logo
مورينيو ومواقف خطفت فيها دموعه الأضواء

مورينيو ومواقف خطفت فيها دموعه الأضواء

العربي الجديدمنذ 2 أيام
ظهر مدرب فنربخشة التركي، البرتغالي جوزيه مورينيو (62 عاماً)، باكياً خلال مؤتمر صحافي، سبق مباراة فريقه أمام فاينورد الهولندي، ضمن الدور التمهيدي من منافسات
دوري أبطال أوروبا
، حيث هزّ "السبيشل وان" مشاعر الجماهير، عندما لم يتمالك دموعه وهو يتحدث عن علاقته بلاعبه البرتغالي السابق، خورخي كوستا، الذي تُوفيّ أمس، إذ كانت تربطه علاقة قوية بالمدرب، فقد كان قائد فريق بورتو، الذي تُوّج بدوري أبطال أوروبا عام 2004، في أول إنجاز كبير بمسيرة مورينيو التدريبية.
ولم يستطع مورينيو تمالك نفسه وهو يتحدث عن خورخي كوستا، إذ قال: "لديك قادة، ولديك لاعبون يحملون المسؤولية. وأحياناً لا يتعلق الأمر فقط بشارة القيادة، بل بما تمثله، وكان خورخي واحداً منهم". وأوضح وقد غلبته الدموع: "كان الشخص المثالي بالنسبة إلى أي مدرب، فهو يقوم بالعمل الشاق ويترك المدرب يقوم بعمله التدريبي". ووصف مورينيو اللاعب الراحل بأنه "جزء من تاريخه".
ومن النادر أن ظهر المدرب البرتغالي باكياً، فهو يملك شخصية قوية ساعدته في قلب الطاولة عند النكسات، التي تعرّض لها خلال مسيرته التدريبية، وقد كشف بنفسه عن بعض اللحظات، التي أثرت فيه وبكى خلالها، إذ قال في وقت سابق إنه ذرف الدموع في موسم 2011ـ2012، بعد خسارة ريال مدريد أمام بايرن ميونخ في دوري أبطال أوروبا بركلات الترجيح: "للأسف، هذه هي كرة القدم. كريستيانو وكاكا وراموس ثلاثة لاعبين مميزين، لا شك في ذلك، لكنهم بشر أيضاً. كانت تلك الليلة المرة الوحيدة في مسيرتي التي بكيت فيها بعد هزيمة. أتذكرها جيداً. توقفت أنا وأيتور (كارانكا مساعده) أمام منزلي نبكي في السيارة. كان الأمر صعباً للغاية، لأننا كنا الأفضل ذلك الموسم. كان ريال مدريد أفضل فريق في إسبانيا، وفي أوروبا أيضاً".
Et même un mec comme Mourinho qui a tout gagné a lâché ses petites larmes après la victoire de la Roma
pic.twitter.com/xpc6EL3xjU
— Scipion (@Scipionista)
May 10, 2024
وفي عام 2022، وبعد تأهل نادي روما إلى نهائي دوري المؤتمر الأوروبي، بكى مورينيو، رغم أن الحدث لا يعتبر مهماً في مسيرته، وفسّر ذلك قائلاً: "عندما تعمل في روما، تعيش فيها، وتتنفس روما، تتنفس هذا النادي، لأنه النادي الحقيقي للمدينة. شعرتُ منذ اليوم الأول بعظمته. لكن لم يحقق أي انتصارات، ولم يشارك في نهائيات كثيرة. التاريخ لا يرتبط بالبُعد الاجتماعي للنادي. أنا عاطفي للغاية. بالطبع، عشتُ لحظات أهم من هذه، لكنني لا أشعر بالقلق، بل أشعر بالقلق على الناس ولاعبيّ. بالنسبة لنا، هذا دوري أبطال أوروبا". وعاد نادي روما ليُبكي مورينيو، وهذه المرة، بعد أن أقاله في بداية عام 2024، فلم يكن يتوقع هذا المصير من إدارة النادي، وقد بكى البرتغالي أمام جماهير فريقه، التي ودّعته بحرارة كبيرة.
كرة عربية
التحديثات الحية
مورينيو يخطط لانتشال دياز من كابوس ريال مدريد
وظهر مورينيو في مواقف أخرى يبكي فرحاً، مثل ليلة قيادة إنتر ميلان إلى الانتصار على بايرن ميونخ، في نهائي دوري أبطال أوروبا 2010، فقد كانت تلك المواجهة الأخيرة له في قيادة النادي الإيطالي، ولم يعرف ما إذا كانت دموع الفرح، أم دموع دخول مرحلة جديدة في مسيرته، بعدما انتقل لتدريب ريال مدريد.
An emotional Jose Mourinho stops to say goodbye to Roma fans, as he leaves Trigoria ❤️
pic.twitter.com/bNUCIWdUGC
— Get Italian Football News (@_GIFN)
January 16, 2024
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

