logo
إنزاغي يغلق باب التكهنات بشأن مستقبله في إنتر

إنزاغي يغلق باب التكهنات بشأن مستقبله في إنتر

القدس العربي منذ 3 أيام

باريس: أغلق المدرب سيموني إنزاغي باب التكهنات بشأن مستقبله مع إنتر ميلان وسط تقارير عن انتقاله إلى السعودية قائلا إنه سيكون من 'الجنون' مناقشة هذه الأمور قبل مواجهة النادي الإيطالي لمنافسه باريس سان جيرمان في نهائي دوري أبطال أوروبا لكرة القدم. وربطت تكهنات المدرب الإيطالي (49 عاما)، المرتبط بعقد مع إنتر حتى يونيو حزيران 2026، باحتمال الانتقال إلى نادي الهلال السعودي مقابل عرض مالي سخي.
وتولى إنزاغي تدريب إنتر في 2021 وفاز بلقب الدوري الإيطالي العام الماضي وقاده إلى نهائي دوري أبطال أوروبا مرتين في ثلاثة مواسم.
وقال إنزاغي للصحافيين اليوم الاثنين 'إنه نفس الشيء في كل عام، عندما كنت في لاتسيو وفي إنتر، لحسن الحظ هناك عروض، من إيطاليا وخارجها ومن السعودية'.
وأضاف 'لكنني أعتقد أنه سيكون من الجنون الآن التفكير في ذلك. كما قال رئيس (إنتر)، الذي تربطني به علاقة رائعة، في اليوم التالي للمباراة سنجلس ونتحدث، كما فعلنا دائما على مر السنين. بهدف واحد فقط، وهو مصلحة إنتر'.
(رويترز)

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ليلة الحسم في أوروبا.. إنتر ميلان يبحث عن المجد وسان جيرمان يطارد الحلم المنتظر
ليلة الحسم في أوروبا.. إنتر ميلان يبحث عن المجد وسان جيرمان يطارد الحلم المنتظر

