
سون يكشف سبب اختيار لوس أنجليس ويعترف: لم يكن خياري الأول
توتنهام
، الذي عاش معه لحظات مميزة، حين كان قريباً من تحقيق لقب دوري أبطال أوروبا في عام 2019 بهدفٍ من دون مقابل.
وقال سون الذي قضى عشر سنواتٍ في نادي توتنهام: "أنا هنا للفوز في لوس أنجليس، لست هنا لمجرد اللعب، بل لتحقيق الانتصار، سأبذل أقصى جهد، بصراحة لم يكن النادي خياري الأول، لكنني تلقيت من جون ثورينغتون (المدير التنفيذي للنادي)، مكالمة في نهاية الموسم، جعلتني أغيّر رأيي ومشاعري وطريقة تفكيري، أظهرت لي الطريق الذي يجب أن أسلكه، والآن أنا هنا، كما أن هناك عوامل أخرى جذبتني إلى هذه التجربة، منها وجود الحارس الفرنسي أوغو لوريس (زميله السابق في توتنهام)".
وأضاف سون عن توتنهام: "ترك النادي الذي لعبت فيه الجزء الأكبر من آخر عشر سنوات كان مؤثراً للغاية، أشعر في أعماقي بالفراغ، لأنني رحلت عن الفريق الذي بذلت له قصارى جهدي بالفعل، لكني شعرت أيضاً أنني في حاجة إلى فصلٍ جديد، وتحدٍّ جديد، ولهذا السبب اخترت الانضمام إلى لوس أنجليس. من دون شك عمري كبير، لكنني ما زلت أتمتع بلياقة بدنية جيدة، وساقين قويتين، وأعتقد أنني ما زلت أمتلك الكثير من المهارات، بالطبع أنا هنا لأقدم مستوى جيداً".
كرة عالمية
التحديثات الحية
سون يُعلن نهاية رحلته مع توتنهام: 10 مواسم من النجومية
وكان سون قد ودّع قبل ذلك ناديه السابق توتنهام، وكتب على حسابه في إنستغرام: "حان الوقت لأقول وداعاً لتوتنهام هوتسبير، بيتي خلال العقد الماضي. استقبلني المشجعون بأذرع مفتوحة، آمنوا بي، ووقفوا بجانبي في السراء والضراء. والآن، بعد عشر سنوات، سيظل شمال لندن في قلبي إلى الأبد. أول ظهور لي كان مميزاً، الفوز بجائزة بوشكاش كان رائعاً، الفوز بالحذاء الذهبي كان شرفاً عظيماً، لكن أن نصبح أبطال أوروبا في بلباو، فذلك سيبقى ذكرى خالدة في حياتنا. سنشارك تلك الليلة، تلك اللحظة، وذلك اللقب إلى الأبد".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العربي الجديد
منذ 12 ساعات
- العربي الجديد
مورينيو ومواقف خطفت فيها دموعه الأضواء
ظهر مدرب فنربخشة التركي، البرتغالي جوزيه مورينيو (62 عاماً)، باكياً خلال مؤتمر صحافي، سبق مباراة فريقه أمام فاينورد الهولندي، ضمن الدور التمهيدي من منافسات دوري أبطال أوروبا ، حيث هزّ "السبيشل وان" مشاعر الجماهير، عندما لم يتمالك دموعه وهو يتحدث عن علاقته بلاعبه البرتغالي السابق، خورخي كوستا، الذي تُوفيّ أمس، إذ كانت تربطه علاقة قوية بالمدرب، فقد كان قائد فريق بورتو، الذي تُوّج بدوري أبطال أوروبا عام 2004، في أول إنجاز كبير بمسيرة مورينيو التدريبية. ولم يستطع مورينيو تمالك نفسه وهو يتحدث عن خورخي كوستا، إذ قال: "لديك قادة، ولديك لاعبون يحملون المسؤولية. وأحياناً لا يتعلق الأمر فقط بشارة القيادة، بل بما تمثله، وكان خورخي واحداً منهم". وأوضح وقد غلبته الدموع: "كان الشخص المثالي بالنسبة إلى أي مدرب، فهو يقوم