
للعناية بالشعر في الصيف.. كم عدد المرات المثالية لغسله؟
ويرى البعض أن غسل الشعر أقل هو الأفضل للحفاظ على خصلاته، لكن توصيات طبيب أمراض جلدية تقلب هذه الفكرة رأسًا على عقب، حيث يؤكد أن غسل الشعر بكثرة يحميه عندما يتم الأمر بشكل صحيح، وفقًا لما جاء في تقرير نشره موقع CMU.
ففي فصل الصيف تفرز فروة الرأس بشكل طبيعي المزيد من الزهم - وهي مادة دهنية - وتبذل الغدد العرقية جهدًا إضافيًا هذا إلى جانب أشعة الشمس ومياه البحر المالحة والكلور في حمامات السباحة، مما يعرض الشعر للتلف.
لذا يؤكد طبيب الأمراض الجلدية ستيفانو ماريا سيريني، أن غسل الشعر بشكل متكرر في الصيف يساعد على التخلص من هذه العناصر الضارة، ولكن فقط إذا تم اختيار منتجات لطيفة ومغذية لا تجرد الشعر من زيوته الطبيعية.
وإذا كان الشخص يعيش نمط حياة نشطًا - مثل السباحة بانتظام أو ممارسة الرياضة في الهواء الطلق - فإن غسل الشعر بانتظام يساعد على منع تراكم الأوساخ التي قد تُهيّج فروة الرأس.
أما أصحاب فروة الرأس العادية أو الجافة، فربما يجدون أنهم لا يحتاجون إلى غسل الشعر كثيرًا، لكنهم يستفيدون من روتين خاص بالصيف مُصمّم خصيصًا لاحتياجات فروة رأسهم.
عدد مرات غسل الشعر
ويتفق معظم أطباء الجلد على أن غسل الشعر من خمس إلى ست مرات أسبوعيًا خلال أشهر الصيف هو الأنسب لأصحاب فروة الرأس الدهنية أو الهوايات النشطة، حيث تساعد هذه العناية المتكررة على إزالة العرق والزيوت والبقايا البيئية المتراكمة التي يمكن أن تجعل الشعر يبدو باهتًا أو ثقيلًا.
فروة الرأس الجافة
أما أصحاب فروة الرأس الجافة أو العادية، فعادةً ما يكون غسل الشعر كل يومين إلى ثلاثة أيام كافيًا للحفاظ على توازنه. من الجيد تعديل روتين غسل الشعر بناءً على الشعور بفروة الرأس - سواء كانت مُثيرة للحكة أو دهنية أو نظيفة.
تساقط الشعر وتلفه
يدحض الأطباء خرافة مهمة مفاداها أن غسل الشعر يوميًا لا يُسبب تساقط الشعر أو تلفه عند القيام به بشكل صحيح، ففي الواقع، يُحافظ الغسل المتكرر على نظافة فروة الرأس ويدعم توازن ميكروبيومها ويُقلل من قشرة الرأس والتهابها.
منتجات وتقنيات مناسبة
يكمن سر الغسل المتكرر دون تلف الشعر في نوع الشامبو وطريقة استخدامه. يُوصي أطباء الجلد باستخدام شامبوهات مُخصصة للشعر المُعرّض لأشعة الشمس والملح ومياه المسابح. يجب البحث عن شامبوهات مُرطبة تحتوي على مكونات مثل الكيراتين وفلاتر الأشعة فوق البنفسجية بعامل حماية من الشمس 30 أو أعلى، فهي تُشكّل طبقة واقية على خصلات الشعر.
يُساعد استخدام شامبو مُنقّى مرة أو مرتين أسبوعيًا على إزالة الرواسب المُستمرة من الملح والكلور والتلوث، والتي يُمكن أن تُضعف الشعر إذا تُرك بدون علاج.
