logo
تعرف على أبرز المبادرات التي سعت إلى وقف حرب روسيا على أوكرانيا

تعرف على أبرز المبادرات التي سعت إلى وقف حرب روسيا على أوكرانيا

الجزيرةمنذ 3 أيام
بعد قرابة 3 سنوات ونصف من الحرب في أوكرانيا، عقدت العديد من المؤتمرات واللقاءات الدولية لطرح مبادرات من أجل إنهاء الأزمة، لكنها جميعا فشلت في إنهاء الحرب. تعرف على هذه المقترحات في هذا الفيديو.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

طهران تحذر من تجدد الحرب مع إسرائيل
طهران تحذر من تجدد الحرب مع إسرائيل

الجزيرة

timeمنذ 2 ساعات

  • الجزيرة

طهران تحذر من تجدد الحرب مع إسرائيل

حذر نائب الرئيس الإيراني محمد رضا عارف اليوم الاثنين من تجدد الحرب مع إسرائيل "في أي لحظة"، معتبرا أن وقف إطلاق النار الساري منذ أواخر يونيو/حزيران قد لا يدوم طويلا. وقال عارف -خلال لقاء مع أكاديميين في طهران- "علينا أن نكون مستعدين للمواجهة في أي لحظة، نحن لسنا في ظل وقف لإطلاق النار، نحن في حالة وقف الأعمال العدائية". وشنت إسرائيل في 13يونيو/حزيران، حربا غير مسبوقة على إيران ضربت خلالها أهدفا نووية وعسكرية، إضافة الى مواقع مدنية، ما أسفر عن مقتل أكثر من ألف شخص، بينهم علماء نوويون وقادة عسكريون. وردت إيران بضربات صاروخية وطائرات مسيرة قتلت أكثر من 20 شخصا في إسرائيل. وأعلنت الولايات المتحدة وقف الحرب في 24 يونيو/حزيران، بعد يومين من مشاركتها في الهجمات إلى جانب إسرائيل وقصفها منشآت نووية إيرانية. غير أن الأطراف لم يبرموا اتفاقا رسميا لوقف إطلاق النار. وجاء تصريح عارف غداة تأكيد يحيى رحيم صفوي، وهو مستشار عسكري للمرشد الأعلى للجمهورية الإسلامية آية الله علي خامنئي وقائد سابق للحرس الثوري، إن بلاده تعد خططا "للسيناريو الأسوأ". وقال صفوي "لسنا في حال وقف إطلاق نار الآن، نحن في مرحلة حرب، وقد تنهار في أي لحظة" مشيرا إلى أنه " ليس هناك بروتوكول ولا قواعد ولا اتفاق بيننا وبين الإسرائيليين، أو بيننا وبين الأميركيين"، وأضاف أن "وقفا لإطلاق النار يعني وقف الهجمات، وهذا قد يتغير في أي وقت". ومنذ وقف الحرب يؤكد القادة الإيرانيون أن بلادهم لا تسعى للقتال، ولكنها مستعدة في حال تجدد الهجمات. وتتّهم دول غربية وإسرائيل إيران بالسعي للحصول على سلاح نووي، وهو ما تنفيه طهران منذ سنوات. وهددت الولايات المتحدة وإسرائيل بمعاودة الهجمات في حال استأنفت إيران تخصيب اليورانيوم المتوقف منذ الحرب. ويدور خلاف كبير بين الولايات المتحدة وإيران حول مسألة تخصيب اليورانيوم، ففي حين تصرّ طهران على أنّ من حقّها التخصيب، تعتبر إدارة الرئيس الأميركي هذا الأمر "خطا أحمر". إعلان وبحسب الوكالة الدولية للطاقة الذرّية، فالجمهورية الإسلامية هي الدولة الوحيدة غير النووية في العالم التي تخصّب اليورانيوم بنسبة 60 بالمئة. ويتخطى هذا المستوى السقف المحدّد بـ3,67 بالمئة في الاتفاق الدولي المبرم سنة 2015 مع القوى الكبرى والذي انسحبت منه الولايات المتحدة بقرار أحادي سنة 2018. ويتطلّب الاستخدام العسكري لليورانيوم تخصيبه عند مستوى 90%. وتلوّح فرنسا وألمانيا وبريطانيا، وهي أطراف في اتفاق العام 2015، بإعادة فرض العقوبات الدولية على إيران. وهدد مسؤولون في طهران في المقابل بعواقب لذلك، ملمحين الى امكان الانسحاب من معاهدة حظر الانتشار النووي.