بالعمل الشاق ويترك المدرب يقوم بعمله التدريبي". ووصف مورينيو اللاعب الراحل بأنه "جزء من تاريخه". ومن النادر أن ظهر المدرب البرتغالي باكياً، فهو يملك شخصية قوية ساعدته في قلب الطاولة عند النكسات، التي تعرّض لها خلال مسيرته التدريبية، وقد كشف بنفسه عن بعض اللحظات، التي أثرت فيه وبكى خلالها، إذ قال في وقت سابق إنه ذرف الدموع في موسم 2011ـ2012، بعد خسارة ريال مدريد أمام بايرن ميونخ في دوري أبطال أوروبا بركلات الترجيح: "للأسف، هذه هي كرة القدم. كريستيانو وكاكا وراموس ثلاثة لاعبين مميزين، لا شك في ذلك، لكنهم بشر أيضاً. كانت تلك الليلة المرة الوحيدة في مسيرتي التي بكيت فيها بعد هزيمة. أتذكرها جيداً. توقفت أنا وأيتور (كارانكا مساعده) أمام منزلي نبكي في السيارة. كان الأمر صعباً للغاية، لأننا كنا الأفضل ذلك الموسم. كان ريال مدريد أفضل فريق في إسبانيا، وفي أوروبا أيضاً". Et même un mec comme Mourinho qui a tout gagné a lâché ses petites larmes après la victoire de la Roma — Scipion (@Scipionista) May 10, 2024 وفي عام 2022، وبعد تأهل نادي روما إلى نهائي دوري المؤتمر الأوروبي، بكى مورينيو، رغم أن الحدث لا يعتبر مهماً في مسيرته، وفسّر ذلك قائلاً: "عندما تعمل في روما، تعيش فيها، وتتنفس روما، تتنفس هذا النادي، لأنه النادي الحقيقي للمدينة. شعرتُ منذ اليوم الأول بعظمته. لكن لم يحقق أي انتصارات، ولم يشارك في نهائيات كثيرة. التاريخ لا يرتبط بالبُعد الاجتماعي للنادي. أنا عاطفي للغاية. بالطبع، عشتُ لحظات أهم من هذه، لكنني لا أشعر بالقلق، بل أشعر بالقلق على الناس ولاعبيّ. بالنسبة لنا، هذا دوري أبطال أوروبا". وعاد نادي روما ليُبكي مورينيو، وهذه المرة، بعد أن أقاله في بداية عام 2024، فلم يكن يتوقع هذا المصير من إدارة النادي، وقد بكى البرتغالي أمام جماهير فريقه، التي ودّعته بحرارة كبيرة. كرة عربية التحديثات الحية مورينيو يخطط لانتشال دياز من كابوس ريال مدريد وظهر مورينيو في مواقف أخرى يبكي فرحاً، مثل ليلة قيادة إنتر ميلان إلى الانتصار على بايرن ميونخ، في نهائي دوري أبطال أوروبا 2010، فقد كانت تلك المواجهة الأخيرة له في قيادة النادي الإيطالي، ولم يعرف ما إذا كانت دموع الفرح، أم دموع دخول مرحلة جديدة في مسيرته، بعدما انتقل لتدريب ريال مدريد. An emotional Jose Mourinho stops to say goodbye to Roma fans, as he leaves Trigoria ❤️ — Get Italian Football News (@_GIFN) January 16, 2024


العربي الجديد
منذ 12 ساعات
- العربي الجديد
جائزة الكرة الذهبية: الباريسي يحطم رقم ريال مدريد وهؤلاء أبرز الغائبين
