logo
حرب التجويع...وسيناريو التهجير

حرب التجويع...وسيناريو التهجير

الدستورمنذ يوم واحد

يبدو أن إسرائيل قد بدأت" حرب تجويع" ضد سكان غزة فقد قرر رئيس الوزراء الإسرائيلي نتنياهو وقف دخول جميع الإمدادات والمساعدات الإنسانية إلى غزة اعتبارًا من صباح الأحد، وذلك بهدف الضغط على حماس للموافقة على مقترح ويتكوف المبعوث الأمريكي للمنطقة، معتبرين أن أهمية ذلك القرار تكمن في الضغط علي حماس، وقال مكتب رئيس وزراء الإحتلال إن القرار اتُخذ، لأن حماس رفضت قبول الاقتراح الأمريكي بتمديد المرحلة الأولى من وقف إطلاق النار في غزة، التي انتهت السبت"
وحذرت منظمات دولية من خطر المجاعة وما تفعلة إسرائيل من ما أسمته " حرب التجويع " في غزة إذا إستمر قطع الإمدادات عن غزة خاصة وأن غالبية السكان في غزة يعيشون علي الإمدادات الغذائية من خارج القطاع بعد تدميره وإنهاء كل سبل العيش به وحذرت المنظمات متسائلة ماذا سيحدث إذا بدأ أهل غزة يتضورون جوعًا خاصة وأننا في شهر رمضان الكريم، في حين صرح المكتب الإعلامي بغزة أن منع إدخال المساعدات الإنسانية إلي غزة يعني فعليا "حرب تجويع "على أهالي غزة الذين يعتمدون كليا على المساعدات الإنسانية
يبدو أن رفض حماس الموافقة على تمديد المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار في غزة مثلما طلبت إسرائيل، وأعلانها أنها لن تُطلق سراح المحتجزين الإسرائيليين المتبقين إلا بموجب شروط الاتفاق المرحلي المتفق عليه بالفعل وتأكيدها أن قرار نتنياهو بوقف المساعدات الإنسانية ابتزاز رخيص و"جريمة حرب" وانقلاب سافر على الاتفاق، سيكون مبررا كافيا لإيجاد الذريعة لإسرائيل للعودة للحرب.
وحذرت منظمات دولية من خطر المجاعة وما تفعله إسرائيل مما أسمته «حرب التجويع» فى غزة إذا استمر قطع الإمدادات عن غزة، خاصة أن غالبية السكان فى غزة يعيشون على الإمدادات الغذائية من خارج القطاع بعد تدميره، وإنهاء كل سبل العيش به
وأعلن رئيس الوزراء الفلسطيني محمد مصطفى غزة "منطقة مجاعة"، بينما يشهد القطاع أزمة غذاء حادة ونقصًا في الدواء، ما أجبر منظمات الإغاثة، على غرار "وورلد سنترال كيتشن"، على وقف أعمالها.
ودعا مصطفى المنظومة الأممية بكاملها إلى أن"تُفعل آلياتها فورًا، وأن تتعامل مع غزة كمنطقة مجاعة، بما يستتبع ذلك من تدخل دولي عاجل، ورفع فوري لكل القيود التي تمنع الإغاثة"، وفق ما أوردت وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا".
وقال محمد مصطفى: "استنادًا إلى المعايير المعتمدة دوليًا في التصنيف المرحلي المتكامل للأمن الغذائي (IPC)، التي تُحدد أن المجاعة تتحقق عندما يعاني عدد كبير من السكان الجوع الحاد، وسوء التغذية الحاد الوخيم، وارتفاع معدلات الوفيات نتيجة الجوع، فإن 100% من سكان قطاع غزة يعانون حالة انعدام حاد للأمن الغذائي".
وصرح المكتب الإعلامى بغزة بأن منع إدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة يعنى فعليًا «حرب تجويع» على أهالى غزة الذين يعتمدون كليًا على المساعدات الإنسانية وأن أكثر من مليوني نازح في قطاع غزة، يحاصرهم الجوع والعطش والمرض والخوف، مشيرا إلى أن الحصول على وجبات الطعام أصبح مهمة مستحيلة للأسر في القطاع وفقًا لما ذكرته وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا".
وأوضح أن ما يسمح الاحتلال الإسرائيلي بإدخاله عبر المعابر، من الدقيق والمواد الغذائية، لا يلبي 6% من حاجة السكان، الأمر الذي تسبب بأزمة حادة خاصة في الحصول على الخبز وهو ما أدى إلى إغلاق معظم المخابز جنوب قطاع غزة.
