
ليبيا تبرز خط أنابيب غرين ستريم لتعزيز الطاقة مع الاتحاد الأوروبي
The IMF completed Libya's annual economy review. Growth is expected to have declined to 2% in 2024 from 10% in 2023 due to a contraction in the oil sector. Recovery is likely in 2025, but risks from political instability and reliance on oil persist. https://t.co/wIyCBRuZVN pic.twitter.com/UsjjpaP0GD
June 29, 2025
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 13 ساعات
- البيان
بحجة الواقعية.. أوروبا تكرّس هيمنة ترامب على التجارة العالمية
فقد لوّح بحرمان الدول من النفاذ إلى السوق الأمريكية الهائلة، بينما طرح إمكانية التفاوض لتخفيف التهديدات الجمركية الضخمة التي أعلنها في الثاني من أبريل. وقد دفعت هذه الاستراتيجية عدداً من الدول إلى الرضوخ لمطالبه، من بينها بريطانيا واليابان وإندونيسيا والفلبين وفيتنام. في المقابل، لن تواجه الصادرات الأمريكية إلى أوروبا أي زيادات في التعريفات الجمركية بموجب الاتفاق، الذي يُلزم الاتحاد الأوروبي أيضاً بإنفاق مئات المليارات من الدولارات على واردات الطاقة والأسلحة الأمريكية، في مشهد يجسّد تماماً السيناريو المثالي الذي لطالما حلم به ترامب. وكان العزاء الوحيد للأوروبيين هو التوصل إلى اتفاق «صفر مقابل صفر» على إلغاء الرسوم الجمركية بين الجانبين على تجارة تبلغ قيمتها 70 مليار يورو. مستفيداً من وجود خليط من الشركاء التجاريين الضعفاء اقتصادياً أو المترددين في اتخاذ إجراءات انتقامية، أو المستعدين للمساومة، وانتهاءً بإبرام اتفاق بمستوى أقل من التهديد الأولي وتسويقه كانتصار مشترك. وقد أسهمت المخزونات القائمة، والتحرك المسبق استعداداً للتعريفات، واستيعاب الشركات للرسوم المرتفعة، في تخفيف الأثر الفوري لسياسات ترامب الحمائية. ومع أن صندوق النقد الدولي رفع، الثلاثاء، توقعاته للنمو الاقتصادي العالمي على المدى القريب، إلا أنه حذّر من أن حالة عدم اليقين في التجارة تجعل الاقتصاد العالمي يميل نحو الاتجاه السلبي. وبالفعل، ما لم يتم التراجع عن خطط ترامب أو تأجيلها مجدداً، فإن آثار الاحتكاكات التجارية المتزايدة ستنعكس بشكل أوضح على الاقتصادين الدولي والأمريكي. ومن المتوقع أن تظل الاتفاقيات التي توصل إليها مفتوحة للتغيير في أي وقت، فيما يُعِد البيت الأبيض العدة لفرض تعريفات جمركية تستهدف قطاعات بعينها، ما سيلقي بأعباء إضافية على الصناعات الاستراتيجية. وهكذا، فرغم نجاح أكبر كتلة تجارية في العالم في تجنب رسوم جمركية أشد وطأة، إلا أنها في المقابل منحت ختم الموافقة على النظام العالمي الجديد الذي يرسي دعائمه الرئيس الأمريكي.


صحيفة الخليج
منذ 18 ساعات
- صحيفة الخليج
أرباح «إنجي» الفرنسية للطاقة تنخفض 9.4% في النصف الأول
تراجعت الأرباح النصفية لشركة «إنجي» الفرنسية، أكبر مشغل لشبكات الغاز في أوروبا، الجمعة، بنسبة 9.4 في المئة مع فشل ارتفاع الدخل من توزيع الغاز الطبيعي في تعويض انخفاض أسعار الطاقة وإنتاج الطاقة الكهرومائية. وأعلنت الشركة أن أرباحها في النصف الأول قبل احتساب الفوائد والضرائب، باستثناء الطاقة النووية، وصلت إلى 5.1 مليار يورو (5.82 مليار دولار) مقارنة بـ5.6 مليار يورو قبل عام. وقالت كاترين مكجريجور، الرئيسة التنفيذية للشركة «هذه النتائج قوية في ظل ظروف السوق العادية وفي سياق اقتصادي وجيوسياسي غير مستقر». وسعت شركة إنجي في السنوات القليلة الماضية إلى التخارج من أعمال الطاقة النووية، وإعادة التركيز على أصولها الأساسية للغاز الطبيعي وإعادة استثمار الأرباح في مصادر الطاقة المتجددة.


الإمارات اليوم
منذ 21 ساعات
- الإمارات اليوم
3 دول عربية بين الأعلى في قائمة «رسوم ترامب» الجمركية
وقّع الرئيس الأميركي دونالد ترامب، مساء الخميس، أمرا تنفيذيا زاد بموجبه الرسوم الجمركية على عشرات الدول التي تعتبر الولايات المتّحدة أنّ الميزان التجاري معها يميل بقوة لحساب تلك الدول، في خطوة وضعها البيت الأبيض في خانة «إعادة هيكلة التجارة العالمية بما يعود بالنفع على العمّال الأميركيين». وبحسب مسؤول كبير في البيت الأبيض فإنّ هذه الرسوم ستدخل حيّز التنفيذ في 7 أغسطس، أي بعد سبعة أيام من الموعد الذي كان محدّدا أساسا. وقال البيت الأبيض في بيان إنّ نسبة الرسوم الجمركية الجديدة تتراوح بين 10% و41%، باستثناء البرازيل التي فرض على السلع المستورد منها رسوما جمركية وصلت إلى 50%. وقد تصدّرت سورية هذه القائمة إذ فرضت عليها أعلى نسبة من الرسوم، علما بأنّ هذه التعرفات ستطبّق على الدول التي لم تتوصّل إلى اتفاقات تجارية ثنائية مع الولايات المتحدة. الرسوم على بعض الدول العربية: 41% على سورية. 35% على العراق. 30% على الجزائر وليبيا. 25% على تونس. 15% على الأردن. أما الدول التي أبرمت اتفاقات تجارية ثنائية مع الولايات المتّحدة فستسري عليها الرسوم المنصوص عليها في تلك الاتفاقيات، لكن معظم الدول فرضت عليها رسوما جمركية بين 10 و15%. الرسوم على بعض الدول الأخرى: 10% على البضائع البريطانية. 15% على الاتحاد الأوروبي واليابان وكوريا الجنوبية. 25% على الهند 30% على جنوب أفريقيا. 35% على صربيا. 39% على سويسرا. 40% على لاوس. 50% على البرازيل. وأثارت هذه الرسوم الإضافية قلقا واسع النطاق في صفوف الشركات المُصدّرة إلى الولايات المتحدة. والأمر عينه ينطبق على كندا التي زاد ترامب من 25% إلى 35% الرسوم الجمركية على منتجاتها غير المشمولة باتفاقية التجارة الحرة لأميركا الشمالية. وأعرب العديد من الدول الآسيوية التي تعتمد بقوة على السوق الأميركية عن ارتياحها لخضوع صادراتها لتعرفات جمركية إضافية تقلّ عن تلك التي كان ترامب يعتزم فرضها، مثل كمبوديا وتايلاند اللتين خفّضت الرسوم على بضائعهما من 36% إلى 19%. أما تايوان فأعربت عن أملها في إبرام اتفاق يخفّض الرسوم التي فرضت على صادرتها ونسبتها 20%.