الماء الساخن
كما أن درجة الحرارة مُهمة. يُمكن أن يُجفف الماء الساخن فروة الرأس والشعر، لذا ينبغي اختيار الماء الفاتر لفتح مسام الشعر بلطف وتنظيفها. وفي نهاية عملية غسل الشعر يمكن شطفه بماء باردة لإغلاق مسام الشعر، مما يُعزز لمعانه ويحمي الشعر المُصبوغ.
تجفيف الشعر
عند تجفيف الشعر، يُفضّل تجفيفه بالهواء أو تجفيفه برفق بالمنشفة لتجنب التلف. إذا كان هناك ضرورة لاستخدام مجفف الشعر، فيراعى ضبطه على درجة حرارة منخفضة مع موزع هواء، وإبقاؤه على مسافة آمنة من الشعر. وينبغي تجنب أدوات التصفيف الحرارية، مثل مكواة فرد الشعر، بعد التعرض لأشعة الشمس لأنها تزيد من هشاشته.
تدليك فروة الرأس
يُحدث تدليك بسيط لفروة الرأس أثناء غسل الشعر بالشامبو فرقًا كبيرًا. فهو يُعزز الدورة الدموية، ويُساعد على إزالة الأوساخ والتراكمات، ويُشجع على تجديد الخلايا بشكل صحي وإصلاح البشرة.
روتين سهل
يمكن محاولة تنظيم غسل الشعر بما يتناسب مع الأنشطة مثل بعد السباحة أو التمارين الرياضية أو قضاء ساعات طويلة تحت أشعة الشمس، يُمكن للشامبو - صباحًا أو مساءً - أن يُنعش فروة الرأس بدون إفراط. كما يُنصح باستخدام بلسم خفيف على منتصف الشعر وأطرافه فقط لتجنب إرهاق الجذور.
ويمكن تجربة استخدام أقنعة أو بخاخات تُترك على الشعر لترطيبه بدون أن تؤدي لتراكم أية رواسب. وينصح الأطباء بضرورة الانتباه جيدًا لإشارات فروة الرأس، فإذا شعر الشخص بشد أو حكة أو دهنية، يمكنه عندئذ تعديل وتيرة غسل الشعر وفقًا لذلك.
نقلاعن العربية نت

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الصحراء
منذ يوم واحد
- الصحراء
للعناية بالشعر في الصيف.. كم عدد المرات المثالية لغسله؟
مع ارتفاع درجات الحرارة والرطوبة في فصل الصيف، هنالك سؤال يطرح نفسه دوما حول عدد المرات الموصى بها لغسيل الشعر للمحافظة عليه. ويرى البعض أن غسل الشعر أقل هو الأفضل للحفاظ على خصلاته، لكن توصيات طبيب أمراض جلدية تقلب هذه الفكرة رأسًا على عقب، حيث يؤكد أن غسل الشعر بكثرة يحميه عندما يتم الأمر بشكل صحيح، وفقًا لما جاء في تقرير نشره موقع CMU. ففي فصل الصيف تفرز فروة الرأس بشكل طبيعي المزيد من الزهم - وهي مادة دهنية - وتبذل الغدد العرقية جهدًا إضافيًا هذا إلى جانب أشعة الشمس ومياه البحر المالحة والكلور في حمامات السباحة، مما يعرض الشعر للتلف. لذا يؤكد طبيب الأمراض الجلدية ستيفانو ماريا سيريني، أن غسل الشعر بشكل متكرر في الصيف يساعد على التخلص من هذه العناصر الضارة، ولكن فقط إذا تم اختيار منتجات لطيفة ومغذية لا تجرد الشعر من زيوته الطبيعية. وإذا كان الشخص يعيش نمط حياة نشطًا - مثل السباحة بانتظام أو ممارسة الرياضة في الهواء الطلق - فإن غسل الشعر بانتظام يساعد على منع تراكم الأوساخ التي قد تُهيّج فروة الرأس. أما أصحاب فروة الرأس العادية