القدس العربي

timeمنذ 42 دقائق

  • القدس العربي

ليلة الحسم في أوروبا.. إنتر ميلان يبحث عن المجد وسان جيرمان يطارد الحلم المنتظر

ميونخ: تتجه أنظار عشاق كرة القدم صوب ملعب أليانز أرينا في مدينة ميونخ الألمانية لمتابعة المباراة النهائية لدوري أبطال أوروبا بين إنتر ميلان الإيطالي وباريس سان جيرمان الفرنسي، المقرر إقامتها غدا السبت. وستكون هذه المباراة هي الأولى بين الفريقين في دوري أبطال أوروبا، وثاني مباراة نهائية فقط تجمع بين فريقين من فرنسا وإيطاليا بعد نهائي موسم 1992 / 1993، عندما تغلب مارسيليا على ميلان 1 / صفر، وهي المباراة التي أقيمت أيضا في ميونخ. ويهدف فريق باريس سان جيرمان لحصد أول ألقابه في البطولة، وهو الحلم الذي طال انتظاره بعدما كان قريبا من تحقيقه في عام 2020 عندما خسر المباراة النهائية أمام بايرن ميونخ في لشبونة. في المقابل، يأمل فريق إنتر ميلان في التتويج بلقبه الرابع، حيث سبق له التتويج باللقب ثلاث مرات كان آخرها في عام 2010، وكان الفريق قريبا من حصد اللقب في 2023 ولكنه خسر المباراة النهائية أمام فريق مانشستر سيتي. كانت رحلة باريس سان جيرمان للمباراة النهائية مليئة بالتقلبات، وتحديدا في مرحلة الدوري. بعد بداية مضطربة، تمكن الفريق من الفوز في آخر ثلاث مباريات ليحتل المركز الخامس عشر، ويتأهل للملحق المؤهل لدور الـ16، حيث تغلب على ستاد بريست الفرنسي 10 / صفر في مجموع مباراتي الذهاب والإياب ليصعد لدور الـ16. وفي هذا الدور، تلقى سان جيرمان، بقيادة مدربه لويس إنريكي الخسارة على أرضه أمام ليفربول، الذي تصدر مرحلة الدوري، في مباراة الذهاب، ولكنه استطاع أن يفوز بمباراة بهدف نظيف، ليحتكم الفريقان لشوطين إضافيين وركلات الترجيح التي فاز بها سان جيرمان 4 / 1. وفي دور الثمانية، تغلب سان جيرمان على أستون فيلا في دور الثمانية 5 / 4 في مجموع مباراتي الذهاب والإياب ليضرب موعدا مع أرسنال في الدور قبل النهائي. واستطاع سان جيرمان أن يفوز على أرسنال 3 / 1 في مجموع مباراتي الذهاب والإياب ليصعد للمباراة النهائية. في المقابل، كان فريق إنتر من الفرق القلائل التي كان لديها ثبات في المستوى في مرحلة الدوري، حيث أنهى هذه المرحلة في المركز الرابع، بعد أن تلقى هزيمة واحدة كانت بهدف نظيف أمام باير ليفركوزن الألماني، وكان هذا الهدف هو الهدف الوحيد الذي تلقاه الفريق الإيطالي. ولم يكن على إنتر خوض مباراة الملحق، حيث تأهل مباشرة لدور الـ16، ليواجه فينورد، ليتغلب عليه 4 / 1 في مجموعة مباراتي الذهاب والإياب. وفي دور الثمانية اصطدم إنتر ميلان بفريق بايرن ميونخ الألماني، لكنه تمكن من عبور هذه العقبة بالفوز 4 / 3 في مجموع مباراتي الذهاب والإياب. وفي الدور قبل النهائي، التقى إنتر بنظيره برشلونة الإسباني، في مباراتين مثيرتين ذهابا وإيابا، ولكن الفريق الإيطالي تمكن من الخروج من هذه المواجهة فائزا 7 / 6 في مجموع المباراتين. وأصبح سان جيرمان ثالث فريق فرنسي يتأهل لنهائي كأس أوروبا للأندية البطلة/ دوري الأبطال، أكثر من مرة، وذلك بعدما حقق ريمس هذا الإنجاز في موسمي 1955 / 1956 و1958 / 1959، ومارسيليا في موسمي 1990 1991/، و1992 / 1993. وتمكن سان جيرمان من الفوز في تسع مباريات من آخر 11 مباراة له بدوري أبطال أوروبا، وسجل هدف التقدم في سبع مباريات من آخر تسع مباريات بكافة المسابقات. في المقابل، ستكون هذه هي المباراة النهائية السابعة لإنتر ميلان في دوري أبطال أوروبا/ كأس أوروبا للأندية البطولة. وحقق إنتر ميلان الفوز في عشر مباريات في النسخة الحالية من البطولة، وهذا أكبر عدد من الانتصارات للفريق في موسم واحد في بطولة تابعة للاتحاد الأوروبي لكرة القدم (يويفا). وخسر إنتر ميلان في مباراة واحدة فقط من آخر 14 مباراة بدوري الأبطال هذا الموسم، ولم يخسر في آخر ثماني مباريات أوروبية له، حيث فاز في ست مباريات وتعادل في مباراتين. ووفقا لقواعد البطولة، إذا انتهى الوقت الأصلي للمباراة بالتعادل، سيخوض الفريقان شوطين إضافيين مدة كل واحد 15 دقيقة، وإذا ظل التعادل قائما خلال الوقت الإضافي، سيتم اللجوء لركلات الترجيح. ويدير اللقاء الحكم الروماني إشتفان كوفاتش. يذكر أن الفائز من هذه المواجهة سيشارك في بطولة كأس السوبر الأوروبي، حيث سيواجه فريق توتنهام الإنكليزي، الذي توج بلقب الدوري الأوروبي. (د ب أ)

نجوم "الكالتشيو" سلاح سان جيرمان في مواجهة نهائي دوري الأبطال أمام الإنتر
نجوم "الكالتشيو" سلاح سان جيرمان في مواجهة نهائي دوري الأبطال أمام الإنتر