تلغراف: هكذا درب ستارمر رئيس أوكرانيا كيف يتحدث بلغة ترامب
تلغراف: هكذا درب ستارمر رئيس أوكرانيا كيف يتحدث بلغة ترامب

الجزيرة

timeمنذ 3 ساعات

  • الجزيرة

تلغراف: هكذا درب ستارمر رئيس أوكرانيا كيف يتحدث بلغة ترامب

كشفت صحيفة تلغراف البريطانية أن رئيس الوزراء كير ستارمر لعب دورا محوريا في تدريب الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي على التحدث بـ"لغة" الرئيس الأميركي دونالد ترامب. وأفادت في مقال لمحررها السياسي بن رايلي سميث أنه كان من الصعب المبالغة في وصف حالة الإحباط والرهبة التي شعر بها العاملون في مقر رئاسة الوزراء البريطانية "داونينغ ستريت" وهم يشاهدون ترامب وزيلينسكي يتبادلان الانتقادات في لقائهما يوم 28 فبراير/شباط الماضي في المكتب البيضاوي بواشنطن. وقبله بيوم واحد، أي في 27 فبراير/شباط، كان ستارمر قد حقق ما اعتبره الإعلام ومؤيدو حزب العمال"انتصارا دبلوماسيا" في أول لقاء له مع الرئيس الأميركي وأظهر فيه براعة سياسية لافتة، إذ عرف كيف يوازن بين "إشباع غرور" ترامب من جهة، وإيصال النقاط السياسية البريطانية الأساسية من جهة أخرى، على حد تعبير الصحيفة. وفي إشادة نادرة من تلغراف المعروفة بانحيازها لحزب المحافظين المعارض، وصفت النتيجة التي تمخض عنها اجتماع رئيس الوزراء بأنها جاءت على نحو مرض، حيث أعرب الرئيس الأميركي عن سروره بالدعوة الرسمية التي تلقاها لزيارة بريطانيا، ودعمه لاتفاق ستارمر بشأن إعادة جزر تشاغوس المتنازع عليها مع دولة موريشيوس، إضافة إلى كلمات إيجابية حول صفقة تجارية من أقوى رجل في العالم. مفارقة وذهول لكن المفارقة سرعان ما ظهرت في اللقاء الذي جمع ترامب بالرئيس الأوكراني بعد يوم واحد فقط. هنا -تقول الصحيفة- انقلب المشهد تماما فقد تعرض زيلينسكي لتوبيخ من نائب الرئيس الأميركي جيه دي فانس لأنه لم يقدّم ما يكفي من عبارات الشكر، وسط ذهول الحلفاء الغربيين وهو ما أضر بموقف أوكرانيا. ومنذ ذلك الحين، تبنت لندن -ومعها عواصم أوروبية أخرى- مقاربة جديدة يبدو أنها تتجسد في اللقاء الذي يجمع اليوم الاثنين في واشنطن، زيلينسكي مع ترامب وبمشاركة غير مسبوقة لقادة أوروبيين بارزين. وكان من المقرر تقريبا أن يحدث ذلك بعد أيام قليلة من "موقعة المكتب البيضاوي"، إذ حاول ستارمر والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون وآخرون إصلاح الوضع، لكن المساعي لم تكتمل. وبدلا من ذلك، وجّه ستارمر "رسالة رمزية بديلة" حين عانق زيلينسكي أمام باب مقر الحكومة في 10 