أو الجافة، فربما يجدون أنهم لا يحتاجون إلى غسل الشعر كثيرًا، لكنهم يستفيدون من روتين خاص بالصيف مُصمّم خصيصًا لاحتياجات فروة رأسهم. عدد مرات غسل الشعر ويتفق معظم أطباء الجلد على أن غسل الشعر من خمس إلى ست مرات أسبوعيًا خلال أشهر الصيف هو الأنسب لأصحاب فروة الرأس الدهنية أو الهوايات النشطة، حيث تساعد هذه العناية المتكررة على إزالة العرق والزيوت والبقايا البيئية المتراكمة التي يمكن أن تجعل الشعر يبدو باهتًا أو ثقيلًا. فروة الرأس الجافة أما أصحاب فروة الرأس الجافة أو العادية، فعادةً ما يكون غسل الشعر كل يومين إلى ثلاثة أيام كافيًا للحفاظ على توازنه. من الجيد تعديل روتين غسل الشعر بناءً على الشعور بفروة الرأس - سواء كانت مُثيرة للحكة أو دهنية أو نظيفة. تساقط الشعر وتلفه يدحض الأطباء خرافة مهمة مفاداها أن غسل الشعر يوميًا لا يُسبب تساقط الشعر أو تلفه عند القيام به بشكل صحيح، ففي الواقع، يُحافظ الغسل المتكرر على نظافة فروة الرأس ويدعم توازن ميكروبيومها ويُقلل من قشرة الرأس والتهابها. منتجات وتقنيات مناسبة يكمن سر الغسل المتكرر دون تلف الشعر في نوع الشامبو وطريقة استخدامه. يُوصي أطباء الجلد باستخدام شامبوهات مُخصصة للشعر المُعرّض لأشعة الشمس والملح ومياه المسابح. يجب البحث عن شامبوهات مُرطبة تحتوي على مكونات مثل الكيراتين وفلاتر الأشعة فوق البنفسجية بعامل حماية من الشمس 30 أو أعلى، فهي تُشكّل طبقة واقية على خصلات الشعر. يُساعد استخدام شامبو مُنقّى مرة أو مرتين أسبوعيًا على إزالة الرواسب المُستمرة من الملح والكلور والتلوث، والتي يُمكن أن تُضعف الشعر إذا تُرك بدون علاج. الماء الساخن كما أن درجة الحرارة مُهمة. يُمكن أن يُجفف الماء الساخن فروة الرأس والشعر، لذا ينبغي اختيار الماء الفاتر لفتح مسام الشعر بلطف وتنظيفها. وفي نهاية عملية غسل الشعر يمكن شطفه بماء باردة لإغلاق مسام الشعر، مما يُعزز لمعانه ويحمي الشعر المُصبوغ. تجفيف الشعر عند تجفيف الشعر، يُفضّل تجفيفه بالهواء أو تجفيفه برفق بالمنشفة لتجنب التلف. إذا كان هناك ضرورة لاستخدام مجفف الشعر، فيراعى ضبطه على درجة حرارة منخفضة مع موزع هواء، وإبقاؤه على مسافة آمنة من الشعر. وينبغي تجنب أدوات التصفيف الحرارية، مثل مكواة فرد الشعر، بعد التعرض لأشعة الشمس لأنها تزيد من هشاشته. تدليك فروة الرأس يُحدث تدليك بسيط لفروة الرأس أثناء غسل الشعر بالشامبو فرقًا كبيرًا. فهو يُعزز الدورة الدموية، ويُساعد على إزالة الأوساخ والتراكمات، ويُشجع على تجديد الخلايا بشكل صحي وإصلاح البشرة. روتين سهل يمكن محاولة تنظيم غسل الشعر بما يتناسب مع الأنشطة مثل بعد السباحة أو التمارين الرياضية أو قضاء ساعات طويلة تحت أشعة الشمس، يُمكن للشامبو - صباحًا أو مساءً - أن يُنعش فروة الرأس بدون إفراط. كما يُنصح باستخدام بلسم خفيف على منتصف الشعر وأطرافه فقط لتجنب إرهاق الجذور. ويمكن تجربة استخدام أقنعة أو بخاخات تُترك على الشعر لترطيبه بدون أن تؤدي لتراكم أية رواسب. وينصح الأطباء بضرورة الانتباه جيدًا لإشارات فروة الرأس، فإذا شعر الشخص بشد أو حكة أو دهنية، يمكنه عندئذ تعديل وتيرة غسل الشعر وفقًا لذلك. نقلاعن العربية نت


