logo
المغتربون اللبنانيون يريدون حق 'التصويت الكامل'

المغتربون اللبنانيون يريدون حق 'التصويت الكامل'

IM Lebanonمنذ 6 ساعات

كتبت كارولين عاكوم في 'الشرق الأوسط':
عاد قانون الانتخابات النيابية في لبنان إلى الواجهة من جديد، مع رفع الأصوات المطالبة بإجراء تعديلات عليه، وكان آخرها مطالبة أكثر من 60 نائباً باسمهم وباسم مجموعات اغترابية، بتعديل البند المتعلق بانتخاب المغتربين، وتحديداً الذي ينص، وفق «المادة 122»، على تخصيص 6 مقاعد لهم موزعة على القارات.
وطالب النواب بإدراج اقتراح القانون المرتبط بهذه المادة، بصفة الاستعجال القصوى، في جدول أعمال جلسة البرلمان المحددة الاثنين المقبل، التي تتضمن 9 بنود لا ترتبط بقانون الانتخاب. ولا يبدو أن شيئاً سيتغيّر حتى الاثنين؛ موعد الجلسة، وفق ما أشارت إليه مصادر نيابية في كتلة «التنمية والتحرير»، التي يرأسها رئيس البرلمان نبيه بري، قالت لـ«الشرق الأوسط»: «لا شكّ في أن هناك جدلاً كبيراً في لبنان بشأن قانون الانتخاب، لكن حتى الآن الحكومة لم تقدّم مشروع القانون الذي تعمل عليه. وإدراج أي بند إضافي في جدول أعمال الجلسة يتطلّب خطوات عدّة، منها موافقة هيئة مكتب مجلس النواب عليه، ولا يبدو أنها ستكون مكتملة حتى يوم الاثنين».
مطالبة نيابية واغترابية بتعديل القانون
وفي المؤتمر الصحافي الذي عقده النواب: جورج عقيص وميشال دويهي وهاكوب ترزيان، لفت عقيص إلى تبلّغه «رسالة من الجامعة الثقافية الاغترابية في العالم، تطالبنا كنواب بإدراج هذا البند على جدول الأعمال للتصويت على العجلة له وإقراره في الجلسة المقبلة، لنضمن حق المغتربين اللبنانيين في التصويت في انتخابات 2026، لـ128 نائباً وليس لـ6 نواب لا نعرف كيفية تقسيمهم على القارات وكيف ستكون آلية انتخابهم».
من جهته، ذكّر دويهي بأنه كان قد تقدم في شهر أيار الماضي، مع عدد من النواب، بـ«اقتراح قانون يحظى بدعم 68 نائباً من مختلف الكتل والانتماءات، وهو موضوع عريضة شعبية موقَّعة من أكثر من 13 ألف لبناني في الاغتراب».
أما النائب هاكوب ترزيان، فوصف القانون الحالي بـ«المجحف بحق المغتربين، لا سيما شريحة كبيرة من المكوّن الأساسي للبنان، وهم الأرمن الأرثوذكس والأرمن الكاثوليك».
وتنص «المادة 122» من قانون الانتخابات، الذي أُقر عام 2017، على إضافة 6 مقاعد لغير المقيمين إلى عدد أعضاء مجلس النواب، ليصبح 134 عضواً في الدورة الانتخابية التي سوف تلي الدورة الأولى التي جرت وفق هذا القانون، على أن تخفَّض في الدورة الثالثة 6 مقاعد من عدد أعضاء مجلس النواب الـ128 من الطوائف نفسها التي خصّصت لغير المقيمين، وتوزيع هذه المقاعد بالتساوي على القارات الـ6 وعلى المسيحيين والمسلمين. وقد أجريت انتخابات 2018 على أساس هذا القانون، أي كان من المفترض أن يجري السير بالمقاعد الـ6 لغير المقيمين في انتخابات عام 2022، ولكن في عام 2021، أُصدر قانون قضى بتعديل كثير من المواد في قانون الانتخاب، وبتعليق «المادة 122»، على أن يجري السير بهذه المقاعد في انتخابات عام 2026.