وأعلنت المديرة التنفيذية لبرنامج الأغذية العالمي، التابع للأمم المتحدة، سيندي ماكين أن البرنامج استنفد جميع مخزوناته الغذائية في غزة، حيث تمنع إسرائيل وصول المساعدات الإنسانية منذ 7 أسابيع، وتصاعدت التحذيرات من دخول
" أزمة الجوع" مرحلة متقدمة، وحذر برنامج الأغذية العالمي من حصول وفيات بسبب سوء التغذية وأعلنت عن وفاة طفلة بسبب الجوع بسبب الحصار المفروض علي غزة
وأصدرت الأمم المتحدة تحذيرًا شديدًا بشأن التدهور السريع للوضع الإنساني في غزة، مشيرة إن أكثر من 2.1 مليون شخص محاصرون ويتعرضون للقصف والتجويع يوميا،في حين أن إمدادات الغذاء والدواء والوقود والخيام تتكدس عند معابر القطاع منذ 7 أسابيع
وقالت صحيفة غارديان البريطانية نقلا عن مسؤولين في مجال الإغاثة إن خطط إسرائيل لإشرافها على توزيع المساعدات في غزة ليست عملية ولا أخلاقية، كونها تؤسس لنزوح جماعي دائم داخل القطاع المحاصر، فقد دفعت إسرائيل الغزيين إلى حافة المجاعة، ما يجعل مسألة إدخال المساعدات وتوزيعها محفوفة بالفوضى، فـالجوع كافر، والسلوكيات في ظل الجوع قد تكون خارجة عن السيطرة.
وفي الوقت الذي تصرّح إسرائيل بأنها تسعى لإدخال المساعدات دون أن تصل إلى عناصر حماس "التي تقوم بنهبها"، لكنها تعلم جيدًا أن السيطرة على التوزيع ستكون شبه مستحيلة، خصوصًا في ظل واقع إنساني مأساوي بهذا الشكل.وحسب قراءتي، فإن الشارع الغزّي المنهك لن يسمح لأي جهة بالهيمنة على المساعدات، وما سنراه قريبًا قد يكون صادمًا،مشاهد تُجسّد فوضى الجوع بكل ما تحمله الكلمة من معنى، من هنا، يصبح وجود دور حقيقي وفعّال للمؤسسات الدولية أمرًا حتميًا، وإلا فإن مشاهد توزيع المساعدات ستتحوّل إلى "هجوم سيبراني بشري" بين أطراف النهب والتنازع، في مشهد قد يفوق التوقعات
وأصدرت الأمم المتحدة تحذيرًا شديدًا بشأن التدهور السريع للوضع الإنسانى فى غزة، قائلةً إن الإمدادات المنقذة للحياة تقترب من «الاستنزاف التام» بسبب منع إسرائيل للمساعدات.حيث أُغلقت عشرات المخابز والعيادات الطبية والمرافق الصحية بسبب نقص المواد الأساسية اللازمة لتشغيلها، مثل الوقود والغذاء والدواء.
وقالت وكالة غوث اللاجئين «أونروا»، التى تم حظرها فى إسرائيل، إن أكثر من 2.1 مليون شخص محاصرون فى غزة ويتعرضون للقصف والتجويع يوميًا، وإمدادات الغذاء والدواء والوقود والخيام تتكدس عند معابر القطاع منذ 7 أسابيع.
وقال برنامج الأغذية العالمى إن العائلات فى غزة لا تعرف من أين ستأتى وجبتها التالية وحثت كل الأطراف على إعطاء الأولوية لاحتياجات المدنيين والسماح بدخول المساعدات لغزة فورًا.
وقال المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة، ستيفان دوجاريك، فى مؤتمر صحفى، إن أكثر من مليونى شخص لا يزالون محاصرين فى القطاع المحاصر، مع تزايد احتياجات الصحة النفسية بشكل كبير، وتدمير البنية التحتية الحيوية، والخدمات الأساسية على شفا الانهيار.
وأشار إلى أن ما يقرب من 90% من البنية التحتية للمياه، بما فى ذلك الآبار ومحطات الضخ ومحطات الصرف الصحى، تعرضت للتدمير بسبب الأعمال العدائية، ما أدى إلى تفاقم مخاطر الأمراض وإجبار العائلات على الاعتماد على مصادر غير آمنة. وتابع: «تتزايد مستويات التوتر، لا سيما بين الأطفال، مع استمرار العنف والحرمان»، مؤكدًا أن «إسرائيل، بصفتها القوة المحتلة، تتحمل التزامات قانونية بموجب القانون الدولى لضمان الوصول إلى الغذاء والرعاية الطبية وخدمات الصحة العامة.
