
واتساب تعمل على ميزة جديدة تخص الدردشات الجماعية
وفي السابق، عندما كان عدة أشخاص يكتبون رسالة في الوقت نفسه في دردشة جماعية، كان "واتساب" يعرض اسم عضو واحد فقط في قائمة المحادثات بواجهة التطبيق.
لذا فلم يكن بإمكان المستخدمين معرفة ما إذا كان هناك أشخاص آخرون نشطين في المحادثة ما لم يفتحوا الدردشة الجماعية.
الميزة الجديدة يُظهر عدد المشاركين الذين يكتبون حاليًا
أما مع ال تحديث الجديد، فقد استبدل "واتساب" اسم العضو بالدردشة الجماعية بسطر ديناميكي يُظهر عدد المشاركين الذين يكتبون حاليًا، مثل "شخصان يكتبان"، بحسب تقرير لموقع "WABetaInfo" المتخصص في أخبار التكنولوجيا.
لكن هذه الميزة تنطبق فقط على الكتابة، وليس تسجيل الرسائل الصوتية.
ويعني هذا أنه في حالة كان هناك أكثر من شخص في دردشة جماعية يسجلون رسائل صوتية في وقت واحد، فستعرض قائمة المحادثات من الخارج اسم واحد فقط من هؤلاء مثلما هو الحال حاليًا.
وتتوفر هذه الميزة حاليًا في أحدث نسخة تجريبية من تطبيق واتساب لنظام أندرويد ، ومن المتوقع طرحها للمستخدمين العاديين خلال الأسابيع المقبلة.
تابعوا المزيد:
تطبيق واتساب
تأسس واتساب في عام 2009 "منذ 15 سنة" من قبل الأمريكي بريان أكتون والأوكراني جان كوم، وكلاهما من الموظفين السابقين في موقع ياهو، ويقع مقرها في سانتا كلارا بكاليفورنيا.
طُور تطبيق العميل بواسطة شركة واتساب. في ماونتن فيو، كاليفورنيا، والتي استحوذت عليها فيسبوك في فبراير 2014 مقابل 19.3 مليار دولاراً أمريكياً.
وأصبح تطبيق المراسلة الأكثر شعبية في العالم بحلول عام 2015، ولديه أكثر من 2 مليار مستخدم حول العالم اعتباراً من فبراير 2020.
لقد أصبح الوسيلة الأساسية للاتصال الإلكتروني في العديد من البلدان والمواقع، بما في ذلك أمريكا اللاتينية وشبه القارة الهندية وأجزاء كبيرة من أوروبا وأفريقيا.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الأمناء
منذ 35 دقائق
- الأمناء
واتساب يطلق ميزة ثورية لمستخدمي أندرويد داخل الجروبات.. اكتشفها الآن
في خطوة مفاجئة قد تغيّر تجربة الدردشة الجماعية، بدأ تطبيق واتساب، التابع لشركة "ميتا"، في اختبار ميزة جديدة مخصصة لمستخدمي نظام أندرويد. وهذه الميزة الجديدة تكشف عن عدد الأشخاص الذين يقومون بالكتابة داخل الجروبات في الوقت الحقيقي. وبحسب ما أورده موقع WABetaInfo المتخصص في أخبار التكنولوجيا، فإن التحديث الجديد يتيح للمستخدم رؤية عدد المشاركين الذين يكتبون في نفس اللحظة داخل المحادثة الجماعية، بدلاً من عرض اسم شخص واحد فقط كما هو معتاد حالياً. وكان التطبيق سابقاً يعرض اسم عضو واحد فقط من المشاركين النشطين في الكتابة، وذلك في قائمة المحادثات الرئيسية، ما كان يحد من قدرة المستخدم على معرفة مدى التفاعل داخل الجروب دون فتحه فعلياً. لكن مع التعديل الجديد، سيتم استبدال اسم العضو بسطر ديناميكي يظهر عدد من يكتبون حاليًا، مثل: "شخصان يكتبان"، مما يمنح المستخدمين فكرة أوضح عن النشاط داخل المجموعة دون الحاجة للدخول إلى المحادثة. ورغم أن هذه الإضافة تبدو واعدة، فإنها تقتصر فقط على النصوص المكتوبة، إذ لا تشمل الرسائل الصوتية. أي أنه إذا كان هناك أكثر من شخص يسجل رسالة صوتية في نفس اللحظة، فسيظل واتساب يعرض اسم شخص واحد فقط في القائمة، تمامًا كما في النسخ الحالية. الميزة الجديدة متوفرة حاليًا في النسخة التجريبية الأحدث من تطبيق واتساب على أندرويد، ومن المنتظر تعميمها على جميع المستخدمين خلال الأسابيع القليلة المقبلة، بحسب نفس المصدر.