داونينغ ستريت في صورة أوحت بأن لندن تقف إلى جانب كييف. جرى العمل خلف الكواليس على "تعليم" الرئيس الأوكراني كيفية "التحدث بلغة ترامب"، حسب تعبير صحيفة تلغراف، التي أضافت أن زيلينسكي يبدأ محادثاته اليوم مع المسؤولين الأميركيين بتوجيه عبارات شكر للولايات المتحدة على دعمها لبلاده ضد روسيا تدريب زيلينسكي ومنذ ذلك اليوم، جرى العمل خلف الكواليس على "تعليم" الرئيس الأوكراني كيفية "التحدث بلغة ترامب"، حسب تعبير صحيفة تلغراف، التي أضافت أن زيلينسكي يبدأ محادثاته اليوم مع المسؤولين الأميركيين بتوجيه عبارات شكر للولايات المتحدة على دعمها لبلاده ضد روسيا، في استجابة مباشرة لما طلبه فانس منه في اللقاء الأول قبل 6 أشهر ونيف. وتعتقد دائرة ستارمر الضيقة أنه توصّل إلى "الوصفة الفضلى" للتأثير على ترامب، وهي فكرة بسيطة ولكنها فعالة تتضمن 3 نصائح هي: عدم الرد على كل تصريح استفزازي للرئيس الأميركي. لا تجادل ترامب علنا ولا تحاصره بالأسئلة، خشية رد فعل عنيف لشعوره بأن كبرياءه قد جُرِح. إسباغ عبارات الثناء عليه علنا، مع ممارسة الضغط والتأثير خلف الكواليس لخدمة المصالح الوطنية. وأوضحت الصحيفة أن جوناثان باول، المستشار الأمني لستارمر وأحد أبرز العقول في السياسة الخارجية البريطانية، هو من اضطلع بمهمة صياغة هذا النهج وتدريبه مع الوفد الأوكراني. الخوف الأكبر لكن سميث يلفت في مقاله بالصحيفة إلى أن الأمر لا يقتصر على لندن وحدها، موضحا أن القلق الأوروبي من قمة ألاسكا الأخيرة بين الرئيسين الأميركي والروسي، التي بدا فيها ترامب وكأنه سلّم أوراقه لبوتين دون مقابل، دفع زعماء القارة إلى الاصطفاف. "فالخوف الأكبر" اليوم هو أن يُفرض على كييف اتفاق سلام يمنح موسكو أراضي إضافية في إقليم دونباس شرقي أوكرانيا، تحت ستار "تسوية شاملة"، يوضح الكاتب. ولهذا السبب -برأي سميث- قرر قادة أوروبا خرق تقاليد الصيف السياسية وذلك بقطع إجازاتهم الصيفية والسفر مجتمعين إلى واشنطن لمرافقة زيلينسكي. واعتبرت تلغراف أن وجود شخصيات بحجم الرئيس الفرنسي ماكرون، والمستشار الألماني فريدريش ميرتس ، ورئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين ، والأمين العام لحلف شمال الأطلسي (الناتو) مارك روته، وآخرين إلى جانب ستارمر وزيلينسكي، ليس مجرد مجاملة بل رسالة صريحة مفادها أن أوروبا لن تترك كييف وحدها في مواجهة البيت الأبيض.

دعم أم إملاءات.. ماذا وراء زيارة الوفد الأميركي إلى لبنان؟
دعم أم إملاءات.. ماذا وراء زيارة الوفد الأميركي إلى لبنان؟

