logo
من داخل ملعب فالنسيا الإسباني.. يوسف الشريف يثير التساؤلات عن موعد فيلم العالمي 2‏

من داخل ملعب فالنسيا الإسباني.. يوسف الشريف يثير التساؤلات عن موعد فيلم العالمي 2‏

مجلة سيدتيمنذ يوم واحد
في لقطة مفاجئة أشعلت مواقع التواصل الاجتماعي، ظهر الفنان يوسف الشريف داخل ملعب نادي فالنسياالإسباني، الممتلئ بحشود جماهيرية حماسية، مما دفع ‏عشاقه ومتابعي السينما المصرية إلى التساؤل هل هذا هو التمهيد المنتظر لبدء تصوير الجزء الثاني من فيلمه الأكثر نجاحًا "العالمي"؟
هكذا ظهر يوسف الشريف
حيث قام الحساب الرسمي للدوري الإسباني لكرة القدم (‏LaLiga‏) بمواقع التواصل الاجتماعي بنشر فيديو قصير لـ يوسف الشريف ظهر فيه مبتسمًا وهو يتجول داخل ‏الملعب، وينظر للجمهور الذي يهتف بحماس من المدرجات، في مشهد يذكر الجميع بلقطات فيلم "العالمي" الذي دارت أحداثه في عالم كرة القدم.‏ وانتهى الفيديو بجملة آثارت التكنهات حيث جاءت كالتالي: "القصة لسه منتهتش".‏
لم يعلق الشريف على الفيديو حتى الآن، تاركًا مجالًا للتكهنات والتحليلات حيث إنه من المعروف بحرصه على إبقاء مشاريعه الفنية طي الكتمان.‏
وبغض النظر عن السياق الحقيقي للفيديو، فإن يوسف الشريف قد نجح، بلمحة واحدة، في إعادة فيلم "العالمي" إلى واجهة الترند من جديد، وإثبات أن الانتظار الطويل ‏سيزيد من رغبة الجمهور في مشاهدة الجزء الثاني، الذي يبدو أن شرارته الأولى قد اشتعلت من داخل ملعب فينيسيا.‏
قصة وأبطال فيلم العالمي
فيلم "العالمي" والذي تم عرضه عام 2009 درات أحداث حول مالك (يوسف الشريف)، الشاب الذي يحلم بمستقبل باهر في كرة القدم رغم معارضة والده الصارمة، ‏والذي جسد دوره الفنان (صلاح عبدالله)، وهو صاحب المطبعة المتدهورة الذي يفضل الماضي على المستقبل.
وبعد صراع مرير مع والده ووفاة أخته التوأم ملك (رحمه حسن) في حادث مأساوي، ينجح مالك في الانضمام للنادي الأهلي والمنتخب الوطني، محققًا حلمه بالاحتراف ‏الخارجي مع نادي فالنسيا. لكن رحلته لا تخلو من منعطفات قاسية؛ من فقدان حبيبته إنجي (أروى جوده)، وتعرضه لحادث سيارة أوقفه عن الملاعب لفترة.
ومن خلال لقائه بلاعب المنتخب المعتزل عمر الصافي (محمد الشقنقيري) في المستشفى، يجد مالك القوة للتغلب على إصابته النفسية والجسدية، ليعود بقوة ويحرز ‏الهدف التاريخي الذي يصعد بمنتخب بلاده إلى كأس العالم.‏
"بني آدم".. آخر أعمال يوسف الشريف
يذكر أن آخر مشاركات يوسف الشريف، السينمائية كانت خلال فيلم "بني آدم" ، والذي تم عرضه عام 2018 وشارك في بطولته: أحمد رزق، دينا الشربيني، ‏هنا الزاهد، خالد كمال ومحمود الجندي، ﺗﺄﻟﻴﻒ عمرو سمير عاطف، ﺇﺧﺮاﺝ أحمد نادر جلال.‏
يمكنك قراءة..
لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا « إنستغرام سيدتي ».
وللاطلاع على فيديوغراف المشاهير زوروا « تيك توك سيدتي ».
ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» « سيدتي فن ».
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