العربي الجديد

timeمنذ 11 ساعات

  • العربي الجديد

نجوم "الكالتشيو" سلاح سان جيرمان في مواجهة نهائي دوري الأبطال أمام الإنتر

يعتمد باريس سان جيرمان الفرنسي على عددٍ كبير من اللاعبين، الذين خاضوا تجارب سابقة في الدوري الإيطالي لكرة القدم، بعدما نجحت إدارة "الباريسي" في التعاقد مع نجوم "الكالتشيو"، منذ سنوات عديدة، خاصة منذ أن تولى القطري ناصر الخليفي (51 عاماً) قيادة النادي، بالتعاقد مع السويدي زلاتان إبراهيموفيتش والبرازيلي تياغو سيلفا والأوروغويّاني إدينسون كافاني والأرجنتيني لافيتزي والإيطالي ماركو فيراتي، وأسماء أخرى دعمت الفريق باستمرار، إضافة إلى المدرب كارلو أنشيلوتي . كما يضمّ الفريق الحالي عدداً من نجوم "الكالتشيو" سابقاً، بداية بالمدرب الإسباني، لويس إنريكي (55 عاماً)، الذي كانت بدايته الفعلية في عالم التدريب من بوابة فريق روما (موسم 2011ـ2012)، ورغم أنه لم يحقق نتائج كبيرة مع النادي، فإن التجربة أفادته كثيراً، خاصة أنه درّب نجم "الكالتشيو" سابقاً، فرانشيسكو توتي (48 عاماً)، ومن ثمّ أصبح قادراً على التعامل مع أفضل النجوم في العالم، وفرض قراراته على أكبر الأسماء، وخاصة الفرنسي كيليان مبابي (26 عاماً) في الموسم الماضي مع "الباريسي ". كما أن قائد باريس سان جيرمان، البرازيلي ماركينوس (31 عاماً)، طوّر قدراته مع فريق روما، عام 2013، والذي كان بوابته للتألق، وبرز بشكل لافتٍ ساعده في الحصول على عرض من "البي إس جي"، وقد خاض المدافع البرازيلي 30 مباراة مع روما، كما أن الحارس جانلويجي دوناروما (26 عاماً) تألق مع نادي ميلان، ويُعد من أفضل الحراس في تاريخ كرة القدم الإيطالية، وخاض مع الفريق 215 مباراة، وكانت صفقة انضمامه إلى باريس سان جيرمان مهمة، خاصة أنه عندما انضمّ إلى الفريق رسمياً، كان قد حصل على جائزة أفضل لاعب في "يورو 2021"، إضافة إلى المغربي أشرف حكيمي (26 عاماً)، الذي خاض تجربة في موسم 2021ـ2022 مع إنتر ميلان، وتُوج معه بلقب الدوري الإيطالي . وفي وسط الميدان، فإن الإسباني فابيان رويز (29 عاماً)، عاش تجربة مميزة مع نادي نابولي من 2018 إلى 2022، وخاض مع نادي الجنوب 166 مباراة، وكان من بين أفضل اللاعبين في الفريق، وبلغ مستواه درجات عالية أهلته لينضمّ إلى نادي العاصمة الفرنسية، قبل أن يصبح لاعباً مؤثراً في الفريق بشكل كبير، أما آخر الوافدين على باريس سان جيرمان، فهو الجورجي خفيتشا كفاراتسخيليا (24 عاماً)، الذي قاد نابولي إلى التتويج بقلب الدوري الإيطالي، بعد سنوات من الانتظار وشارك مع الفريق في 107 مباريات، وهو حالياً من بين أفضل لاعبي الفريق، ويعتمد عليه المدرب إنريكي بشكل كبير لكسب النهائي . كرة عالمية التحديثات الحية "الكالتشيو" جنّة "الشيوخ" بفرص ثانية للتألق وسيكون لنجوم "الكالتشيو" سابقاً، دور كبير في نهائي دوري أبطال أوروبا، بل إن البعض منهم سيخوض المباراة برغبة أكبر في الانتصار، وخاصة دوناروما، الذي خاض الكثير من "ديربيات" ميلانو، وممّا لا شكّ فيه أن سيُحاول إسعاد جماهيره السابقة، كما أن هذه العناصر اكتسبت النضج التكتيكي الضروري، الذي سيساعدها في التعامل مع نهائي دوري أبطال أوروبا في ميونخ، مساء السبت المقبل .

