
40 ألف أسطوانة غاز يوميًا.. الأردن يخطط لتوفير احتياجات سوريا محليًا
وأوضح الحياري في تصريحات صحفية أن الشركة تعمل حاليًا على إعداد الدراسات الفنية واللوجستية للمشروع، تمهيدًا لعرضه رسميًا على الجانب السوري.
وبيّن أن الخطة تشمل تعبئة ما يقارب 40 ألف أسطوانة يوميًا خلال فصل الصيف فقط، مع التأكيد على أن الأولوية تبقى لتلبية الطلب المحلي، خاصة في موسم الشتاء.
ووفقاً للمقترح الأردني، سيتم استقبال الأسطوانات الفارغة في محطة صلاح الدين لتعبئة الغاز، التابعة لشركة مصفاة البترول في منطقة النعيمة شمال المملكة، حيث تُعبأ هناك ثم تُعاد إلى سوريا، لتُستخدم في تلبية احتياجات سكان الجنوب السوري.
وأشار الحياري إلى أن المصفاة لم تتلق حتى الآن رقمًا دقيقًا حول حجم الطلب اليومي في سوريا على أسطوانات الغاز المنزلي.
تجدر الإشارة إلى أن شركة مصفاة البترول تعد المنتج الوحيد لمادة الغاز المسال في الأردن، فيما تتولى شركة 'الأردنية لصناعة وتعبئة الغاز المسال' (المملوكة بالكامل للمصفاة) عمليات التعبئة من خلال ثلاث محطات رئيسية تقع في عمّان، إربد، ومقر المصفاة في الزرقاء.
وتظهر بيانات عام 2023 أن واردات الأردن من الغاز المسال بلغت نحو 384.18 ألف طن، مقارنة بنحو 406 آلاف طن في 2022، مسجلة انخفاضًا بنسبة تقارب 5%.
كما شهد نشاط التعبئة نموًا ملحوظًا في نفس العام، حيث تم بيع نحو 9.34 مليون أسطوانة سعة 12 كغم، بزيادة نسبتها 3% مقارنة بعام 2022، في حين انخفضت أسطوانات الـ50 كغم المعبأة إلى 961,250 أسطوانة، بانخفاض نسبته 2.9%.
وكانت المصفاة قد فعّلت مطلع عام 2023 أنشطة الشركة الأردنية لصناعة وتعبئة الغاز المسال، حيث نُقلت إليها مسؤوليات التعبئة، وربطت بها محطات التعبئة الثلاث، بالإضافة إلى ورشة إصلاح وتأهيل الأسطوانات، مع بقاء الإنتاج تحت مظلة المصفاة الأم.
وفي سياق متصل، وقع الأردن وقطر في مارس/آذار الماضي اتفاقية منحة لتوريد الغاز إلى سوريا عبر خط الغاز العربي، بتمويل من صندوق قطر للتنمية، وتضمنت استغلال وحدة التغويز العائمة في ميناء العقبة لضخ الغاز المخصص لقطاع الكهرباء السوري.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

عمون
منذ 22 دقائق
- عمون
رئيس جامعة عجلون الوطنية يزور نقابة المهندسين ويهنئ المجلس الجديد: شراكتنا راسخة والمستقبل يتطلب تكامل الأدوار
عمون - قام عطوفة الأستاذ الدكتور فراس الهناندة، رئيس جامعة عجلون الوطنية، بزيارة رسمية إلى نقابة المهندسين الأردنيين في العاصمة عمّان، حيث التقى نقيب المهندسين سعادة المهندس عبدالله غوشة وأعضاء مجلس النقابة، مقدّمًا التهاني بمناسبة فوزهم بثقة الهيئة العامة في انتخابات المجلس الجديد. وجاءت هذه الزيارة في إطار توثيق العلاقة بين الجامعة والنقابة، خاصة أن نقابة المهندسين تُعد من كبار المساهمين في جامعة عجلون الوطنية، ومن أبرز الشركاء الداعمين لمسيرتها التعليمية والبحثية، ما يُعزز من أهمية التنسيق المستمر بين المؤسستين لتطوير التعليم الهندسي في الأردن. وخلال اللقاء، قدّم الدكتور الهناندة عرضًا موجزًا عن واقع الجامعة، مبينًا التطورات التي شهدتها على مستوى البرامج الأكاديمية، والبحث العلمي، والمراكز المتخصصة، لا سيما مركز الذكاء الاصطناعي والتحول الرقمي، مشيرًا إلى أن الجامعة تتبنى رؤية واضحة نحو التعليم الهندسي التطبيقي المواكب لمتطلبات السوق المحلي والإقليمي. وأكد الهناندة أن "الجامعة تعتز بهذه الشراكة العريقة مع نقابة المهندسين، وهي ملتزمة بتطوير برامجها ومناهجها بالتوازي مع المتغيرات التقنية والمهنية، بما يصبّ في خدمة الوطن وتخريج مهندسين قادرين على المنافسة والابتكار". من جانبه، رحّب نقيب المهندسين المهندس عبد الله غوشة بالزيارة، معربًا عن تقديره للمكانة المتقدمة التي وصلت إليها جامعة عجلون الوطنية، بقيادة الأستاذ الدكتور فراس الهناندة، ومؤكدًا أن النقابة تنظر بعين الاهتمام لهذه التجربة الجامعية المميزة التي تستحق الدعم والتقدير. كما أعرب غوشة عن تطلع مجلس النقابة لزيارة الجامعة في وقت قريب، للاطلاع عن كثب على البرامج والمشاريع القائمة، وفتح آفاق جديدة من التعاون في خدمة التعليم الهندسي والمهني في المملكة. وتأتي هذه الزيارة لتؤكد على عمق الشراكة التي تجمع بين الجامعة والنقابة، وترسّخ قناعة الجانبين بأهمية العمل المشترك للنهوض بالمستوى الأكاديمي والمهني، وتكريس دور المؤسسات الوطنية في دعم الطلبة وتمكين الكفاءات الأردنية.

