرض الذي قدمته حماس مرارًا. من جهة أخرى، رفض نتنياهو هذا النهج، مشيرًا إلى مخاوفه من عودة حماس إلى الظهور وضغوط من ائتلافه اليميني. رغم أن الأحزاب المعارضة قد قدمت دعمًا لهذا الاتفاق، إلا أنه ما زال غير مستعد للنظر في منح السلطة الفلسطينية دورًا في غزة.

سرايا الإخبارية
منذ 36 دقائق
- سرايا الإخبارية
إيكونوميست: ترامب لن يسمح للعالم بالتخلص من رسومه الجمركية
سرايا - في الثاني من أبريل/نيسان الماضي، أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب من أمام البيت الأبيض ما سماه 'رسوم يوم التحرير'، وذلك في خطوة أربكت الأسواق العالمية وهددت سلاسل التوريد. لكنْ بعد أسبوع، خفّض ترامب النسب إلى 10% لمعظم الدول، وللصين لاحقًا في مايو/أيار، مما أعاد بعض الاستقرار مؤقتًا. ورغم محاولة الأسواق تجاوز الصدمة، تؤكد إيكونومست أن ترامب لم يتوقف عند ذلك الحد. ففي الأيام الأخيرة أصدر أوامر تنفيذية جديدة ألغى بموجبها الإعفاء المعروف بـ'دي مينيميز' للطرود دون 800 دولار بعدما كان قد ألغاه فقط للصين، كما رفع 'رسم الفنتانيل' على كندا من 25% إلى 35%، معتبرا أنه عقوبة لفشلها في وقف تهريب المخدرات، وردا على دعمها لإقامة دولة فلسطينية، بحسب ما نقلت إيكونومست. وفي سلوك عقابي مشابه، فرض ترامب رسوما بنسبة 50% على أكثر من نصف واردات أميركا من البرازيل، مبررا ذلك بما وصفه بـ'الاضطهاد السياسي' للرئيس السابق جايير بولسونارو، وهو ما شبّهه بالمعاملة التي تعرّض لها شخصيا بعد مغادرته البيت الأبيض عام 2021. رسوم شاملة.. و18% متوسط جديد وتشير إيكونومست إلى أن الرسوم الجديدة التي تطال دولا من الهند إلى آيسلندا، تستهدف شركاء أميركا التجاريين ممن يسجّلون فوائض. وتدخل هذه الرسوم حيز التنفيذ في 7 أغسطس/آب، مما يرفع متوسط الرسوم -وفقًا لتقديرات 'بدجت لاب' في جامعة ييل- إلى نحو 18%. وفي محاولة لتفادي الأسوأ، وقّع الاتحاد الأوروبي في 27 يوليو/تموز اتفاقًا مع ترامب خفّض الرسوم إلى 15% بدلًا من 20% التي أُعلنت في أبريل/نيسان أو 50% التي لوّح بها لاحقًا. وتفيد إيكونومست أن دولا كاليابان وكوريا الجنوبية سلكت المسار ذاته، بينما تواجه الهند احتمال فرض رسوم بنسبة 25% وفق أمر تنفيذي صدر في 31 يوليو/تموز، وسط انتقادات ترامب لـ'قيودها الوقحة'. ويأمل المسؤولون الهنود في خفض هذه النسبة بالتفاوض، خاصة بعد أن منحت إدارة ترامب باكستان، خصمها الإقليمي، رسوما أخف بنسبة 19%. دول صغيرة تُهمّش.. وأخرى تُعاقب ترصد إيكونومست أن دولًا صغيرة مثل ليسوتو وبوتسوانا حظيت بـ'إهمال حميد' حيث فُرضت عليها رسوم موحدة عند 15%، دون 50% التي أُعلنت في أبريل/نيسان. وفي المقابل، رُفعت الرسوم على تركيا من 10% إلى 15%. وتُضاف هذه الإجراءات إلى رسوم سابقة على السيارات والمعادن، وغيرها من الرسوم التي أعاد ترامب تفعيلها منذ عودته للرئاسة. ومع أن بعض السلع مثل الإلكترونيات مستثناة، تؤكد إيكونومست أن متوسط الرسوم يتراوح الآن بين أقل من 3% على إيرلندا وأكثر من 40% على الصين. تباطؤ الوظائف يفضح الأثر الاقتصادي بعد تطبيق الرسوم، أظهرت بيانات مكتب إحصاءات العمل الأميركي أن الاقتصاد أضاف فقط 73 ألف وظيفة في يوليو/تموز، وهو رقم دون التوقعات بكثير. وترى إيكونومست أن هذا التراجع يعكس أثر عدم اليقين التجاري، مما دفع الشركات إلى تأجيل استثماراتها. كما تحُد الرسوم من قدرة الفدرالي على تحفيز الاقتصاد، فبحسب المجلة، تجاهل جيروم باول -رئيس الاحتياطي الفدرالي– ضغوط ترامب وأبقى أسعار الفائدة ثابتة، مشيرا إلى أن أثر الرسوم في التضخم 'لن يكون صفريا'. عبء الرسوم يظهر في سلاسل الإمداد تُبرز إيكونومست أن التأثير لا يتوقف عند حدود التجارة، بل يتسرب إلى المستهلك الأميركي حتى عند شراء منتجات محلية. إذ تتحمّل فئات مثل الحواسيب والأجهزة اللوحية رسوما تُقدّر بـ17% من إجمالي إنفاق المستهلكين، كما شملت التأثيرات الأجهزة المنزلية وماكينات الحلاقة الكهربائية. ورغم أن الأسواق المالية بدت غير مكترثة إذ تعافت سريعا بعد 'يوم التحرير'، تحذّر إيكونومست من أن تجاهل هذه الرسوم سيصبح مستحيلا حين تبدأ العائلات الأميركية بدفع ثمن أعلى لكل سلعة اعتادت شراءها.