هازارد: كنت مشجعاً لأرسنال وباريس حاول ضمي قبل انتقالي إلى ريال مدريد
هازارد: كنت مشجعاً لأرسنال وباريس حاول ضمي قبل انتقالي إلى ريال مدريد

العربي الجديد

timeمنذ 3 ساعات

  • العربي الجديد

هازارد: كنت مشجعاً لأرسنال وباريس حاول ضمي قبل انتقالي إلى ريال مدريد

عاد النجم البلجيكي المعتزل، إدين هازارد (34 عاماً)، إلى محطات لامعة وأخرى صعبة في مسيرته الكروية، التي امتدت ما يقارب 18 عاماً، بعدما برز لاعباً مبدعاً خلال فترة تألقه مع تشلسي الإنكليزي ومنتخب بلاده، مما جذب اهتمام ريال مدريد الإسباني لضمّه. ورغم موهبته الكبيرة، فقد واجه صعوبات في الحفاظ على مستواه مع النادي الملكي، ما جعله يختتم مسيرته المبكرة في أكتوبر/ تشرين الأول 2023، بعد أن ترك بصمة واضحة في عالم كرة القدم. وتحدّث هازارد، في تصريحات أبرزتها صحيفة ماركا الإسبانية، اليوم السبت، عن سبب اختياره الانضمام إلى نادي ليل الفرنسي، قائلاً: "منزلي كان يبعد ساعة واحدة بالسيارة، عرضوا عليّ مشروعاً جاداً بمركز تدريب حديث وكل شيء جديد، مع الإقامة في الموقع، زرت النادي حين كان كلود بويل مدرباً، وأُعجبت بالمرافق والفريق، القرب من بلجيكا كان ميزة مهمة وأنا في سن 14 عاماً، فقد كان بإمكاني الحفاظ على الروابط العائلية". وصدم هازارد مشجعي نادي تشلسي، بعدما كشف عن حبه لنادي أرسنال في طفولته، كما أكد أنّ النجم العاجي السابق، ديدييه دروغبا، حاول إقناعه بالبقاء في النادي اللندني، ليضيف قائلاً: "اتصل بي مرة وقال إنّ هناك من يريد التحدث معي، بالنسبة لي، دروغبا أسطورة، قال لي إنه يجب أن أبقى في تشلسي، لكنني أخبرته برفضي، كنت مشجعاً لريال مدريد وتييري هنري، وكنت أحب أرسنال منذ طفولتي، لكن لم تكن هناك أي مفاوضات معهم". وعرّج النجم البلجيكي على اهتمام نادي باريس سان جيرمان الفرنسي بضمّه قائلاً: "لم ألعب أبداً في باريس سان جيرمان، رغم أنني كنتُ دائماً على تواصل مع رئيس النادي، ناصر الخليفي. في عامي الأخير مع ليل، حضرتُ مباراة لباريس، لم أكن يوماً من مشجعيه، ولم أرغب في العودة إلى الدوري الفرنسي، كنتُ أرى نفسي أكثر في مانشستر يونايتد أو سيتي أو بايرن ميونخ أو برشلونة، في وقت ما كانت هناك أحاديث عن بايرن ميونخ، لكن لم أرغب في التركيز على ذلك، فضّلتُ ريال مدريد". ميركاتو التحديثات الحية الصفقات الأغلى في إنكلترا.. من رونالدو إلى هازارد وتطرّق صاحب الـ34 عاماً، في تصريحاته، إلى علاقته بالنجم الفرنسي كريم بنزيمة، والحارس البلجيكي، تيبو كورتوا، بقوله: "كورتوا كان دائماً يضع لاعبين مثل بنزيمة و(لوكا) مودريتش في مكانة أعلى مني، وهم بالنسبة لي أساطير، كريم كان رائعاً منذ اليوم الأول، تحدثنا ولعبنا معاً، أعتقد أنه أُصيب بخيبة أمل من الطريقة التي سارت بها الأمور، لكن علاقتنا جيدة دائماً، الفضل في الفوز بدوري أبطال أوروبا يعود إلى تيبو وكريم، أما أنا فأضفتُ أجواء جيدة داخل الفريق، وهذا أمر مهم حتى لو لم يره الناس، كانت سنة مميزة". واختتم هازارد حديثه بقصة اعتزاله لعب كرة القدم مبكراً قائلاً: "تركتُ كرة القدم الاحترافية، لأنني لم أعد أحب كل ما يحيط باللعبة، كنتُ أحب الـ90 دقيقة داخل الملعب، لكن ليس كل ما عدا ذلك: السفر، والتدريبات الطويلة، والإعلام، والآن المدربون يعملون أكثر من اللاعبين، دائماً أمام الكمبيوتر مع مساعديهم، وهذا لا يعجبني، عمري 34 عاماً، وليس 42، كما يعتقد البعض، إذا أردت أن أصبح مدرباً في الخمسين، أمامي الوقت، الآن أستطيع مشاهدة الكثير، ومتابعة أطفالي، وأخذ الأمور بهدوء".

