logo
نجوى فؤاد: لن أعتزل الفن وأطالب بمعاش يكفي احتياجاتي

نجوى فؤاد: لن أعتزل الفن وأطالب بمعاش يكفي احتياجاتي

الشرق الأوسطمنذ 4 أيام
قالت الفنانة المصرية نجوى فؤاد إنها لم ولن تعتزل الفن، لكن وجودها على الساحة يحكمه عوامل عدة، من بينها أن يكون السيناريو مكتوباً بحرفية، وأن تكون الشخصية عميقة ومؤثرة تليق بها، بعيداً عن حجم الدور الذي لا يشغلها.
وتصدر اسم نجوى فؤاد «الترند»، بموقع «غوغل»، السبت، خصوصاً بعد حديثها لوسائل إعلام محلية عن حالتها الصحية، وإطلاق استغاثة لدعمها من أجل العيش بشكل آدمي عقب تعرضها لأزمة صحية أجبرتها على الابتعاد عن الفن.
وقالت نجوى فؤاد، خلال حديثها لـ«الشرق الأوسط»، إن «حبها لبلدها كبير»، وأضافت: «بعد كل ما قدمته من أعمال فنية، أطالب بمعاش يكفي احتياجاتي وعلاجي الذي يتكلف الكثير».
وتوضح: «لم أدخر مالاً من الفن، والزمن أنهى على كل ما حصلت عليه في حياتي وعملي، ولا أريد سوى معاش محترم، خصوصاً أن معاش النقابة وقدره 600 جنيه (الدولار يساوي نحو 48 جنيهاً) لا يكفي أي شيء».
الفنانة نجوى فؤاد أثناء تكريمها في مهرجان الزمن الجميل (إدارة المهرجان)
وأشارت نجوى إلى أنها نشأت وسط جيل لم يحب المادة: «عندما أنتجت فيلم (حد السيف)، بطولة الفنان محمود مرسي، وإخراج عاطف سالم، تكلف ما يقرب من 2 مليون جنيه عام 1986، فلم تكن تشغلني التكلفة بقدر انشغالي بتقديم أعمال عميقة ولها هدف».
وعقب استغاثة الفنانة المصرية أعلنت نقابة «الممثلين»، في بيان صحافي، تشكيل لجنة مشتركة من وزارة الثقافة، ونقابة المهن التمثيلية لزيارتها، السبت، للتعرف على أبرز المشكلات التي تواجهها وبحث سبل حلها في أسرع وقت.
وحسب البيان، فإن هذه الخطوة جاءت عقب اتفاق بين وزير الثقافة الدكتور أحمد فؤاد هنو، ونقيب المهن التمثيلية الدكتور أشرف زكي، بهدف تقديم الدعم لها، وتذليل جميع العقبات أمامها، في إطار حرص الجانبين على رعاية رموز الفن المصري وحفظ مكانتهم.
من جانبها، ثمنت نجوى فؤاد مبادرة وزارة الثقافة ونقابة المهن التمثيلية، لافتة إلى أنها خدمت بلدها وترفض اللجوء لأي شخص لطلب العلاج أو المساعدة، «لجأت لبلدي فهي الأولى».
وفي السياق ذاته، أكدت نجوى فؤاد أنها عشقت «الرقص الشرقي»، مشيرة إلى أنه «مصري وليس شرقياً كما يطلقون عليه»، وقالت إنها تركت حياتها وأسرتها وعاشت من دون أبناء من أجل الفن، وتابعت: «لم أندم بعدما وهبت عمري للفن، بل أعيش حياتي في سعادة ورضاً بما وصلت إليه».
وعن رأيها في شكل زي الرقص الحالي، أوضحت نجوى فؤاد أن «بدلة الرقص»، التي ترتديها بعض الراقصات لا تعجبها؛ لأن زي الرقص من وجهة نظرها له مواصفات خاصة، لا تمت للعري بصلة، حسب تعبيرها.
الفنانة نجوى فؤاد في لقطة تمثيلية (حسابها بموقع فيسبوك)
وذكرت نجوى فؤاد أنها دعمت نجوماً كثيرين في بداية مشوارهم، حتى أصبحوا ضمن نجوم الصف الأول، وأضافت: «لكن بطبعي لا أحب المتاجرة بما فعلت، وطوال حياتي لم يشغلني سوى عملي، وكل شخص وله حياته ولست عاتبة على أحد، سواء سأل عني أم لا».
وفي وقت سابق، كشفت نجوى فؤاد عن تعرضها لكسر في الكتف والذراع اليسرى، الأمر الذي تطلب تدخلاً طبياً عاجلاً، بجانب إصابتها قبل سنوات بانزلاق غضروفي.
وفنياً، شاركت نجوى فؤاد في أعمال فنية عدة بالسينما والتلفزيون على مدار مشوارها الفني الذي بدأته في خمسينات القرن الماضي، وكان آخرها مسلسل «تلت التلاتة»، وفيلم «قهوة بورصة مصر».
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