انتخاب المغتربين في دوائرهم يقلب النتائج
وبعدما كانت أجريت الانتخابات الأخيرة عام 2022 عبر انتخاب المغتربين وفق الدوائر والمناطق التي يتحدرون منها، وساهمت بشكل أساسي في تغيير النتائج، لا سيما لمصلحة المعارضة ونواب «التغيير»، فسيكون للانتخابات المقلبة دور أساسي أيضاً، لا سيما بعد «حرب الإسناد» التي بدأها «حزب الله» لتتوسع وتتحوّل إلى حرب على كل لبنان وتؤدي إلى نتائج مدمّرة.
ووفق «الدولية للمعلومات»، فإن عدد المغتربين اللبنانيين الذين يحق لهم الاقتراع، أي من هم فوق سن 21 عاماً، يتراوح بين 950 ألفاً ومليون شخص، وهو رقم كبير مقارنة بعدد الناخبين في لبنان، وبالتالي من شأنه أن يؤثر بشكل كبير على النتائج، وهو ما عكسته بشكل واضح صناديق اقتراع المغتربين عام 2022، فقد ساهمت أصواتهم في فوز نحو نصف مقاعد المجتمع المدني، أي 6 مقاعد من أصل 12 مقعداً، موزعة على 8 دوائر من أصل 15 دائرة، وهو ما قد لا يكون في مصلحة الأحزاب التقليدية التي تسعى للإبقاء على «المادة 122»، واعتمادها في الانتخابات المقبلة التي يفترض أن تجرى في شهر أيار عام 2026.
ويعتمد القانون الحالي التصويت وفق نظام الاقتراع النسبي، ويعطي المقترع حق الإدلاء بصوت تفضيلي واحد، كما يقسم الدوائر الانتخابية إلى دوائر صغيرة على أساس القضاء الجغرافي. واعتُمد هذا القانون أول مرة في عام 2018، بعد عقود من اعتماد النظام الأكثري في التصويت، واستطاع أن يرفع عدد أعضاء الكتل البرلمانية المسيحية بشكل كبير، وباتت تنظر إليه القوى المسيحية على أنه استطاع تأمين أفضل تمثيل للمسيحيين في البرلمان.
بين مؤيد لـ«نواب المغتربين الـ6» ومعارض لهم
وأبرز الداعمين لانتخاب 6 نواب للمغتربين: «التيار الوطني الحر» و«الثنائي الشيعي»، («حزب الله» وحركة «أمل»)، فيما يدفع «القوات اللبنانية» و«الكتائب اللبنانية» وعدد من النواب السنة والمستقلين والتغييريين، باتجاه إلغاء «المادة 122»، وبالتالي اقتراع المغتربين في دوائرهم على غرار ما حدث عام 2022.
من هنا، جاء مطلب إلغاء المقاعد الـ6، واقتراح القانون الذي قدّمه النواب، منطلقين في ذلك من أسباب عدّة؛ أهمها أن إلغاء قاعدة المقاعد الـ6 المنصوص عليها في القانون الحالي بالنسبة لاقتراع المغتربين، يؤدي إلى الإقرار النهائي لحق غير المقيمين بالاقتراع في الخارج وفق مكان قيدهم أسوة بالمقيمين، ويسمح للمغتربين بالتأثير على مجمل العملية الانتخابية بدلاً من حصر فاعلية أصواتهم في 6 مقاعد فقط.
ويعدّ مقدمو الاقتراح والمجموعات الاغترابية التي يفوق عددها الـ10، الموقعة والمطالبة بإقرار التعديل، أن القانون الحالي «يشكل انتهاكاً لمبدأ المساواة، ويخلق دائرة انتخابية هجيناً تمتد على القارات الـ6؛ مما يصعّب من حملات المرشحين، ويحدّ من تأثير قوة الصوت الاغترابي على العملية الانتخابية».