وحذرت منظمات دولية من خطر المجاعة وما تفعله إسرائيل مما أسمته «حرب التجويع» فى غزة إذا استمر قطع الإمدادات عن غزة، خاصة أن غالبية السكان فى غزة يعيشون على الإمدادات الغذائية من خارج القطاع بعد تدميره، وإنهاء كل سبل العيش به وحذرت المنظمات متسائلة: ماذا سيحدث إذا بدأ أهل غزة يتضورون جوعًا..!!؟ فى حين صرح المكتب الإعلامى بغزة بأن منع إدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة يعنى فعليًا «حرب تجويع» على أهالى غزة الذين يعتمدون كليًا على المساعدات الإنسانية.
وحذرت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين «أونروا» أن أكثر من مليونى نازح فى قطاع غزة، يحاصرهم الجوع والعطش والمرض والخوف، مشيرة إلى أن الحصول على وجبات الطعام أصبح مهمة مستحيلة للأسر فى القطاع، وفقًا لما ذكرته وكالة الأنباء الفلسطينية «وفا». وأوضحت «أونروا»، أن ما يسمح الاحتلال الإسرائيلى بإدخاله عبر المعابر، من الدقيق والمواد الغذائية، لا يلبى 6% من حاجة السكان، الأمر الذى تسبب بأزمة حادة خاصة فى الحصول على الخبز، ما أدى إلى إغلاق معظم المخابز جنوب قطاع غزة
وكشفت «أونروا» عن تدمير جيش الاحتلال نحو أكثر من 200 مدرسة ومركز للإيواء، كليا أو جزئيا، نتيجة الضربات الإسرائيلية بمختلف أنحاء قطاع غزة، منذ اندلاع الحرب فى السابع من أكتوبر قبل الماضى، كما قتل أكثر من 730 نازحًا فى مراكز إيواء «أونروا»، إضافة لأكثر من 200 من موظفى الوكالة حتى الآن، كما أعلن المرصد الأورومتوسطى لحقوق الإنسان، عن قصف الاحتلال الإسرائيلى 18 مدرسة إيواء فى غزة خلال شهر واحد
كانت سلطات الاحتلال الإسرائيلى قد أصدرت قرارًا بحظر «أونروا « نهاية يناير الماضى فى الأراضى الفلسطينية المحتلة بما يشمل القدس، ما يعنى حرمان عشرات آلاف اللاجئين الفلسطينيين من خدمات بينها التعليم والرعاية الصحية، لا سيما مع إغلاق مقار «أونروا» فى القدس المحتلة، وكان الكنيست الإسرائيلى قد أقر تشريعًا يحظر عمل «أونروا «وأخطرت إسرائيل الأمم المتحدة رسميًا بإلغاء الاتفاقية التى تنظم علاقاتها مع الوكالة منذ عام 1967، وقالت الأمم المتحدة إن «القانون يحظر النشاط أيضًا فى المناطق الخاضعة للسيطرة الإسرائيلية..
في إعتقادي أن هناك لعبة أمريكية إسرائيليه لإيهام الشعب الفلسطيني أن إسرائيل لن تحتل غزة وانها لا تنوي تهجير الفلسطينيين، وذلك بإعادة السلطه الفلسطينية لتحل محل حماس في حكم غزة،ولكن الحقيقيه غير ذلك غزة سوف يتم تسليمها لامريكا وسيتم تهجير الفلسطينيين بشكل طوعي وعلى مراحل وأصبحت الدول جاهزة لاستقبالهم، وتم فتح معابر التهجير.
وحيث أن مصر قد أدركت المخطط منذ بدايتة ولا تنوي فتح أبوابها للفلسطينين لمنع تهجيرهم لذلك تسعي أمريكا بالضغط عليها لفتح معبر رفح أو بتهجيرهم بطرق أخري مثل الميناء أو عبر المطارات أو معابر أخرى الي دول اخري مثل إندونيسيا وألبانيا كما صرح ترامب.
وللأسف هذه المره لن يكون هناك دعم إقليمي أو دولي للتخفيف من حدة هذه الحرب،كما سحظى هذه الحرب بدعم واسع من الشارع الإسرائيلي، وأعتقد أنها لن تواجه معارضة دولية تُذكر، وقد لا يُسمح لمعارضي الحرب في أمريكا وأوروبا وحتى الدول العربية بالخروج إلى الشوارع كما حدث في بداية الحرب.
ومن السيناريوهات المحتملة أن تشهد هذه الحرب موجة نزوح جماعي للغزيين باتجاه سيناء، ومن المنوقع تشديد الحصار وربما قطع الاتصالات والمياه ووقف إدخال المساعدات الإنسانية، بما في ذلك الطبية.وقد تبدأ الحرب بضربات عسكرية مركزة على الجنوب مع السماح للغزيين بالفرار نحو سيناء لتنفيذ مخطط التهجير بالقوة وتدمير ما تبقى من غزة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

