logo
غيات: الإستثمار العمومي في مشروع قانون المالية 2026 موجه لدعم المشاريع القروية

غيات: الإستثمار العمومي في مشروع قانون المالية 2026 موجه لدعم المشاريع القروية

زنقة 20منذ 3 أيام
زنقة 20 ا الرباط
أكد محمد غيات، النائب البرلماني وعضو المكتب السياسي لحزب التجمع الوطني للأحرار، أن مشروع قانون المالية لسنة 2026 يولي اهتمامًا خاصًا بالعالم القروي، باعتباره جوهر التنمية وعمق الوطن، مبرزًا أن 60% من حجم الاستثمار العمومي موجه لفائدة المشاريع القروية.
وأوضح غيات، في تدوينة له، أن الحكومة خصصت استثمارات مهمة في مجالات حيوية، من بينها: الماء والسدود ومحطات التحلية من خلال رصد 5.6 مليار دولار لتنفيذ البرنامج الوطني للماء الصالح للشرب ومعالجة مياه الصرف الصحي، لمواجهة أزمة المياه، وتعزيز الأمن المائي عبر برمجة إنجاز 9 محطات تحلية جديدة بحلول سنة 2030، بطاقة إنتاج إجمالية تصل إلى 1.4 مليار متر مكعب، والتعليم القروي من خلال إطلاق برنامج لبناء 150 مدرسة جماعاتية في المناطق القروية، بتمويل من البنك الأوروبي للاستثمار والاتحاد الأوروبي.
وشدد غيات على أن الهدف من هذه المشاريع هو تقليص الفوارق المجالية وتحقيق العدالة الاجتماعية، إلى جانب دمج المواطن القروي في دينامية النمو الوطني.
واعتبر أن الحكومة، رغم إدراكها لبقاء تحديات قائمة، تعمل على الاستثمار في عمق الوطن، بخلاف من يكتفي بالانتقاد والتبخيس، مؤكدًا أن المغرب يُبنى بالعمل لا بالشعارات.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ألاسكا على موعد مع قمة ترامب وبوتين غدا الجمعة.. فهل تنهي الحرب في أوكرانيا؟
ألاسكا على موعد مع قمة ترامب وبوتين غدا الجمعة.. فهل تنهي الحرب في أوكرانيا؟

