logo
مصدر دبلوماسي تركي: مستعدون لاستضافة جولة جديدة من المحادثات بين روسيا وأوكرانيا

مصدر دبلوماسي تركي: مستعدون لاستضافة جولة جديدة من المحادثات بين روسيا وأوكرانيا

روسيا اليوممنذ 2 أيام

وقال المصدر لوكالة "نوفوستي" حول استعداد تركيا لاستضافة جولة جديدة: "متى كنا ضد ذلك؟ نحن مستعدون دائما. لكن لا توجد تفاصيل محددة بشأن المواعيد حتى الآن".
ووصف الرئيس التركي رجب طيب أردوغان لقاء وفدي روسيا وأوكرانيا في قصر تشيراغان بإسطنبول يوم الاثنين بأنه "رائع".
وقال أردوغان في مؤتمر صحفي بأنقرة عقب اجتماع مجلس الوزراء التركي اليوم الاثنين: " أمنيتي أن يكون هناك لقاء بين بوتين، وزيلينسكي بمشاركة ترامب سواء في أنقرة أو إسطنبول سأكون معهم أيضا في هذا اللقاء"، مشيرا إلى أنه سيقوم بالمبادرة من أجل الوصول إلى هذا الهدف.
وأشار أردوغان إلى أن مباحثات في اسطنبول بين الوفدين الروسي والأوكراني توصلت إلى "تفاهمات هامة"، تتمثل في تبادل للأسرى وجثث القتلى من الجانبين، مرحبا بالتوصل لهذا الاتفاق.
واختُتمت الجولة الثانية من المفاوضات بين وفدي الاتحاد الروسي وأوكرانيا في إسطنبول، واستمرت لأكثر من ساعة. ورأس الوفد الروسي في المفاوضات مساعد الرئيس فلاديمير ميدينسكي، وضم أيضا نائب وزير الخارجية الروسي ميخائيل غالوزين، ورئيس إدارة الاستخبارات الرئيسية في هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الروسية إيغور كوستيوكوف، ونائب وزير الدفاع ألكسندر فومين. ورأس الوفد الأوكراني وزير الدفاع رستم عميروف.
المصدر: RT
أعرب الرئيس التركي رجب طيب أردوغان عن أمله في عقد لقاء يجمع الرئيسين الأمريكي دونالد ترامب والروسي فلاديمير بوتين وفلاديمير زيلينسكي في تركيا.
أعلن رئيس الوفد الروسي في مفاوضات إسطنبول فلاديمير ميدينسكي، أن موسكو وكييف اتفقتا على تنفيذ عملية تبادل أسرى جديدة كبيرة خلال المفاوضات في تركيا.
أعلن وزير الدفاع الأوكراني رستم عميروف أن كييف ستقوم خلال أسبوع بدراسة مذكرة التسوية التي قدمها الوفد الروسي في المفاوضات بإسطنبول.
أعلن وزير الدفاع الأوكراني رستم عميروف أن كييف اقترحت على روسيا خلال مفاوضات إسطنبول عقد لقاء بين 20 و30 يونيو الجاري.
صرح المسؤول في وزارة الخارجية التركية أونجو كيجيلي بأن الجولة الثانية من المفاوضات بين وفدي روسيا وأوكرانيا في اسطنبول انتهت بشكل "غير سلبي".
شهدت إسطنبول اليوم الجولة الثانية من المفاوضات المباشرة بين روسيا وأوكرانيا.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

قطاع الخدمات الروسي يسجل أسرع وتيرة نمو في 5 أشهر
قطاع الخدمات الروسي يسجل أسرع وتيرة نمو في 5 أشهر

روسيا اليوم

timeمنذ 21 دقائق

  • روسيا اليوم

قطاع الخدمات الروسي يسجل أسرع وتيرة نمو في 5 أشهر

وأشارت شركة "ستاندرد آند بورز غلوبال" إلى نمو ملحوظ في الإنتاج بالقطاع خلال مايو 2025، حيث سجلت وتيرة النشاط أسرع وتيرة منذ يناير الماضي. وعزت الشركات المستطلعة آراؤها هذا التحسن بزيادة تدفق الطلبات الجديدة وقوة الطلب من العملاء. كما ارتفع المؤشر المركب للإنتاج، الذي يرصد النشاط في كل من القطاع الصناعي وقطاع الخدمات في روسيا، إلى 51.4 نقطة في مايو 2025 مقابل 49.8 نقطة في الشهر السابق. يشار إلى أن مستوى الـ50 نقطة هو المستوى الذي يفصل بين النمو والانكماش، ويعني ذلك أن المؤشر سجل الشهر الماضي قراءة ضمن هامش النمو. المصدر: إنترفاكس بلغ مؤشر مديري المشتريات الصناعي الروسي في مايو الماضي 50.2 نقطة، ارتفاعا من المستوى الذي تم تسجيله في أبريل الماضي البالغ 49.3 نقطة.