حكيمي: مستعدون في باريس سان جيرمان لتتويج أوروبي جديد
حكيمي: مستعدون في باريس سان جيرمان لتتويج أوروبي جديد

العربي الجديد

timeمنذ 5 ساعات

  • العربي الجديد

حكيمي: مستعدون في باريس سان جيرمان لتتويج أوروبي جديد

أعلن النجم المغربي، أشرف حكيمي (26 عاماً) عزمه العودة مجدداً إلى منصة التتويج، بعدما قاد فريق باريس سان جيرما ن الفرنسي إلى حصد أول لقب في تاريخه بمسابقة دوري أبطال أوروبا . وأكد المدافع المتألق أن النجاح الأخير لن يكون محطة توقف بالنسبة له ولزملائه، قائلاً: "نحن مستعدون لتتويج أوروبي جديد"، رغم إدراكه صعوبة المهمة أمام منافسين عززوا صفوفهم بصفقات قوية . وتحدث أشرف حكيمي لقناة كنال+ الفرنسية، في ظهور إعلامي بثّت مقتطفات منه، اليوم السبت، ركز خلاله على الطموحات الكبيرة لمواصلة النجاح الأوروبي، بعد أن بلغ مع باريس سان جيرمان الحلم المنتظر بالحصول على دوري الأبطال، في الموسم الماضي، إثر الفوز الكاسح على إنتر ميلان بخمسة أهداف من دون رد، مضيفاً: "لسنا المرشحين الأبرز للتتويج، صحيح أننا فريق قوي، لكن هناك عدة أندية عززت صفوفها بلاعبين مميزين"، قبل أن يستدرك رافعاً سقف الطموحات إلى ما هو أبعد من ذلك . وأضاف حكيمي، الذي بدا أكثر تفاؤلاً في النصف الثاني من إجابته: "سنحافظ على تركيزنا، ونسير خطوة بخطوة، مع التفكير في كل مباراة على حدة، قبل أن نسعى لتحقيق إنجاز تاريخي جديد عبر التتويج باللقب للموسم الثاني توالياً". ويظل هذا الحلم مشروعاً في ظل المستوى المميز الذي يقدمه لاعبو الفريق الباريسي، والتوجيهات الفنية للمدير الإسباني، لويس إنريكي (55 عاماً)، إلى جانب حالة الاستقرار الإداري المدعومة بقرارات حكيمة . ورشّح أشرف حكيمي عدداً من الأندية لمنافسة باريس سان جيرمان على لقب دوري أبطال أوروبا: "هناك الكثير من المنافسين، مثل ريال مدريد وبرشلونة، وليفربول الذي عزز صفوفه بعدة لاعبين، ومانشستر سيتي، لكننا نرغب في المنافسة أيضاً، ونحن مستعدون لها". وتواصل الأندية الكبرى تدعيم تشكيلاتها، إدراكاً منها لصعوبة التحدي أمام بطل الدوري الفرنسي . بعيدا عن الملاعب التحديثات الحية المحامون المغربيون يكشفون خروقات صادمة في محاكمة حكيمي وتلوح في الأفق ملامح موسم 2025-2026 حافل بالإثارة والتشويق، سواء لباريس سان جيرمان أو لمنافسيه الطامحين لانتزاع عرشه الأوروبي. ورغم ما يملكه النادي الباريسي من زخم وثقة بعد إنجازه التاريخي، يبقى طريق الحفاظ على اللقب وتحقيق الثنائية القارية طويلاً وصعباً، ويتطلب نفساً طويلاً وجهداً مضاعفاً حتى صفارة النهاية .