سويسرا تدعو إلى تكثيف الجهود الدبلوماسية لإنهاء حرب غزة
سويسرا تدعو إلى تكثيف الجهود الدبلوماسية لإنهاء حرب غزة

الوفد

timeمنذ 38 دقائق

  • الوفد

سويسرا تدعو إلى تكثيف الجهود الدبلوماسية لإنهاء حرب غزة

ذكر بيان للحكومة السويسرية، اليوم الأربعاء، أن سويسرا عبرت عن انزعاجها البالغ إزاء المعاناة في قطاع غزة ودعت إلى السماح بوصول المساعدات الإنسانية دون قيود إلى جانب تكثيف الجهود الدبلوماسية لإنهاء الحرب. قال وزير الخارجية الإيطالي أنطونيو تاياني، في وقت سابق اليوم، إن الهجوم الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة أصبح غير مقبول، ويجب أن يتوقف فوراً، مُحذراً من أي خطوة لتهجير الفلسطينيين من القطاع قسراً. وتحدّث تاياني، أمام البرلمان الإيطالي، بشأن الوضع في قطاع غزة، وسط ازدياد الانتقادات الغربية لإسرائيل، التي اجتاحت القطاع الفلسطيني، بعد الهجمات التي شنتها حركة حماس على جنوب إسرائيل، في السابع من أكتوبر 2023. وقال تاياني، أمام البرلمان: «رد فعل الحكومة الإسرائيلية المشروع على العمل الإرهابي المروّع والعبثي يتخذ أشكالاً مأساوية وغير مقبولة إطلاقاً، وندعو إسرائيل إلى وقفها على الفور. وذكرت السلطات الصحية في غزة أن أكثر من 54 ألف فلسطيني قُتلوا في الحرب الجوية والبرية الإسرائيلية. وعلى صعيد آخر، تزايدت حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 54,084 شهيدًا، أغلبيتهم من الأطفال والنساء، منذ بدء عدوان الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة، حسبما أفادت وكالة الأنباء الفلسطينية 'وفا. وأضافت المصادر ذاتها، أن حصيلة الإصابات ارتفعت إلى 123,308 منذ بدء العدوان، في حين لا يزال آلاف الضحايا تحت الأنقاض. وأشارت إلى استشهاد 28 مواطنا، منهم 5 شهداء تم انتشالهم، و179 مصابا، خلال الساعات الـ24 الماضية، منوهة إلى أن الإحصائية لا تشمل مستشفيات محافظة شمال قطاع غزة لصعوبة الوصول إليها. يذكر أن حصيلة الشهداء والإصابات منذ 18 مارس 2025 بلغت (3,924 شهيدا، و11,267 مصابا). وأوضحت أن عددا من الضحايا لا يزالون تحت الركام وفي الطرقات، ولا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم. اقتحم عشرات المستوطنين، اليوم الأربعاء، باحات المسجد الأقصى المبارك في مدينة القدس المحتلة، بحماية شرطة الاحتلال الإسرائيلي. وأفادت مصادر فلسطينية بأن عشرات المستوطنين اقتحموا المسجد الأقصى على شكل مجموعات، ونفذوا جولات استفزازية في باحاته، وأدوا طقوسا تلمودية، بحماية قوات الاحتلال،مضيفة أن شرطة الاحتلال حولت البلدة القديمة من مدينة القدس المحتلة إلى ثكنة عسكرية، وانتشر المئات من عناصرها على مسافات