logo
مكاسب محدودة للأسهم الآسيوية وسط ترقب للقمة الأمريكية الأوكرانية

مكاسب محدودة للأسهم الآسيوية وسط ترقب للقمة الأمريكية الأوكرانية

الاقتصاديةمنذ 4 أيام
سجلت أسهم آسيا مكاسب محدودة مع ترقب لمحادثات الرئيس الأمريكي دونالد ترمب مع نظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، بحثا عن اتجاه واضح قبل زيادة انكشافهم على الأسهم.
ارتفعت معظم المؤشرات في آسيا والمحيط الهادئ، فيما تراجعت أسهم كوريا وشركات الرقائق، وصعدت العقود الآجلة للأسهم الأمريكية والأوروبية في التداولات الآسيوية 0.2%.
مؤشر الدولار لم يشهد تغيرا يذكر، فيما ارتفعت عوائد سندات الخزانة بشكل طفيف مع تراجع العائد على سندات الـ 10 أعوام نقطة أساس واحدة إلى 4.31%.
قمة جاكسون هول تحت الأنظار أيضا
يتجه اهتمام المستثمرين إلى محادثات ترمب وزيلينسكي في واشنطن لمعرفة المسار التالي للأسواق بعد انتهاء القمة الأمريكية الروسية من دون فرض عقوبات جديدة على موسكو أو مشتري نفطها.
كما يحافظ المتعاملون على الحذر قبل الاجتماع السنوي لمجلس الاحتياطي الفيدرالي في "جاكسون هول"، حيث ينتظر أن يقدم رئيسه جيروم باول توجيهات بشأن خفض الفائدة في سبتمبر بعد البيانات الأمريكية الأخيرة.
رئيس استراتيجية الاقتصاد الكلي في "ميزوهو كورب" جوردان روتشستر قال إن "التوقعات كانت منخفضة أصلاً قبل قمة ترمب بوتين، ورد فعل السوق سيكون محدودا، لأن الكثير يعتمد على استعداد أوكرانيا لقبول شروط روسيا"، مضيفا "لكن الأمل يظل عاملاً قوياً، وهذه النتيجة ستبقي الاتجاه الصعودي البطيء في معنويات المخاطرة قائما".
قلق أوكراني وحذر أوروبي
من المقرر أن يصل زيلينسكي وحلفاؤه الأوروبيون إلى واشنطن يوم الإثنين، لمعرفة ما الذي التزم به ترمب خلال قمته مع بوتين، وسط مخاوف من أن يجبر كييف على تقديم تنازلات غير مقبولة، وأوضح شخص مطلع أن أمريكا ستركز على التنازلات الإقليمية التي تطالب بها روسيا، فيما ستسعى كييف إلى الحصول على ضمانات أمنية.
رئيسة استراتيجية السلع في "آر بي سي كابيتال ماركتس" هيليما كروفت قالت "النتيجة النهائية من قمة الجمعة هي استمرار الوضع كما هو، والأنظار قد تتحول مجددا إلى الهند والصين مع سعي أمريكا لإيجاد طرق جديدة لتقييد عائدات النفط الروسية"، مضيفة أن ترمب يبدو أنه يضع على الرف أي عقوبات إضافية أو رسوم ثانوية على الطاقة.
وول ستريت ومخاوف الاستهلاك الأمريكي
يوم الجمعة تراجعت الأسهم الأمريكية من مستويات قياسية بعد بيانات متباينة حول ثقة المستهلكين في الاقتصاد. كما أنهت سندات الخزانة الأسبوع على انخفاض قبيل اجتماع جاكسون هول في وايومنغ.
ينظر إلى خطاب باول يوم الجمعة المقبل في الاجتماع السنوي للبنك المركزي كمرحلة حاسمة لسوق السندات، حيث يُسعّر المستثمرون خفضاً بمقدار ربع نقطة في سبتمبر باعتباره شبه مؤكد، مع احتمال خفض آخر على الأقل بنهاية العام.
ما يقوله استراتيجيو "بلومبرغ" ؟
المحللون قالوا أن المستثمرين سيراقبون تصريحات باول في جاكسون هول لتأكيد أن خفض الفائدة الأمريكية بات قريبا، مضيفين "يجري تسعير خطوة في سبتمبر بالكامل تقريبا، فيما تظل الظروف المالية الأكثر مرونة في أمريكا محركاً رئيسياً لمكاسب الأصول عالية المخاطر حول العالم"، وتابعوا "الأسواق تتطلع لتأكيد أن التيسير النقدي قادم عاجلا وليس آجلا".
عوامل إضافية في آسيا
في غضون ذلك ارتفعت حيازات المستثمرين الأجانب من سندات الخزانة الأمريكية إلى مستوى قياسي في يونيو، ما يعكس استمرار الطلب الخارجي على الدين الحكومي، حتى مع تراجع الدولار الذي أثار المخاوف بشأن الإقبال على الأصول الأميركية.
هذا الأسبوع سيراقب المستثمرون بيانات التضخم اليابانية لمعرفة ما إذا كان بنك اليابان سيرفع أسعار الفائدة مرة أخرى هذا العام، كما ستركز الأنظار على معدلات الفائدة الأساسية على القروض في الصين، وسط توقعات بمزيد من الحوافز من بكين لمواجهة تداعيات حرب ترمب التجارية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