عمون
منذ 22 دقائق
- عمون
جلسات حوارية حول الذكاء الاصطناعي والابتكار التقني في جامعة الزيتونة بالتعاون مع مؤسسة ولي العهد
عمون - في إطار التزامها برسالتها التعليمية ورؤيتها في إعداد جيل جامعي يمتلك أدوات المستقبل، استضافت جامعة الزيتونة الأردنية جلسات حوارية متخصصة نظمتها مؤسسة ولي العهد، بالتعاون مع مركز الريادة والابتكار، وكلية العلوم وتكنولوجيا المعلومات، وكلية الهندسة والتكنولوجيا، وسط حضور مميز من أعضاء الهيئة التدريسية وطلبة الجامعة، والأستاذ أحمد أبو شيخة، مدير مكتب العاصمة بمؤسسة وليّ العهد. وشهدت الجلسة الأولى، التي عُقدت في كلية العلوم وتكنولوجيا المعلومات، عرضاً تفاعلياً ثريّاً قدّمه الدكتور مجدي حمدان، الرئيس التنفيذي لبنك "همم" للعمل التطوعي في مجلس الوحدة الاقتصادية العربية – جامعة الدول العربية، حيث استعرض سُبل تبسيط مفاهيم الذكاء الاصطناعي وتمكين الشباب من أدواته الحديثة، لتكون في متناول أيديهم وتسهم في تأهيلهم لخوض غمار سوق العمل الرقمي. وركّز في حديثه على أهمية تعزيز المبادرات المجتمعية والمشاركة التطوعية ذات الطابع الريادي من خلال الذكاء الاصطناعي، مستعرضاً أبرز الأدوات والتقنيات المتاحة، وفي مقدمتها "هندسة الأوامر" (Prompt Engineering) المرتبطة بمنصات الذكاء الاصطناعي التوليدي مثل ChatGPT، مؤكدًا أنها تمثل مهارات المستقبل التي ينبغي أن تتصدر أولويات مؤسسات التعليم والتمكين، كما عرض الدكتور حمدان مجموعة من قصص النجاح لمشاريع ريادية تكنولوجية عربية استطاعت توظيف الذكاء الاصطناعي بذكاء وفاعلية لتحقيق أثر اجتماعي واقتصادي ملموس، مثل منصات تحليل البيانات الضخمة لخدمة المبادرات البيئية، ونظم ذكية لتعزيز التعليم الرقمي في المناطق النائية، وتطبيقات تفاعلية لربط المتطوعين بالفرص المجتمعية. وأكد أن هذه التجارب تمثل نماذج ملهمة على قدرة الشباب العربي في تحويل الأفكار التقنية إلى مشاريع ريادية ناجحة ومستدامة. واختتم عرضه بالدعوة إلى بناء منظومة تكاملية بين الجامعات والحاضنات والجهات الداعمة، تتيح تسريع الاستثمار في الذكاء الاصطناعي كقوة دافعة لريادة الأعمال والتنمية المجتمعية في العالم العربي. وفي الجلسة الثانية التي استضافتها كلية الهندسة والتكنولوجيا، قدّم المهندس معتز العطين، مسؤول تكنولوجيا الطباعة ثلاثية الأبعاد والتصنيع الرقمي في المركز الأردني للتصميم والتطوير (JODDB)، ورئيس مركز "رام" لريادة الأعمال في نقابة المهندسين، مداخلة نوعية حول التحولات الجذرية في طبيعة التخصصات الهندسية في عصر الثورة الصناعية الرابعة. وسلّط الضوء على أهمية إعادة صياغة المفاهيم التقليدية للهندسة، من خلال دمج تقنيات التصنيع الرقمي والطباعة ثلاثية الأبعاد ضمن المناهج الدراسية والتطبيقات العملية، بما يمكّن المهندسين الجدد من التعامل بكفاءة مع التحديات المعقدة لسوق العمل الصناعي المتطور، ويعزز من قدرتهم على تصميم حلول هندسية مبتكرة وعالية التأثير، وتوسّع العطين في حديثه حول الدور المتنامي لتقنيات الذكاء الاصطناعي في مختلف التخصصات الهندسية، مؤكداً أن الهندسة في عصرنا الراهن لم تعد قائمة فقط على المعادلات والتصاميم، بل أصبحت تتطلب إتقان أدوات تحليل البيانات، والمحاكاة