في مصر... اكتشاف جديد بانتظار علماء الآثار
وأظهرت النقوش المحفوظة جيدًا شخصيةً جالسةً على قاربٍ مزخرف، يجره خمسة أفراد آخرين، بينما يقوده آخر بمجداف.
ووفقًا لدراسةٍ جديدة، فإن هذا الشخص الجالس هو أحد أفراد النخبة السياسية والعسكرية المصرية القديمة التي تعود إلى عصر الأسرة الأولى ولكن هويته الحقيقية لا تزال لغزًا.
وعُثر على العديد من النقوش من فترات مختلفة، لكن هذا الاكتشاف الأخير هو الأول الذي يعود تاريخه إلى الأسرة الأولى.
وعُثر على الصورة مغطاة بالركام على طول تجويف ضيق يمكن الوصول إليه عبر حافة رملية، وفق ما نقل موقع " ديلي ميل" البريطاني.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


LBCI
منذ يوم واحد
- LBCI
اكتشاف مذهل... هذا ما عثر عليه العلماء تحت الغطاء الجليدي في أنتاركتيكا!
كشفت دراسة جديدة، باستخدام تقنية صدى الراديو، عن وجود مساحات شاسعة من الأسطح المسطحة بشكل ملحوظ على امتداد 3500 كيلومتر من ساحل شرق أنتاركتيكا. وكانت هذه الأسطح، التي لم تُرسم على الخرائط سابقًا، متصلة ببعضها البعض، ويُعتقد أنها تشكلت بفعل أنهار كبيرة بعد انفصال شرق أنتاركتيكا وأستراليا قبل حوالي 80 مليون سنة. وتفصل بين هذه المناطق المسطحة المخفية الآن تحت الغطاء الجليدي، خنادق عميقة تمر عبرها الأنهار الجليدية سريعة الحركة. وقال الدكتور جاي باكسمان، الباحث الرئيسي في الدراسة من جامعة دورهام: "تُعد المساحات المخفية تحت الغطاء الجليدي في شرق أنتاركتيكا من أكثر المناظر غموضًا، ليس فقط على الأرض، بل على أي كوكب أرضي في النظام الشمسي". وأشار الباحثون إلى أن فقدان الجليد من القارة القطبية الجنوبية يتزايد مدفوعًا بالاحتباس الحراري، لكن يبدو أن المناطق المسطحة تعمل كحاجز أمام تدفق الجليد، وربما تُنظم حاليًا معدل فقدان الجليد. وأكد الباحثون على ضرورة مواصلة استكشاف تأثير هذه الأسطح المسطحة على حركة الصفيحة الجليدية خلال المناخات الدافئة السابقة من خلال الحفر عبر الجليد لاستعادة الصخور.

LBCI
منذ 3 أيام
- LBCI
في مصر... اكتشاف جديد بانتظار علماء الآثار
عُثر على حجرٍ أثري نادر بالقرب من مدينة أسوان جنوب مصر حيث اعتقد الباحثون أن تاريخه يعود إلى الألفية الرابعة قبل الميلاد، أي قبل قرون من بناء الأهرامات الأولى. وأظهرت النقوش المحفوظة جيدًا شخصيةً جالسةً على قاربٍ مزخرف، يجره خمسة أفراد آخرين، بينما يقوده آخر بمجداف. ووفقًا لدراسةٍ جديدة، فإن هذا الشخص الجالس هو أحد أفراد النخبة السياسية والعسكرية المصرية القديمة التي تعود إلى عصر الأسرة الأولى ولكن هويته الحقيقية لا تزال لغزًا. وعُثر على العديد من النقوش من فترات مختلفة، لكن هذا الاكتشاف الأخير هو الأول الذي يعود تاريخه إلى الأسرة الأولى. وعُثر على الصورة مغطاة بالركام على طول تجويف ضيق يمكن الوصول إليه عبر حافة رملية، وفق ما نقل موقع " ديلي ميل" البريطاني.


LBCI
منذ 4 أيام
- LBCI
كشف علمي جديد يُثير الجدل: مدينة تحت الأرض أسفل أهرامات الجيزة
عاد الغموض حول الهضبة الأثرية في الجيزة إلى الواجهة، بعد إعلان فريق من الباحثين عن اكتشاف فتحة عمودية ضخمة وغرفتين تحت تمثال "أبو الهول"، ما أعاد إحياء نظرية وجود "مدينة تحت الأرض" أسفل الأهرامات المصرية. وكان فريق من الباحثين الإيطاليين قد أثار جدلاً واسعاً في وقت سابق هذا العام، بعد أن زعم وجود هياكل ضخمة مخفية تحت هرم خفرع. واليوم، يواصل هؤلاء العلماء إثارة الجدل من جديد من خلال إعلانهم عن تحديد عمود رأسي هائل يقود إلى غرفتين كبيرتين أسفل تمثال "أبو الهول" الشهير. وجاءت هذه الاكتشافات ضمن عرض قُدم خلال مؤتمر "القمة الكونية" الذي أُقيم مؤخراً في ولاية نورث كارولاينا الأميركية، وهو ملتقى يُعرف بطرحه نظريات بديلة حول التاريخ القديم. وبينما رفض عدد من علماء الآثار التقليديين هذه الادعاءات ووصفوها بأنها غير علمية ومبنية على افتراضات، أصرّ الفريق البحثي على أن نتائج المسح الأخيرة تُشير إلى اكتشاف استثنائي. وقال فيليبو بيوندي، خبير الرادارات من جامعة ستراثكلايد في إسكتلندا وأحد معدّي الدراسة: "تُعزّز هذه النتائج بقوة فرضية وجود مجمّع ضخم تحت الأرض في هضبة الجيزة، قد يشير إلى مدينة سفلية مترامية الأطراف." وكشفت بيانات المسح عن عمود عمودي ضخم محاط بدرج حلزوني الشكل، يمتد من قاعدة تمثال "أبو الهول" نزولاً إلى غرفتين مربعتي الشكل، تقع الأولى على عمق 2000 قدم، والثانية على عمق 4000 قدم تحت سطح الأرض. من جهته، أشار أرماندو ماي، عالم المصريات وأحد المشاركين في الدراسة، إلى أن هذه الظواهر الجوفية لا تقتصر على "أبو الهول" فقط، بل تم رصد مثيلاتها تحت الأهرامات الثلاثة الكبرى، مما يوحي بوجود تصميم معماري موحّد للهضبة بأكملها. وأضاف ماي: "هذا الاكتشاف يُثبت، وفق أبحاثي، أن هضبة الجيزة تم تخطيطها وإنشاؤها قبل الحقبة الفرعونية بكثير، ربما في حدود عام 36,400 قبل الميلاد." وفي حال تأكد هذه النتائج، فإنها قد تُحدث تحولاً جذرياً في فهمنا لتاريخ مصر القديمة، وقد تُسقط الفرضية التقليدية التي تقول إن الأهرامات بُنيت فقط كمدافن للملوك، لصالح نظرية تُشير إلى وجود حضارة منسية امتلكت تقنيات هندسية متقدمة سبقت الزمن المعروف بكثير.