ياسر كنعان يكتب : الحرب الدائرة والهاجس النووي
أخبارنا :
تتسارع الاحداث في الصراع الدائر بين إسرائيل وايران وتدخل القطب الأمريكي بشكل مباشر في هذه المعادله نظرا للحلف الاستراتيجي بين اسرائيل والولايات المتحده الامريكيه حيث اقدمت الطائرات الامريكيه على قصف المنشآت النوويه الايرانيه ومنها مفاعل أراك لإنتاج البلوتونيوم والذي تم إيقافه سابقا من قبل الوكالة الذريه وهو منشأة تظهر فوق سطح الأرض وهذا لا يمثل اي تهديد نووي لخلوه من العناصر المشعه والنسب المخصبه لليورانيوم بعكس منشأة فوردو المحصنه تحت الارض بمناطق جبليه والمستخدمه لتخصيب اليورانيوم للاغراض السلميه كما تعلن إيران ولم تصل إلى حد التخصيب المطلوب لإنتاج سلاح نووي بما يزيد عن ٤% وهذا يشكل الحد الأدنى لتأسيس إنتاج الطاقه الكهربائيه من التخصيب المطلوب ومنشأة فوردو لن تصل إلى تشكيل مفاعل كمفاعل أراك المتوقف عن العمل برقابه دوليه صارمه
لقد أعلنت إيران مرارا انها لا تريد إنتاج سلاح نووي كما جاء على لسان المرشد الأعلى بتحريمه دينيا وانتقاده لإسرائيل التي تمتلكه كسلاح حربي تهدد به الآخرين وأعلن ان لإيران الحق في امتلاك مقدرات سلميه لإنتاج الطاقه الكهربائيه كدول

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


وطنا نيوز
منذ ساعة واحدة
- وطنا نيوز
إيران تؤكد نقل معظم اليورانيوم بفوردو إلى مكان غير معلن
وطنا اليوم:نقلت وكالة 'رويترز' عن مصدر إيراني كبير أنه 'تم نقل معظم اليورانيوم عالي التخصيب في فوردو إلى مكان غير معلن قبل الهجوم الأميركي'، مضيفاً أنه 'تم تقليص عدد العاملين في موقع فوردو إلى الحد الأدنى'. وقالت شبكة 'سي أن أن' إن صور الأقمار الصناعية الملتقطة قبل الضربات الأميركية على منشأة فوردو النووية الإيرانية أشارت وجود تحركات لعدد كبير من المركبات الثقيلة وما بدا أنه محاولات لتحصين مداخل المجمع الجبلي. ففي الأيام التي سبقت الضربات الأميركية على منشأة فوردو لتخصيب الوقود، أظهرت صور الأقمار الصناعية تراكم الأوساخ أمام مدخلين على الأقل من مداخل المنشأة تحت الأرض، وتُظهر صورة التُقطت في 19 يونيو/ حزيران صفاً من 16 شاحنة قرب المداخل، إلى جانب معدات حفر. وفي صورة التُقطت في 20 حزيران/يونيو، 'تبدو أجزاء من الطريق المؤدي إلى الأنفاق مغطاة بالأوساخ بينما تواصل الشاحنات المحملة تقدمها نحو مداخل الأنفاق، ويمكن رؤية معدات حفر قريبة وهي تجرف التربة' بحسب 'سي أن أن'. يذكر أن مجمع فوردو السري والمُحاط بحراسة مشددة يقع في عمق جبل، مما يجعله مُحصّناً ضد أي هجوم، ويُقدر عمق قاعاته الرئيسية بما يتراوح بين 80 و90 متراً (حوالي 262 و295 قدماً) تحت الأرض، وقد صرّح محللون ومسؤولون إسرائيليون بأن الولايات المتحدة وحدها هي التي تمتلك قنابل ضخمة بما يكفي لاختراق المجمع.