أعلنت صحيفة فرانس فوتبول الفرنسية، اليوم الخميس، القائمة النهائية للمُرشحين لنيل جوائز الكرة الذهبية السنوية، التي شهدت حضوراً بارزاً لنادي باريس سان جيرمان الفرنسي، بطل دوري أبطال أوروبا، ووصيف كأس العالم للأندية، والمُتوَّج بثنائية الدوري والكأس في فرنسا. وجاء هذا الحضور اللافت تتويجاً للموسم المميز الذي قدّمه أشبال المدرب الإسباني، لويس إنريكي (55 عاماً)، الذين أظهروا أداءً استثنائياً على المستويين المحلي والقاري. "الباريسي" بتسعة مرشحين يحطم رقم ريال مدريد السابق تمكّن نادي باريس سان جيرمان من تدوين اسمه في تاريخ الكرة العالمية مجدداً، ولكن هذه المرة خارج المستطيل الأخضر، بعد أن حطّم الرقم القياسي العالمي في عدد اللاعبين الموجودين ضمن القائمة النهائية لجائزة الكرة الذهبية لعام 2025، ويتقدّم هذه الأسماء النجم الفرنسي، عثمان ديمبيلي (28 عاماً)، أحد أبرز المرشحين للتتويج بالجائزة هذا العام، بعد موسم خرافي قدّمه بألوان باريس سان جيرمان، ورافقه في القائمة كل من حارس المنتخب الإيطالي، جيانلويجي دوناروما (26 عاماً)، والنجم الفرنسي الشاب، ديزيريه دوي (20 عاماً)، إلى جانب لاعب الوسط الإسباني، فابيان رويز (29 عاماً)، مع تسجيل حضور النجم المغربي، أشرف حكيمي (26 عاماً)، إضافة إلى البرتغاليين: نونو مينديز (23 عاماً) وفيتينيا (25 عاماً)، وجواو نيفيز (21 عاماً)، كذلك شهدت القائمة حضور الجورجي خفيتشا كفاراتسخيليا (24 عاماً). وجاء هذا الإنجاز غير المسبوق ليحطّم الرقم القياسي السابق المسجّل باسم ريال مدريد في نسخة عام 2018، حين ضمّت القائمة ثمانية لاعبين من النادي الملكي خلال الحقبة الذهبية، التي توّج فيها "الميرينغي" بلقب دوري أبطال أوروبا ثلاث مرات متتالية. غياب حاملي الكرة الذهبية السابقين شهدت القائمة غياباً لافتاً لأي لاعب سبق له التتويج بالكرة الذهبية، ما يجعل نسخة هذا العام مفتوحة على تتويج اسم جديد لأول مرة في مشواره. ورغم وجود عدد من الأسماء اللامعة التي اعتادت الظهور في السباق، إلا أن غالبيتها غابت لأسباب متباينة، أبرزهم حامل لقب النسخة الماضية، لاعب مانشستر سيتي، الإسباني رودري (29 عاماً)، الذي ابتعد عن الملاعب لفترة بسبب الإصابة. كذلك غاب الكرواتي لوكا مودريتش (39 عاماً)، المنتقل حديثاً إلى ميلان الإيطالي، رغم المستويات الجيدة التي قدمها مع ريال مدريد، إلا أن غياب التتويجات الجماعية أثّر بحظوظه. وتراجعت أيضاً أسهم عدد من النجوم الكبار، يتقدمهم اللاعب الأكثر تتويجاً بالكرة الذهبية في ثماني مناسبات، الأرجنتيني ليونيل ميسي (38 عاماً)، الذي قدّم موسماً جيداً مع إنتر ميامي الأميركي، إضافة إلى صاحب اللقب الفردي الأغلى خمس مرات، البرتغالي كريستيانو رونالدو (40 عاماً)، رغم فوزه بلقب هداف الدوري السعودي، فضلًا عن الفرنسي كريم بنزيمة، الذي قاد الاتحاد إلى التتويج بدوري "روشن" السعودي. غير أن وجود هذا الثلاثي خارج البطولات الأوروبية ذات الصدى الأكبر ساهم في غيابهم عن القائمة النهائية. يامال ودوي صراع مزدوج على الموهبة الأحسن والكرة الذهبية عرفت القوائم النهائية لمختلف الجوائز ظهور صراع مزدوج بين الموهبتين الصاعدتين: الإسباني لامين يامال، والفرنسي ديزيريه دوي، إذ حضرا معاً في قائمتَي أفضل لاعب وأفضل