
«شات جي بي تي» يتيح البحث العكسي عن الصور
ويعد البحث العكسي عن الصور «تقنية استعلام لاسترجاع الصور استناداً إلى المحتوى، تتضمن تزويد نظام CBIR بصورة نموذجية ليبني عليها بحثه».
ويمكن لمستخدمي «شات جي بي تي» رفع صور مباشرة أو إدخال روابط صور من الإنترنت عبر خاصية «بحث الويب»، للحصول على معلومات تفصيلية حول الصورة، بما في ذلك المصدر الأصلي، والمحتوى البصري، والسياق العام.
وتتجاوز الميزة الجديدة حدود البحث التقليدي، حيث تقدم تحليلات معمقة، وتولد صوراً مشابهة بأساليب فنية مختلفة، وتُستخدم في مجالات مثل تصميم الجرافيك، أو التحقق من الحسابات المزيفة.
وتُعد هذه الخطوة توسعاً كبيراً في قدرات الذكاء الاصطناعي التوليدي، من خلال تمكين المستخدمين من إجراء «بحث بصري تفاعلي» يدمج بين التحليل الدقيق والتفسير السياقي، ما يعزز إمكانيات الإبداع والاكتشاف.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الإمارات اليوم
منذ 3 ساعات
- الإمارات اليوم
هل يجب أن نخشى الذكاء الاصطناعي؟
في السنوات الأخيرة، بات الذكاء الاصطناعي يتسلل بلا استئذان لكل زاوية من زوايا حياتنا، من الهواتف الذكية إلى السيارات ذاتية القيادة، ومن صناعة المعرفة والمحتوى إلى كتابة المقالات نفسها. ومع هذا التوسع المتسارع، لم يعد السؤال: ما هو الذكاء الاصطناعي؟ بل أصبح: هل يجب أن نخشى الذكاء الاصطناعي؟ كثيرون يرون في الذكاء الاصطناعي تهديداً للوظائف، خصوصاً تلك التي تعتمد على التكرار أو جمع البيانات. في بعض القطاعات، بدأت بالفعل عمليات الاستبدال التدريجي للعنصر البشري بالآلة الذكية، وهذا يولّد قلقاً مبرراً، فمستقبل العمل يبدو على أعتاب تغيير جذري. لكن هل الذكاء الاصطناعي شرّ محض؟ بالطبع لا، ففي الطب مثلاً، تسهم الأنظمة الذكية في تشخيص الأمراض بدقة أعلى مما يفعله البشر أحياناً. وفي التعليم، تتيح أدوات الذكاء الاصطناعي تجربة تعلم مخصصة لكل طالب حسب قدراته واهتماماته. الخوف الحقيقي لا يأتي من الذكاء الاصطناعي ذاته، بل من كيفية استخدامه من دون ضوابط واضحة، حيث يمكن أن تُستخدم هذه التقنيات لأغراض تنتهك الخصوصية، أو تسهم في التضليل الإعلامي، كما يحدث في تزوير الصور أو الأصوات لأغراض مشبوهة، وهنا تظهر الحاجة المُلحة إلى التركيز على أهمية استثمار هذه التقنية وتوظيفها في ما يخدم الإنسان لا في ما يضره، وعوضاً عن الخوف، يجب أن نتحلى بالوعي. فالفهم الصحيح لماهية الذكاء الاصطناعي، وقدراته، وحدوده، هو المفتاح لتوظيفه بذكاء، فالتعليم والتثقيف المجتمعي في هذا المجال لم يعد ترفاً، بل أصبح ضرورة مُلحة. والسؤال الذي يطرح نفسه هو: هل يجب أن نخاف؟ ربما، لكن الخوف الأعمى لن يوقف التقدم. ما نحتاجه هو أن نكون جزءاً من هذا التقدم، لا ضحية له. الذكاء الاصطناعي أداة قوية، وأي أداة تعتمد فائدتها أو ضررها على يد من يستخدمها. *مؤسس سهيل للحلول الذكية لقراءة مقالات سابقة للكاتب، يرجى النقر على اسمه


البوابة العربية للأخبار التقنية
منذ 6 ساعات
- البوابة العربية للأخبار التقنية
جوجل تطلق ميزة 'التعلّم الموجّه' في Gemini لتوفير تجربة تعليمية تفاعلية
أعلنت شركة جوجل إطلاق ميزة جديدة في روبوت الذكاء الاصطناعي 'Gemini' تحت اسم 'التعلّم الموجّه Guided Learning'، تهدف إلى تحويل Gemini إلى أداة تعليمية أكثر فاعلية، من خلال تقديم شروحات تفاعلية واختبارات مخصصة تساعد الطلاب في فهم الموضوعات بعمق. وتمكّن هذه الميزة الطلاب من التفاعل مع Gemini كأنه مدرس شخصي؛ إذ لا يكتفي بتقديم الإجابات، بل يطرح أسئلة متتالية، ويوضح المفاهيم خطوة بخطوة، ويُنشئ أدوات بصرية مساعدة لتثبيت المعلومات. وأوضحت جوجل أن تفعيل ميزة 'التعلّم الموجّه' ستكون متاحة ضمن صندوق الإدخال في Gemini، إذ يمكن تشغيلها يدويًا حسب الحاجة، وهي متاحة مجانًا لكافة المستخدمين، ويمكن تجربتها داخل Gemini من خلال هذا الرابط. وتستند الميزة الجديدة إلى تقنيات LearnLM، وهي مجموعة نماذج مدعومة بأبحاث تربوية ومخصصة لبيئات التعلّم، وقد حُسّنت لتقديم محتوى تعليمي عالي الجودة. وبالتزامن مع هذا الإطلاق، قدمت جوجل عرضًا خاصًا للطلاب الجامعيين، وهو اشتراك مجاني لمدة قدرها عام في خطة 'Google AI Pro' – التي كانت تُعرف سابقًا باسم Google One AI Premium – في عدد من الدول، وهي الولايات المتحدة، واليابان، وإندونيسيا، وكوريا الجنوبية، والبرازيل. وتبلغ قيمة الاشتراك السنوي في تلك الخطة نحو 200 دولار أمريكي، مما يجعل هذا العرض ذا فائدة كبيرة للطلاب. وفي إطار التزامها بتطوير التعليم عبر الذكاء الاصطناعي، أعلنت جوجل أيضًا استثمار مليار دولار خلال السنوات الثلاثة المقبلة في التعليم داخل الولايات المتحدة، وسيكون هذا الاستثمار مخصصًا لدعم الجامعات غير الربحية من خلال تمويل الأبحاث، وتوفير خدمات الحوسبة السحابية، ودورات تدريبية لرفع الوعي بالذكاء الاصطناعي. ويأتي هذا التوجه استكمالًا لدور جوجل المتنامي في القطاع التعليمي، خاصةً مع الانتشار الواسع لأجهزة كروم بوك وخدمات Google Workspace في المدارس والجامعات، وبعد أن قدمت الشركة المنافسة OpenAI ما تطلق عليه 'وضع الدراسة' في روبوت ChatGPT.


البيان
منذ 7 ساعات
- البيان
محمد بن راشد يطّلع على عرض حيّ لروبوت جديدمن مختبرات «دبي للمستقبل»
ويُعد الروبوت جزءاً من منظومة الابتكار التقني المتقدمة التابعة لمتحف المستقبل، ويتميز بوزنه الخفيف، وقدرته العالية على التوازن، وإمكانية المشي والجري بانسيابية تحاكي الحركة البشرية. ويجسّد الروبوت G1 الجيل الجديد من التطورات في هندسة الروبوتات والذكاء الاصطناعي.