ماركو أرناوتوفيتش.. قصة مُتوّج بدوري الأبطال قُبض عليه في سانتياغو برنابيو
ماركو أرناوتوفيتش.. قصة مُتوّج بدوري الأبطال قُبض عليه في سانتياغو برنابيو

العربي الجديد

timeمنذ 15 ساعات

  • العربي الجديد

ماركو أرناوتوفيتش.. قصة مُتوّج بدوري الأبطال قُبض عليه في سانتياغو برنابيو

يُعد النمساوي ماركو أرناوتوفيتش (36 عاماً) اللاعب الوحيد المتبقي من فريق إنتر ميلانو الإيطالي، الذي تُوّج بلقب دوري أبطال أوروبا عام 2010، في النهائي الشهير، الذي أُقيم على ملعب سانتياغو برنابيو في مدريد، عندما هزم الفريق الإيطالي نظيره بايرن ميونخ الألماني، وتُوّج بثالث ألقابه الأوروبية، في إنجاز تاريخي قاده المدرب البرتغالي، جوزيه مورينيو (62 عاماً). وبحسب ما أوردته صحيفة موندو ديبورتيفو الإسبانية، أمس الأربعاء، فرغم أن أرناوتوفيتش كان جزءاً من ذلك الفريق الذهبي، إلا أنّه لم يحظَ حينها بدور يُذكر، بل طغت على حضوره حادثة طريفة، حين تم توقيفه مرتين من قِبل الشرطة الإسبانية، بعد الخلط بينه وبين أحد مشجعي "النيراتزوري"، الذين اقتحموا أرضية الملعب احتفالاً باللقب. ويُذكر أن أرناوتوفيتش مرّ بعدة محطات احترافية، من تفينتي الهولندي، إلى فيردر بريمن الألماني، ثم ستوك سيتي وويستهام الإنكليزيين، وصولاً إلى شنغهاي الصيني، وبولونيا الإيطالي، قبل العودة إلى إنتر مجدداً في عام 2023، بعد أكثر من عقد على تجربته الأولى القصيرة، خلال موسم الثلاثية التاريخية 2009-2010. واليوم، بعد مرور 15 عاماً على تلك الليلة الكبيرة، يعود أرناوتوفيتش إلى المشهد الأوروبي الكبير، وهو يُعتبر من أكثر عناصر غرفة الملابس خبرة، فرغم أن دوره في الفريق ثانوي، إلا أنه تمكّن هذا الموسم من تسجيل سبعة أهداف في مختلف المسابقات، مستفيداً من الدقائق التي يحصل عليها. وستُتاح لأرناوتوفيتش فرصة ثانية، يوم السبت المقبل، عندما يواجه إنتر منافسه باريس سان جيرمان الفرنسي، في نهائي دوري أبطال أوروبا، وهي أول مرة يخوض فيها أرناوتوفيتش نهائياً أوروبياً، مع إمكانية مشاركته فعلياً داخل المستطيل الأخضر. وفي حديثه خلال يوم الإعلام، الذي يسبق النهائي، استعاد أرناوتوفيتش ذكريات نهائي 2010، قائلاً: "كنت صغيراً جداً حينها، لم أشعر بأي ضغط داخل غرفة الملابس. الآن الوضع مختلف، أحاول دائماً نشر الإيجابية داخل الفريق". وأكد النجم النمساوي أن إنتر كان قريباً هذا الموسم من تكرار إنجاز الثلاثية، لكنه سقط في نصف نهائي كأس إيطاليا، وخسر لقب الدوري في الجولة الأخيرة. كرة عالمية التحديثات الحية احتفال أرناوتوفيتش العنيف... نجم النمسا يكشف السبب ويعتذر وعن واقعة التوقيف الشهيرة، قال أرناوتوفيتش مازحاً: "تم توقيفي مرتين في برنابيو. كنت في المدرجات ونزلت للاحتفال، لكنني رميت بطاقة التعريف من فرط الحماس. لاحقاً، اقتربت من الجماهير لتحيتهم، وعندما حاولت العودة إلى أرض الملعب، أوقفتني الشرطة". ومع احتمالية دخوله بديلاً في الشوط الثاني أو في اللحظات الحاسمة من النهائي، يعوّل مدرب إنتر، الإيطالي سيموني إنزاغي (49 عاماً)، على خبرة أرناوتوفيتش وحاسته التهديفية، لا سيما إذا كان الفريق بحاجة إلى هدف متأخر.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store