logo
"استشاري قلب": متلازمة "المعطف الأبيض" فخ يقع فيه معظم الأطباء!.. والدهون الحشوية "نار صامتة"

"استشاري قلب": متلازمة "المعطف الأبيض" فخ يقع فيه معظم الأطباء!.. والدهون الحشوية "نار صامتة"

صحيفة سبقمنذ 2 أيام
حذّر استشاري القلب الدكتور صالح سالم الغامدي من ظاهرة طبية خادعة تُعرف باسم "متلازمة المعطف الأبيض"، والتي قال إنها فخٌ شائعٌ يقع فيه كثير من الأطباء والمرضى على حدٍّ سواء، مؤكدًا أنها قد تؤدي إلى تشخيصات خاطئة وقرارات علاجية غير دقيقة.
وأوضح "الغامدي" في تغريدة عبر حسابه على منصة "إكس" أن بعض المرضى يعانون من ارتفاع في ضغط الدم عند زيارة العيادة فقط، بينما تكون قراءاتهم المنزلية طبيعية تمامًا، مضيفًا: "ضغطك يرتفع كل مرة تروح العيادة؟ لكن في البيت طبيعي؟ هذا ليس وهمًا… هذا اسمه متلازمة المعطف الأبيض!"
وأشار إلى أن كثيرًا من المرضى يبدأون بتناول أدوية خافضة للضغط مدى الحياة بناءً على قراءة واحدة خاطئة، ناتجة عن التوتر المؤقت أو الإصابة بمرض بسيط مثل الإنفلونزا، دون التحقق الدقيق من حقيقة وضعهم الصحي.
ونقل عن البروفيسور "براين ويليامز" توصيته بعدم الاكتفاء بقياس واحد لضغط الدم، بل إجراء قياسات منتظمة في المنزل صباحًا ومساءً لمدة خمسة أيام، مع تسجيل النتائج بدقة.
وأضاف الغامدي أن الحل الأمثل والأدق يتمثل في تركيب جهاز مراقبة الضغط لمدة 24 ساعة، لأنه يُظهر قياسات ضغط الدم طوال اليوم، بما في ذلك أثناء النوم، وهو ما يعكس الصورة الفعلية للحالة.
وشدّد على ضرورة التعامل الواعي مع الخوف والتوتر داخل العيادات، قائلًا: "لا تسمح لخوفك يصنع قرارًا طبيًّا نيابةً عنك… قوة القرار تبدأ من الوعي."
وقدم عدة نصائح لتحسين دقة قياس الضغط داخل العيادة، أبرزها:
• الحضور المبكر للموعد لتقليل التوتر.
• طلب إعادة قياس الضغط بعد خمس دقائق من الجلوس بهدوء.
• ممارسة تنفس عميق وبطيء خلال الانتظار.
• صرف الانتباه عن المخاوف بالتفكير في أمور إيجابية ومريحة.
وفي سياق متصل، نبّه الدكتور "الغامدي" إلى جانب مهم يُفسّر ارتفاع ضغط الدم لدى بعض الأشخاص رغم أن أوزانهم تبدو طبيعية، مشيرًا إلى خطر الدهون الحشوية، واصفًا إياها بأنها: "نار تحت الرماد… لا تُرى، لكنها ترفع ضغطك بصمت!"
وأوضح أن هذه الدهون المخفية، التي تتراكم حول الأعضاء الداخلية، تؤدي إلى إفراز التهابات تُضعف فعالية الإنسولين وتُضيّق الشرايين من الداخل، مما يسهم في ارتفاع ضغط الدم دون ظهور أعراض مباشرة.
ولمواجهة هذا النوع من الدهون الصامتة، أكد أن خبراء القلب والتمثيل الغذائي يُجمعون على 4 خطوات فعّالة:
1- الصيام المتقطع لمدة 16 ساعة يوميًا.
2- خفض النشويات والسكريات بشكل كبير.
3- ممارسة المشي السريع 30 دقيقة على الأقل يوميًا.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

