logo
بيومي فؤاد وسيد رجب يبدأون تصوير فيلم "شلة ثانوي"

بيومي فؤاد وسيد رجب يبدأون تصوير فيلم "شلة ثانوي"

صدى البلدمنذ 3 أيام
يبدأ المخرج هشام الشافعي، تصوير أولى مشاهد فيلمه الجديد "شلة ثانوي" خلال الأيام المقبلة، بطولة النجوم بيومي فؤاد وسيد رجب، وفتحي عبدالوهاب.
ويضم الفيلم كوكبة من الفنانين يجتمعون لأول مرة في عمل فني من تأليف، عبدالفتاح كمال.
الفيلم الجديد من إنتاج صفوت غطاس ومحمد فوزي ، ويمثل عودة مهمة لهما إلى عالم السينما، بعد التركيز خلال السنوات الماضية في مجال الدراما.
ويدور الفيلم في قالب اجتماعي كوميدي، حول ثلاثة أشخاص يواجه كل منهم أزمة في مجاله تشعره بالمهانة وانعدام الجدوى، يقدمون على إثبات قدراتهم من خلال عمل مدوي، مبهر، وغير قانوني، فيما تنتهز سمسارة فاتنة الفرصة وتحاول توجيه خطتهم لأغراض خبيثة، تنجح في إحداث الشقاق بينهم، لكن الصداقة تنتصر في النهاية.
وكتب المؤلف عبدالفتاح العديد من الأعمال تنوعت بين الروائية والتسجيلية والسيت كوم، بينها: سيت كوم (٦ ميدان التحرير) إخراج كاملة أبو ذكرى وفيلم (سقراط ونبيلة) إخراج هشام الشافعى وفيلم (شلة ثانوي) والحاصل على جائزة أفضل سيناريو - فرع كبار الكتاب تحت أسم فيلم (المدير) بمسابقة ساويرس الثقافية.
وأخرج المخرج هشام الشافعي، العديد من الأفلام، من بينها: فيلم (إحنا اتقابلنا قبل كدا) بطولة (آسر ياسين - نيللى كريم) وفيلم (سقراط ونبيلة) بطولة (أشرف عبد الباقى - أحمد فتحى - محمد فهيم) ومسلسل (شارع عبد العزيز) الجزء الثانى بطولة (عمرو سعد).
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بيومي فؤاد وسيد رجب يبدأون تصوير فيلم "شلة ثانوي"
بيومي فؤاد وسيد رجب يبدأون تصوير فيلم "شلة ثانوي"

صدى البلد

timeمنذ 3 أيام

  • صدى البلد

بيومي فؤاد وسيد رجب يبدأون تصوير فيلم "شلة ثانوي"

يبدأ المخرج هشام الشافعي، تصوير أولى مشاهد فيلمه الجديد "شلة ثانوي" خلال الأيام المقبلة، بطولة النجوم بيومي فؤاد وسيد رجب، وفتحي عبدالوهاب. ويضم الفيلم كوكبة من الفنانين يجتمعون لأول مرة في عمل فني من تأليف، عبدالفتاح كمال. الفيلم الجديد من إنتاج صفوت غطاس ومحمد فوزي ، ويمثل عودة مهمة لهما إلى عالم السينما، بعد التركيز خلال السنوات الماضية في مجال الدراما. ويدور الفيلم في قالب اجتماعي كوميدي، حول ثلاثة أشخاص يواجه كل منهم أزمة في مجاله تشعره بالمهانة وانعدام الجدوى، يقدمون على إثبات قدراتهم من خلال عمل مدوي، مبهر، وغير قانوني، فيما تنتهز سمسارة فاتنة الفرصة وتحاول توجيه خطتهم لأغراض خبيثة، تنجح في إحداث الشقاق بينهم، لكن الصداقة تنتصر في النهاية. وكتب المؤلف عبدالفتاح العديد من الأعمال تنوعت بين الروائية والتسجيلية والسيت كوم، بينها: سيت كوم (٦ ميدان التحرير) إخراج كاملة أبو ذكرى وفيلم (سقراط ونبيلة) إخراج هشام الشافعى وفيلم (شلة ثانوي) والحاصل على جائزة أفضل سيناريو - فرع كبار الكتاب تحت أسم فيلم (المدير) بمسابقة ساويرس الثقافية. وأخرج المخرج هشام الشافعي، العديد من الأفلام، من بينها: فيلم (إحنا اتقابلنا قبل كدا) بطولة (آسر ياسين - نيللى كريم) وفيلم (سقراط ونبيلة) بطولة (أشرف عبد الباقى - أحمد فتحى - محمد فهيم) ومسلسل (شارع عبد العزيز) الجزء الثانى بطولة (عمرو سعد).

