logo
إسبانيا: لا نسمح للسفن المحملة بأسلحة لإسرائيل بالوقوف فى موانئنا

إسبانيا: لا نسمح للسفن المحملة بأسلحة لإسرائيل بالوقوف فى موانئنا

اليوم السابع١٥-٠٧-٢٠٢٥
أكد وزير الخارجية الإسبانى، خوسيه مانويل ألباريس، أن بلاده لا تسمح للسفن التى تحمل السلاح لإسرائيل بالوقوف فى موانئها، وفقًا لما نقلته وسائل إعلام عالمية.
وقال ألباريس: "يجب أن نضع حدًا للحرب على غزة ونحتاج لوقف فورى لإطلاق النار»، مشددًا على أنه لا يمكن الاستمرار فى صرف النظر عن انتهاكات حقوق الإنسان".
وأضاف: "لا نسمح للسفن التى تحمل السلاح لإسرائيل بالوقوف فى موانئنا وندعم تشريعات الاتحاد الأوروبى بشأن المنتجات القادمة من المستوطنات غير الشرعية"، مشيرا إلى أن "الاتحاد الأوروبى يؤمن بحل الدولتين"، مقترحًا تعليق أى عملية بيع للأسلحة لإسرائيل، مؤكدًا أن مدريد تلتزم بأحكام محكمة العدل بـ لاهاى والجنائية الدولية وسنحترم القوانين الدولية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

خبير لـ"إكسترا نيوز": مصر كانت وستظل الداعم والسند للشعب الفلسطيني
خبير لـ"إكسترا نيوز": مصر كانت وستظل الداعم والسند للشعب الفلسطيني

اليوم السابع

timeمنذ 2 ساعات

  • اليوم السابع

خبير لـ"إكسترا نيوز": مصر كانت وستظل الداعم والسند للشعب الفلسطيني

أكد الدكتور أحمد سيد أحمد، خبير العلاقات الدولية بمركز الأهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية، في مداخلة هاتفية مع قناة "إكسترا نيوز"، أن المشهد المتكرر لتحرك مئات الشاحنات المصرية المحملة بالمساعدات الإنسانية نحو معبر رفح ومنها إلى معبر كرم أبو سالم هو تجسيد واضح لثبات الموقف المصري الداعم والسند الأساسي للشعب الفلسطيني، خاصة في ظل استمرار العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة منذ أكتوبر 2023. وأوضح خلال مداخلة هاتفية فى قناة "اكسترا نيوز"، مصر قدمت وحدها أكثر من 75% من إجمالي المساعدات الإنسانية التي دخلت إلى القطاع، ولم تتوقف جهودها يومًا، رغم قصف الاحتلال للجانب الفلسطيني من معبر رفح، وتدمير الطرق المؤدية إليه، واحتلاله للمعبر، مؤكدًا أن معبر رفح من الجانب المصري لم يُغلق لحظة واحدة، وذلك بشهادة المسؤولين الدوليين والمراسلين الأجانب الذين عاينوا الواقع بأنفسهم. وأشار إلى أن هذا التدفق المتواصل للمساعدات هو تأكيد على رؤية مصر في ضرورة عودة الآلية الإنسانية التقليدية القائمة على فتح المعابر الرسمية وتوزيع المساعدات من خلال الأمم المتحدة ووكالاتها، والهلال الأحمر الفلسطيني والمصري، رافضًا ما يُسمى بـ"مؤسسة غزة الإنسانية"، التي وصفها بأنها كانت أداة أمنية تهدف لتصفية الفلسطينيين عبر سياسة التجويع. وشدد د. سيد أحمد على أن الاحتلال الإسرائيلي يتحمل المسؤولية الكاملة عن منع دخول المساعدات، عبر سياسات القصف والتجويع، واستهداف مستودعات الإغاثة التابعة للأمم المتحدة، موضحًا أن تصريحات وزراء متطرفين في الحكومة الإسرائيلية، مثل إيتمار بن غفير ونتنياهو، تكشف بوضوح حقيقة الطرف الذي يمنع دخول المساعدات، وتعدّ اعترافًا صريحًا بجريمة الحرب المرتكبة ضد المدنيين في القطاع. وأضاف أن هذه السياسة لا تمثل فقط خرقًا للقانون الدولي الإنساني، بل تؤكد أن الاحتلال يتعمد استخدام الجوع والحصار كسلاح ضد المدنيين، مستغلًا الصمت الدولي، والدعم الغربي، والعجز الواضح لمجلس الأمن. وفيما يخص التحركات الأوروبية الأخيرة، اعتبر د. سيد أحمد أن اعتراف دول مثل إسبانيا والنرويج وأيرلندا بالدولة الفلسطينية، مع إعلان فرنسا نيتها القيام بخطوة مماثلة في أكتوبر المقبل، يعكس تحوّلًا في المواقف الغربية، داعيًا إلى تعظيم هذا التحرك ليكون له تأثير حقيقي على السياسة الإسرائيلية، وتحقيق انفراجة إنسانية وسياسية في قطاع غزة. واختتم د. سيد أحمد حديثه بالتأكيد على أن مصر كانت ولا تزال في طليعة الداعمين للشعب الفلسطيني، تتحرك بوعي إنساني واستراتيجي، وتتحمل مسؤولياتها بشفافية وثبات، في ظل غياب تحركات مماثلة من قوى دولية كان يُفترض أن تضطلع بدور أكبر في مواجهة هذه الكارثة الإنسانية.

