
ليلة واحدة من الأرق.. باحثون يوضحون التأثير السلبي الكبير
كشف العلماء أن مجرد ليلة واحدة من
أخبار ذات صلة
11:03 مساءً - 20 فبراير, 2025
11:59 صباحًا - 20 فبراير, 2025
11:22 صباحًا - 19 فبراير, 2025
11:07 مساءً - 18 فبراير, 2025
لطالما ثبت أن الحرمان المزمن من النوم يزيد من مخاطر الإصابة بالسمنة وأمراض القلب والسكري من النوع الثاني. لكن دراسة جديدة أجراها باحثون في الكويت تكشف أن ليلة واحدة فقط من النوم المضطرب قادرة على تعزيز مستويات الالتهاب في الجسم، مما يضعف دفاعاته الطبيعية ضد العدوى والإصابات.
ووفقًا لتحليل الباحثين
ووصف الخبراء هذه النتائج بـ'المهمة'، مؤكدين أن استمرار قلة النوم يمثل تحديًا متزايدًا للصحة العامة.
فاطمة الراشد، خبيرة علم المناعة وعلم الأحياء الدقيقة بمعهد دسمان للسكري وقائدة الدراسة، أوضحت: 'نتائجنا تؤكد أن اضطراب النوم يشكل تهديدًا كبيرًا للصحة العامة وله تأثيرات عميقة على المناعة'.
الدراسة شملت خمسة مشاركين يتمتعون بمؤشر كتلة جسم صحي. خضعوا لتجربة حرمان كامل من النوم على مدار 24 ساعة، وتم سحب عينات دم منهم قبل وبعد التجربة.
وأظهرت النتائج أن ليلة واحدة من الحرمان من النوم عرقلت القدرات الوظيفية للخلايا المناعية الرئيسية التي تحمي الجسم من العدوى.
وأكد الباحثون في مقالهم المنشور بمجلة علم المناعة أن الدراسة تسلط الضوء على أهمية جودة النوم في تنظيم الاستجابات المناعية وتقليل الالتهابات، مشيرين إلى أن تحسين جودة النوم قد يكون مفتاحًا لتخفيف الالتهابات وتحسين الصحة العامة بشكل عام.
المصدر

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الدولة الاخبارية
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- الدولة الاخبارية
التعليم العالي: تعاون أكاديمي وبحثي مستدام بين معهد تيودور بلهارس ومستشفى بوجون بمشاركة جامعة القاهرة وجامعة 'باريس سيتيه'
الأحد، 13 أبريل 2025 02:39 مـ بتوقيت القاهرة في إطار التعاون المستمر بين مصر وفرنسا في مجالات البحث العلمي والطبي، تم تجديد اتفاقية التعاون بين معهد تيودور بلهارس للأبحاث ومستشفى بوجون الفرنسي للمرة الرابعة، بمشاركة كل من كلية الطب – جامعة القاهرة، وجامعة "باريس سيتيه" الفرنسية، وذلك في ١١ يوليو ٢٠٢٣. ويعود تاريخ الاتفاقية الأولى إلى عام ٢٠٠٧، وتم تجديدها في سنوات ٢٠١٢ و٢٠١٧، حيث أسفر التعاون على مدار هذه السنوات عن تحقيق العديد من الإنجازات في المجالات العلمية والطبية، وذلك من خلال اللقاءات العلمية وورش العمل فى مجال إستخدام التقنيات الحديثة فيما يتعلق بالجهاز الهضمى والكبد والمناظير، حيث شهدت هذه الفترة مشاركة صفوة الخبراء وأساتذة الجهاز الهضمى والكبد من الجانبين المصرى والفرنسى، فضلًا عن الأبحاث المشتركة بين الجانبين . وقد تم خلال الاتفاقية عقد إثنا عشر لقاءاً علميا سنويًا بين مستشفى بوجون وقسم أمراض الجهاز الهضمي والكبد بمعهد تيودور بلهارس للأبحاث منذ عام 2007 وحتى الآن ،وحاضر بهذه اللقاءات العلمية نخبة من كبار الأساتذة في مجال أمراض الكبد والجهاز الهضمي من الجانبين الفرنسى و المصرى. كذلك استقبلت مستشفىش بوجون واحد وعشرين طبيبًا وباحثًا من معهد تيودورش بلهارس للتدريب في مجالات الأشعة والمناعة والبيولوجيا الجزيئية وعلم الأمراض وأمراض الكبد والجهاز الهضمي وعلم الأحياء الدقيقة، والكيمياء الإكلينيكية. هذا بالإضافة إلى نشر خمسة عشر بحثًا فى مجلات عالمية بالتعاون مع الأقسام المختلفة في مستشفى بوجون ومعهد تيودور بلهارس للأبحاث. ويؤكد الدكتور أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، أن