العربية
منذ 3 ساعات
- العربية
البالغون يتفقدون هواتفهم كل 10 دقائق.. دراسة تكشف
على الرغم من محاولاتنا للحدّ من استخدام الهواتف، إلا أننا أصبحنا أكثر ارتباطًا بها من أي وقت مضى. فقد أظهر بحث جديد أجرته شركة Asurion العالمية المختصة بخدمات التكنولوجيا، أن الأميركيين البالغين يتفقدون هواتفهم 96 مرة في اليوم، أي مرة كل عشر دقائق تقريبا. ويمثّل هذا الرقم زيادة بنسبة 20% عن مسح مماثل أجرته الشركة قبل عامين. ووفق الدراسة، فإن الفئة العمرية من 18 إلى 24 عاما تتحقق من هواتفها مرتين أكثر من المعدل الوطني، كما أن هذه الفئة أكثر وعيا بإفراطها في الاستخدام، حيث يحاول 68% منهم تقليل الاعتماد على هواتفهم. ومن أبرز نتائج الدراسة: الرغبة في البقاء على اتصال البقاء على تواصل مع الأصدقاء والعائلة هو السبب الأول لاستخدام الهاتف، بغض النظر عن العمر أو الجنس. لا محادثات مباشرة لأول مرة، أصبحت الرسائل النصية هي الوسيلة المفضلة للتواصل في جميع الفئات العمرية، حتى بين كبار السن (جيل الطفرة). ويفضل هؤلاء إرسال الرسائل النصية سبع مرات أكثر من التحدث وجهًا لوجه، وهم أيضًا ضعف احتمال إرسال رسالة بدلاً من إجراء مكالمة. فيما حوالي 9 من كل 10 أميركيين ينزعجون عندما ينشغل الطرف الآخر بهاتفه أثناء الحديث، ومع ذلك يعترف 3 من كل 4 بأنهم فعلوا الأمر نفسه، بينما يقول نحو واحد من كل خمسة إنهم يفعلون ذلك كثيرًا. ورغم الاستخدام المتزايد، يرى نحو نصف الأميركيين أن الهواتف الذكية تساعدهم على تحقيق توازن أفضل بين العمل والحياة، وليس العكس.