الذكية، والأنظمة التنبؤية التي يوفرها الذكاء الاصطناعي. كما استعرض جهود المركز الأردني للتصميم والتطوير (JODDB) في تطوير حلول متقدمة تعتمد على الذكاء الاصطناعي في ميادين الأمن والدفاع، والتصميم الصناعي، وهندسة الأنظمة الذكية، مشيرًا إلى أن المركز يُعدّ منصة رائدة في نقل المعرفة التكنولوجية وتوطينها، وداعماً رئيسياً للجامعات الأردنية في تبني أحدث التطبيقات الذكية في التدريب والبحث الهندسي. واختتم العطين حديثه بدعوة طلاب كلية الهندسة إلى الانفتاح على مسارات ريادة الأعمال التقنية، واعتبار الذكاء الاصطناعي أداة استراتيجية للتميّز والإبداع في المستقبل المهني. من جانبه، أكد الأستاذ الدكتور عايش الحروب، عميد كلية العلوم وتكنولوجيا المعلومات، أن الجلسة الحوارية لم تكن فعالية عابرة، بل امتداد طبيعي لرؤية أكاديمية تتبناها الكلية بثقة، حيث يُعد الذكاء الاصطناعي محورًا رئيسيًا في استراتيجيات التعليم والبحث العلمي. ولفت إلى أن الكلية كانت من أوائل المؤسسات الأكاديمية في الأردن التي استجابت لمتطلبات المستقبل بطرح تخصص الذكاء الاصطناعي، ودمج مفاهيمه في مساقات متعددة تشمل علوم البيانات، الحوسبة السحابية، والتحول الرقمي، بهدف خلق بيئة تعليمية هجينة تُنتج معرفة متكاملة تتفاعل مع متغيرات العصر. وأضاف أن الكلية لا تكتفي بتلقين المعارف النظرية، بل تسعى إلى بناء تجربة تعليمية تفاعلية تعزز من قدرة الطلبة على تحويل المفاهيم إلى حلول عملية، بما يمنحهم ميزة تنافسية في سوق العمل العالمي. وفي السياق ذاته، أشار الدكتور نبيل شعبان، عميد كلية الهندسة والتكنولوجيا، إلى أن الذكاء الاصطناعي لم يعد مجرد أداة تقنية، بل أصبح ركيزة في تشكيل هوية الهندسة الحديثة بجميع تخصصاتها، مؤكدًا أنه بمثابة "العقل الثاني" للمهندس المعاصر، لما يوفره من قدرات على تحليل البيانات والتنبؤ وتصميم أنظمة ذكية. وأوضح أن الكلية تمضي قدمًا نحو بناء بيئة تعليمية متطورة، من خلال دمج الذكاء الاصطناعي في المناهج، وتطوير مختبرات متقدمة للطباعة ثلاثية الأبعاد، والتصميم الرقمي، والتحكم الذكي، بما يتيح للطلبة الانخراط المباشر في أحدث تقنيات الصناعة، ويمكّنهم من قيادة التحولات التكنولوجية المستقبلية. ومن جهته، أكد الدكتور بلال الوادي، مدير مركز الريادة والابتكار والرئيس التنفيذي للجمعية الأردنية لريادة الأعمال، أن الجلستين عكستا جوهر الرؤية التي يعمل المركز على ترسيخها، والمتمثلة في تحويل الحرم الجامعي إلى بيئة محفزة لإنتاج قيادات ريادية تصنع المستقبل بدلاً من انتظاره. وأشار إلى أن الذكاء الاصطناعي أصبح محرّكاً رئيسيّاً لريادة الأعمال ومفتاحاً لتفكير جديد يعيد تشكيل الطريقة التي يتعامل بها الطلبة مع تخصصاتهم، مضيفًا أن المركز لا يقتصر على تطوير المهارات، بل يزرع عقلية ريادية متجذرة بالثقة، قادرة على تحويل المعرفة الأكاديمية إلى مشاريع قابلة للنمو والاستدامة. وقد اختُتمت الجلستان بتفاعل ملحوظ من الطلبة وأعضاء الهيئة التدريسية، الذين أشادوا بقيمة هذه اللقاءات النوعية ودورها في إثراء التجربة الجامعية، وتعزيز الصلة بين التعليم الأكاديمي وواقع الاقتصاد الرقمي، ما يسهم في صقل شخصية الطالب الجامعي، وتهيئته للانخراط في سوق العمل بكفاءة وتميّز.