هبة بريس

timeمنذ 13 دقائق

  • هبة بريس

ألاسكا على موعد مع قمة ترامب وبوتين غدا الجمعة.. فهل تنهي الحرب في أوكرانيا؟

ألاسكا على موعد مع قمة ترامب وبوتين غدا الجمعة.. فهل تنهي الحرب في أوكرانيا؟ هبة بريس في أجواء مشحونة بالترقب، تتحول ولاية ألاسكا الباردة غداً الجمعة إلى منصة سياسية دولية، حيث يلتقي الرئيس الأميركي دونالد ترامب ونظيره الروسي فلاديمير بوتين في لقاء يُعد الأبرز منذ سنوات. تصف المحللون هذه القمة بأنها 'ساعة الحسم'، إذ ستبحث ملفات الحرب في أوكرانيا، والطاقة، والعقوبات، والحروب التجارية، فيما تترقب الأسواق أي إشارة قد تؤثر على أسعار النفط أو تدفع الذهب إلى مستويات قياسية. بين آمال الانفراج ومخاطر التصعيد، يترقب العالم ما إذا كانت ألاسكا ستشهد بداية ذوبان جليد العلاقات، أم ستؤدي إلى عاصفة جديدة تعيد رسم ملامح الجغرافيا الاقتصادية والسياسية. أول زيارة بوتين للولايات المتحدة منذ 2015 تمثل القمة في ألاسكا أول زيارة لبوتين إلى الولايات المتحدة منذ عام 2015، حين شارك في اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك. وبما أن الولايات المتحدة ليست عضواً في المحكمة الجنائية الدولية، التي أصدرت في 2023 مذكرة توقيف بحق بوتين بتهم ارتكاب جرائم حرب، فهي غير ملزمة باعتقاله. منذ تولي ترامب منصبه في يناير، تكررت الدعوات لعقد القمة، لكن بوتين لم يقدم تنازلات لإنهاء الحرب، فيما أرجأ ترامب اللقاء أكثر من مرة بسبب اعتقاده بأن فرص التوصل إلى اتفاق ضئيلة حالياً، مهدداً بفرض عقوبات جديدة على موسكو إذا لم توقف الحرب. إخماد نيران أوكرانيا في 28 يوليو، صرح ترامب أنه سيحدد مهلة لبوتين للتوصل إلى هدنة مع أوكرانيا، وإلا سيواجه عقوبات اقتصادية محتملة، موضحاً للصحفيين في إسكتلندا: 'سأضع موعداً نهائياً جديداً مدته 10 إلى 12 يوماً اعتباراً من اليوم'. ووفق بلومبرغ، ستركز المباحثات على صياغة إطار تفاهم يوقف التصعيد الميداني ويفتح الباب أمام تسوية سياسية تحت رعاية دولية، في ظل اعتقاد متزايد بأن استمرار النزاع لم يعد خياراً مقبولاً لدى القوى الكبرى. كما يواجه ترامب انتقادات بشأن تكلفة الدعم العسكري لكييف، بينما يسعى بوتين لتخفيف وطأة العقوبات الغربية على الاقتصاد الروسي، وسط ترقب عالمي لمعرفة ما إذا كانت القمة ستنتج وقفاً فعلياً للنار أم مجرد تهدئة مؤقتة. لماذا ألاسكا؟ اختيار ألاسكا لعقد القمة له رمزية سياسية كبيرة، فهي تقع في أقصى شمال غرب الولايات المتحدة، ولا يفصلها عن روسيا سوى مضيق بيرينج، ما يجعلها تاريخياً أقرب نقطة تماس بين البلدين، وشهدت محطات تعاون خلال الحرب العالمية الثانية، وأخرى من التوتر خلال الحرب الباردة. ستكون زيارة بوتين الأولى لولاية ألاسكا، التي كانت جزءاً من الإمبراطورية الروسية حتى بيعها للولايات المتحدة عام 1867 مقابل 7.2 مليون دولار. ويشير المؤرخون إلى أن الصفقة كانت مصدر ندم في روسيا بعد اكتشاف الثروات الهائلة في الولاية. لقاء على انفراد يلتقي ترامب وبوتين الجمعة على انفراد في قاعدة 'إلمندورف ريتشاردسون' بألاسكا، في اجتماع وُصف بأنه 'تمرين استماع' لفهم خطط بوتين بشأن أوكرانيا. وتأتي هذه القمة بناءً على طلب بوتين، بينما يسعى ترامب للحصول على تصور واضح حول سبل إنهاء الحرب. في عام 2018، التقى ترامب وبوتين على انفراد لأكثر من ساعتين خلال قمة في هلسنكي، باستثناء المترجمين الفوريين. أوراق بوتين وترامب تشمل المطالب الروسية المحتملة الاعتراف بسيادة روسيا على شرق أوكرانيا، ومنع انضمام كييف إلى حلف الناتو، وتقييد الجيش الأوكراني، وضمان حكومة موالية لموسكو، وإعطاء اللغة الروسية وضعاً رسمياً إلى جانب الأوكرانية. من جهته، يؤكد الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي أن أي اتفاق سلام يجب أن يضمن حماية قوية لأوكرانيا من أي عدوان روسي مستقبلي. تأثير القمة على الأسواق العالمية قد تؤدي القمة إلى تخفيف أو تشديد العقوبات الأميركية على روسيا، ما سيؤثر على أسعار النفط. وحذّر ترامب من 'عواقب شديدة للغاية' في حال عدم موافقة بوتين على وقف إطلاق النار. تشير تحليلات شركات الطاقة إلى أن حالة عدم اليقين حول المحادثات تضيف مخاطر صعودية للأسعار، فيما يرى خبراء أن أي تقدم نحو وقف النار قد يخفض الأسعار نتيجة توقع زيادة المعروض. مواقف متقلبة لترامب شهدت مواقف ترامب تقلبات، إذ بدا في وقت سابق أقرب إلى موسكو، قبل أن يوافق لاحقاً على صفقات سلاح إضافية ويدين القصف الروسي للمدن الأوكرانية. وأكد ترامب أن الحرب يجب أن تنتهي، لكنه أقر بأن العقوبات قد لا تحقق النتائج المرجوة، خصوصاً مع اعتماد روسيا على عائدات الطاقة. أوكرانيا الحاضر الغائب رغم كونها طرفاً أساسياً في النزاع، لن تكون أوكرانيا ممثلة في قمة ألاسكا، فيما تعلن أوروبا دعمها لجهود ترامب مع التأكيد على ضرورة إشراك كييف لاحقاً. وقد صرح ترامب بأنه قد يعقد اجتماعاً ثلاثياً مع بوتين وزيلينسكي إذا سار اللقاء الأول بنجاح. أربعة سيناريوهات للقمة رسمت صحيفة 'كييف بوست' أربعة سيناريوهات محتملة للقمة: الدوران في الحلقة المفرغة: الضغط على أوكرانيا لقبول اتفاق مهين، ثم العودة إلى نقطة الصفر. الانسحاب: إدراك ترامب لخطة بوتين وانسحابه دون اتفاق. التحول نحو الضغط: فرض عقوبات جديدة ورفع الضغط على روسيا. الاتفاق المفاجئ: توقيع هدنة أو اتفاق جزئي يغير ديناميكيات النزاع بشكل مؤقت. ويرى محللون أن الزعيمين سيحضران القمة بأهداف مختلفة، فترامب يسعى لإنهاء الحرب، بينما يسعى بوتين لإعادة تموضع استراتيجي لروسيا، وهو ما يجعل فرص التسوية ضعيفة حتى الآن.