موهبة شابة، ما يُضفي طابعاً خاصاً على المنافسة هذا العام. وتمكن النجمان الشابان من فرض نفسيهما بقوة خلال الموسم الماضي، بعدما ساهما بشكل مؤثر في إنجازات فريقيهما، على الرغم من حداثة سنّهما. ويعكس حضورهما في القائمتين المكانة، التي باتا يحتلانها في المشهد الكروي العالمي، ويؤشر على انطلاقة قوية نحو المنافسة على الألقاب الفردية الكبرى مستقبلًا. ماكتوميناي من النهاية مع مانشستر إلى "توب 30" في العالم يبرز من خلال القائمة الظهور القوي للنجم الاسكتلندي، سكوت ماكتوميناي، أفضل لاعب في الدوري الإيطالي هذا الموسم، بعد تألقه اللافت مع نادي نابولي، الذي قاده إلى التتويج بلقب "الكالتشيو". ونجح لاعب مانشستر يونايتد السابق في قلب مسار مسيرته، بعدما مرّ بفترة صعبة ابتعد خلالها عن الأضواء، قبل أن يستعيد بريقه تحت قيادة المدرب الإيطالي، أنطونيو كونتي، الذي منحه الثقة الكاملة في وسط الملعب. وأعاد ماكتوميناي اكتشاف نفسه داخل ملعب "دييغو أرماندو مارادونا"، ليصعد مجدداً إلى قمة المشهد الكروي من بوابة التألق في واحدة من أقوى البطولات الأوروبية. بوتافوغو يزاحم أندية "القارة العجوز" أما بخصوص الأندية، فقد نجح نادي بوتافوغو البرازيلي في فرض نفسه ضمن قائمة المرشحين لجائزة أفضل نادٍ في العالم، ليكون الممثل الوحيد لأندية أميركا الجنوبية، بل وللأندية غير الأوروبية، في مواجهة أربعة أندية من القارة العجوز. وتضم القائمة نادي باريس سان جيرمان، المتوّج بلقب دوري أبطال أوروبا، وتشلسي بطل كأس العالم للأندية في نسختها الأولى، والمتوّج أيضاً بدوري المؤتمر الأوروبي، بالإضافة إلى برشلونة حامل لقبي الدوري والكأس في إسبانيا، ونادي ليفربول المتوّج بلقب الدوري الإنكليزي الممتاز. كرة عالمية التحديثات الحية جائزة الكرة الذهبية... سيطرة باريسية وصلاح حاضر في القائمة مع يامال عودة المدرسة الإيطالية بمرشحين لجائزة "كرويف" أما جائزة يوهان كرويف لأفضل مدرب في العالم هذا العام، فقد شهدت تنافساً قوياً طغى عليه الحضور البارز للمدرسة الإيطالية العريقة، بوجود المدرب أنطونيو كونتي، الذي أعاد نادي نابولي إلى الواجهة بعد قيادته للتتويج بلقب الدوري الإيطالي. كذلك ضمت القائمة إنزو ماريسكا، المدرب الصاعد بقوة، والذي بصم على موسم استثنائي مع تشلسي الإنكليزي، قاده فيه إلى التتويج بلقب دوري المؤتمر الأوروبي، قبل أن يُتوّج جهوده بإنجاز تاريخي بتحقيق لقب كأس العالم للأندية بنسختها الجديدة بمشاركة 32 فريقاً، بعد الفوز الكبير في النهائي على باريس سان جيرمان بثلاثية نظيفة. وشملت القائمة أيضاً الهولندي آرني سلوت بعد قيادته ليفربول نحو لقب الدوري الإنكليزي، والألماني هانسي فليك، الذي بصم على ثنائية محلية مع برشلونة (الدوري والكأس الإسبانيان)، إلى جانب المرشح الأوفر حظاً، الإسباني لويس إنريكي، الذي قاد باريس سان جيرمان إلى أفضل موسم في تاريخه، مُتوجاً بدوري الأبطال، والدوري الفرنسي، وكأس فرنسا.