ملتقى القاهرة الأدبي... أدباء من العالم لتعزيز المبادرات الثقافية المستقلة
ملتقى القاهرة الأدبي... أدباء من العالم لتعزيز المبادرات الثقافية المستقلة

النهار

time١٧-٠٤-٢٠٢٥

  • النهار

ملتقى القاهرة الأدبي... أدباء من العالم لتعزيز المبادرات الثقافية المستقلة

وسط أجواء مميزة، من داخل ساحة قبة الغوري في القاهرة الفاطمية، أحد أعرق المواقع التاريخية المصرية، تقام فعاليات ملتقى القاهرة الأدبي الدولي في دورته السابعة، والذي تنظمه "صفصافة للثقافة والنشر" عبر عشر فعاليات في الفترة من (12 إلى 17 نيسان/ أبريل) الجاري. وتعقد دورة هذا العام تحت شعار "واقعية الخيال"، وتركّز على مناقشة الأسئلة المختلفة حول تبادلات تأثير الواقع المُعاش في هذه اللحظات التاريخية المعقّدة على الأدب وأهمية الذاكرة الثقافية ودور الكتاب في حفظها. ويشارك في الدورة أدباء وكتّاب من ألمانيا والجزائر والنمسا والسودان وتونس ومالطا وهولندا؛ إضافة إلى مشاركات مميزة مصرية. وتحاول دورة هذا العام استعادة حوار الأدب مع أسئلة العصر وقضايا الواقع المعاصر، وتسلّط العديد من الجلسات الضوء على أعمال توثق التاريخ الثقافي للنساء المقاومات. كما ينفتح ملتقى هذا العام على جمهور جديد من طلبة الجامعات والشباب بشكل خاص، إذ يولي اهتماماً خاصاً للشراكة مع المؤسسات التعليمية والدعاية في منصات التواصل الاجتماعي لجذب هذا القطاع من الجمهور. ويؤكد انعقاد الملتقى على مدار دوراته المتتابعة أهمية دور العمل الثقافي الأهلي المستقل في إثراء المشهد الأدبي والثقافي العربي، عبر استضافة كُتّاب ومبدعين من مختلف أنحاء العالم، وتقديم برنامج حافل بالفعاليات الأدبية والنقاشات الفكرية. العمل الثقافيّ الأهليّ ضرورة اعتمدت الحركة الثقافية العربية منذ قرون على المبادرات الأهلية بشكل كبير، وانطلقت عبر جهود أفراد من خارج الإطار الرسمي، وحلت مصر في طليعة البلدان التي شهدت صعود نماذج ثقافية مستقلة لعبت دوراً في تشكيل الوعي ونشر المعرفة، خصوصاً أنه قبل ثورة تموز- يوليو 1952، لم يكن في مصر وزارة ثقافة أو جهاز ثقافي رسمي، واعتمدت الحياة الثقافية على المؤسسات الثقافية الأهلية، ولعلّ أبرز النماذج التي أسهمت في ذلك هي دور النشر المستقلة مثل "دار المعارف" التي أُسّست في القاهرة عام 1890، و"مكتبة الخانجي" عام 1885، و"دار الهلال" عام 1892، وعربياً برزت إسهامات "دار صادر" في بيروت التي أنشأها إبراهيم صادر عام 1863. كما ساهمت المجلات الأدبية المستقلّة في تشكيل المشهد الثقافي، مثل "مجلة أبولو" (1932) التي أسّسها أحمد زكي أبو شادي، ومجلة "الرسالة" التي رأس تحريرها أحمد حسن الزيات، ومجلة "الكاتب المصري" التي ترأّس تحريرها طه حسين، كما برزت الجمعيات الثقافية والصالونات الأدبية مثل صالون مي زيادة وصالون العقاد. وفي هذا الصدد، أعرب الرئيس الشرفي للملتقى، الكاتب إبراهيم عبد المجيد عبر "النهار" عن دعمه الكبير للملتقى، معتبراً إيّاه "نتاجاً حقيقياً للعمل الأهلي"، الذي لطالما لعب دوراً محورياً في إثراء المشهد الثقافي المصري والعربي. وقال: "أتابع الملتقى منذ انطلاقته الأولى، وأحرص على المشاركة فيه بشكل دائم دعماً لجهود القائمين