موسكو تكرّم الطفولة بفعالية مبتكرة في جناح النقل
موسكو تكرّم الطفولة بفعالية مبتكرة في جناح النقل

روسيا اليوم

timeمنذ 21 دقائق

  • روسيا اليوم

موسكو تكرّم الطفولة بفعالية مبتكرة في جناح النقل

تضمن الحدث تنظيم جلسة ألعاب تفاعلية مجانية صُمّمت خصيصًا للأطفال، حيث دمجت عناصر التشويق مع نقل معلومات تعليمية حول شبكة مترو موسكو وقواعد السلامة العامة أثناء استخدام وسائل النقل . كما تم توفير نشاط مميز أتاح للأطفال تجميع خريطة مترو موسكو لعام 2030 من قطع الألغاز (البازل)، وهو ما شجّع التفكير وعزز الاهتمام لدى الصغار بالبنية التحتية المستقبلية للمدينة. كما شمل البرنامج التعليمي جلسات توضيحية عن تاريخ بناء أول محطات المترو وأنفاق العاصمة ، مما منح الأطفال نظرة شاملة على مراحل التطور التي مرت بها شبكة النقل العام في موسكو. وفي كلمة لها خلال الحدث، أكدت يوليا تيمنيكوفا، مستشارة نائب عمدة موسكو لشؤون النقل والصناعة، على أهمية هذا اليوم، مشيرة إلى أن "يوم حماية الأطفال هو مناسبة ذات قيمة خاصة لكافة سكان المدينة، وموضوع سلامة الأطفال يحظى باهتمام بالغ من قبل عمدة موسكو، السيد سيرغي سوبيانين.. وفي قطاع النقل، نسعى دائمًا لتوفير بيئة آمنة ومريحة للأطفال، ونعمل على إدراجهم منذ سن صغيرة في ثقافة الاستخدام الآمن لوسائل النقل". وشملت الفعاليات أيضًا ورش عمل تعليمية حول قواعد المرور السلوك الحسن داخل وسائل النقل العام ، حيث استفاد المشاركون من معلومات عملية تساعدهم في التنقل بشكل آمن ومسؤول داخل المدينة. ويُعد هذا الحدث جزءًا من برنامج موسع يتبناه قطاع النقل في موسكو، ويهدف إلى غرس ثقافة السلامة بين صفوف الشباب والمراهقين، وتعزيز السلوكيات الإيجابية عند استخدام الطرق العامة ووسائل النقل. وتؤكد الجهات المعنية أن هذه المبادرات ستستمر وتنمو في المستقبل، بهدف بناء بيئة أكثر أمانًا وراحة لجميع سكان العاصمة الروسية.

"السوفييت ضحوا بنفسهم لأجل مصر".. خبير يكشف عن وثائق خفية
"السوفييت ضحوا بنفسهم لأجل مصر".. خبير يكشف عن وثائق خفية

