logo
برونو فيرنانديز يحسم موقفه من عرض الهلال "الخرافي"

برونو فيرنانديز يحسم موقفه من عرض الهلال "الخرافي"

حسم البرتغالي برونو فيرنانديز مهاجم مانشستر يونايتد موقفه من العرض المقدم له من الهلال لدعم صفوف الزعيم في الموسم المقبل.
وقدم نادي الهلال عرضاً مغرياً للبرتغالي برونو فيرنانديز لتدعيم صفوف الزعيم في صيف 2025 مقابل 200 مليون جنيه إسترليني على 3 سنوات.
وذكر الصحفي الإيطالي الشهير فابريزو رومانو عبر حسابه الرسمي بموقع "إكس" للتواصل الاجتماعي أن برونو فيرنانديز أخبر إدارة الزعيم برفضه العرض المغري.
وجاء سبب الرفض بسبب رغبة البرتغالي في الاستمرار في اللعب داخل أوروبا خاصة أنه لا يزال في الثلاثين من عمره ولم يحقق إنجازات رياضية تذكر حيث كان نجاحه الأبرز التتويج بكأسي رابطة المحترفين والاتحاد الإنجليزي مع مانشستر يونايتد.
وخسر رفاق برونو فيرنانديز مؤخراً بهدف دون رد أمام توتنهام هوتسبير نهائي الدوري الأوروبي "يوربا ليغ" في سقوط لخص موسم كارثي للشياطين الحمر.
وكشفت صحيفة "ميل سبورت" أن وكيل فرنانديز، ميغيل بينيو، أمضى ثلاثة أيام في فندق فور سيزونز بالرياض الأسبوع الماضي، حيث أجرى محادثات وجهًا لوجه مع مسؤولي النادي لكن في النهاية جاء القرار بالرفض.
يذكر أن فيرنانديز منذ انتقاله لمانشستر يونايتد في شتاء 2020 سجل 98 هدفاً وصنع 86 آخرين في 290 مباراة على مستوى كافة البطولات.
aXA6IDgyLjI2LjI0My4xNzUg
جزيرة ام اند امز
GR

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الهلال ينتظر الفحص الطبي للتوقيع مع أوسيمين رسميًا
الهلال ينتظر الفحص الطبي للتوقيع مع أوسيمين رسميًا

Sport360

timeمنذ 13 دقائق

  • Sport360

الهلال ينتظر الفحص الطبي للتوقيع مع أوسيمين رسميًا

سبورت 360- يخضع الدولي النيجيري فيكتور أوسيمين مهاجم نادي نابولي الإيطالي، للفحص الطبي خلال الساعات القليلة المُقبلة، وذلك تمهيدًا للانتقال إلى نادي الهلال السعودي. الهلال يتفق مع أوسيمن على كل التفاصيل وتستهدف إدارة نادي الهلال برئاسة فهد بن نافل، التعاقد مع أوسيمين خلال الساعات المُقبلة، لقيده خلال الفترة الاستثنائية، وتدعيم صفوف الزعيم في بطولة كأس العالم للأندية 2025. وسيتوجه المهاجم النيجيري بعد إجراء الفحص الطبي إلى فندق فور سيزون في العاصمية الفرنسية باريس لتوقيع عقده الجديد مع نادي الهلال بعد اتفاق الطرفين على جميع التفاصيل وبشكل نهائي. ونجح الهلال في الحصول على موافقة أوسيمين، وذلك بعد منافسة قوية من يوفنتوس الإيطالي، الذي كان يسعى لضمه قبل المشاركة في بطولة كأس العالم للأندية، حسبما ذكرت صحيفة 'عكاظ' اليوم الخميس. وكان نابولي قد وافق على إعارة أوسيمين إلى نادي جالطة سراي التركي، حتى نهاية الموسم الجاري (2024-2025)، لكن النادي التركي فشل في إقناع اللاعب في البقاء. الجدير بالذكر أن عقد أوسيمين مع نابولي يمتد حتى صيف 2026، ويتضمّن شرطاً جزائيّاً تبلغ قيمته 75 مليون يورو، يمكن تفعيله هذا الصيف من قبل أي نادٍ غير إيطالي.