عليه". وأضاف: "العمل الأهلي قدم إسهامات عظيمة للثقافة في مصر عبر التاريخ، فقبل ثورة تموز 1952 لم تكن هناك وزارة ثقافة، وانطلق كلّ النشاط الثقافي من مجلات وندوات ومؤتمرات عبر مبادرات أهلية، وثمّة مبادرات ثقافية أهلية تحمل الروح نفسها مثل جائزة ساويرس، وتنبع أهمية النشاط الأهلي الثقافي من مساهمته في إثراء الحياة الثقافية، وأتمنى ازدهاره والتوسع في نشاطاته". من فعاليات الملتقى. وأكّد عبد المجيد أهمية تنوع النشاطات، داعياً دور النشر والمؤسسات الثقافية إلى ابتكار مبادرات جديدة في مجالات متعدّدة مثل الشعر والمسرح والنقد الأدبي. كما توقّف عبد المجيد عند الطابع المكاني للملتقى قائلاً: "اختيارات الأماكن رائعة، خصوصا في منطقة المعز والحسين، فتلك الأماكن الأثرية تمنح الملتقى خصوصية وطابعا مختلفين". امتداد لتاريخ طويل من المبادرات المستقلة خلال السنوات التي تلت ثورة 2011، شهدت مصر انتعاشاً ملحوظاً في العمل الثقافي الأهلي والمبادرات الثقافية، لكنها تراجعت مع تراجع مصادر الدعم والتمويل، خصوصاً الأوروبيّ، ما ألقى بثقله على استمرارية بعض المشاريع. وقال مدير ملتقى القاهرة الأدبي محمد البعلي لـ"النهار": "نرى أنفسنا امتداداً لحركة النشر العربي المستقل، والمجلات الأدبية المستقلة التي ظهرت عبر التاريخ مثل "أبولو" و"الرسالة" و"الكاتب"، رغم أنّ النشاط الفعلي للفعاليات الأدبية كان محدوداً في تلك الفترات"، مضيفاً: "يمثّل الملتقى نموذجاً واضحاً للعمل الثقافي الأهلي المستقل، الذي كان ولا يزال حجر الأساس في بناء الحركة الثقافية العربية منذ عقود". وعن أبرز التحدّيات التي تواجه تنظيم الملتقى بوصفه عملاً مستقلاً، أوضح البعلي أن التحديات المالية هي الأصعب، فـ"تكلفة السفر والإقامة والدعاية والتسويق، كلّها تحتاج إلى موارد مالية كبيرة، وهذه التحديات نواجهها سنوياً، لكنّنا نتعامل معها بمرونة وابتكار"، كما أشار إلى وجود تحديات إدارية متكرّرة، خصوصاً في ما يتعلّق بحجز الأماكن والتعامل مع البيروقراطية أحياناً، وقال:"بعض الأعوام تمرّ بسلاسة، وأخرى قد تواجه بعض التعقيدات." القاهرة مركز جذب أدبيّ يستضيف الملتقى سنوياً أسماء أدبية مرموقة عربياً ودولياً، وشاركت في دورة هذا العام الكاتبة الألمانية جيني ايربينبيك، الفائزة بجائزة "البوكر" الدولية عام 2024. وأكد البعلي أنّ ذلك يعتمد على الثقل الثقافي للقاهرة، قائلاً:"حين ندعو كاتباً إلى حضور ملتقى في القاهرة، نلمس اهتماماً واضحاً، فالمدينة في حدّ ذاتها تملك جاذبية حضارية، ونحن كمؤسسة نتمتع بثقة دولية نتيجة عملنا الطويل مع كتّاب وناشرين ومؤسسات ثقافية حول العالم." ملتقى القاهرة الأدبي. واختتم البعلي حديثه بالإشارة إلى قيمة الأماكن التاريخية التي يحتضنها الملتقى، قائلاً: "اختيار قبّة الغوري وغيرها من المواقع في القاهرة التاريخية ليس عشوائياً، إذ تضيف هذه المواقع عمقاً ثقافياً وروحياً يتناغم مع رسالة الملتقى". يذكر أن الدورة الأولى من الملتقى أقيمت عام 2015 تحت اسم "مهرجان القاهرة الأدبيّ"، وتواصلت فعالياته سنوياً حتى ألغيت دورة 2020 مع تفشّي وباء كورونا، وتعثّرت محاولات إقامته سنوات تالية عدّة حتى استأنف نشاطه العام الماضي.