من داخل ملعب فالنسيا الإسباني.. يوسف الشريف يثير التساؤلات عن موعد فيلم العالمي 2‏
من داخل ملعب فالنسيا الإسباني.. يوسف الشريف يثير التساؤلات عن موعد فيلم العالمي 2‏

مجلة سيدتي

timeمنذ 2 ساعات

  • مجلة سيدتي

من داخل ملعب فالنسيا الإسباني.. يوسف الشريف يثير التساؤلات عن موعد فيلم العالمي 2‏

في لقطة مفاجئة أشعلت مواقع التواصل الاجتماعي، ظهر الفنان يوسف الشريف داخل ملعب نادي فالنسياالإسباني، الممتلئ بحشود جماهيرية حماسية، مما دفع ‏عشاقه ومتابعي السينما المصرية إلى التساؤل هل هذا هو التمهيد المنتظر لبدء تصوير الجزء الثاني من فيلمه الأكثر نجاحًا "العالمي"؟ هكذا ظهر يوسف الشريف حيث قام الحساب الرسمي للدوري الإسباني لكرة القدم (‏LaLiga‏) بمواقع التواصل الاجتماعي بنشر فيديو قصير لـ يوسف الشريف ظهر فيه مبتسمًا وهو يتجول داخل ‏الملعب، وينظر للجمهور الذي يهتف بحماس من المدرجات، في مشهد يذكر الجميع بلقطات فيلم "العالمي" الذي دارت أحداثه في عالم كرة القدم.‏ وانتهى الفيديو بجملة آثارت التكنهات حيث جاءت كالتالي: "القصة لسه منتهتش".‏ لم يعلق الشريف على الفيديو حتى الآن، تاركًا مجالًا للتكهنات والتحليلات حيث إنه من المعروف بحرصه على إبقاء مشاريعه الفنية طي الكتمان.‏ وبغض النظر عن السياق الحقيقي للفيديو، فإن يوسف الشريف قد نجح، بلمحة واحدة، في إعادة فيلم "العالمي" إلى واجهة الترند من جديد، وإثبات أن الانتظار الطويل ‏سيزيد من رغبة الجمهور في مشاهدة الجزء الثاني، الذي يبدو أن شرارته الأولى قد اشتعلت من داخل ملعب فينيسيا.‏ قصة وأبطال فيلم العالمي فيلم "العالمي" والذي تم عرضه عام 2009 درات أحداث حول مالك (يوسف الشريف)، الشاب الذي يحلم بمستقبل باهر في كرة القدم رغم معارضة والده الصارمة، ‏والذي جسد دوره الفنان (صلاح عبدالله)، وهو صاحب المطبعة المتدهورة الذي يفضل الماضي على المستقبل. وبعد صراع مرير مع والده ووفاة أخته التوأم ملك (رحمه حسن) في حادث مأساوي، ينجح مالك في الانضمام للنادي الأهلي والمنتخب الوطني، محققًا حلمه بالاحتراف ‏الخارجي مع نادي فالنسيا. لكن رحلته لا تخلو من منعطفات قاسية؛ من فقدان حبيبته إنجي (أروى جوده)، وتعرضه لحادث سيارة أوقفه عن الملاعب لفترة. ومن خلال لقائه بلاعب المنتخب المعتزل عمر الصافي (محمد الشقنقيري) في المستشفى، يجد مالك القوة للتغلب على إصابته النفسية والجسدية، ليعود بقوة ويحرز ‏الهدف التاريخي الذي يصعد بمنتخب بلاده إلى كأس العالم.‏ "بني آدم".. آخر أعمال يوسف الشريف يذكر أن آخر مشاركات يوسف الشريف، السينمائية كانت خلال فيلم "بني آدم" ، والذي تم عرضه عام 2018 وشارك في بطولته: أحمد رزق، دينا الشربيني، ‏هنا الزاهد، خالد كمال ومحمود الجندي، ﺗﺄﻟﻴﻒ عمرو سمير عاطف، ﺇﺧﺮاﺝ أحمد نادر جلال.‏ يمكنك قراءة.. لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا « إنستغرام سيدتي ». وللاطلاع على فيديوغراف المشاهير زوروا « تيك توك سيدتي ». ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» « سيدتي فن ».