وطنا نيوز
منذ ساعة واحدة
- وطنا نيوز
إيران: لا تلوث إشعاعياً.. ولا خطر على السكان بمحيط المواقع المستهدفة
وطنا اليوم:أكدت السلطات الإيرانية، الأحد، عدم وجود 'أي خطر' على سكان مدينة قم في جنوب طهران عقب الهجوم الأميركي على منشأة فوردو النووية المبنية داخل جبل والقريبة من المدينة، وأنه 'لا توجد علامات على تلوث'، فيما نقلت وكالة أنباء 'فارس' عن مشرّع إيراني، القول إن منشأة فوردو النووية لم تتعرض لضرر بالغ، وأن معظم الضرر في فوردو 'على الأرض فحسب وهو ما يمكن إصلاحه'. وقالت هيئة إدارة الأزمات في محافظة قم، في بيان نقلته وكالة 'إرنا' الرسمية، إنه 'لا يوجد أي خطر على سكان قم والمناطق المحيطة بها' حول منشأة فوردو لتخصيب اليورانيوم، فيما قال المركز الوطني لنظام السلامة النووية، الذي يعمل تحت إشراف منظمة الطاقة الذرية الإيرانية، إنه 'لم يتم تسجيل أي علامات على تلوث، لذلك لا يوجد أي خطر على السكان الذين يعيشون حول المواقع'. يأتي ذلك فيما قال ممثل قم في البرلمان الإيراني إنه 'لا يوجد أي إشعاع جراء الهجوم الأميركي'، وإنه 'لم تسجل أضرار في المنشآت تحت الأرض'. وأضاف ممثل قم بالقول: 'أجرينا التحقيقات الأولية ولا داعي للقلق'. زامنا، أكدت منظمة الطاقة الذرية الإيرانية أنه 'لا خطر على السكان المقيمين في محيط المواقع النووية المستهدفة'. وقبلها، أكدت المنظمة أن طهران ستواصل أنشطتها النووية رغم الهجمات الأميركية على المنشآت النووية الرئيسية. وقالت المنظمة في بيان نشرته وسائل الإعلام الرسمية: 'تؤكد منظمة الطاقة الذرية الإيرانية للأمة الإيرانية العظيمة أنه رغم مؤامرات أعدائها الخبيثة فإنها لن تسمح بتوقف مسار تطوير هذه الصناعة الوطنية (النووية) التي هي ثمرة دماء الشهداء النوويين'، بحسب البيان. وعقب الضربات الأميركية على المنشآت النووية الإيرانية، قال الرئيس ترامب إنه تم القضاء على منشآت إيران النووية، معلناً أن 'البرنامج النووي الإيراني انتهى'. وأضاف في كلمته من البيت الأبيض، بعد الضربة الأميركية على منشآت إيران النووية الثلاثة فوردو ونطنز وأصفهان، أن 'على إيران أن تصنع السلام الآن'.


وطنا نيوز
منذ ساعة واحدة
- وطنا نيوز
قنابل خارقة وصواريخ دقيقة.. هكذا نفّذت أميركا هجومها على إيران
وطنا اليوم:بينما أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب أن الطائرات الحربية الأمريكية نفّذت هجوما ناجحا للغاية على منشآت إيران النووية الثلاث فوردو ونطنز وأصفهان، كُشفت بعض التفاصيل. 6 قنابل خارقة للتحصينات فقد أكد تقرير أميركي أن القوات الأميركية استخدمت 6 قنابل خارقة للتحصينات في الهجوم على موقع فوردو، وفقا لشبكة 'فوكس نيوز'. وأضافت الشبكة أن أميركا استخدمت 30 صاروخا من طراز توماهوك في الهجوم على مواقع نووية أخرى. في حين قالت شبكة 'سي بي إس نيوز'، إن أميركا تواصلت مع إيران دبلوماسيا، أمس السبت، لتبلغها بأن الضربات جميعها من تخطيطها، وأنها لا تعتزم محاولة تغيير النظام في طهران. يأتي هذا بينما قال مسؤول أميركي طلب عدم ذكر هويته لرويترز، إن قاذفات بي-52 الأميركية استخدمت في الهجمات على مواقع نووية. وكان مسؤول دفاعي أميركي أكد، أن قاذفات الشبح B2 المعروفة بـ'حاملة القنابل' غادرت الولايات المتحدة، وحلقت فوق المحيط الهادئ. كما أظهرت بيانات تتبع الرحلات الجوية والاتصالات الصوتية حركة قاذفات الشبح بي-2، التي تعتبر الوحيدة القادرة على حمل قنابل 'GBU-57 E/B'. وكشفت أن ست قاذفات شبح من طراز بي-2، انطلقت من قاعدة وايتمان الجوية في ميزوري، متجهة نحو قاعدة جوية أميركية في غوام في المحيط الهادئ، وفقًا لشبكة 'فوكس نيوز'. قادرة على التخفي إلى ذلك، تعتبر تلك القاذفات الشبح، القادرة على التخفي، وحدها القادرة على حمل ما يعرف بـ'أم القنابل'، التي تعد الوحيدة في العالم القادرة على خرق تحصينات عميقة تحت الأرض، كمنشأة فوردو الإيرانية. فيما تعد قنبلة GBU-57 E/B التي تزن 30 ألف رطل (13607 كلغ)، أقوى قنبلة غير نووية في العالم. كما أنها موجهة بدقة، وترتبط بقنبلة GBU-43 Massive Ordnance Air Blast المعروفة أحياناً باسم 'أم القنابل'، وفق فرانس برس. كذلك فإنها تتمتع بقدرة تدميرية هائلة، بل السلاح الوحيد القادر على تدمير المنشآت النووية الإيرانية المدفونة بعمق تحت الأرض على غرار فوردو، إذ تستطيع اختراق 200 قدم (61 متراً) تحت الأرض قبل الانفجار، بما يختلف ذلك عن الصواريخ أو القنابل التي تنفجر عادة عند أو بالقرب من نقطة الاصطدام