لاعبو بورنموث يخطفون الأنظار في الميركاتو.. الباريسي آخر المهتمين
لاعبو بورنموث يخطفون الأنظار في الميركاتو.. الباريسي آخر المهتمين

العربي الجديد

timeمنذ 8 ساعات

  • العربي الجديد

لاعبو بورنموث يخطفون الأنظار في الميركاتو.. الباريسي آخر المهتمين

فرض نادي بورنموث الإنكليزي نفسه أحدَ مصادر المواهب الأكثر جذباً في سوق الانتقالات الصيفية لهذا الموسم، بعدما بات لاعبوه هدفاً للعديد من الأندية الأوروبية الكبرى، إذ إنّ التألق في البريمييرليغ الموسم الماضي وصعود بعض الأسماء الشابة والمميزة جعلا من الفريق منجماً للمواهب المطلوبة بقوة والتي جذبت اهتمام أندية الصف الأول، على غرار ريال مدريد الإسباني وليفربول الإنكليزي وباريس سان جيرمان الفرنسي. وشهد ميركاتو نادي بورنموث حركة كبيرة في سوق الانتقالات الصيفية، بعدما غادر عدد من لاعبيه البارزين إلى أندية أوروبية كبرى. ووفقاً لموقع ترانسفير ماركت المختص في الإحصائيات، فإنّ البداية كانت مع المدافع الإسباني دين هويسين (20 عاماً) الذي انتقل إلى ريال مدريد في صفقة بلغت 62.5 مليون يورو، تلاه الظهير الصربي ميلوش كيركز (21 عاماً) الذي شدّ الرحال نحو ليفربول مقابل 46.9 مليون يورو. كما غادر الجناح الإنكليزي جايدون أنتوني (25 عاماً) إلى بيرنلي، والحارس الأيرلندي مارك ترافيرس (26 عاماً) نحو إيفرتون. وعلى صعيد اللاعبين المحليين، فقد رحل لاعب الوسط جو روثويل (30 عاماً) إلى رينجرز الاسكتلندي برفقة زميله الظهير الأيمن ماكس أرونز (25 عاماً) بنظام الإعارة، فيما أُعير المهاجم الكندي-الإنكليزي دانيال جيبيسون (21 عاماً) إلى بريستون نورث إند، ليطوي بورنموث صفحة مليئة بالتحولات استعداداً لموسم جديد. وَلم يتوقّف نشاط بورنموث في الميركاتو عند حدود الصفقات المُنجزة وخروج بعض لاعبيه، إذ لا تزال عدّة أندية تبحث عن انتداب لاعبين آخرين من تشكيلته، وكان آخر هذه الأندية بطل أوروبا ووصيف كأس العالم للأندية باريس سان جيرمان الفرنسي، الذي وضع المدافع الأوكراني إيليا زابارني (22 عاماً) على رأس أولوياته الدفاعية هذا الصيف. وبحسب ما أفاد به موقع "آر إم سي" الفرنسي أمس الجمعة، فقد توصّل النادي الباريسي إلى اتفاق مبدئي مع بورنموث بشأن ضمّ زابارني، في انتظار إنهاء بعض التفاصيل الإدارية قبل سفر اللاعب إلى فرنسا لإتمام الصفقة. ووفقاً للمصدر نفسه، فإن قيمة الصفقة ستبلغ 63 مليون يورو قيمةً ثابتةً، مع إمكانية ارتفاعها إلى 66 مليون يورو بعد إضافة المكافآت، ما يجعلها من بين أغلى صفقات البيع في تاريخ بورنموث. وكان زابارني قد أبدى رغبة قوية في الانتقال إلى باريس سان جيرمان رغم وجود اهتمام من أندية كبرى، ووافق منذ البداية على عقد يمتد لخمس سنوات مع "بي إس جي"، إذ يرى فيه المدرب الإسباني لويس إنريكي (55 عاماً) أولوية لتدعيم الفريق، على أن يشكّل الدولي الأوكراني دعامة أساسية في محور الدفاع، خصوصاً بعد ظهوره اللافت في 38 مباراة خلال الموسم الماضي بالدوري الإنكليزي الممتاز، إذ أظهر نضجاً تكتيكياً كبيراً وصلابة دفاعية لافتة، كما يجرى تحضيره ليكون خليفة للبرازيلي ماركينيوس (31 عاماً) الذي قد يلعب آخر مواسمه مع النادي الباريسي. كرة عالمية التحديثات الحية الكرة الذهبية: الباريسي يحطم رقم ريال مدريد وهؤلاء أبرز الغائبين وسيكون نادي بورنموث أمام حتمية تعويض المواهب الراحلة، لا سيّما في ظل إمكانية فقدان الجزء الأكبر من لاعبيه الذين شكّلوا العمود الفقري للخط الخلفي الذي كان من أبرز نقاط قوة الفريق في الموسم الماضي من الدوري الإنكليزي الممتاز. هذا الوضع يفرض على الإدارة ضغوطاً مضاعفة، لأنها ستكون مطالبة بالحفاظ على التوازن الدقيق بين رفع مداخيل النادي من خلال بيع النجوم، وبين ضرورة التعاقد مع مواهب شابة قادرة على سدّ الفراغ وتعويض المغادرين من دون التأثير على تنافسية الفريق أو صورته الإيجابية في البريمييرليغ.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store