'وول ستريت' تتراجع وسط ترقب الأسواق لخطاب باول
'وول ستريت' تتراجع وسط ترقب الأسواق لخطاب باول

الوئام

timeمنذ 5 ساعات

  • الوئام

'وول ستريت' تتراجع وسط ترقب الأسواق لخطاب باول

تراجعت المؤشرات الرئيسية في وول ستريت عند الإغلاق اليوم الخميس، مع تخوف المستثمرين من أن يدلي جيروم باول رئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي 'البنك المركزي الأمريكي' بتصريحات تميل إلى التشديد النقدي غدًا الجمعة مما قد يثير تقلبات، في حين أدت النتائج الفصلية لشركة 'وول مارت' لتجارة التجزئة لخفض المعنويات. وتتجه جميع الأنظار إلى ندوة جاكسون هول للسياسة الاقتصادية المقرر أن يتحدث خلالها باول غدًا الجمعة في الساعة 10 صباحا بتوقيت شرق الولايات المتحدة. وسيتابع المتعاملون خطابه عن كثب بحثًا عن أي أدلة على خفض أسعار الفائدة الأمريكية في سبتمبر، بعد ضعف سوق العمل في الآونة الأخيرة. وقال سام ستوفال كبير خبراء الاستثمار لدى سي.إف.آر.إيه ريسيرش 'لا يزال لدينا احتمال بنسبة 80 بالمئة تقريبًا أن يخفض مجلس الاحتياطي الاتحادي أسعار الفائدة، لكن هذا الأمر أصبح الآن موضع شك. لذا، فإن ذلك.. يجري أخذه بعين الاعتبار في توقعات المستثمرين'. وأضاف 'يقول المستثمرون: 'أتعلمون؟ دعونا نجني بعض الأرباح الآن'. وتشير بيانات مجموعة بورصات لندن إلى تقليص المتعاملين الرهانات على خفض سعر الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس في سبتمبر إلى 79 بالمئة من 99.9 بالمئة الأسبوع الماضي. وهبط المؤشر داو جونز الصناعي 152.81 نقطة، أو 0.34 بالمئة، إلى 44785.50 نقطة. وأغلق المؤشر ستاندرد اند بورز 500 منخفضا 25.61 نقطة، بما يعادل 0.40 بالمئة، إلى 6370.17 نقطة، وتراجع المؤشر ناسداك المجمع 72.54 نقطة أو 0.34 بالمئة إلى 21100.31 نقطة. وانخفضت معظم قطاعات المؤشر ستاندرد اند بورز 500 وعددها 11، وعلى رأسها قطاع السلع الاستهلاكية الأساسية الذي انخفض 1.18 بالمئة بعد أن رفعت وول مارت مبيعاتها وأرباحها للسنة المالية، مدفوعة بالطلب القوي من المتسوقين من جميع مستويات الدخل، لكنها لم تحقق تقديرات الأرباح الفصلية وأشارت إلى ارتفاع التكاليف بسبب الرسوم الجمركية.

السوق السعودية يترقب أسبوعا حاسما وسط تقلبات عالمية وضغوط جيوسياسية
السوق السعودية يترقب أسبوعا حاسما وسط تقلبات عالمية وضغوط جيوسياسية