تجديد هذه الاتفاقية يعكس الجهود المستمرة التي تبذلها الوزارة لتعزيز التعاون الدولي في مجالات البحث العلمي، وتوسيع الفرص أمام الباحثين المصريين في مجالات متقدمة مثل الطب والعلوم الصحية، بما يتماشى مع رؤية مصر ٢٠٣٠. ش وأشار الوزير إلى أن التعاون مع الجانب الفرنسي يمثل نموذجًا ناجحًا لشراكة علمية طويلة الأمد، تسهم في نقل المعرفة وتدريب الكوادر المتخصصة، كما تساعد في مواجهة التحديات الصحية المشتركة بين البلدين، خاصة في مجالات الأمراض المزمنة وأبحاث الكبد. من جانبه، أكد الدكتور أحمد الراعى، أستاذ أمراض الجهاز الهضمي والكبد بمعهد تيودور بلهارس للأبحاث والمنسق العام للاتفاقية، على أن التعاون المستمر مع الجانب الفرنسي أثمر عن العديد من المبادرات التي استفاد منها الباحثون في كلا البلدين، مشيرًا إلى أن المرحلة المقبلة ستشهد تعزيز التعاون في مجالات أبحاثش جديدة ومتكاملة.


بوابة ماسبيرو
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- بوابة ماسبيرو
تعاون علمى مصرى - فرنسى بين معهد "تيودور بلهارس" ومستشفى "بوجون" الفرنسي
أكد الدكتور أحمد الراعي، أستاذ أمراض الجهاز الهضمي والكبد بمعهد تيودور بلهارس للأبحاث والمنسق العام لاتفاقية التعاون مع الجانب الفرنسي، أن الشراكة العلمية الممتدة مع مستشفى بوجون الفرنسي أثمرت عن العديد من المبادرات التي استفاد منها الباحثون في كلا البلدين، مشيرا إلى أن المرحلة المقبلة ستشهد توسيع مجالات التعاون لتشمل أبحاثا جديدة ومتكاملة، بما يتواكب مع التطورات المتسارعة في مجالات الطب والعلوم الصحية . وأوضح الراعي -في تصريح له اليوم- أن هذا التعاون العلمي انطلق منذ عام 2007، وأسفر على مدار السنوات الماضية عن تنظيم اثني عشر لقاء علميا مشتركا بين قسم أمراض الجهاز الهضمي والكبد بمعهد تيودور بلهارس ومستشفى بوجون، بمشاركة نخبة من كبار الأساتذة من مصر وفرنسا، حيث تم خلالها تبادل الخبرات في تخصصات الجهاز الهضمي والكبد والمناظير، فضلا عن ورش العمل المتخصصة في استخدام أحدث التقنيات . وأشار إلى أن المستشفى الفرنسي استقبل 21 طبيبا وباحثا من المعهد للتدريب العملي في مجالات متعددة تشمل الأشعة والمناعة والبيولوجيا الجزيئية وعلم الأمراض وأمراض الكبد والجهاز الهضمي وعلم الأحياء الدقيقة والكيمياء الإكلينيكية، كما تم نشر 15 بحثا علميا مشتركا في مجلات عالمية مرموقة بالتعاون بين الطرفين. وكان الدكتور أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، قد اكد أن تجديد الاتفاقية بين معهد تيودور بلهارس ومستشفى بوجون للمرة الرابعة في عام2023 يأتي ضمن جهود الوزارة المستمرة لتعزيز التعاون الدولي في البحث العلمي، وفتح آفاق جديدة أمام الباحثين المصريين في المجالات المتقدمة، مشيرا إلى أن هذا التعاون يتماشى مع رؤية مصر 2030 التي تضع الابتكار والبحث العلمي في صدارة أولوياتها. وأضاف الوزير أن الشراكة مع الجانب الفرنسي تمثل نموذجا ناجحا للتكامل العلمي طويل الأمد، لما تسهم به في نقل المعرفة وتدريب الكوادر المتخصصة، إلى جانب دورها في التصدي للتحديات الصحية المشتركة، لاسيما في مجالات الأمراض المزمنة وأبحاث الكبد، مؤكدا أهمية مواصلة هذه الشراكات النوعية لتطوير منظومة البحث العلمي في مصر. يذكر أنه قد تم تجديد الاتفاقية في 11 يوليو 2023، بمشاركة كل من كلية الطب بجامعة القاهرة وجامعة "باريس سيتيه" الفرنسية، ويأتي ذلك بعد سلسلة من النجاحات المشتركة منذ توقيع الاتفاقية الأولى في عام 2007، وتجديدها في عامي 2012 و2017، بما يعكس التزام الجانبين بتطوير التعاون العلمي والبحثي بين المؤسستين.