متقاربة، خصوصا عند بوابات الأقصى، وشددت من إجراءاتها العسكرية على أبواب البلدة القديمة والمسجد الأقصى، وفرضت قيودا على دخول المصلين الفلسطينيين. في سياق الانتهاكات الاسرائيلية و الأعمال الاستفزازية و الإجرامية ، اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأربعاء، قرية دير جرير شرق رام الله، حيث قامت عدد من عربات الاحتلال باقتحام القرية وتجولت في شوارعها وأعاقت حركة المركبات. قامت قوات الاحتلال الإسرائيلي، بهدم منزلا وأسوارا وبئر مياه في قرية إرفاعية شرق يطا. ونفذت سلطات الاحتلال خلال إبريل الماضي، 73 عملية هدم طالت 152 منشأة، بينها 96 منزلاً مأهولاً، و10 غير مأهولة، و34 منشأة زراعية وغيرها، وتركزت في محافظات: طوباس بـ59 منشأة، والخليل بـ39، والقدس بـ17. كما استولت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأربعاء، على مضخة إسمنت في بلدة يعبد جنوب جنين.

إيهود أولمرت:غزة أرض فلسطينية وويتكوف أخبرني بإعلان حل الدولتين قريبا
إيهود أولمرت:غزة أرض فلسطينية وويتكوف أخبرني بإعلان حل الدولتين قريبا

فيتو

timeمنذ 2 ساعات

  • فيتو

إيهود أولمرت:غزة أرض فلسطينية وويتكوف أخبرني بإعلان حل الدولتين قريبا

قال رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي الأسبق إيهود أولمرت إن غزة أرض فلسطينية ويجب أن يخرج منها جيش الاحتلال الإسرائيلي. وتابع: أرجو طرد الإرهابيين سموتريتش وبن غفير من الحكومة، فحكومة نتنياهو دمرت صورة إسرائيل في العالم. وأضاف: أثق أن الرئيس ترامب والمبعوث ويتكوف قادران على التأثير على نتنياهو لوقف الحرب. واختتم: المبعوث ويتكوف أخبرني اليوم أن المقترح الجديد سيعيد الرهائن من غزة، كما سيعلن حل الدولتين وإقامة دولة فلسطينية عاصمتها القدس الشرقية هو السبيل للسلام بالمنطقة. وقبل وقت سابق من اليوم طالب زعيم المعارضة الإسرائيلية، يائير لابيد، المواطنين الإسرائيليين بمقارنة أوضاعهم الحالية بما كانت عليه قبل تولي حكومة بنيامين نتنياهو. وقال: "على كل مواطن إسرائيلي أن يسأل نفسه: كيف كان وضعي قبل حكومة نتنياهو؟ وكيف هو الآن؟". وفي كلمة خلال جلسة للكنيست، أشار لابيد إلى أن إسرائيل قبل عامين ونصف كانت دولة آمنة وحدودها هادئة ومؤمنة، محملًا الحكومة الحالية المسؤولية عن الأوضاع التي آلت إليها البلاد. وتابع: هذه ليست حرب النهضة هذه حرب السابع من أكتوبر، مضيفا: الإدارة الأمريكية توصلت إلى اتفاق مع الحوثيين خلف ظهر نتنياهو، ففي تاريخ إسرائيل لم تصل علاقتنا مع الإدارة الأمريكية إلى هذا الوضع. واختتم: هناك 15 وزارة غير ضرورية يرصد لها ميزانيات خلال الحرب. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