التنظيمات التعبيرية في عوالم «عبدالعزيز الناجم»
التنظيمات التعبيرية في عوالم «عبدالعزيز الناجم»

الرياض

timeمنذ 2 ساعات

  • الرياض

التنظيمات التعبيرية في عوالم «عبدالعزيز الناجم»

يأتي الفن كجنوح وسمو عن مدارات المألوف، ومشاركة لطريقة تجربة الفنان للعالم، وامتداد لشخصيته، ونقل للمفاهيم والمقاصد وتحقيق التواصل والتأثير على الآخرين، ولغة للروح وانحياز فضولي لاكتشاف الجوهر المكتنز للمحيط، ووسيلة لفهم العالم حيث تتجلى أسرار الحياة وعالم المجتمع والتجربة الروحية، لتجسيد رحاب أكثر شمولا واتساعا تترجم وتفصح فيه عن المكنونات والمشاعر المتراكمة، وتطعيمها بتفاعل جسور مع التجارب الفنية العالمية للآخر، وقراءة الاتجاهات الفنية وبلورتها لتلمس نهجية تعبيرية وجمالية. وقد أثمرت المسيره البصرية في المملكة عن مبدعين، منهم الفنان "عبدالعزيز الناجم" الذي بزغ كفعل إبداعي متفرد، وتجربة ذات خصوصية أسلوبية وعمق مفهومي لفنان أصيل دائم البحث والتجريب أسس لحركة تجديدية تحديثية احتفت بصور المجتمع السعودي من البيئة الطبيعية والمعمارية بأسلوبية تنحاز للخيال والحرية بعيداً عن قيود الرتابة والنمطية، فالتعبير الفني لديه هو اللغة المباشرة للتعبير، لصالح صياغة تجريديات منبتة لا تقف عند حد شكلها الأصلي، بل تمتد لأغوار الحداثة والعصرانية وتحقق الهوية، عبر السباحة الأثيرية في اتجاه تفسير شرقي روحي بالتوق الإنساني لطبيعته وبيئته المحلية وتشخيص التصورات حول ذلك، بصبغ عناصره بالتعبير والطاقية والإنسانية. حيث تتسم أطروحاته الفنية بثلاثة خطوط (أولهما التزام بمنبع رئيس مختار، ظل منحازاً له في أغلب تجاربه الفنية، وهو انتماء الفنان إلى تيار مستلهمي البيئة المحلية، عبر تنوع أسلوبي استردف "الواقعية التسجيلية" في البدايات التي أنتجها المخزون الفني الواسع والرصيد الذي استنشقه من بيئته، ومع تطور الأداء التقني ارتكل الفنان لنهجية فنية تمزج الانطباعي والرمزي والتعبيري في تركيبة من بناءات دينامية حالمة تؤطر البناء الكلي للعمل أو المعزوفة أو القصيدة، وهو ما ساهمت فيه نشأته بقريته، وتوسعه في فضاء التراث العمراني لتلك المنطقة والواقع المحلي والتاريخي، في تكوينات مؤسسة على العناصر والإيحاءات المختلفة التي قوامها البيئة والمجتمع-وثانيهما حرصه إثارة وتحفيز وجدانية وإدراكية المتلقي من خلال صيغ تلتحف بالموروث وتجلياته، واكتساء أعماله بالزخرف والشرائط الشعبية والألوان المميزة له-وثالثهما تنظيمات تعبيرية فلسفية متصلة بعوالم الطفولة النقية). وفي أعماله الأثيرية تلمس "عبد العزيز الناجم" في بيئته ترياقا عصمه من التردي الأجوف في الاتجاهات الوافدة، وصياغة رؤية رصينة تهضم مفردات بيئته والموروث، كموسيقية من الغناء الشرقي ترتكل إلى إزالة الشوائب والزوائد وتجريد المنظور من واقعيته الجامدة والمحافظة على صيغته التراثية المرتبطة بالواقع المحلي والتاريخي، فجسد المعماريات الناصبة بتفصيلياتها مع نباتات وزخارف شعبية ذات هوية عبر أحجام متناوعة، وإضفاء الحركة والدينامية من خلال الأشكال وتراتيب المفردات وإحداث الحركة من خلال تتابعها وتمركزاتها، وتوزيعات الضوء، والشفافية اللونية التى يمارسها الفنان فى خلفيات أعماله، والتدرجات من القاتم إلى الفاتح مرورا