الاقتصادية
منذ 4 ساعات
- الاقتصادية
سباق الصين وأمريكا على استقطاب مواهب الذكاء الاصطناعي.. من سيفوز؟
8 من أصل 12 موظفاً جديداً في شركة "ميتا بلاتفورمز" من خريجي جامعات صينية التالي : " ميتا" تعرض 100 مليون دولار مكافأة توقيع لجذب كبار باحثي الذكاء الاصطناعي حصة الباحثين النخبة العاملين في أمريكا تراجعت من 59% إلى 42% بين 2019 و2022 نصف فريق "ديب سيك" لم يغادر الصين قط والنصف الآخر عائد من الخارج لم تُوجه أحدث المخصصات المالية الباهظة في مجال . أدى التنافس على استقطاب المواهب في مجال الذكاء الاصطناعي إلى دفع شركة " لتقديم مكافآت توقيع بلغت 100 مليون دولار لاستقطاب كبار الموظفين من الشركات المنافسة، بحسب تقارير. أعرب الرئيس التنفيذي للأبحاث في "أوبن إيه آي" عن هذا التنافس الشرس قائلاً في مذكرة داخلية اطلعت عليها منصة "وايرد" إن الأمر يبدو "كما لو أن أحداً اقتحم منزلنا وسرق شيئاً منه". كانت شركة " أحدث الضحايا إذ فقدت المدير التنفيذي البارز روومينغ بانغ الذي انضم لـ"ميتا ". مواهب الصين من اللافت للنظر أن عديدا من النجوم الذين تفاخر عمالقة التكنولوجيا الأمريكيون بضمهم إلى فرقهم، هم في الأصل من . من بين 12 موظفاً جديداً انضموا إلى فريق "ميتا سوبر إنتليجينس لابز " (Meta Superintelligence Labs) ، تخرج ثمانية في جامعات من البر الرئيسي الصيني قبل أن يتابعوا مسيرتهم المهنية في الخارج، من ضمنهم روومينغ بانج. يعني هذا أن أحد المحركات الرئيسة في سباق الذكاء الاصطناعي العالمي يتمثل في التنافس المحموم على الأفراد الذين يبنون هذه التقنية والمقصود هنا المواهب الصينية . ومن غير المرجح أن تغيب عن بكين الأهمية الكبيرة للدور الذي تلعبه هذه المواهب في تطوير أنظمة ذكاء اصطناعي لصالح خصمها الجيوسياسي. في مجالات تكنولوجية أخرى يملك فيها الأفراد ميزة معرفية، لم تتردد الحكومة الصينية في مطالبة هؤلاء بالعودة إلى الوطن. أفادت تقارير بأن السلطات الصينية فرضت بالفعل قيوداً على سفر بعض موظفي شركة "ديب سيك " (DeepSeek). وبدلاً من تشديد القيود على الهجرة، بات على صناع السياسات في . تفوق الصين لكن لا ينبغي لقادة الأعمال في أمريكا أن يفترضوا أن الرواتب الباهظة وحدها كفيلة بكسب هذه المنافسة العالمية على المواهب. أفاد باحثون من "جامعة هارفارد" الشهر الماضي أن عدد المنشورات العلمية المؤثرة يدل على أن الصين تتفوق في "رأس المال البشري الخام للذكاء الاصطناعي"، ما يُعزز البحث المحلي رغم تفوق الولايات المتحدة الأمريكية في القدرة الحوسبية والاستثمارات. وربما يبقى كثير من المواهب الصينية متحمسون لجني المال في الخارج، لكن هذا لا يعني أن غالبيتهم لن يفضلوا البقاء في وطنهم . في إطار منفصل، أجرى أيضاً باحثون آخرون من "جامعة ستانفورد" في مايو الماضي تحليلاً لبيانات أكثر من 200 مؤلف شاركوا في أوراق بحثية لشركة "ديب سيك". وخلصوا إلى أن قصة نجاح الشركة "تعكس بشكل أساسي موهبة محلية نابعة من الداخل". 