مباحثات مصرية قطرية حول جهود وقف إطلاق النار في غزة
مباحثات مصرية قطرية حول جهود وقف إطلاق النار في غزة

اليوم السابع

timeمنذ 17 ساعات

  • اليوم السابع

مباحثات مصرية قطرية حول جهود وقف إطلاق النار في غزة

جرى اتصال هاتفي اليوم الأحد، بين د. بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة ومالشيخ محمد بن عبدالرحمن آل ثاني رئيس الوزراء وزير خارجية دولة قطر الشقيقة. وصرح السفير تميم خلاف المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية أن الاتصال تناول تطورات الأوضاع في قطاع غزة، والجهود المصرية-القطرية للتوصل لوقف إطلاق النار، ووقف الجرائم والانتهاكات الصارخة التي ترتكبها إسرائيل ضد المدنيين الفلسطينيين، وانهاء المعاناة الإنسانية في قطاع غزة. وأكد الوزيران التزامهما الكامل بمواصلة المفاوضات وبذل الجهود لسرعة التوصل لاتفاق شامل لوقف إطلاق النار يسهم في نفاذ المساعدات الإنسانية والإغاثية إلى القطاع، ووقف الجرائم المتكررة التي ترتكبها إسرائيل. كما تناول الوزيران التطورات الخاصة باستضافة مصر للمؤتمر الدولي للتعافي وإعادة الإعمار، والذي يستهدف تنفيذ الخطة العربية-الإسلامية لإعادة إعمار القطاع، كما توافقا على أهمية استمرار التنسيق المشترك بين البلدين الشقيقين والعمل على مواصلة حشد التأييد الدولي لإقامة الدولة الفلسطينية على خطوط الرابع من يونيو ١٩٦٧ وعاصمتها القدس الشرقية.

إسبانيا تتحرك لإنقاذ غزة: مساعدات إنسانية مرتقبة وتصف الوضع بـ "العار"
إسبانيا تتحرك لإنقاذ غزة: مساعدات إنسانية مرتقبة وتصف الوضع بـ "العار"

اليوم السابع

timeمنذ 18 ساعات

  • اليوم السابع

إسبانيا تتحرك لإنقاذ غزة: مساعدات إنسانية مرتقبة وتصف الوضع بـ "العار"

أعلنت الحكومة الإسبانية، عبر وزير الخارجية والاتحاد الأوروبي والتعاون، خوسيه مانويل ألباريس، أن مدريد تستعد لإرسال شحنات من المساعدات الإنسانية العاجلة إلى قطاع غزة ، عقب موافقة إسرائيل على تنفيذ وقف إطلاق نار تكتيكي وإنشاء ممرات آمنة لتسهيل دخول الإغاثة. وأكد ألباريس أن الوكالة الإسبانية للتعاون الإنمائي الدولي (AECID) على أهبة الاستعداد لتوفير كافة المساعدات اللازمة، واصفًا الأزمة الإنسانية في غزة بـ"العار الجماعي". وكتب على حسابه في منصات التواصل: "يموت الناس جوعًا يوميًا، وهناك 100 ألف طفل و40 ألف رضيع معرضون لخطر الموت. على إسرائيل أن تضمن مرور المساعدات الإنسانية بشكل دائم وحر". كما أوضح الوزير الإسباني أنه سيستغل مشاركته في اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة الأسبوع المقبل للتأكيد على تدهور الأوضاع في غزة، والدفع باتجاه الاعتراف بالدولة الفلسطينية، بما يتماشى مع موقف دول أوروبية مثل فرنسا، الداعمة لحل الدولتين. وتأتي هذه الخطوة في وقت بدأت فيه إسرائيل تنفيذ هدنة إنسانية محدودة تمتد لعشر ساعات يوميًا، بعد ضغوط دولية متصاعدة بسبب تفاقم الكارثة في القطاع. ومنذ بدء التصعيد العسكري عقب هجمات 7 أكتوبر 2023، والتي أودت بحياة حوالي 1200 شخص واختطاف نحو 250 آخرين وفقًا للبيانات الإسرائيلية، أفادت السلطات الفلسطينية بسقوط نحو 59,700 ضحية، مع تحذيرات من أن الأعداد الحقيقية قد تكون أعلى. كما توفي أكثر من 120 شخصًا، بينهم 83 طفلًا، جراء الجوع وسوء التغذية. وتنضم إسبانيا، من خلال تحركها الإنساني والدبلوماسي، إلى المساعي الدولية لإنهاء المأساة المستمرة في غزة، في وقت تُسجل فيه الكارثة أرقامًا مفجعة على الصعيد الإنساني.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store