بهارموني اللون، لتعزيز المنظومات الحركية، والتناغمات الموسيقية ذات التقاسيم المنسابة، في تشكيلاته التي سيطر عليها الطابع الهندسي البصري، والتي تصدر الروحانية ونورانية العمل وتعزيز رائحة العبق والتاريخ، وتوجيه ذلك في سمو فني لتأكيد المعاني. وحسب إشارات "كانط" بأن المبدع هو الذي يطرح أفكارا مستحدثة لا تحاكي الطبيعة والموجودات المحيطة وينطلق إبداعه من صبغ مفرداته بإحساسه وذاتيته، جاءت التجارب المعاصرة الواعية للفنان لتدلل على فهم مكين واستيعاب لبيئته المحيطة وعناصرها كمنبع روحي، وهضم القديم التراثي وإفرازه من جديد في لغة حداثية خاصة وقالب عصري ذو هوية يعكس (مدى تشبعه بالزخرف الشعبي المحلي وبألوانه وتكويناته- وتأثير البيئة المحلية كمحرض فني على مخيلة الفنان لاستخلاص أنساق بصرية ذات خطوط ورموز بصرية وشعبية معبأة بالقيم الفنية لتجسيد سمات وخصوصية تلك البيئة والواقع المحيط- ومهاراته في اختيار المواضيع ذات الأبعاد الفكرية مع المحافظة على نفس أسلوب التعامل مع اللون والخط والفراغ). ولأن الفنان قد مر بعدة مراحل تنامت حسب تقدمه في التجربة والخبرة الفنية، نجده في مرحلة أخرى تشبعت روحه بشفافية عالم الطفولة حيث سكنه ذلك المعنى من دراسة نفسية الطفل وتعبيراته الفنية، لتجسيد موضوعات لمرح وألعاب وزهور وأشجار وحب وسلام. ففي تجربة (حكايات سلام لطفولة) استعرض أجواء العودة للطفولة ونستولوجي الماضي، والذكريات حينما يكون السلام مساحة وملاذا، ابتدع الفنان "عبدالعزيز الناجم" لغة بصرية لمشاهد لحياة آمنة ذات تفرد تزاوج في هذا الفضاء بين (الطفولة والسلام) وتجمع بين (الأصالة والمعاصرة) في أسلوبية تستردف سمات التعبير الفني عند الأطفال، وتستنشق مخزون ذاكرة وخبرة وفرادة تعبيرية ذات مستويات أداء فاعلة، تسهم في إحياء المشاعر في داخل المتلقي، عبر تلخيص اختزالي وتنظيمات تعبيرية بغرض شحذ تأليفات فنية بنظرة ذات مرجعية فلسفية متصلة بعوالم الطفولة البريئة النقية، حيث انتقاء المفردات ومساحة الموضوع وتراتيب المخططات اللونية، والهندسة المتناغمة مع ألوانه وحركة فرشاته المنسابة في جرس موسيقي خلال مقطوعات سيمفونية ذات أبعاد هارمونية رشيقة شفافة تنم عن روح بلورية مرهفة لفنان ذي حس لديه أدواته وتفكيره. عوالم طفولية حالمة نقائية بريئة يمثل الأطفال فيها باقة جمال في لوحة الحياة، التي اصطبغت بدرجات لونية زاهية كما هي الحياة زاهية بالأمان، من خلال صياغات توشحت بالألفة والأمان واللعب والتسلية والمرح عبر استرسال يسجل لحظات انخراط الأطفال فى لعبهم، والأوقات المرحة التي يحلقون فيها في سعادة منفردين أو مع غيرهم من الرفقاء في دنيا البراءة والسلام، يضحكون ويلعبون ويلهون ويمرحون فيها الأطفال في بهجة وأمان وسلام دون خوف أو قلق فحينما يكون السلام يكون الفرح والسرور، حركة وحياة ونشاط داخل بيئتهم، وقيادة الدراجات ولعب مع طيور داجنة وفراشات محلقة ونجوم وشموس وحمامات السلام، ومظاهر شتى لأجواء الطفولة ذات الجمال التعبيري، المشبع بالسلام الذي يعم عندما يختفي الخوف، وتصوير الألعاب، وتمكين المشاعر والأحاسيس، والألوان الوضاءة باعتبارهما وسائل هامة داعمة تساعد على تأطير جوهر الظواهر والعناصر. *الأستاذ بقسم التصميمات البصرية والرقمية المساعد