مفاجأة.. ماسك طلب تمديد مهمته في البيت الأبيض وترامب رفض
مفاجأة.. ماسك طلب تمديد مهمته في البيت الأبيض وترامب رفض

البوابة

timeمنذ 22 دقائق

  • البوابة

مفاجأة.. ماسك طلب تمديد مهمته في البيت الأبيض وترامب رفض

في محاولة مفاجئة لتمديد نفوذه داخل البيت الأبيض، سعى إيلون ماسك، أغنى رجل في العالم، للبقاء في منصب "موظف حكومي خاص" مكلف بقيادة مبادرة لخفض التكاليف الحكومية، إلا أن هذا الطلب قوبل بالرفض، ما أثار توتراً واضحاً بين ماسك وإدارة الرئيس دونالد ترامب. تم تعيين مهلة 130 يوماً لماسك للانتهاء من مهامه، لكنه ودع منصبه رسمياً الأسبوع الماضي بعد فترة قصيرة في إدارة وزارة كفاءة الحكومة. لم تقتصر أزمة العلاقة بين ماسك والإدارة على هذا الانسحاب فحسب، بل تجاوزت ذلك إلى معارك علنية على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث وجه ماسك انتقادات حادة لمشروع قانون الضرائب والإنفاق الذي أطلقه ترامب، واصفاً إياه بأنه "مثير للاشمئزاز" و"فظاعة مقززة". تفاصيل الأزمة ومظاهرها رفض البيت الأبيض تمديد عمل ماسك كمسؤول حكومي خاص، حيث أبلغ أنه لن يتم منحه الفرصة لتحقيق أهدافه في خفض الإنفاق، رغم رغبته الصريحة في ذلك. هذا الرفض يعكس تصدعاً في العلاقة بين الملياردير والإدارة، ويدل على وجود خلافات جوهرية في الرؤية والأولويات. تداعيات التدخل العلني على السياسة الداخلية أثار ماسك بتصريحاته عبر منصة «إكس» صدمة في الأوساط السياسية، حيث تواجه إدارة ترمب تحديات كبيرة في تمرير مشروع القانون الضخم عبر الكونجرس. وانضم إلى المعارضة أعضاء من حزب ترامب مثل مارغوري تايلور غرين، ما يعكس اتساع دائرة الانقسام داخل الحزب الجمهوري. مصالح متعارضة يُعتقد أن حلفاء ترمب يرون في تصرفات ماسك محاولة لحماية مصالحه الخاصة، خاصة في ظل إلغاء بعض الإعفاءات الضريبية على المركبات الكهربائية، التي تمثل دعماً أساسياً لشركة تسلا التابعة له. بالإضافة إلى ذلك، فشلت جهود ماسك في إقناع الجهات الحكومية بشراء خدمات أقمار ستارلينك، كما تم سحب ترشيح حليفه لرئاسة وكالة الفضاء ناسا، مما عمّق الخلاف. رد فعل البيت الأبيض تجاهل البيت الأبيض هذه الانتقادات، مؤكداً أن الرئيس على دراية بموقف ماسك ولن يتغير رأيه بناءً على تلك التصريحات. هذا الموقف الرسمي يعكس رغبة في عدم السماح لتأثير خارجي بالتدخل في السياسات الحكومية، أو في صورة من الانفصال بين رجل أعمال ثري والسلطة التنفيذية. الأبعاد السياسية للموقف يأتي انتقاد ماسك في سياق سياسي حرج، حيث يضع مشروع القانون في صميم أجندة الـ100 يوم الثانية لترمب، في وقت يتصف فيه الكونغرس بجمهوريين بأقلية ضئيلة، ويختفي ترمب أحياناً عن الأنظار لإجراء اتصالات حاسمة. غضب ماسك ورفضه القانون قد يعقد مهمة تمريره ويزيد من توتر الأوضاع داخل الحزب الجمهوري ويضعف الحملة التشريعية للرئيس. أزمة معقدة الأزمة بين إيلون ماسك وإدارة ترامب تمثل نموذجاً معقداً لتشابك المصالح الاقتصادية والسياسية، حيث يتصارع طموح رجل أعمال يمتلك نفوذاً اقتصادياً ضخماً مع حسابات إدارة تسعى إلى تحقيق توازنات سياسية واقتصادية داخلية. تعكس هذه الأزمة حالة توتر بين القطاع الخاص والسلطة التنفيذية، تنذر بتأثيرات أوسع على مستقبل التشريعات الاقتصادية التي تحاول الإدارة تمريرها، ولا سيما في ظل انقسام داخل حزب ترمب وتهديدات محتملة بفقدان الدعم الشعبي للنواب الذين يؤيدون المشروع.