نتنياهو يختار تجويع غزة
نتنياهو يختار تجويع غزة

الشرق الأوسط

timeمنذ 2 ساعات

  • الشرق الأوسط

نتنياهو يختار تجويع غزة

يبقى الألم الناجم عن نمط الجوع الذي اجتاح غزة، حياً في الذاكرة الشخصية والجماعية لأجيال. كما أن الجوع يسكن الجسد، خاصةً لدى الصغار. وحتى الأطفال الذين ينجون من سوء التغذية الحاد، فإن الأضرار الجسدية والمعرفية التي أصابتهم قد تدوم مدى الحياة. من جهتهم، يدرك مَن درسوا المجاعات على مدى عقودٍ طبيعة المؤشرات المروّعة التي تدل على قرب الانهيار الاجتماعي - عندما تتهاوى الروابط التي تجمع أواصر المجتمع وينهار النظام. إنها لحظة ترتفع فيها معدلات الوفيات على نحو هائل، ويصبح من الصعب للغاية إصلاح نسيج المجتمع بعد ذلك. وينذر هذا التفكك بالفوضى والصراع، والجنوح، وحالة من اليأس الشديد التي ربما تخلق موجة جديدة من الإرهاب. وعلى ما يبدو، فإن غزة تتحرك نحو تلك المرحلة، الآن. إنها كارثة لطالما لاحت في الأفق، وتوقَّعها، بالفعل، الكثيرون. المؤكد أن المجاعة تستغرق وقتاً؛ فلا يمكن للسلطات أن تُجوّع شعباً مصادفة. منذ مارس (آذار) 2024، حذّرت الهيئات الدولية مراراً وتكراراً من أن غزة على شفا المجاعة. وهذا الأسبوع، أصدرت مجموعة مدعومة من «الأمم المتحدة» تحذيراً جديداً من أن «أسوأ سيناريو للمجاعة قد بدأت تتكشف ملامحه بالفعل». لا يزال بإمكان خبراء الإغاثة الإنسانية المُخضرمين إنقاذ غزة من حافة الهاوية - إذا أُتيحت لهم الفرصة. بَيْد أنه مِن جهتها، عمدت إسرائيل، على مدى أشهر، إلى تقييد تدفق المساعدات إلى غزة، ما أدى إلى تأجيج أزمة جوع تتفاقم يوماً بعد يوم. وعندما خففت إسرائيل القيود على نحو جزئي، في مايو (أيار) الماضي، بدأت تشغيل نظام جديد لتوزيع المساعدات، مدعوم من إسرائيل والولايات المتحدة، تديره مجموعة خاصة تُسمى «مؤسسة غزة الإنسانية»، ما أدى إلى إزاحة وكالات الإغاثة التقليدية، إلى حد كبير. وتجاهل هذا النظام تماماً الأوضاع على الأرض، ما أثار تساؤلاً حول ما إذا كانت إسرائيل تُدبّر عمداً مجاعةً في القطاع. يُذكر هنا أن المساعدات التي تُقدّمها مؤسسة الغذاء العالمي غير كافية، وفق عدة معايير، فصناديق التموين التي تُقدّمها المؤسسة، وفقاً لخبراء التغذية، غير متوازنة وتفتقر إلى العناصر الغذائية الأساسية للسكان الذين يتضورون جوعاً، خاصةً الأطفال. جدير بالذكر أن الطفل الذي يُعاني سوء التغذية، يحتاج إلى أغذية مُخصّصة مثل «بلامبي نت»؛ تركيبة علاجية مُصنّعة من الفول السوداني - وليس المعكرونة أو العدس، التي تُقدّمها مؤسسة الغذاء العالمي. حتى لو كانت مؤسسة الإغاثة الإنسانية تُقدّم مساعدات كافية في غزة، فإن ذلك لا يضمن وصولها إلى مَن هُم في أمسّ الحاجة إليها، خاصة أن المؤسسة استبدلت بقرابة 400 مركز توزيع مساعدات كانت تُديرها سابقاً «الأمم المتحدة» والهيئات التابعة لها، أربع محطات تغذية فقط تقع بعيداً عن أماكن سكن غالبية الناس حالياً. أمَّا عن عمليات الإنزال الجوي الأخيرة فلم تُسهم في تخفيف الوضع على الأرض: فكَميات المساعدات ضئيلة للغاية، ولا توجد آلية لضمان وصولها إلى أشدّ فئات سكان غزة ضعفاً. في مايو، قدّمت «الأمم المتحدة» مقترحاً كان مِن شأنه وضع ضمانات لتوزيع المساعدات، تتضمن استخدام شاحنات مغلقة تحمل حمولات مُرمّزة برموز الاستجابة السريعة، ومراقبين من «الأمم المتحدة» عند كل معبر، وشاحنات يجري تتبُّعها بنظام تحديد المواقع العالمي «جي بي إس» على طرق مُعتمَدة سلفاً، وعمليات تدقيق دورية لمتلقّي المساعدات. ما نراه، اليوم، في غزة - أناس يائسون يُسلَبون الطعام على يد العصابات وأعضاء «حماس» مع بيع حصصهم في السوق السوداء - يُعد نتيجة متوقعة لترتيبات إسرائيل نفسها. وبطبيعة الحال، فإنه عندما ينهار النظام الاجتماعي في مجاعة، يكون آخِر من يموت جوعاً مَن يحملون السلاح. إنه لأمرٌ لا يُغتفر؛ أن نصل إلى هذا الحد. وهناك مجاعات أخرى في العالم تُضاهي مجاعة غزة في شدتها وفظاعتها. داخل غزة، وعلى النقيض من ذلك، تقف «الأمم المتحدة» ومنظمات الإغاثة الأخرى المُخضرمة على أهبة الاستعداد، مزوّدةً بالموارد والمهارات والخطط المجرَّبة لتقديم الإغاثة الإنسانية الأساسية. ولو قرَّر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الليلة، أن يتناول كل طفل فلسطيني في غزة وجبة الإفطار غداً، لكان من الممكن تحقيق ذلك دون شك. ولإنهاء المجاعة في غزة، يجب على إسرائيل أن تسمح للعاملين في مجال الإغاثة الإنسانية بأداء عملهم. ويجب أن تُسهّل حركة قوافل المساعدات، التابعة لـ«الأمم المتحدة»، دون عمليات تفتيش مُرهِقة أو تأخير. ويتعيّن عليها أن تُساعد في وضع تدابير الرصد اللازمة؛ لضمان وصول المساعدات إلى من هُم في أمسّ الحاجة إليها. ويجب أن تساعد مستشفيات غزة في إنشاء وحدات عناية مُركّزة للأطفال الذين يعانون سوء التغذية والذين يقفون على شفا الموت. في الحقيقة، لدى إسرائيل والمجتمع الدولي فرصة سانحة لتقديم مساعدات قادرة على إنقاذ حياة ملايين الأشخاص. ولا يُمكننا الانتظار حتى يحين وقت إحصاء قبور الأطفال الذين لقوا حتفهم، وإعلانها مجاعة - أو حتى إبادة جماعية - والقول ببساطة: «لن تتكرر ثانية أبداً».* عالم أنثروبولوجيا بريطاني وخبير في المجاعة والمدير التنفيذي لـ«مؤسسة السلام العالمي» * خدمة «نيويورك تايمز»