عالم المال
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- عالم المال
تعاون أكاديمي بين «تيودور بلهارس» ومستشفى بوجون الفرنسى
جدد معهد تيودور بلهارس للأبحاث ومستشفى بوجون الفرنسى اتفاقية التعاون بينهما للمرة الرابعة وذلك في إطار التعاون المستمر بين مصر وفرنسا في مجالات البحث العلمي والطبي، بمشاركة كل من كلية الطب – جامعة القاهرة، وجامعة 'باريس سيتيه' الفرنسية، وذلك في ١١ يوليو ٢٠٢٣. ويعود تاريخ الاتفاقية الأولى إلى عام ٢٠٠٧، وتم تجديدها في سنوات ٢٠١٢ و٢٠١٧، حيث أسفر التعاون على مدار هذه السنوات عن تحقيق العديد من الإنجازات في المجالات العلمية والطبية، وذلك من خلال اللقاءات العلمية وورش العمل فى مجال إستخدام التقنيات الحديثة فيما يتعلق بالجهاز الهضمى والكبد والمناظير، حيث شهدت هذه الفترة مشاركة صفوة الخبراء وأساتذة الجهاز الهضمى والكبد من الجانبين المصرى والفرنسى، فضلًا عن الأبحاث المشتركة بين الجانبين . وقد تم خلال الاتفاقية عقد إثنا عشر لقاءاً علميا سنويًا بين مستشفى بوجون وقسم أمراض الجهاز الهضمي والكبد بمعهد تيودور بلهارس للأبحاث منذ عام 2007 وحتى الآن ،وحاضر بهذه اللقاءات العلمية نخبة من كبار الأساتذة في مجال أمراض الكبد والجهاز الهضمي من الجانبين الفرنسى و المصرى. كذلك استقبلت مستشفى بوجون واحد وعشرين طبيبًا وباحثًا من معهد تيودورش بلهارس للتدريب في مجالات الأشعة والمناعة والبيولوجيا الجزيئية وعلم الأمراض وأمراض الكبد والجهاز الهضمي وعلم الأحياء الدقيقة، والكيمياء الإكلينيكية. هذا بالإضافة إلى نشر خمسة عشر بحثًا فى مجلات عالمية بالتعاون مع الأقسام المختلفة في مستشفى بوجون ومعهد تيودور بلهارس للأبحاث. ويؤكد الدكتور أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، أن تجديد هذه الاتفاقية يعكس الجهود المستمرة التي تبذلها الوزارة لتعزيز التعاون الدولي في مجالات البحث العلمي، وتوسيع الفرص أمام الباحثين المصريين في مجالات متقدمة مثل الطب والعلوم الصحية، بما يتماشى مع رؤية مصر ٢٠٣٠. ش وأشار الوزير إلى أن التعاون مع الجانب الفرنسي يمثل نموذجًا ناجحًا لشراكة علمية طويلة الأمد، تسهم في نقل المعرفة وتدريب الكوادر المتخصصة، كما تساعد في مواجهة التحديات الصحية المشتركة بين البلدين، خاصة في مجالات الأمراض المزمنة وأبحاث الكبد. من جانبه، أكد الدكتور أحمد الراعى، أستاذ أمراض الجهاز الهضمي والكبد بمعهد تيودور بلهارس للأبحاث والمنسق العام للاتفاقية، على أن التعاون المستمر مع الجانب الفرنسي أثمر عن العديد من المبادرات التي استفاد منها الباحثون في كلا البلدين، مشيرًا إلى أن المرحلة المقبلة ستشهد تعزيز التعاون في مجالات أبحاثش جديدة ومتكاملة.