المحتوى البصري.. حسُّ إبداعي
المحتوى البصري.. حسُّ إبداعي

عكاظ

timeمنذ 2 ساعات

  • عكاظ

المحتوى البصري.. حسُّ إبداعي

في العصر التقني الحديث وقلة الاعتماد على الكلمة المنطوقة والمكتوبة، استطاعت «الكاميرا» التي يمتلكها الكل أن تمنح صوتاً لكل من لا يجيد التعبير بالكلمات، فعجت منصات التواصل الاجتماعي (إكس، تيك توك، يوتيوب، إنستغرام) بشريحة واسعة من الناس يصنعون «المحتوى البصري» برؤية خاصة، فينقلون أفكارهم ومشاعرهم لتفاصيل الحياة اليومية بحسٍّ إبداعيٍّ وقدرة على التقاط لحظات ذات معانٍ مؤثرة، عبر صور ثابتة أو مقاطع مرئية قصيرة، وبأنماط متنوعة مرتبطة بتجارب مجتمعية. إذ أُتيح إنتاج محتويات بصرية جيدة دون الحاجة إلى أدوات تقنية متقدمة. وثمة أمور لا بد من وجودها في صناعة المحتوى، أبرزها؛ الأخلاق، والمسؤولية، والمصداقية، والجودة، والوعي، وتجنب المبالغات والتضليل البصري. معنى ذلك أن «الكاميرا» أصبحت تتطلب وعياً في الاستخدام والتعامل معها بعناية وموضوعية، كونها أداة رصد ووسيلة تعبير تحمل وزناً ثقافياً واجتماعياً. أخبار ذات صلة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store