المدينة المنورة.. صحية مليونية للمرة الثانية
المدينة المنورة.. صحية مليونية للمرة الثانية

الرياض

timeمنذ 2 ساعات

  • الرياض

المدينة المنورة.. صحية مليونية للمرة الثانية

رفع صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن سلطان بن عبدالعزيز -أمير منطقة المدينة المنورة- أسمى آيات الشكر والعرفان لمقام خادم الحرمين الملك سلمان بن عبدالعزيز، ولسمو ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان رئيس مجلس الوزراء -حفظهما الله-، بمناسبة اعتماد المدينة المنورة مدينة صحية من قِبل منظمة الصحة العالمية للمرة الثانية، كثاني أكبر مدينة مليونية صحية في الشرق الأوسط، بعد استيفائها لـ80 معيارًا من معايير المنظمة. جاء ذلك خلال تسلُّم سموه شهادة الاعتماد من وزير الصحة فهد الجلاجل، بحضور أمين منطقة المدينة المنورة الرئيس التنفيذي لهيئة تطوير المنطقة المهندس فهد البليهشي. وأكد سمو الأمير سلمان بن سلطان أن اعتماد المدينة المنورة مدينةً صحية يُجسّد التزام القيادة الرشيدة -أيدها الله- بجعل الإنسان محور التنمية، وتحقيق جودة الحياة في مدن المملكة، ويعكس حجم التكامل والتناغم بين الجهات الحكومية والأهلية والمجتمعية في المنطقة. وأشار سموه إلى أن المدينة المنورة ماضية في استكمال مسيرة التحول الحضري والصحي، بما يُسهم في بناء بيئة مستدامة وصحية، ويضعها في موقع متقدّم إقليميًا ودوليًا، بوصفها نموذجًا تنمويًا رائدًا ضمن مستهدفات رؤية السعودية 2030. ووجّه سمو أمير منطقة المدينة المنورة شكره وتقديره لوزير الصحة فهد الجلاجل وكافة منتسبي فرع الوزارة في المنطقة، نظير جهودهم في دعم وتطوير منظومة الرعاية الصحية. وأعرب سموه عن شكره لأمين منطقة المدينة المنورة، الرئيس التنفيذي لهيئة تطوير المنطقة، م. فهد البليهشي، مثمنًا الجهود الملموسة التي يستشعرها الجميع في تنمية القطاعين الصحي والحضري، بما ينعكس إيجابًا على جودة الحياة في المنطقة. من جانبه، أوضح وزير الصحة فهد الجلاجل أن اعتماد المدينة المنورة مدينةً صحية مليونية يُجسّد تكامل الجهود الوطنية لتعزيز جودة الحياة وتحقيق بيئات صحية مستدامة، ويُعد تأكيدًا على الالتزام برؤية السعودية 2030 نحو مجتمع حيوي ووطن مزدهر، لتكون المدينة المنورة ثاني أكبر مدينة مليونية صحية في الشرق الأوسط بعد مدينة جدة. وأعرب الجلاجل عن شكره وتقديره لسمو أمير منطقة المدينة المنورة على دعمه المتواصل وجهوده في تعزيز الجوانب الصحية، مشيدًا بتعاون مختلف الجهات الحكومية والخاصة وغير الربحية التي أسهمت في تحقيق هذا المنجز الوطني، الذي يضع صحة الإنسان في مقدمة الأولويات. وقدّم فرع وزارة الصحة بمنطقة المدينة المنورة عرضًا عن الجهود التي بُذلت لتحقيق المعايير في المنطقة، ثم شاهد الحضور فيلمًا وثائقيًا عن حصول المدينة المنورة على شهادة الاعتماد للمرة الثانية من منظمة الصحة العالمية، واستُعرض خلاله دور برنامج المدن الصحية -أحد المسارات الوطنية المهمة نحو