منظمات دولية تندد بضوابط إسرائيلية تمنعها من إغاثة سكان غزة
منظمات دولية تندد بضوابط إسرائيلية تمنعها من إغاثة سكان غزة

اليوم 24

timeمنذ 31 دقائق

  • اليوم 24

منظمات دولية تندد بضوابط إسرائيلية تمنعها من إغاثة سكان غزة

تلجأ إسرائيل بشكل متزايد إلى قواعد جديدة تنظم عمل المنظمات غير الحكومية الأجنبية لرفض طلباتها إدخال المساعدات إلى قطاع غزة، وفق ما أكدت أكثر من 100 منظمة في رسالة نشرت الخميس. ولطالما كانت العلاقات بين منظمات الإغاثة المدعومة من الخارج والحكومة الإسرائيلية متوترة، إذ تتهمها السلطات في كثير من الأحيان بالتحيز. وتدهورت العلاقات عقب هجوم حماس على إسرائيل في أكتوبر 2023. وبحسب الرسالة التي وقعتها منظمات مثل أوكسفام وأطباء بلا حدود، رفض 60 طلبا على الأقل لإدخال المساعدات إلى غزة في يوليوز وحده. وأشارت إلى مثال منظمة « أنيرا » غير الحكومية التي « تملك أكثر من 7 ملايين دولار من الإمدادات الحيوية الجاهزة للدخول إلى غزة، من بينها 744 طنا من الأرز تكفي لستة ملايين وجبة، عالقة في أسدود (إسرائيل)، على مسافة بضعة كيلومترات فقط » من غزة. وينطبق الأمر نفسه على منظمتي « كير » و »أوكسفام » اللتين لا تستطيعان إيصال إمدادات مختلفة بقيمة 1,5 مليون دولار و2,5 مليون دولار على التوالي إلى غزة. لكن وحدة تنسيق أعمال الحكومة الإسرائيلية في الأراضي الفلسطينية (كوغات) نفت أن تكون إسرائيل تمنع دخول الإمدادات. وقالت الوحدة على منصة « إكس » « تعمل إسرائيل على السماح وتسهيل دخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، في حين تسعى حماس إلى استغلال هذه المساعدات لتعزيز قدراتها العسكرية وترسيخ سيطرتها على السكان ». وأضافت « يتم ذلك أحيانا تحت غطاء بعض المنظمات الدولية للإغاثة، سواء عن علم أو بدون علم ». وأشارت « كوغات » إلى أن نحو 380 شاحنة دخلت قطاع غزة الأربعاء. ويمكن الحكومة رفض تسجيل أي منظمة إذا اعتبرت أنها تنكر الطابع الديمقراطي لإسرائيل أو « تروج لحملات نزع الشرعية » عنها. وقال وزير الشتات الإسرائيلي عميحاي شيكلي لوكالة فرانس برس « للأسف، تعمل العديد من منظمات الإغاثة كغطاء لنشاطات تكون في بعض الأحيان عدائية وعنيفة ». وأضاف شيكلي الذي قادت وزارته الجهود لإقرار المبادئ التوجيهية الجديدة أن « المنظمات التي ليست لديها صلة بالنشاطات العدائية أو العنيفة وليست لديها روابط بحركة المقاطعة، ستمنح الإذن بالعمل ». لكن مجموعات الإغاثة تؤكد أن القواعد الجديدة تحرم سكان غزة من المساعدة. وقال رئيس شبكة المنظمات الأهلية في قطاع غزة أمجد الشوا لوكالة فرانس برس، إن « الاحتلال الاسرائيلي لا يزال يمنع المنظمات غير الحكومية الدولية من إدخال شاحناتها إلى قطاع غزة »، موضحا أن مئات الشاحنات تقل أصنافا متعددة من المواد الإغاثية تنتظر على الحدود في مصر والأردن. وأضاف الشوا « عدد الشاحنات التي تدخل قطاع غزة يراوح بين 70 و90 شاحنة فقط في أحسن الاحوال، وتتضمن أصنافا محددة من المواد الغذائية ». وقالت مديرة منظمة « كير » الخيرية في قطاع غزة جوليان فيلدفيك « مهمتنا هي إنقاذ الأرواح، لكن بسبب القيود المفروضة على التسجيل، يترك المدنيون بدون الغذاء والدواء والحماية التي يحتاجون إليها بشكل عاجل ». وتابعت الرسالة « اليوم ثبتت صحة مخاوف المنظمات غير الحكومية الدولية: إذ يتم الآن استخدام نظام التسجيل لعرقلة مزيد من المساعدات ورفض (إدخال) الغذاء والدواء في خضم أسوأ سيناريوهات المجاعة ». وتتهم إسرائيل حركة حماس بسرقة المساعدات التي تدخل القطاع، ومنذ ماي تعتمد الحكومة على « مؤسسة غزة الإنسانية » المدعومة من الولايات المتحدة لإدارة مراكز توزيع الأغذية. وبينما يتوافد الآلاف من سكان غزة على هذه المراكز يوميا، فإن عملياتها تجري في كثير من الأحيان وسط حالة من الفوضى العارمة، وتحت نيران القوات الإسرائيلية. وقتل ما لا يقل عن 1373 فلسطينيا في غزة منذ 27 ماي، معظمهم بنيران إسرائيلية « أثناء البحث عن الطعام »، وفق ما أعلنت الأمم المتحدة في نهاية يوليوز. ورفضت منظمات غير حكومية أجنبية والأمم المتحدة التعاون مع « مؤسسة غزة الإنسانية »، متهمة إياها بخدمة أغراض إسرائيل العسكرية. كما تخشى هذه المنظمات غير الحكومية أن تمنع من العمل في إسرائيل والأراضي الفلسطينية إذا لم تقدم للحكومة الإسرائيلية معلومات حساسة عن موظفيها الفلسطينيين. والموعد النهائي لتقديم هذه البيانات هو سبتمبر وبعد ذلك « قد يضطر العديد منها إلى وقف العمليات في غزة والضفة الغربية، بما في ذلك القدس الشرقية، وسحب جميع الموظفين الدوليين في غضون 60 يوما ».

الرأس الأخضر تعلن الطوارئ بعد عاصفة مميتة
الرأس الأخضر تعلن الطوارئ بعد عاصفة مميتة

الأيام

timeمنذ 32 دقائق

  • الأيام

الرأس الأخضر تعلن الطوارئ بعد عاصفة مميتة

أعلنت حكومة الرأس الأخضر، اليوم الخميس، حالة الطوارئ والحداد الوطني ليومين، بعدما دمرت عاصفة استوائية أجزاء من الأرخبيل الإفريقي، وتسببت بمقتل ثمانية أشخاص على الأقل. وأفادت السلطات المحلية بأن رجال الإنقاذ يواصلون بحثهم عن عشرات المفقودين، لافتة إلى أن نحو 1500 شخص باتوا بلا مأوى منذ أن ضربت عاصفة 'إرين' جزر ساو فيسينتي، وسانتو انتاو، وساو نيكولاو يوم الاثنين الماضي، ودمرت العديد من المنازل والطرق، وأدت إلى انهيار جسور، كما تسببت في فيضانات قوية في الجزر الثلاث. وكان يوليسيس كوريا إي سيلفا، رئيس وزراء الرأس الأخضر، قد أعلن، مساء أمس الأربعاء، تشكيل مجلس إدارة أزمة لتسريع جهود الإغاثة، منوها إلى أن البنك الدولي قدم 10 ملايين دولار من أجل جهود إعادة البناء.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store