50% من فريق "ديب سيك" لم يغادر الصين للدراسة أو العمل، أما من غادر فقد عاد لاحقاً للمساهمة في تطوير الذكاء الاصطناعي. وتترتب على ذلك تبعات سياسية مهمة بالنسبة للولايات المتحدة الأمريكية . ترى الصين أن التجربة الدولية لا تُعد استنزافاً للعقول، بل وسيلة لاكتساب المعرفة قبل العودة إلى الوطن، بحسب ورقة "جامعة ستانفورد" البحثية. أما الولايات المتحدة الأمريكية، فهي "قد تكون مخطئة في افتراضها بأنها تحتفظ بتفوق دائم في مجال المواهب"، وفق تعبير الورقة البحثية . يتسق ذلك مع بيانات أخرى تشير إلى أن الولايات المتحدة الأمريكية بدأت تفقد جاذبيتها كوجهة للمواهب البارزة في مجال الذكاء الاصطناعي. خلال 2022، لم يعمل في الولايات المتحدة الأمريكية سوى 42% من الباحثين المصنفين ضمن النخبة العالمية، مقارنة بـ59% في 2019. خلال الفترة نفسها، كانت الصين تعمل على تضييق الفجوة بسرعة، إذ ارتفعت حصتها من 11% إلى 28 %. استثمارات الصين في الوقت نفسه، واصلت الحكومة الصينية تمويل مختبرات الذكاء الاصطناعي والأبحاث الجامعية في إطار سياساتها الخاصة بالقطاع. وما يزال من غير الواضح مدى فعالية هذه الاستثمارات، لكنها ساعدت على احتضان مواهب شاركت لاحقاً في تحقيق إنجازات علمية في شركات خاصة. على سبيل المثال، شارك أكاديميون من جامعات "تسينغهوا يونيفرسيتي" و"بكين يونيفرسيتي" و"نانجينغ يونيفرسيتي" في تأليف واحدة من أبرز الأوراق البحثية لشركة "ديب سيك". بهذه الكيفية، تبني الصين منظومة ابتكار لا تتمحور حول استقطاب نجوم بشكل فردي . ما تزال الشركات المحلية الصينية أقل قدرة على إنفاق مبالغ طائلة لجذب أفضل المواهب. وفق أحد التحليلات، بلغ حجم استثمارات القطاع الخاص في الذكاء الاصطناعي في الولايات المتحدة الأمريكية نحو 12 ضعف ما أنفقته الصين. رغم ذلك، نشرت صحيفة "غلوبال تايمز" الصينية المملوكة للدولة بوقت سابق من العام الحالي تقريراً عن "العروض الوظيفية ذات الرواتب المرتفعة" التي تقدمها شركة "ديب سيك"، والتي قد تصل إلى دخل سنوي يبلغ نحو 1.54 مليون يوان (أقل قليلاً من 215 ألف دولار). رغم أن هذا الرقم يُعد كبيراً في المدن الصينية، فإنه لا يُقارن بمبالغ تسفر عن تحويل الأشخاص إلى مليونيرات التي تُعرض من قبل شركات وادي السيليكون . العودة إلى الصين رغم ذلك، تخوض "ديب سيك" حملة توظيف واسعة، تستهدف إقناع باحثي الذكاء الاصطناعي الصينيين المقيمين في الخارج بالعودة إلى الوطن. نشرت الشركة عدداً كبيراً من الوظائف على منصة "لينكد إن"، رغم أنها غير مستخدمة في الداخل الصيني. وكما كتب الزميل ديف لي، فإن الأمر لا يتعلق فقط بالمال، بل بإقناع الباحثين بأن مساهمتهم "ستُخلد في التاريخ". ويبدو أن "ديب سيك" تراهن على أن هذا الطرح قد ينجح مع الباحثين الصينيين الذين يشعرون بالحنين إلى وطنهم . علماء الهند والصين يتصدرون مجالات البحث العلمي الأمريكي .. في نهاية المطاف، يأتي نحو نصف الباحثين العالميين المصنفين ضمن النخبة في الذكاء الاصطناعي من الصين، مقارنة بـ18% من الولايات المتحدة الأمريكية. رغم أن كثيراً منهم يبحثون عن فرص في الخارج، فإن بكين تسخّر كل ما بيدها من أدوات لإقناع بعضهم بالبقاء، في وقت لا تُبدي فيه الولايات المتحدة الأمريكية إشارات ترحيب واضحة. ربما تكون المكافآت المذهلة التي تقدمها شركات وادي السيليكون كافية لكسب المعركة العابرة للحدود على المواهب، لكن يبقى السؤال: هل تكفي لكسب الحرب؟ خاص بـ "بلومبرغ" كاتبة في بلومبيرغ أوبينيون، تُغطي شؤون التكنولوجيا في آسيا. عملت مراسلةً تقنيةً في شبكتي CNN و ABC News . سابقا