logo
تركيا تتفاوض مع روسيا لبناء محطات نووية جديدة

تركيا تتفاوض مع روسيا لبناء محطات نووية جديدة

ليبانون 24منذ 3 أيام

صرح وزير الطاقة التركي ألب أرسلان بيرقدار بأن بلاده تجري مفاوضات مع عدة دول، بما في ذلك روسيا ، حول مشاريع بناء محطة ثانية وثالثة للطاقة النووية.
ونقلت صحيفة "صباح" التركية عن الوزير قوله: "أبدت روسيا وكوريا الجنوبية والصين اهتماما بهذه المشاريع، وإلى جانبها، هناك شركات أخرى، مثل شركة كاندو الكندية وسنختار الخيار الأنسب لتركيا".
وكان الوزير التركي قد أفاد في وقت سابق بأن القرار النهائي بشأن بناء محطات الطاقة النووية في مقاطعة سينوب على البحر الأسود وفي تراقيا سيتم اتخاذه في الأشهر المقبلة.
وتعد محطة "أكويو" للطاقة النووية أول محطة طاقة نووية تبنى في تركيا ، وتنفذ المشروع الشركة الروسية"روساتوم"، ويشمل المشروع 4 وحدات طاقة مزودة بمفاعلات VVER من الجيل الثالث+، من تصميم روسي، وتبلغ قدرة كل وحدة 1200 ميغاواط.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تركيا تتفاوض مع روسيا لبناء محطات نووية جديدة
تركيا تتفاوض مع روسيا لبناء محطات نووية جديدة

ليبانون 24

timeمنذ 3 أيام

  • ليبانون 24

تركيا تتفاوض مع روسيا لبناء محطات نووية جديدة

صرح وزير الطاقة التركي ألب أرسلان بيرقدار بأن بلاده تجري مفاوضات مع عدة دول، بما في ذلك روسيا ، حول مشاريع بناء محطة ثانية وثالثة للطاقة النووية. ونقلت صحيفة "صباح" التركية عن الوزير قوله: "أبدت روسيا وكوريا الجنوبية والصين اهتماما بهذه المشاريع، وإلى جانبها، هناك شركات أخرى، مثل شركة كاندو الكندية وسنختار الخيار الأنسب لتركيا". وكان الوزير التركي قد أفاد في وقت سابق بأن القرار النهائي بشأن بناء محطات الطاقة النووية في مقاطعة سينوب على البحر الأسود وفي تراقيا سيتم اتخاذه في الأشهر المقبلة. وتعد محطة "أكويو" للطاقة النووية أول محطة طاقة نووية تبنى في تركيا ، وتنفذ المشروع الشركة الروسية"روساتوم"، ويشمل المشروع 4 وحدات طاقة مزودة بمفاعلات VVER من الجيل الثالث+، من تصميم روسي، وتبلغ قدرة كل وحدة 1200 ميغاواط.

دمشق.. اتفاق مع تركيا لتحسين واقع الكهرباء في سوريا
دمشق.. اتفاق مع تركيا لتحسين واقع الكهرباء في سوريا

القناة الثالثة والعشرون

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • القناة الثالثة والعشرون

دمشق.. اتفاق مع تركيا لتحسين واقع الكهرباء في سوريا

انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب... انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب... أعلنت الحكومة السورية، الجمعة، التوصل إلى اتفاق يقضي بإمداد تركيا جارتها سوريا بالغاز الطبيعي عبر خط أنابيب حدودي. ونقلت وكالة الأنباء السورية "سانا" عن وزير الطاقة محمد البشير قوله في بيان إنّه اتفق مع نظيره التركي أرسلان بيرقدار "على تزويد سوريا بـ6 ملايين متر مكعب من الغاز الطبيعي يوميا، عبر خط نقل كلّس-حلب". وأضاف البشير "إن ذلك يسهم في زيادة ساعات تشغيل الكهرباء وتحسين واقع الطاقة في سوريا". وكان وزير الطاقة والموارد الطبيعية التركي ألب أرسلان بيرقدار، أعلن أن تركيا تخطط لتصدير 6 ملايين متر مكعب يوميا من الغاز الطبيعي إلى سوريا. وأوضح بيرقدار، في مقابلة مع قناة "سي إن إن ترك" التركية الخاصة، أمس الخميس، أن الغاز الطبيعي المخطط تصديره، والذي يتوقع أن يصل إلى ملياري متر مكعب سنويا، سيستخدم في إنتاج الكهرباء داخل سوريا، وفقا لما ذكرته وكالة الأناضول التركية للأنباء. وأشار إلى أن أعمال البنية التحتية لخط أنابيب الغاز الطبيعي بدأت في الجانب السوري، وأن الغاز سينقل من ولاية كليس التركية إلى مدينة حلب السورية. ولفت بيرقدار إلى أن العمل بدأ أيضاً في مجال تزويد سوريا بالتيار الكهربائي إلى جانب الغاز الطبيعي. وأوضح أنه يتم حالياً تزويد مدينة حلب بنحو 200 ميغاواط من الكهرباء من تركيا. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

تركيا تورد ملياري متر مكعب من الغاز إلى سوريا
تركيا تورد ملياري متر مكعب من الغاز إلى سوريا