انتقادات بلا رد.. هل يتجنب ترامب المواجهة مع ماسك؟
انتقادات بلا رد.. هل يتجنب ترامب المواجهة مع ماسك؟

العين الإخبارية

timeمنذ 2 ساعات

  • العين الإخبارية

انتقادات بلا رد.. هل يتجنب ترامب المواجهة مع ماسك؟

شكل صمت الرئيس الأمريكي دونالد ترامب غير المعتاد على انتقادات رجل الأعمال إيلون ماسك الأخيرة ظاهرة تستحق التأمل، خاصة وأن أي هجوم عليه يُقابَل عادةً بحملة مضادة شرسة. واستخدم ماسك منصة (إكس) يوم الثلاثاء للهجوم على مشروع قانون الميزانية الضخم الذي طرحه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ويسعى لإقراره في الكونغرس. وقال ماسك في منشور على منصته إكس: "إن مشروع قانون الميزانية الضخم والشائن" في الكونغرس "هو رجس يثير الاشمئزاز"، في أشد انتقاد لأجندة ترامب يصدر عن رجل الأعمال المشهور. مضيفا: "عار على أولئك الذين صوّتوا لصالحه، أنتم تعلمون أنكم ارتكبتم خطأ". واكتفى بالإشارة إلى أن مشروع القانون يقوّض جهوده لخفض النفقات. والثلاثاء قال إن مشروع قانون الميزانية الذي تجري مناقشته في الكونغرس سيضع "المواطنين تحت أعباء دين ساحق لا يمكن تحمّله". وكشف منشوره إلى العلن توترا متزايدا بين البيت الأبيض وماسك الذي منح 300 مليون دولار لحملة ترامب الرئاسية للعام 2024. بيد أنه خلافاً للمعتاد، لم يصدر حتى الآن أي رد فعل علني من الرئيس الجمهوري المعروف بتصريحاته العدوانية، إدراكا منه للتأثير الهائل لماسك على الناخبين الشبان الشغوفين بالتكنولوجيا والذين شكّلوا جزءا أساسيا من قاعدته الانتخابية العام الماضي. وعندما سُئلت الناطقة باسم البيت الأبيض، كارولين ليفيت، عن مدى غضب ترامب، أكدت معرفته بموقف ماسك لكنها شددت على تمسكه بقانونه، مشيرة إلى أن ذلك "لا يغير رأيه". ويشير هذا التوجه إلى أن فريق ترامب يتعمد تفادي تصعيد الخلاف مع الملياردير. تفسيرات متعددة للصمت يُمكن تفسير صمت ترامب غير المألوف بعد انتقادات ماسك من خلال عدة زوايا مترابطة. أولاً، رغم حدة الهجوم الذي شنه ماسك على مشروع القانون ووصفه إياه بـ" رجس يثير الاشمئزاز"، إلا أنه تجنّب توجيه النقد بشكل مباشر إلى شخص دونالد ترامب نفسه. وهذا التمييز الواضح بين مهاجمة السياسة ومهاجمة الشخص يمنح الطرفين مساحة للمناورة: فماسك يحتفظ بقدرته على التركيز على موقفه من التشريع، بينما يمكن لترامب تصنيف هذا الاعتراض ضمن سلسلة الانتقادات الواردة من أطراف متنوعة، بما في ذلك بعض الأصوات داخل حزبه الجمهوري مثل النائبة مارجوري تايلور غرين، دون أن يُعتبر هجوماً شخصياً عليه. فضلاً عن ذلك، فإن صمت ترامب الحالي ليس حدثاً معزولاً، بل ينسجم مع نمط سابق. فقبل أيام فقط، تجاهل ترامب تعليقات لماسك حول نفس مشروع القانون كانت أكثر اعتدالاً ووُردت خلال مقابلة تلفزيونية، ولم يرد عليها حتى عندما استُفسر عنها صراحة في مؤتمر صحفي. هذا التكرار في عدم الرد يُشير إلى أن تجاهل انتقادات ماسك قد يكون نهجاً متعمداً وليس مجرد صدفة. لكن التفسير الأكثر إقناعاً يكمن على الأرجح في التقدير الشخصي الاستثنائي الذي يكنّه ترامب لماسك. فالرئيس يُظهر تجاه أغنى رجل في العالم مستوى من التسامح والتمييز نادراً ما يُبديه مع الآخرين، حتى مع حلفائه. ويبدو أن الإعجاب الكبير الذي يكنه ترامب لشخصية ماسك ونجاحاته التجارية يتغلب على ردة الفعل العدائية المعتادة تجاه المنتقدين. ورغم انتهاء الدور الاستشاري الرسمي لماسك في البيت الأبيض، يبدو أن ترامب لا يزال حريصاً على إبقائه ضمن دائرة المؤيدين أو المحايدين على الأقل، مما يدفعه لكبح جماح غريزته في الرد العنيف للحفاظ على هذه العلاقة الاستثنائية. هذا الاستثناء في التعامل يُبرز مستوى "ضبط النفس" اللافت لرجل لا يُعرف عنه التسامح مع المعارضة. aXA6IDIzLjI2LjYyLjIyMiA= جزيرة ام اند امز NL

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store