الوطن

timeمنذ 7 ساعات

  • الوطن

السوق السعودية يترقب أسبوعا حاسما وسط تقلبات عالمية وضغوط جيوسياسية

يدخل المستثمرون في السوق السعودية ومعهم صُنّاع القرار أسبوعًا بالغ الأهمية خلال الفترة من 25 حتى 30 أغسطس 2025، في وقت تتشابك فيه العوامل الاقتصادية المحلية مع تقلبات الأسواق العالمية. ويأتي هذا الترقب مدفوعًا بانتظار توزيعات نقدية كبرى من الشركات القيادية، على رأسها «أرامكو السعودية»، بالتزامن مع صدور بيانات اقتصادية مفصلية في الولايات المتحدة وأوروبا وآسيا، ما يجعل الأسبوع اختبارًا حقيقيًا لمرونة «تاسي» أمام الضغوط الدولية. السوق السعودية يتوقع محللون أن يشهد مؤشر السوق الرئيس (تاسي) نشاطًا ملحوظًا بدعم من توزيعات الأرباح النقدية للشركات الكبرى، أبرزها «أرامكو» المجدولة يوم 28 أغسطس، وهو ما يضخ سيولة جديدة داخل السوق. ويعزز من هذه المرونة استمرار المشاريع العملاقة في قطاعات البنية التحتية، والطاقة، والسياحة ضمن إطار «رؤية السعودية 2030». وتشير تقييمات المؤسسات الدولية إلى أن الاقتصاد السعودي أظهر قدرة عالية على امتصاص الصدمات العالمية، مستندًا إلى قوة نمو الأنشطة غير النفطية واستقرار نسب التضخم والبطالة، وهو ما يرسّخ ثقة المستثمرين في استدامة الأداء الإيجابي. الولايات المتحدة على الصعيد العالمي، تبقى الولايات المتحدة في صدارة المشهد مع ترقّب الأسواق لصدور مؤشّر نفقات الاستهلاك الشخصي (PCE) يوم الجمعة 29 أغسطس، وهو المقياس المفضل للتضخم لدى الاحتياطي الفدرالي. وستكشف هذه القراءة مدى جدية الحاجة إلى خفض أو تثبيت أسعار الفائدة خلال الفترة المقبلة. كما سيصدر يوم الخميس 28 أغسطس التقدير الثاني للناتج المحلي الإجمالي للربع الثاني، وهو مؤشر جوهري لتقييم استدامة النمو. ويتابع المستثمرون أيضًا بيانات الطلبات المعمّرة، ومطالبات إعانة البطالة خلال الأسبوع، التي ستعطي صورة شاملة عن قوة إنفاق المستهلكين واستقرار سوق العمل. أوروبا.. ثقة المستهلك والإنتاج الصناعي في منطقة اليورو، تصدر بداية الأسبوع بيانات مؤشر مناخ الأعمال في ألمانيا، تليها نتائج مؤشر المعنويات الاقتصادية للمفوضية الأوروبية يوم الخميس 28 أغسطس. هذه المؤشرات ستقدم إشارات مهمة حول توجهات الاستهلاك والإنتاج الصناعي في القارة، خاصة في ظل تباطؤ النمو وارتفاع تكاليف العمالة. كما يُنتظر أن تكشف تقارير ألمانيا وفرنسا عن أداء الناتج المحلي والمزادات الحكومية، ما يحدد ملامح النشاط الاقتصادي في أكبر اقتصادين أوروبيين. الصين وكوريا تحددان شهية المخاطر في آسيا، تتجه الأنظار إلى الصين التي ستعلن يوم السبت 30 أغسطس نتائج مؤشرات مديري المشتريات (PMI) لشهر أغسطس. هذه البيانات ستعكس قوة الطلب الصناعي وقدرته على دعم الاستثمارات والسلع الأساسية. كما تتابع الأسواق أرقام النمو الائتماني وأسعار المنتجين في الصين وكوريا الجنوبية، لما لها من تأثير مباشر على تكاليف الاقتراض وتدفقات الاستثمار في المنطقة. التوترات الجيوسياسية والطاقة لا تزال الخلافات التجارية بين القوى الكبرى تضغط على معنويات الأسواق، في وقت تتأثر فيه أسعار النفط بمزيج من مخاوف العرض والطلب، والتطورات في مناطق الإنتاج الرئيسية، إضافة إلى نتائج الاجتماعات الثنائية بين القادة الدوليين. وفي ظل هذا المناخ المضطرب، يبقى الذهب ملاذًا آمنًا للمستثمرين الباحثين عن الحماية، بينما تظل العملات تحت تأثير قرارات البنوك المركزية وعلى رأسها الدولار الأمريكي. قراءة استثمارية للأسبوع يرى مراقبون أن الأسبوع الجاري سيكون بمثابة بوصلة للأسواق العالمية، إذ ستحدد بيانات التضخم الأمريكي والناتج المحلي اتجاهات السياسة النقدية عالميًا، بينما تقدم أوروبا إشارات حول الطلب الخارجي، وتكشف الصين عن قوة النشاط الصناعي. أما في السوق السعودية، فيُتوقع أن تستمر المرونة بدعم التوزيعات النقدية، ونمو القطاعات غير النفطية، واستقرار الأساسيات الاقتصادية. أسبوع اقتصادي حاسم للأسواق السعودية والعالمية: السوق السعودية: نشاط متوقع في تاسي بدعم توزيعات نقدية كبرى (أرامكو – 28 أغسطس). نمو الأنشطة غير النفطية يرسخ مرونة الاقتصاد. مشاريع البنية التحتية والطاقة والسياحة تعزز جاذبية الاستثمار. الولايات المتحدة الجمعة 29 أغسطس: مؤشر نفقات الاستهلاك الشخصي (PCE) – مقياس التضخم الأهم. الخميس 28 أغسطس: القراءة الثانية لـ الناتج المحلي الإجمالي Q2. بيانات إضافية: الطلبات المعمّرة + إعانات البطالة. أوروبا ألمانيا: مؤشر مناخ الأعمال (Ifo) – الاثنين 25 أغسطس. منطقة اليورو: المعنويات الاقتصادية – الخميس 28 أغسطس. تقارير الناتج المحلي ومزادات حكومية في ألمانيا وفرنسا. آسيا الصين: مؤشرات مديري المشتريات PMI – السبت 30 أغسطس. الصين وكوريا: بيانات النمو الائتماني وأسعار المنتجين. التوترات الجيوسياسية والطاقة مفاوضات تجارية بين القوى الكبرى تضغط على الأسواق. النفط عرضة لتقلبات العرض والطلب. الذهب يواصل دوره كملاذ آمن. الدولار تحت مراقبة الأسواق مع قرارات الفائدة. نصائح الأسبوع راقب بيانات أمريكا (PCE + الناتج). تابع مؤشرات أوروبا (المعنويات + الصناعة). لا تغفل PMI الصين. نوّع استثماراتك وخفّف المخاطر. الذهب خيار آمن في أوقات عدم اليقين.