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الجيل الجديد من أبناء "جيش لحد"...مؤثرين رقميين يخاطبون اللبنانيين
الجيل الجديد من أبناء "جيش لحد"...مؤثرين رقميين يخاطبون اللبنانيين

المدن

timeمنذ 25 دقائق

  • المدن

الجيل الجديد من أبناء "جيش لحد"...مؤثرين رقميين يخاطبون اللبنانيين

بالتوازي مع الحرب الأخيرة في لبنان بين "حزب الله" وإسرائيل، عاد اسم "جيش لبنان الجنوبي" إلى الواجهة من بوابة مواقع التواصل الاجتماعي. وبعد ربع قرن على انتهاء دور "جيش لحد" بانسحاب الجيش الإسرائيلي من الجنوب العام 2000، بدأ جيل أبنائهم يظهر تدريجياً، لا كعسكريين أو متقاعدين، بل كمؤثرين رقميين، يعيدون سرد روايتهم ويتقدمون بواجهة إعلامية خفيفة. ومنذ 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023، ومع تبدل قواعد الاشتباك في المنطقة، كثف الإعلام الإسرائيلي حضوره في ملف "اللبنانيين الفارين"، معيداً تفعيل رموز "جيش لحد" بصيغ جديدة، فيما تولى الجيل الثاني منهم، مهمة الاشتباك في الحيز الشعبي الرقمي اللبناني، من خلال محتوى يومي يجمع بين الحياة الخاصة، والهوية اللبنانية، والنظرة المهادنة لإسرائيل. تشجيع على التطبيع؟ مثال على ذلك، حساب مريم يونس، ابنة ضابط سابق في "جيش لحد"، وهي شابة تقدم نفسها باعتبارها "ناشطة سلام" بين لبنان وإسرائيل. تظهر يومياً في مقاطع "ريلز" مصورة من تل أبيب، تتحدث فيها عن الحرب وتفاصيلها، كما تعبّر عن امتنانها لوجود ملاجئ وصفارات إنذار تحمي السكان في إسرائيل، وتتحدث عن إسرائيل ولبنان، وعن حياتها اليومية. View this post on Instagram ولا تكتفي يونس بذلك، بل تتعمد إدخال عناصر من الثقافة والعادات اللبنانية في خطابها، مشيرة إلى الأكل والحلو، وتستعرض مظاهر اجتماعية تقول إنها تعبّر عن جذورها الأصلية، مؤكدة أن اللبنانيين هناك يحافظون على هويتهم اللبنانية رغم وجودهم في إسرائيل ويتزاوجون من بعضهم البعض. وتحاول يونس، كما غيرها من أبناء "جيش لحد"، اللعب على العواطف وتمرير رسائل سياسية مغلفة بخطاب وجداني وإنساني. واحدة من أبرز هذه الرسائل، حديثها المتكرر عن حرمانها من جدتها وجدها بسبب وجودها في إسرائيل، ومحاولتها إيجاد "بدائل عاطفية" عن أفراد عائلتها الذين حرمت من لقائهم نتيجة "الوضع السياسي". وأظهرت في بعض الفيديوهات لبنانيين مسنين مقيمين في إسرائيل، وتقدمهم على أنهم بمثابة جدتها وجدها، في محاولة لبناء مشهد وجداني يحرك مشاعر المتلقين، ويتجاوز المقاربات السياسية الصلبة. لكن خلف هذه اللغة الناعمة، تروج يونس لرؤية متصالحة تماماً مع إسرائيل، وتمرر خطابات رمادية تتجاوز فكرة الاحتلال والانقسام والعداوة. هي لا تتبنى مباشرة الرواية الإسرائيلية، لكنها تتجنب كلياً الاعتراف بالواقع السياسي للصراع، وتتحدث عن الطرفين كضحايا متساوين، ما يندرج ضمن سياسة تطبيع الشعور، لا فقط تطبيع العلاقات. متنفس لهم بهذا الشكل، وجد الجيل الجديد من أبناء "جيش لحد" في مواقع التواصل الاجتماعي منصة مثالية للظهور، والانخراط التدريجي في لاوعي المجتمع اللبناني. لم يعودوا ينتظرون دعوات من القنوات العبرية، بل صاروا هم أصحاب المنصات والمحتوى، ويملكون أدوات الخطاب، وشروط الوصول إلى جمهور لبناني شاب يتعرف إليهم اليوم بعيداً من الخلفية التاريخية الصِّدامية. يحاول هذا الجيل كسر جدار الرفض الشعبي الذي لازم