عمون
منذ 22 دقائق
- عمون
250 مليون دولار لأسطورة الذكاء الاصطناعي في ميتا
عمون - منحت شركة Meta التابعة لمارك زوكربيرج أحد عباقرة الذكاء الاصطناعي البالغ من العمر 24 عاماً حزمة عرضاً مذهلاً قدره 250 مليون دولار للإنضمام إليها، مما رفع مستوى حروب التوظيف لاستقطاب أفضل المواهب. وكان مات ديتكي، الذي ترك مؤخراً برنامج الدكتوراه في علوم الكمبيوتر في جامعة واشنطن، قد رفض في البداية عرض زوكربيرج "المنخفض" الذي بلغ نحو 125 مليون دولار على مدى أربع سنوات، وفقًا لصحيفة نيويورك تايمز. ولكن عندما التقى مؤسس فيسبوك، وهو نفسه عبقري سابق، مع ديتكي وضاعف العرض إلى حوالي 250 مليون دولار - مع إمكانية دفع 100 مليون دولار في العام الأول وحده - قبل الباحث الشاب ما قد يكون أحد أكبر حزم التوظيف في تاريخ الشركات، حسبما ذكرت صحيفة نيويورك تايمز. وقال البروفيسور ديفيد أوتور، الخبير الاقتصادي في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا، لصحيفة وفق واشنطن بوست يوم الجمعة: "عندما يتم دفع أجور علماء الكمبيوتر مثل الرياضيين المحترفين، فإننا نكون قد وصلنا إلى ذروة "انتقام العباقرة!"". بعد أن ترك ديتكي برنامج الدكتوراه، عمل في معهد ألين للذكاء الاصطناعي في سياتل، حيث قاد تطوير Molmo، وهو روبوت محادثة قادر على معالجة الصور والأصوات والنصوص - وهو بالضبط نوع النظام المتعدد الوسائط الذي تسعى Meta إلى تحقيقه. في نوفمبر، شارك ديتكي في تأسيس شركة Vercept ، وهي شركة ناشئة تُركز على وكلاء الذكاء الاصطناعي القادرين على أداء المهام بشكل مستقل باستخدام برامج قائمة على الإنترنت، مع ما يقارب عشرة موظفين، جمعت Vercept تمويلًا بقيمة 16.5 مليون دولار من مستثمرين، من بينهم الرئيس التنفيذي السابق لشركة جوجل، إريك شميدت. وقد أكسبه عمله الرائد في مجموعات البيانات ثلاثية الأبعاد وبيئات الذكاء الاصطناعي المجسدة والنماذج متعددة الوسائط إشادة واسعة النطاق، بما في ذلك جائزة الورقة البحثية المتميزة في NeurIPS 2022. وتُمنح هذه الجائزة، التي تُعد واحدة من أعلى الجوائز في مجتمع أبحاث الذكاء الاصطناعي، لحوالي اثني عشر باحثًا من بين أكثر من 10000 مشاركة. وتؤكد الصفقة التي تهدف إلى الاستحواذ على دييتكي على سعي ميتا العدواني للتنافس في مجال الذكاء الاصطناعي. تشير التقارير إلى أن شركة ميتا أنفقت أكثر من مليار دولار لتكوين فريق من الخبراء البارزين في مجال الذكاء الاصطناعي، ومن ضمنهم رومينغ بانغ، الرئيس السابق لفريق نماذج الذكاء الاصطناعي في آبل. وقد انضم بانغ إلى فريق Superintelligence Labs التابع لميتا مقابل حزمة تعويضات تجاوزت قيمتها 200 مليون دولار. وقالت الشركة في تقرير أرباحها الصادر يوم الأربعاء إن الإنفاق الرأسمالي سيصل إلى 72 مليار دولار بحلول عام 2025، وهو ما يمثل زيادة بنحو 30 مليار دولار على أساس سنوي. يوم الأربعاء، صرّح زوكربيرج للمستثمرين في مكالمة أرباح الشركة: "نحن نبني فريقًا من النخبة، غنياً بالمواهب. إذا كنت ستنفق مئات المليارات من الدولارات على الحوسبة، وتبني مجموعات من الجيغاواط، فمن المنطقي حقًا أن تتنافس بشراسة وتبذل كل ما في وسعك للحصول على 50 أو 70 باحثاً متميزًا، أو أيًا كان عددهم، لبناء فريقك".