الجزيرة

timeمنذ 4 ساعات

  • الجزيرة

دعم أم إملاءات.. ماذا وراء زيارة الوفد الأميركي إلى لبنان؟

بيروت – في خضمّ تصاعد التوتر السياسي والأمني في لبنان ، وصل الموفدان الأميركيان توم براك و مورغان أورتاغوس إلى بيروت ، وسط تصعيد داخلي على خلفية قرار الحكومة اللبنانية حصر السلاح بيد الدولة، وردّ حزب الله الذي أكد عبر أمينه العام نعيم قاسم رفضه تسليم سلاحه، محذرا من " حرب أهلية وفتنة داخلية". واستهل الوفد الأميركي جولته بلقاء رئيس الجمهورية جوزيف عون في قصر بعبدا، حيث تصدرت "الورقة الأميركية" المطروحة على لبنان وملف التجديد لقوات الأمم المتحدة المؤقتة في جنوب لبنان (يونيفيل) جدول المباحثات. وقال المبعوث الأميركي توم براك عقب اللقاء إن الحكومة اللبنانية "اتخذت الخطوة الأولى"، مشددا على أن على إسرائيل أن تلتزم بدورها في المرحلة المقبلة، مؤكدا أن "الأسابيع المقبلة ستشهد تقدما من شأنه تحسين حياة اللبنانيين ودول الجوار". وأضاف براك أن "حزب الله لا يمكن أن يحصل على شيء من دون أن يقدم مقابلا"، نافيا في الوقت نفسه أن تكون واشنطن قد طرحت أي مقترح بشأن نزع سلاح الحزب، لكنه اعتبر أن معالجة هذه المسألة "تصب في مصلحة لبنان وبيئته الشيعية (حزب الله) كما في مصلحة إسرائيل"، مبينا أن الجيش اللبناني سيكون "الضامن الأمني" لأي تسوية محتملة. إلزام إسرائيل وفي عين التينة، التقى الموفدان الأميركيان رئيس مجلس النواب نبيه بري في اجتماع استمر أكثر من ساعة، وتناول آخر التطورات السياسية والميدانية. وسأل بري عن مدى التزام إسرائيل ب اتفاق وقف إطلاق النار وانسحابها من الأراضي اللبنانية حتى الحدود المعترف بها دوليا، مؤكدا أن ذلك يشكل "مدخل الاستقرار في لبنان، وفرصة لإطلاق ورشة إعادة الإعمار وعودة الأهالي إلى بلداتهم، فضلا عن تعزيز دعم الجيش اللبناني". أما براك، فاكتفى بالقول إن البحث تناول "سبل الوصول إلى الازدهار في لبنان، شمالا وجنوبا، ولكل اللبنانيين دون استثناء". وكانت المحطة الثالثة في السرايا الحكومية حيث استقبل رئيس الوزراء اللبناني نواف سلام الوفد الأميركي، مؤكدا أن قرارات الحكومة اللبنانية "انطلقت من المصلحة الوطنية العليا"، داعيا واشنطن إلى "تحمّل مسؤولياتها في الضغط على إسرائيل لوقف الأعمال العدائية والانسحاب من النقاط الخمس والإفراج عن الأسرى". كما شدد سلام على "أهمية التجديد لقوات اليونيفيل لدورها في ترسيخ الاستقرار ومساندة الجيش في بسط سلطة الدولة في الجنوب". وتأتي هذه الزيارة الأميركية في وقت تتصاعد فيه حدة الخطاب الداخلي، مع تمسّك حزب الله برفض النقاش حول سلاحه ما دام "العدوان مستمرا"، مما يضع البلاد أمام مفترق خطير بين مسارين: التهدئة أو الانفجار. السلاح وملفات أخرى ويرى الكاتب والمحلل السياسي يوسف دياب أن زيارة براك وأورتاغوس إلى بيروت تحمل رسائل دعم واضحة للدولة اللبنانية وحكومتها، بعد سلسلة قرارات وصفها بـ"الجريئة والتاريخية"، وفي مقدمتها قرار حصر السلاح بيد الدولة ونزع سلاح حزب الله. كما جاءت الزيارة -يشير دياب للجزيرة نت- لتثبيت هذا التوجه، ولا سيما بعدما أكد كل من رئيس