العربي الجديد
منذ 18 ساعات
- العربي الجديد
أغلى قمصان الأندية في أوروبا.. برشلونة وأتلتيكو في الصدارة وهذا ترتيب الريال
فجّر تقرير جديد مفاجأة لعشاق كرة القدم الأوروبية، بعدما كشف أن أغلى القمصان في "القارة العجوز" لا تعود لأندية الدوري الإنكليزي الممتاز ، كما كان متوقعاً، بل تخصّ ناديين من "الليغا" الإسبانية، وهما: برشلونة وأتلتيكو مدريد، اللذين يفرضان على جماهيرهما أسعاراً مرتفعة للغاية، لمجرد الحصول على القميص الرسمي للفريق. ووفقاً لما نشرته صحيفة أبولا البرتغالية، الأربعاء، فقد تصدّر نادي برشلونة الإسباني القائمة بقميصه الجديد للموسم 2025-2026، الذي يعد الأغلى في السوق الأوروبية، إذ تبدأ الأسعار من 99.95 يورو للنسخة الأساسية، وترتفع إلى 149.95 يورو، وتصل إلى 174.95 يورو لنسخة القميص الخاص بالمباريات، وإذا أراد المشجع إضافة شعار دوري الأبطال، فعليه دفع 29.95 يورو إضافية، ما يرفع السعر الكامل إلى 204.90 يوروهات. وستكون جماهير أتلتيكو مدريد مطالَبة بدفع 114.99 يورو لاقتناء نسخة قميص الفريق، في حين تُكلّف نسخة اللاعبين 50 يورو إضافية. وإذا رغب المشجع في إضافة شعار البطولة المحلية أو دوري أبطال أوروبا، فعليه دفع ما بين 20 و25 يورو، بالإضافة إلى 25 يورو أخرى للتخصيص بالاسم والرقم. وفي المقابل، جاءت قمصان أندية الدوري الإنكليزي الممتاز أقل تكلفة نسبياً، إذ تسوّق أندية مثل: ليفربول ومانشستر سيتي وأرسنال، بالإضافة إلى فرق أخرى، ومنها: بايرن ميونخ وبوروسيا دورتموند الألمانيين، وباريس سان جيرمان الفرنسي، وميلان ويوفنتوس وإنتر الإيطالية، قمصانها بأسعار تبدأ من 100 يورو للنسخة الأساسية، دون طبعات أو شعارات. بينما يعرض مانشستر يونايتد الإنكليزي قميصه بسعر 105 يوروهات، ويُعد قميص نابولي الإيطالي الأقل سعراً، إذ يقدّم قميصه الرسمي بـ 55 يورو فقط. كرة عالمية التحديثات الحية برشلونة يحصل على الضوء الأخضر لافتتاح كامب نو ولكن بشروط مُحددة ويعود هذا التفاوت في الأسعار إلى عوامل متعددة، أبرزها الشركة المصنعة التي يتعاقد معها كل نادٍ، والسياسات التسويقية، التي تعتمدها إدارات الأندية في تحديد قيمة القمصان الرسمية. فبعض الفرق يسعى لتعظيم عوائده التجارية عبر تسويق قمصانه بأسعار مرتفعة، خصوصاً في ظل الطلب الجماهيري الكبير، بينما تفضل أندية أخرى إبقاء الأسعار في حدود معقولة، لتعزيز الارتباط مع جماهيرها.