زيلينسكي: بوتين لا يفهم سوى القوة والضغط
زيلينسكي: بوتين لا يفهم سوى القوة والضغط

الرياض

timeمنذ 7 ساعات

  • الرياض

زيلينسكي: بوتين لا يفهم سوى القوة والضغط

قال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي اليوم الخميس، إن أوكرانيا يجب أن تتجاوز مفهوم مجرد الدفاع ضد الهجمات الروسية وتنتقل إلى مرحلة الهجوم وذلك من أجل "ممارسة الضغط على روسيا". وأوضح زيلينسكي في خطابه المسائي المصور: "يجب أن تنتهي هذه الحرب، يجب أن نضغط على روسيا". وأضاف أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لا يفهم "سوى القوة والضغط". وجاءت هذه التعليقات بعد أن نشر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الذي يسعى لإنهاء النزاع، على منصته للتواصل الاجتماعي "تروث سوشيال" ، أن "من الصعب للغاية، إن لم يكن مستحيلًا، الفوز في حرب بدون مهاجمة بلد غازٍ". يشار إلى أن كييف أطلقت هجومًا مضادًا كبيرًا مفاجئًا على منطقة كورسك الروسية العام الماضي، لكن الهجوم انهار في النهاية بسبب الدفاعات الروسية القوية. وشنت القوات الأوكرانية هجمات مضادة في الأيام الأخيرة، ومن بين ذلك في منطقة سومي الشمالية الشرقية وقرب مدينة بوكروفسك الشرقية. وفي وقت سابق اليوم الخميس، أعلن سلاح الجو الأوكراني، في بيان عبر تطبيق تليجرام، أن قوات الدفاع الجوي الأوكراني أسقطت 31 صاروخا و546 طائرة مسيرة، أطلقتها روسيا على الأراضي الأوكرانية خلال الليل. وقال البيان إن القوات الروسية شنت هجمات على أوكرانيا، خلال الليل، باستخدام 574 طائرة مسيرة من طراز "شاهد"، وطرازات أخرى خداعية، تم إطلاقها من مناطق كورسك، وبريانسك، وميلروفو، وأوريل، وشاتالوفو، وبريمورسكو-أختارسك الروسية، بالإضافة إلى هفارديسكي بشبه جزيرة القرم المحتلة مؤقتا، حسبما ذكرت وكالة الأنباء الوطنية الأوكرانية "يوكرينفورم". وقال البيان إنه تم صد الهجوم من خلال رد منسق شاركت فيه القوات الجوية الأوكرانية ووحدات الصواريخ المضادة للطائرات ووحدات الحرب الإلكترونية ووحدات الطائرات المسيرة وفرق النيران المتنقلة. ويتعذر التحقق من هذه البيانات من مصدر مستقل. ووفقا للبيانات الرسمية، هذا ثالث أكبر هجوم جوي روسي هذا العام من حيث عدد الطائرات المسيرة التي أطلقتها روسيا، وثامن أكبر هجوم من حيث عدد الصواريخ. ووقعت هذه الهجمات في ظل جهود متجددة بقيادة الولايات المتحدة للتوصل إلى تسوية سلمية في الحرب التي استمرت ثلاث سنوات عقب غزو روسيا لجارتها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store