الصحراء
٠٨-٠٨-٢٠٢٥
- الصحراء
اكتشاف مفاجئ.. فيروس شائع يسبب أحد أخطر السرطانات
اكتشف العلماء سبباً فيروسياً لأحد أكثر أنواع السرطان شيوعاً في العالم، وهو ما يعني أن الوقاية من هذا الفيروس يُمكن أن تقلل من مخاطر الإصابة بمرض السرطان. وبحسب دراسة جديدة نشر نتائجها موقع "ساينس أليرت" المتخصص، واطلعت عليها "العربية.نت"، فقد يكون نوع شائع من فيروس الورم الحليمي البشري (HPV) أكثر خطورة مما كنا نعتقد. وكان يُعتقد في حالات نادرة أن هذا الفيروس، المعروف باسم "بيتا" يسهم في الإصابة بسرطان الجلد عن طريق تفاقم أضرار الأشعة فوق البنفسجية، لكن الدراسة الجديدة تشير إلى أنه يستطيع في الواقع السيطرة على خلايا الجسم ودفع نمو السرطان مباشرة. وجاءت هذه الاستنتاجات الجديدة من دراسة أجريت على امرأة تبلغ من العمر 34 عاماً، سعت للحصول على مساعدة طبية لعلاج سرطان الخلايا الحرشفية الجلدية (cSCC) على جبهتها، وكانت أورامها تنمو بشكل متكرر، حتى بعد العلاج المناعي والجراحات. وكشف تحليل جيني أدق عن أمر مفاجئ، وهو أن فيروس "بيتا-HPV" اندمج في الحمض النووي لورم المرأة، حيث كان ينتج بروتينات فيروسية تساعد السرطان على النمو. وقبل ذلك، لم يُكتشف أن فيروس (بيتا-HPV) يندمج في الحمض النووي الخلوي، ناهيك عن دوره النشط في الحفاظ على السرطان. وتقول أندريا ليسكو، أخصائية المناعة في المعهد الوطني الأميركي للحساسية والأمراض المعدية (NIAID): "يشير هذا إلى احتمال وجود المزيد من الأشخاص المصابين بأشكال عدوانية من سرطان الخلايا الحرشفية الخلوية، والذين يعانون من خلل مناعي كامن، ويمكنهم الاستفادة من العلاجات التي تستهدف الجهاز المناعي". وكانت المرأة التي خضعت لهذه الدراسة تعاني من اضطراب مناعي وراثي، وهو اضطراب يمنع خلاياها التائية من مهاجمة فيروس الورم الحليمي البشري. وبينما كشفت الاختبارات أن جهازها المناعي لا يزال قادراً على إصلاح تلف الحمض النووي الناتج عن الأشعة فوق البنفسجية -وهي السبب الشائع لسرطان الخلايا الحرشفية الخلوية- فإن ضعف خلاياها التائية يعني أن فيروس الورم الحليمي البشري بيتا قد يغزو خلايا جلدها ويحفز تكوين السرطان. وكانت المرأة التي تعاني من نقص المناعة تتلقى أيضاً علاجاً لأمراض أخرى مرتبطة بفيروس الورم الحليمي البشري، بما في ذلك الثآليل على الجلد وفي الفم. وبمجرد اكتشاف سبب حالتها، خضعت المريضة لعملية زرع خلايا جذعية من نخاع العظم، لاستبدال خلاياها التائية