روسيا اليوم

timeمنذ 32 دقائق

  • روسيا اليوم

"السوفييت ضحوا بنفسهم لأجل مصر".. خبير يكشف عن وثائق خفية

وقال سلامة في منشور له تحت عنوان: "أسرار الرمال: هل طردت مصر "كافة" الخبراء السوفييت قبل حرب أكتوبر؟"، مشيرا إلى أن الذاكرة المصرية تغوص في بحر من الروايات، بعضها حقائق ساطعة، وبعضها الآخر تزييف تتناقله الألسن جيلا بعد جيل. وتابع: "لعل من أبرز هذه "الحقائق المغلوطة" تلك التي تتناول معاهدة السلام المصرية الإسرائيلية عام 1979، حيث يصر الكثيرون على وجود بنود سرية، رغم نشرها علنا أمام العالم أجمع". وأشار إلى أن هناك حدثا جللا آخر، لا يقل خطورة ووجاهة، طاله الغموض والتعتيم، ألا وهو مسألة "طرد" الخبراء السوفييت قبل حرب أكتوبر 1973. يكاد يكون من المسلمات لدى المصريين أن مصر استغنت عن "كافة" الخبراء والضباط السوفييت عشية الحرب، في خطوة وصفت بالشجاعة والإقدام. وأكد أن الحقيقة، كما تظهر من خبايا التاريخ، مغايرة تماما لما هو راسخ في الأذهان، إلا من رحم ربي. فالمؤكد أن مصر لم تتخل عن جميع خبرائها السوفييت. بل على العكس، حوصر العشرات من ضباط الدفاع الجوي السوفييت، الذين كانوا يرافقون زملاءهم المصريين في الجيش الثالث الميداني، خلال معارك أكتوبر المجيدة. وأوضح أستاذ القانون الدولي: "لقد كان وجود هؤلاء الخبراء السوفييت المحاصرين سببًا رئيسيًا في احتدام الجدل والتشاحن بين المندوبين السوفيتي والأمريكي في الأمم المتحدة. هذا التوتر دفع مجلس الأمن على عجل لإصدار قراره الشهير بوقف إطلاق النار الدائم رقم 338 في أكتوبر 1973، في محاولة لإنقاذ الموقف المتأزم. إنها لأسف عميق، أن تُغمض وتُطمر أو تزيف حقائق تاريخية جوهرية بفعل فاعل غير أمين". واختتم قائلا: هذه الحقائق، لو كشفت عن وجهها الحقيقي، لأعادت تشكيل فهمنا لأحداث مفصلية في تاريخنا المعاصر.فهل آن الأوان لرفع الستار عن هذه الأسرار، ولنرى تاريخنا كما هو، بكل ما فيه من تعقيدات وخفايا، بعيدًا عن أي تحريف أو تضليل؟". حرب أكتوبر أو حرب العاشر من رمضان كما تعرف في مصر أو حرب تشرين التحريرية كما تعرف في سوريا أو حرب يوم الغفران (بالعبرية: מלחמת יום כיפור، ميلخمت يوم كيبور) كما تعرف في إسرائيل، هي حرب شنتها كل من مصر وسوريا في وقتٍ واحدٍ على إسرائيل عام 1973 وهي رابع الحروب العربية الإسرائيلية بعد حرب 1948 (حرب فلسطين) وحرب 1956 (حرب السويس) وحرب 1967 (حرب الستة أيام) بخلاف حرب الاستنزاف (1967-1970) التي لم تكن مواجهات عسكرية مباشرة ومستمرة بين الطرفين ولكن غارات وعمليات عسكرية متفرقة. وكانت إسرائيل في الحرب الثالثة (حرب 1967) قد احتلت شبه جزيرة سيناء من مصر وهضبة الجولان من سوريا، بالإضافة إلى الضفة الغربية التي كانت تحت الحكم الأردني وقطاع غزة الخاضع آنذاك لحكم عسكري مصري. بدأت الحرب يوم السبت 6 أكتوبر 1973 م الموافق 10 رمضان 1393 هجري بتنسيق هجومين مفاجئين ومتزامنين على القوات الإسرائيلية؛ أحدهما للجيش المصري على جبهة سيناء المحتلة وآخر للجيش السوري على جبهة هضبة الجولان المحتلة. وقد ساهمت في الحرب بعض الدول العربية سواء بالدعم العسكري أو الاقتصادي. عقب بدء الهجوم حققت القوات المسلحة المصرية والسورية أهدافها من شن الحرب على إسرائيل، وكانت هناك إنجازات ملموسة في الأيام الأولى للمعارك، فعبرت القوات المصرية قناة السويس بنجاح وحطمت حصون خط بارليف وتوغلت 20 كم شرقا داخل سيناء، فيما تمكنت القوات السورية من التوغل إلى عمق هضبة الجولان وصولاً إلى سهل الحولة وبحيرة طبريا. أما في نهاية الحرب فقد تمكن الجيش الإسرائيلي من تحقيق بعض الإنجازات، فعلى الجبهة المصرية تمكن من فتح ثغرة الدفرسوار وعبر للضفة الغربية للقناة وضرب الحصار على الجيش الثالث الميداني ومدينة السويس ولكنه فشل في تحقيق أي مكاسبَ استراتيجيةٍ سواء باحتلال مدينتي الإسماعيلية أو السويس أو تدمير الجيش الثالث أو إجبار القوات المصرية على الانسحاب إلى الضفة الغربية مرة أخرى، أما على الجبهة السورية فتمكن من رد القوات السورية عن هضبة الجولان واحتلالها مرة أخرى. انتهت الحرب رسمياً مع نهاية يوم 24 أكتوبر من خلال اتفاق وقف إطلاق النار الموقع بين الجانبين العربي الإسرائيلي، ولكنه لم يدخل حيز التنفيذ على الجبهة المصرية فعليا حتى 28 أكتوبر. المصدر: RT

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store