آباءهم في لبنان، من خلال الاستناد إلى أدوات التواصل الحديثة لاختراق المزاج العام، بلغة جديدة، وبصورة شخصية، خفيفة، وعاطفية. صحيح أن الظهور الإعلامي للعناصر السابقين في "جيش لحد" لم يكن غائباً في العقود الأخيرة، لكنه بقي محصوراً ضمن قنوات إسرائيلية رسمية أو تقارير تسلط الضوء على أزمة الهوية والمعيشة التي يواجهها هؤلاء. أما اليوم، فالمعادلة تغيرت: باتوا في قلب "الفور يو" و"الترند"، يتحدثون بلسان لبناني، لا كمشكلة إسرائيلية، بل كرسالة موجهة بدقة إلى الداخل اللبناني. تاريخ "جيش لحد" وتعود قصة بقايا تلك العائلات إلى العام 1976، في بدايات الحرب الأهلية اللبنانية، حين تشكلت ميليشيا محلية عرفت باسم "جيش لبنان الجنوبي"، بقيادة الضابط المنشق عن الجيش اللبناني سعد حداد، قبل أن يتسلم قيادتها لاحقاً أنطوان لحد. نشأ التشكيل المسلح برعاية مباشرة من إسرائيل، التي أرادت منه أن يكون درعاً واقياً لحدودها الشمالية لها من هجمات "منظمة التحرير الفلسطينية"، التي اصطفت معها ميليشيات يسارية وعروبية وإسلامية، ولاحقاً من "حزب الله". وتكوّن "جيش لبنان الجنوبي" في معظمه من مسيحيين مارونيين من أبناء القرى الحدودية الجنوبية، الذين انشقوا عن وحدات بالجيش اللبناني. وتم تسليحهم وتدريبهم وتمويلهم من قبل المؤسسة العسكرية الإسرائيلية. وكان الجيش بمثابة اليد اللبنانية لإسرائيل في الجنوب، شارك في معارك ضد "منظمة التحرير" والفصائل اللبنانية الحليفة لها، خلال مراحل الحرب الأهلية الممتدة بين العامين 1975 و1990، وظل نشطاً حتى انسحاب إسرائيل من لبنان العام 2000. خلال تلك الفترة، لم يقتصر الدعم الإسرائيلي لـ"جيش لحد" على الجوانب العسكرية، بل شمل أيضاً خدمات طبية ومساعدات اقتصادية، لتأمين مقومات البقاء في القرى الواقعة ضمن ما كان يعرف بـ"الشريط الحدودي المحتل". وحين انسحب الجيش الإسرائيلي في أيار/مايو 2000، اصطحب معه الآلاف من عناصر "جيش لحد" وعائلاتهم، قُدّر عددهم آنذاك بين 6500 و7000 شخص. لكن هذا الرقم انخفض لاحقاً إلى النصف تقريباً، بعدما عاد بعضهم إلى لبنان في السنوات التالية، وخضعوا لمحاكمات قضائية أصدرت في معظمها أحكاماً مخففة بالسجن، فيما هاجر آخرون إلى دول غربية مثل كندا وفرنسا وأستراليا. أما من بقي منهم في إسرائيل، فواجه صعوبة في الاندماج، حيث رفض فلسطينيو الداخل استقبالهم في قراهم وبلداتهم أو تأمين مساكن لهم، فاضطروا إلى الاستقرار في بلدات إسرائيلية حدودية مثل المطلة، ونهاريا، وصفد، وكريات شمونة. ومن هناك، بدأت محاولات بناء هوية هجينة، تسعى إلى الجمع بين الانتماء اللبناني السابق، والحياة الإسرائيلية في الواقع. واليوم، يحاول أبناؤهم إعادة طرح سردية جديدة تقول: "نحن لبنانيون"، مع الحفاظ الكامل على إسرائيل كإطار حياة يومي، لا كعدو تاريخي. يسعون إلى إعادة تعريف انتمائهم، بعيداً من السَّيَر العسكرية لآبائهم، لكن ضمن مناخ لا يعترف بالعداوة، بل يروج لفكرة "التواصل والانفتاح". وفي خلفية هذا الحضور الرقمي المفاجئ، يظهر توظيف سياسي وإعلامي إسرائيلي واضح، هدفه إعادة تعويم "اللبناني الآخر" الذي يناهض سردية المقاومة، لكن هذه المرة ليس عبر المنابر التقليدية السياسية أو العسكرية، بل من خلال جيل رقمي جديد، أكثر مرونة وأقل صِداماً، يعرف كيف يخاطب العواطف الجماعية ويتسلل إلى المساحات الرمادية من الذاكرة اللبنانية.