المدن

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • المدن

تركيا تورد ملياري متر مكعب من الغاز إلى سوريا

أعلنت تركيا رسمياً بدء توريد الغاز الطبيعي إلى سوريا بكمية تصل إلى ملياري متر مكعب سنوياً، في خطوة تهدف إلى دعم إنتاج الكهرباء في المناطق الشمالية من البلاد. وقال وزير الطاقة والموارد الطبيعية التركية ألب أرسلان بيرقدار، خلال مقابلة مع قناة "سي إن إن ترك"، إن عملية نقل الغاز ستتم عبر خط أنابيب يمتد من ولاية كليس التركية إلى مدينة حلب السورية، مشيراً إلى أن الأعمال التحضيرية للبنية التحتية في الجانب السوري قد بدأت بالفعل. وأضاف "نهدف إلى بدء تدفق الغاز خلال الأشهر الثلاثة المقبلة، وسيُستخدم الغاز بشكل أساسي في محطة الكهرباء بحلب." مشروع متكامل لدعم الشمال السوري وفي سياق متصل، كشف الوزير بيرقدار أن تركيا بدأت أيضاً بتزويد مدينة حلب بـ200 ميغاواط من الكهرباء، ضمن خطة شاملة لإعادة بناء البنية التحتية للطاقة في المناطق المحتاجة داخل سوريا. وأوضح أن الهدف الرئيسي هو الإسهام في إعادة الحياة إلى طبيعتها في البلاد، في ظل الأضرار الجسيمة التي لحقت بقطاع الطاقة جراء الحرب المستمرة منذ 13 عاماً. وخلال قمة إسطنبول للموارد الطبيعية، أكد وزير الطاقة السوري محمد البشير أن بلاده بصدد توقيع اتفاقية جديدة مع تركيا لتوريد الكهرباء عبر خط بجهد 400 كيلو فولت يمتد من الريحانية "هاتاي" إلى منطقة حارم في ريف إدلب. وأضاف البشير "هذا الخط سيوفر نحو 80 ميغاواط من الكهرباء إلى شمال سوريا، ما سيحسن الوضع الكهربائي ويزيد عدد ساعات التغذية." كما كشف البشير عن خطة لإنشاء خط غاز بين كيليس وحلب بقدرة 6 ملايين متر مكعب يومياً، مما سيسهم في تحسين وضع الطاقة الكهربائية في البلاد. وأوضح أن هذا الخط الجديد سيمكن من تزويد محطات توليد الكهرباء في حلب بكميات كافية من الغاز الطبيعي. فجوة ضخمة وتحديات متفاقمة ولا تزال سوريا تعاني من أزمة خانقة في قطاع الطاقة، حيث تبلغ الفجوة بين الإنتاج والطلب حوالي 5.2 غيغاوات، وتحتاج البلاد إلى 6500 ميغاوات لتلبية احتياجاتها اليومية، في حين لا يتجاوز الإنتاج الحالي 1500 ميغاوات. كما تواجه محطات توليد الكهرباء نقصاً حاداً في الوقود، بما في ذلك الغاز الطبيعي والفيول. وتشير تقديرات الخبراء إلى أن سوريا بحاجة إلى 23 مليون متر مكعب من الغاز يومياً لتشغيل محطات الكهرباء بكامل طاقتها، بينما لا يتوافر حالياً سوى 6 ملايين متر مكعب يومياً. تعزيز التعاون التركي السوري وفي إطار التعاون الاقتصادي بين البلدين، دعا البشير الشركات التركية إلى الاستثمار في قطاع الطاقة السوري، بما في ذلك مشاريع استكشاف الغاز والنفط، وإعادة تأهيل شبكات الكهرباء ومحطات التوليد. وأشار إلى أن هذه الاتفاقيات تمثل فرصة لتعزيز العلاقات الاقتصادية بين دمشق وأنقرة، لا سيما في ظل حجم التبادل التجاري الذي يقدر حالياً بنحو 1.2 مليار دولار سنوياً. ومن المتوقع أن تؤدي هذه الاتفاقيات إلى تحسين الوضع الطاقي في سوريا بشكل ملموس، خاصة في المناطق الشمالية. وسيسهم تدفق الغاز والكهرباء من تركيا في زيادة ساعات التغذية الكهربائية، ودعم الأنشطة الزراعية والصناعية، ما يساعد في خلق فرص عمل جديدة. كما يُتوقع أن يؤدي هذا التعاون إلى تعزيز الاستقرار الاقتصادي، لا سيما مع رفع مستوى الخدمات الأساسية التي تعتمد بشكل مباشر على الطاقة، مثل الري والزراعة والصناعة. اتفاقيات تجارية أم منح مجانية؟ وتثير الاتفاقيات الجديدة تساؤلات حول طبيعتها، هل هي منح مجانية أم عقود تجارية؟ ومن المعروف أن تركيا ليست دولة مانحة للطاقة بالمفهوم التقليدي، بل تبرم عقوداً تجارية تشمل الغاز والكهرباء. يمكن أن تتضمن هذه العقود تسهيلات في الدفع أو دعم جزئي إذا كانت مرتبطة بملفات سياسية حساسة، ولكن الأصل أنها عقود بيع وشراء. وعادة يتم توقيع اتفاقيات تتضمن آليات دفع مرنة مثل الدفع المؤجل عبر دفعات لاحقة أو بعد فترات سماح محددة، والمقايضة حيث يتم تزويد منطقة بالكهرباء مقابل سلع أو خدمات معينة. كما أن هناك آليات تعويض غير نقدية كالسماح لأنقرة بامتيازات اقتصادية أو نفوذ سياسي. وعلى سبيل المثال، اعتمدت تركيا عند تزويد مناطق مثل إدلب وريف حلب بالكهرباء والغاز في السنوات السابقة، على شركات خاصة مرتبطة باتفاقيات مع السلطات المحلية، كان الدفع غالباً من رسوم يجمعها السكان عبر الفواتير، مع دعم لوجستي من تركيا لتسهيل وصول الخدمات، أما في شمال العراق، اعتمدت العقود مع حكومة إقليم كردستان على مقايضات نفطية، حيث حصلت تركيا على النفط الخام مقابل تزويد المنطقة بالكهرباء والغاز.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store