سلوفينيا وإسبانيا والنرويج وإيرلندا: الاعتراف بفلسطين خطوة نحو تنفيذ حل الدولتين وإحياء السلام
سلوفينيا وإسبانيا والنرويج وإيرلندا: الاعتراف بفلسطين خطوة نحو تنفيذ حل الدولتين وإحياء السلام

مصرس

timeمنذ 2 ساعات

  • مصرس

سلوفينيا وإسبانيا والنرويج وإيرلندا: الاعتراف بفلسطين خطوة نحو تنفيذ حل الدولتين وإحياء السلام

أعلنت كل من سلوفينيا وإسبانيا والنرويج وإيرلندا، عن تجديد وتعزيز الالتزام الدولي بتنفيذ حل الدولتين، وبالمبدأ القائل بأن الدولة الفلسطينية القابلة للحياة والمتصلة جغرافيًا، ذات الحدود المعترف بها دوليًا، والتي تضم غزة والضفة الغربية وعاصمتها القدس الشرقية، هي وحدها القادرة على تلبية التطلعات الوطنية المشروعة واحتياجات السلام والأمن لكل من الشعبين الفلسطيني والإسرائيلي. جاء ذلك في البيان المشترك لكل من سلوفينيا واسبانيا والنرويج وايرلندا بمناسبة مرور عام علي الاعتراف الرسمي بدولة فلسطين وفي إطار مجموعة "مدريد+"، التابعة للاجتماع نشرته الخارجية السلوفينية علي موقع توتير ( اكس ).وأكدت الدول الأربع، أن هذا الالتزام له تأثير لا يمكن إنكاره على الديناميكيات الدولية المتعلقة بالصراع في غزة، مما خلق زخمًا لتنفيذ حل الدولتين، مشيرين إلي أنه بعد سنوات عديدة من الركود، فإن تنفيذ حل الدولتين والاعتراف بفلسطين ليس صحيحًا من الناحية الأخلاقية فحسب، بل أنتج أيضًا الزخم اللازم لإحياء روح تنفيذ حل الدولتين.وأشار البيان إلى موافقة المجتمع الدولي في الأمم المتحدة في سبتمبر 2024، على إقامة التحالف العالمي لتنفيذ حل الدولتين وبهذه الروح، سعت اجتماعاته جاهدةً إلى تحقيق واقع الدولتين، موضحا أن هذا الزخم تبلور ذروته في 10 ديسمبر عام 2024 بقرار الجمعية العامة للأمم المتحدة بعقد المؤتمر رفيع المستوي حول قضية فلسطين وتنفيذ حل الدولتين.وأكدت الدول الأربع، التزامها، إلى جانب جميع الدول المشاركة في اجتماع "مدريد +: من أجل تنفيذ حل الدولتين"، بالانخراط بشكل فعال في عمل التحالف العالمي وضمان مشاركة فعّالة في المؤتمر الرفيع المستوي، مضيفين أن الاعتراف خطوةٌ أخرى نحو تطبيق حل الدولتين، وندعو جميع أعضاء المجتمع الدولي إلى اتخاذ الخطوات اللازمة لتحقيقه، بما في ذلك الاعتراف الفردي بفلسطين وإسرائيل من قِبَل من لم يفعلوا ذلك بعد، وعضوية فلسطين في الأمم المتحدة، ودعم اتفاقٍ بين الطرفين، مع اعترافٍ متبادلٍ بينهما في نهاية المطاف.وأشارت إلى أن مسئولية إحلال السلام في المنطقة تقع علي عاتق الطرفين، ولكن على المجتمع الدولي التزامٌ بتغيير الديناميكيات الجارية على الأرض والتي خلقت دوامةً لا نهاية لها من العنف والدمار.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store