صباح "النهار"- "حزب الله" متخوّف وطهران لا تزال تحتفظ بسرّ التخصيب... هل ندِمَ نتنياهو؟
صباح "النهار"- "حزب الله" متخوّف وطهران لا تزال تحتفظ بسرّ التخصيب... هل ندِمَ نتنياهو؟

النهار

timeمنذ 38 دقائق

  • النهار

صباح "النهار"- "حزب الله" متخوّف وطهران لا تزال تحتفظ بسرّ التخصيب... هل ندِمَ نتنياهو؟

إليكم أبرز الأخبار اليوم الخميس 26 حزيران/يونيو 2025 مانشيت "النهار": لبنان وإسرائيل مجدداً في سباق الرهانات تمويل "الحزب" يواكب طلب التمديد لليونيفيل مع أن الضبابية التي لا تزال تغلّف بعض جوانب المشهد الإقليمي غداة سريان وقف النار بين إسرائيل وإيران، تلفح بتاثيراتها الوضع اللبناني، فإن ذلك لم يحل دون "العودة" إلى الملفات اللبنانية وأولوياتها، انطلاقاً من الوضع الميداني القائم في الجنوب واقتراب استحقاق التمديد للقوة الدولية العاملة فيه اليونيفيل في آب المقبل، وهو الاستحقاق الذي يكتسب هذه المرة أهمية حاسمة في ظل كل ما شهدته المنطقة الحدودية وما زالت تشهده من تطورات ميدانية تتّسم بخطورة عالية. للمزيد اضغط هنا الجيش الإسرائيلي ينشر مشاهد جديدة من عملية "الأسد الصاعد" نشر المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، أفيخاي أدرعي، مشاهد جديدة من عملية "الأسد الصاعد"، قائلاً "هكذا حلقت طائرات سلاح الجو الحربية في طريقها لشن موجات الغارات في طهران على بعد أكثر من 1500 كيلومتر من إسرائيل". للمزيد اضغط هنا أكد البيت الأبيض، أمس الأربعاء، أن إيران لم تنقل مخزونها من اليورانيوم العالي التخصيب قبل الضربة العسكرية التي وجّهتها الولايات المتحدة لثلاث منشآت نووية إيرانية. للمزيد اضغط هنا بعد عملية اغتيال نفذتها إسرائيل أمس، ظهر تشدّد وحذر في حركة العديد من الصرافين الذين يتعاملون مع قياديين في "حزب الله" باعتبار أن حركة التمويل باتت اكثر انكشافاً اكثر من اي وقت مضى. للمزيد اضغط هنا مسؤولون في "حزب الله" متخوفون من تصعيد إسرائيلي يتخوف مسؤولون في "حزب الله" وفق مقربين من أن تحوّل إسرائيل وجهتها مجدداً نحو لبنان بعدما خرجت شبه منهزمة من حربها الأخيرة مع ايران. للمزيد اضغط هنا اخترنا لكم من مقالات اليوم: كتبت مرال قطينة: خسائر وهجمات وتقديرات متباينة: إيران لا تزال تحتفظ بسرّ التخصيب من المبكر تأكيد نتائج الهجوم الإسرائيلي - الأميركي على إيران، إلا أن التباين في التقديرات بات واضحاً، خصوصاً بعد الغارات الأميركية على المنشآت النووية الإيرانية ليل السبت – الأحد. للمزيد اضغط هنا وكتبت منال شعيا: ماذا لو أعلنت دمشق "سوريّة" مزارع شبعا؟ وسط التخبّط السوري واللااستقرار، لا تزال الملفات العالقة بين لبنان وسوريا كثيرة، ومنها مزارع شبعا. والسؤال: ماذا لو أصدرت الحكومة السورية إعلانا بـ"سورية مزارع شبعا" لمزيد من الحصار على "حزب الله"؟ ماذا يفعل عندها لبنان؟ للمزيد اضغط هنا وكتب جورج عيسى: هل ندِمَ نتنياهو بعد قصف ترامب لإيران؟ تعيش روسيا هذه الأيام الذكرى السنوية الثانية لانقلاب يفغيني بريغوجين على وزارة الدفاع الروسية، ومن خلفها الرئيس فلاديمير بوتين. لم يكن الانقلاب غير متوقع. قبل نحو 500 عام، حذّر نيكولو ميكيافيلي من "خطورة" اللجوء إلى المرتزقة: "إذا اعتمد عليها أحد الأمراء في دعم دولته، فلن يشعر قط بالاستقرار"، كما كتب في "الأمير" (الفصل 12). ربما شعر بوتين بالندم ولو موقتاً بعد الاستعانة بمرتزقة "فاغنر". للمزيد اضغط هنا وكتبت سابين عويس: هل تتولّى قطر التفاوض مع إسرائيل للانسحاب من لبنان؟ لم يكن رئيس الحكومة نواف سلام يعتقد أن الطائرة التي ستقله إلى الدوحة في زيارته المقررة منذ أسبوعين ستكون الأولى التي يفتتح بها مطار حمد الدولي حركة الطيران بعد إغلاق الأجواء بفعل القصف الإيراني، رداً على الاستهداف الأميركي للمنشآت النووية. للمزيد اضغط هنا رئيس الحكومة نواف سلام.

اعلام العدو: مقتل ضابط و6 جنود من الهندسة القتالية 'الاسرائيلية' في كمين في خانيونس فضيحة تقصير كبرى لحرب بلا هدف
اعلام العدو: مقتل ضابط و6 جنود من الهندسة القتالية 'الاسرائيلية' في كمين في خانيونس فضيحة تقصير كبرى لحرب بلا هدف

المنار

timeمنذ ساعة واحدة

  • المنار

اعلام العدو: مقتل ضابط و6 جنود من الهندسة القتالية 'الاسرائيلية' في كمين في خانيونس فضيحة تقصير كبرى لحرب بلا هدف

العلاقات الاعلامية بحزب الله: كل ما ينشر تحت ما يسمى 'مصدر في حزب الله' وغيره هو عار عن الصحة ولا يمكن البناء عليه اعلام العدو: مقتل ضابط و6 جنود من الهندسة القتالية 'الاسرائيلية' في كمين في خانيونس فضيحة تقصير كبرى لحرب بلا هدف المكتب الاعلامي الحكومي في غزة: الاحتلال يواصل نشر الافتراءات للاستمرار في اغلاق المعابر ونع المساعدات عن غزة اعلام العدو: سماع دوي انفجار عنيف في الجليل الغربي والجيش الإسرائيلي يحقق بالأسباب مراسل المنار: الطائرات المسيرة المسلحة تستهدف جرافة 'بوبكات' في بلدة شقرا المزيد

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store