تحسين جودة الحياة- والذي يدمج مفاهيم الصحة العامة مع التخطيط الحضري، والسياسات المحلية، والمشروعات التنموية، بما يعكس التطلعات نحو مدن أكثر استدامة وصحة. وفي ختام الحفل، كرّم سمو أمير منطقة المدينة المنورة الجهات المشاركة بمناسبة اعتماد المدينة المنورة كمدينة صحية للمرة الثانية، وهو ما يُعد تتويجًا للجهود التكاملية في تعزيز الصحة المجتمعية وتحسين جودة الحياة في المنطقة. وكانت منظمة الصحة العالمية قد حدّدت 80 معيارًا دوليًا موزعة على تسعة محاور رئيسة لاعتماد المدن الصحية، تشمل المشاركة المجتمعية، والتنمية المحلية، والشراكة بين القطاعات، وتوفّر المعلومات المجتمعية، وجودة المياه والصرف الصحي، وسلامة الغذاء، وتعزيز الرعاية الصحية، والوقاية والاستعداد والاستجابة للطوارئ، والتعليم، ومحو الأمية وتنمية المهارات، إلى جانب القروض الصغيرة والتنمية الاقتصادية، وتعكس هذه المعايير التزامًا شاملًا بتعزيز أنماط الحياة الصحية وخلق بيئات معيشية مستدامة. يُذكر أن المدينة المنورة قد اعتُمدت لأول مرة كمدينة صحية في عام 2019م، وتم إعادة الاعتماد هذا العام 2025 لتكون مدينة صحية مليونية، ويأتي ذلك ضمن التوسع الملحوظ الذي تشهده المملكة في اعتماد المدن الصحية، حيث ارتفع العدد إلى 16 مدينة صحية معتمدة من منظمة الصحة العالمية حتى عام 2025، ما يعكس التزامًا مستمرًا بتعزيز الصحة الوقائية ورفع جودة الحياة في مختلف مناطق المملكة، ويُجسّد التكامل بين الجهات المعنية، لترسيخ مكانة المملكة الريادية في تطوير بيئات صحية ومستدامة.

«هلال مكة» يفعل مسارات الجلطات القلبية والسكتات الدماغية
«هلال مكة» يفعل مسارات الجلطات القلبية والسكتات الدماغية

الرياض

timeمنذ 2 ساعات

  • الرياض

«هلال مكة» يفعل مسارات الجلطات القلبية والسكتات الدماغية

فعّلت هيئة الهلال الأحمر السعودي بمنطقة مكة المكرمة خلال شهر يوليو 2025، مسار الجلطات القلبية والسكتات الدماغية لـ90 حالة طارئة، في إطار الجهود المستمرة لتحسين سرعة الاستجابة وجودة الرعاية المقدمة للحالات الحرجة. وشهدت المنطقة تفعيل مسار الجلطات القلبية لـ46 حالة، جاءت مدينة جدة في الصدارة بـ27 حالة، تلتها العاصمة المقدسة بـ13 حالة، ثم محافظة الطائف بـ6 حالات. أما في ما يخص مسار السكتات الدماغية، فقد تم تفعيله لـ44 حالة، تصدّرت جدة أيضًا بـ23 حالة، تلتها العاصمة المقدسة بـ18 حالة، فيما سجلت الطائف 3 حالات. ويُعد تفعيل هذه المسارات أحد أهم برامج الهيئة في التعامل مع الحالات الطارئة عالية الخطورة، حيث يساهم في تقليص زمن الاستجابة وتحسين فرص النجاة من خلال التنسيق المباشر مع المستشفيات المرجعية، وضمان جاهزية الفرق الإسعافية والتجهيزات الطبية المتقدمة. وتؤكد الهيئة استمرارها في رفع كفاءة الاستجابة الإسعافية وتعزيز التكامل مع الشركاء في القطاع الصحي لتحقيق أعلى مستويات الأداء والخدمة للمستفيدين في المنطقة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store