زوجة سقراط "الشريرة" واللحظات الأخيرة قبل الإعدام!
زوجة سقراط "الشريرة" واللحظات الأخيرة قبل الإعدام!

الديار

time١٩-٠٢-٢٠٢٥

  • الديار

زوجة سقراط "الشريرة" واللحظات الأخيرة قبل الإعدام!

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب تقول إحدى الشهادات التاريخية أن زنتيب زوجة سقراط التي دخلت التاريخ مثالا على الزوجة "الشريرة"، بكت بحرقة حين حكم عليه بالإعدام بتجرع السم في 15شباط 399 قبل الميلاد. الزوجة المشاكسة الصعبة المراس والمتقلبة المزاج كانت شابة صغيرة حين تعرف عليها. كان الفيلسوف اليوناني سقراط في الخمسين من عمره وكانت في العشرين حين تزوجا. الشابة الجميلة الصغيرة بهرت سقراط بأحاديثها، وهي أعجبت بفلسفته وشخصيته الهادئة، إلا أنها لاحقا حولت حياته إلى جحيم متواصل. معاصرو سقراط اعتقدوا أن الآلهة عاقبت سقراط على شيء ما بدر منه، وجعلته يقترن بهذه المرأة المشاكسة وكثيرة الطلبات وسريعة الانفعال والعدوانية في أحيان كثيرة. زنتيب أنجبت لسقراط ثلاثة أبناء، وكانت تعرف بميلها إلى العراك والشجار ودأبها على انتقاد زوجها، صاحب الدور الرئيس في تأسيس الفلسفة الحديثة، بسبب عمله وأنشطته الفلسفية التي كانت تعتقد أنها مجرد "مضيعة للوقت"، لا تسمن ولا تغني عن جوع. على الرغم من طبعها المشاكس والعنيف وتنغيصها الدائم لحياة سقراط، إلا أنه واجه تصرفاتها الغريبة والمزعجة بصبر كبير، وكان لين الجانب معها. سأل الفيلسوف أنتيستينس سقراط لماذا تزوج مثل هذه المرأة "الشريرة"، فأجاب قائلا إن الفرسان الخبيرين لا يختارون الخيول المطيعة بل الخيول العنيدة، لأنهم إذا تمكنوا من كبح جماحها وترويضها، فلن يصعب عليهم غيرها. سقراط أوضح أنه فعل الأمر ذاته. أراد أن يكون قادرا على التعامل مع الجميع، واعتقد أنه إذا نجح في التعايش مع زوجته زنتيب، فسيكون من السهل عليه التعامل مع الجميع. يقال إن زنتيب ذات مرة ضايقت زوجها سقراط وأزعجته لفترة طويلة بسلسلة من الأسئلة، وحين فشلت في الحصول على إجابات منه، صبت من دلو الماء عليه. سقراط علّق بهدوء قائلا: "غالبا ما تنذر رعود زنتيب بالمطر"! أحد تلامذته ويدعى زينوفون، وكان كتب مذكرات سقراط، وصف زوجه معلمه في إحدى المناسبات بأنها "أكثر النساء بغيضا، ليس فقط في الحاضر، ولكن أيضا في الماضي والمستقبل". على الرغم من الصورة الشريرة الشائعة التي ترسخت عبر الزمن عن زوجة سقراط، إلا أن بعض الباحثين يعتقدون أن تلامذته شوهوا صورتها أثناء تمارينهم على نسج الحوارات فيما بينهم، وأنهم قدموها عمدا بصورة المرأة الغاضبة وشديدة الإزعاج في مقابل خصال زوجها الطيبة والهادئة. ربما يدعم هذا الرأي أن تلميذه زينوفون ذاته الذي وصفها بأنها أكثر النساء بغضا، كتب عنها في مذكرات قائلا إنها كانت زوجة حنونة وأما متفانية. تلميذ أخر لسقراط هو الفيلسوف اليوناني الشهير افلاطون، روى أن زنتيب حزنت حين حكم على سقراط في عام 399 بالإعدام عن طريق تجرع السم وكان يبلغ من العمر 70 عاما. حكم الإعدام الشهير ضد سقراط كان نتيجة لإدانته بتهمتي "إدخال آلهة جديدة وإفساد الشباب بروح جديدة"، صوّت 300 شخص من القضاة المحلفين لصالح عقوبة الإعدام ووقف ضدها 200 آخرين. تجرع سقراط السم بعد شهر من صدور حكم الإعدام ورفض خيارات أخرى عرضت عليه مثل النفي أو الهرب. تناول سقراط نوعا من السموم يسبب الشلل والوفاة من نوبات تؤدي إلى الاختناق. الفيلسوف أفلاطون وصف في مذكراته اللحظات الأخيرة لسقراط، مشيرا إلى أنه بدا سعيدا وواجه الموت بشجاعة. مدّ الجلاد إليه بالكوب المسموم، تجرعه على الفور ورد الكأس إليه، ثم استلقى محاطا بأصدقاء سُمح لهم بحضور الإعدام. أثناء انتظار سريان مفعول السم، أبلغ سقراط أصدقائه بأن الموت ليس أكثر من تحرير الروح من الجسد.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store