لبنان جوزيف عون ورئيس الحكومة نواف سلام أمام الوفد الأميركي أن الورقة التي أقرّها مجلس الوزراء لا تقتصر على مسألة السلاح، بل تتعداها إلى ملفات أساسية، أبرزها انسحاب إسرائيل من الأراضي المحتلة، وترسيم الحدود، وتحرير الأسرى، مقابل تعهد دولي ببدء عملية إعادة إعمار لبنان. وبحسب دياب، فقد شدد براك على أن الخطوة اللبنانية ستُقابل بخطوة إسرائيلية، مما يعيد طرح المعادلة الأميركية السابقة "خطوة بخطوة" وتعنى: حصر السلاح في منطقة محددة -كالمسافة من جنوب الليطاني حتى الحدود- يقابله انسحاب إسرائيلي من نقاط احتلال، على أن تستكمل العملية لاحقا بسحب السلاح من بيروت وجبل لبنان مقابل استكمال الانسحاب الإسرائيلي، وصولا لترسيم الحدود وتحرير الأسرى وبدء الإعمار. ويخلص دياب إلى أن هذه المقاربة تعكس عودة الضمانات الأميركية للبنان، وتكشف عن توسّع واشنطن في مقاربة الموقف اللبناني بعد أن لمست جدية الدولة في تطبيق وقف إطلاق النار والالتزام بالقرار 1701 ، لذلك -يعتبر دياب- أن هذه الزيارة بالغة الأهمية من حيث توقيتها، وما قد تفضي إليه من نتائج سياسية وأمنية واقتصادية للبنان. من جهته، يرى الكاتب والباحث السياسي الدكتور علي أحمد أنّ زيارة براك وأورتاغوس ولقاءهما بالرؤساء الثلاثة، جاءا استكمالا لمسار النقاشات السابقة ومحاولة للبحث عن إجابات مرتبطة بالموقف اللبناني، بعد أن سبقت الحكومة اللبنانية إلى اتخاذ خطوات تنسجم مع الطرح الأميركي. ويقول أحمد للجزيرة نت "غير أنّ هذه الرؤية، ورغم تجاوب بيروت معها، ما زالت تصطدم بغياب موقف واضح من الجانب الإسرائيلي، الذي يبقى طرفا أساسيا في المعادلة ولم يعلن بعد قبوله أو رفضه". ويضيف أن براك وأورتاغوس يسيران في خط واضح يقوم على مطالبة الحكومة اللبنانية بالالتزام دون أن تقدّم واشنطن حتى الآن أي مقابل، مما يعكس بلوغها سقف الضغط المتاح حاليا، وقد يدفعها للبحث عن أدوات جديدة. وبرأيه، فإن استمرار غياب المقابل سيقود الأوضاع نحو مزيد من التعقيد وربما الفوضى، وهو سيناريو لا يخدم أحدا بمن فيهم الأميركيون. ويشير الباحث علي أحمد إلى أن واشنطن ماضية في مشروعها وتبحث عن آليات متجددة لتحقيق أهدافها، في وقت تبقى فيه نتائج الزيارة الأخيرة غير محسومة بعد، ومن المتوقع أن تتضح ملامحها في الأيام المقبلة لتكشف طبيعة المرحلة المقبلة وأدوات الضغط التي ستعتمدها الإدارة الأميركية، خاصة مع اقتراب الانتخابات النيابية، حيث يُتوقّع أن تتركّز الضغوط على البيئة الداعمة للمقاومة عبر محاولة التأثير في التحالفات الانتخابية والتضييق السياسي والاقتصادي والاجتماعي. ويؤكد أن اللافت في كل هذه الضغوط -سواء الأميركية أو المدعومة عربيا- أنها أفضت حتى الآن إلى نتائج عكسية، فبيئة المقاومة أظهرت تماسكا أكبر، في حين تظهر المؤشرات الميدانية واستطلاعات الرأي تقدما للخيار المقاوم، وفقا للباحث ذاته، ليس فقط داخل البيئة الشيعية بل حتى في أوساط أخرى، بما يعكس تنامي القناعة بقدرة لبنان على حماية نفسه، وبأن العبء الحقيقي بات يقع على إسرائيل، وفق رأيه.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store