الضعيفة بخلايا سليمة. وأدى هذا إلى شفاء سرطان الجلد العدواني لديها ومشاكلها الأخرى الناجمة عن فيروس الورم الحليمي البشري، والتي لم تعد إليها خلال فترة متابعة استمرت ثلاث سنوات. وتقول ليسكو: "ما كان هذا الاكتشاف والنتيجة الناجحة ليتحققا لولا الخبرة المشتركة لعلماء الفيروسات، وعلماء المناعة، وأطباء الأورام، وأخصائيي زراعة الأعضاء، الذين يعملون جميعاً تحت سقف واحد". ولا تقلل الدراسة بأي حال من دور الأشعة فوق البنفسجية كسبب لسرطان الجلد، ولكنها تُظهر أن هناك عوامل أخرى مؤثرة أيضاً. وفي حالات نادرة كهذه، يمكن أن تكون للفيروسات الحميدة عادةً آثار مدمرة على الأشخاص الذين يعانون من ضعف في جهاز المناعة. ويؤكد هذا على الحاجة إلى علاجات سرطان موجهة وشخصية قد تكون أكثر فعالية من الطرق التقليدية والعامة. ومن المرجح أن المرأة المشاركة في هذه الدراسة ليست الوحيدة التي تعاني من هذه المجموعة من الحالات. وخلصت ليسكو إلى القول: "قد يغير هذا الاكتشاف تماماً نظرتنا إلى تطور سرطان الخلايا الحرشفية الخلوية، وبالتالي علاجه، لدى الأشخاص الذين يعانون من حالة صحية تُضعف وظائف المناعة". نقلا عن العربية نت


إذاعة قفصة
٣٠-٠٧-٢٠٢٥
- إذاعة قفصة
دراسة تحذر من ضوء الشاشات الأزرق على البشرة.. وبعض النصائح
على الرغم من أن الأجهزة الإلكترونية سهّلت عملنا إلى حد كبير، إلى أنها تؤثر أيضاً على بشرتنا. يضر بالبشرة كأشعة الشمس القوية فقد أفاد استشاري الأمراض الجلدية الدكتور سيدهانت ماهاجان، بأن الضوء المنبعث من الشاشات، والمعروف بالضوء الأزرق، يمكن أن يضر بالبشرة تماماً مثل أشعة الشمس القوية. وأوضح أنه يمكن أن يتغلغل في الجلد بشكل أعمق من الأشعة فوق البنفسجية من الشمس. وتابع أنه يمكن للضوء الأزرق أن يضر بالطبقات الداخلية للبشرة عن طريق تكسير الكولاجين والإيلاستين، وهما البروتينان اللذان يحافظان على شباب البشرة وصحتها. نتيجة لذلك، تبدأ البشرة في إظهار علامات الشيخوخة المبكرة، مثل الخطوط الدقيقة والبَهَتان والبقع الداكنة. كذلك أشار إلى أن المشكلة لا تكمن في وجود الضوء الأزرق، بل في مقدار الوقت الذي نقضيه مع هذه الأجهزة والمسافة القريبة التي نستخدمها فيها، لافتا إلى أن البقاء بين 6 و10 ساعات يومياً أمام الشاشات يُظهر آثاراً ضارة على البشرة. بعض الحلول إلى ذلك، اقترح الدكتور ماهاجان اتخاذ احتياطات بسيطة لحماية البشرة، ناصحاً باستخدام الهواتف وأجهزة الكومبيوتر المحمولة في الوضع الليلي للحد من الضوء الأزرق، واستخدام منتجات العناية بالبشرة الجيدة التي تحتوي مكونات مثل أكسيد الحديد، وفيتامين"ج"، أو النياسيناميد. والأهم من ذلك، استخدام واقي الشمس حتى في أثناء البقاء في المنزل. كما يوصي بأخذ فترات راحة منتظمة من الشاشة، والنظر بعيداً من حين لآخر، للسماح لأعينهم وبشرتهم بالاسترخاء.