زعماء صنعتهم الدعاية وأسقطتهم الهزائم
زعماء صنعتهم الدعاية وأسقطتهم الهزائم

الشرق الأوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق الأوسط

زعماء صنعتهم الدعاية وأسقطتهم الهزائم

فيلم «إرادة الانتصار» صوَّر هتلر على هيئة الزعيم المخلِّص. المشاهد الأولى من طائرة فوق السحب، ثم تهبط في مدينة نورمبرغ التي تشهد مؤتمر الحزب النازي لعام 1934. الرسالة الدعائية واضحة: هتلر مرسل من السماء. نبي دنيوي سيحارب الأشرار، ويعيد المجد والكرامة للأمة الألمانية المجروحة والمهانة. في مشاهد الموكب من المطار إلى الطريق تهلل له جموع الألمان رجالاً ونساءً وأطفالاً. الشعب مصطفٍّ خلفه ويرى فيه الأمل. ترسيخ لهذه الهالة القدسية التي اكتملت فصولها مع دخول هتلر إلى قاعة المؤتمر. حشود من الضباط والجنود والأعلام تكمل المشهد الطقسي. ثم يبدأ هتلر بالخطابة على طريقته الانفعالية المؤثرة. استطاع غوبلز وزير الدعاية النازية أن ينجح في هدفه. صورة مشغولة بعناية لهتلر جمعت فيها كل ما يريده الشعب الألماني حينها. صورة القائد التي تتلخص فيها صور القوة والأنفة والكرامة. لقد استطاع غوبلز أيضاً أن يخلق من الرايخ الثالث صورة الجيش الذي لا يُقهر. لقد كانت هذه الدعاية قوية ومؤثرة إلى المرحلة التي بدأت فيها هزائم الجيش الألماني في ساحات القتال. لم يبدُ بصورة الجيش الحديدي الذي لا يمكن هزيمته. تهشمت الصورة وظهرت الحقيقة. صورة هتلر المُخلِّص تصدعت وظهر بصورة القائد المهزوم، وسبب الكوارث التي لحقت بالأمة المصدومة. لقد أدى تدخله في عمل جنرالاته البارعين إلى مزيد من الهزائم. تحطمت صورة هتلر بشكل كامل. انتحر هتلر ومعه وزير الدعاية غوبلز، في إشارة رمزية لافتة إلى موت الدعاية إذا لم تستند إلى واقع. موسوليني كان صحافياً قبل أن يكون زعيماً. أدرك قيمة الكلمة والصورة. كان خطيباً مسرحياً وبث الروح في الآيديولوجية الفاشية مستعيداً الإرث الروماني. مسيرة روما كانت عرضاً كبيراً يهدف إلى تصوير الفاشيين قوة شعبية ساحقة. لم تكن إيطاليا ألمانيا ولا موسوليني هتلر. لم يملك الهالة نفسها وتحطمت صورته بصفته زعيماً مع تركيع جنوده في الحرب العالمية الثانية. في منطقتنا حدث تقريباً الشيء ذاته مع مستوى أقل جودة في محتوى وشكل الدعاية مقارنة بالدعاية النازية. نجح الصحافي ووزير الإعلام محمد حسنين هيكل في أن يصنع من صورة جمال عبد الناصر صورة زعيم الأمة العربية وليس فقط مصر. قائد القومية وعدو الإمبريالية الغربية ونصير الشعوب. ظهر عبد الناصر في خطب موجهة لعموم الناس، تهاجم الملكيات وتدعو لإسقاطها. أسطورة عبد الناصر بلغت ذروة مجدها بعد قرار التأميم، وصورته الدعاية أنه زعيم الأمة العربية المهزومة، الذي سيعيد لها القدس السليبة. الناصرية كانت الآيديولوجية المكتسحة، ومناصروه ليسوا فقط في شوارع القاهرة بل في دمشق وبغداد والرباط. حرب 1967 هشمت أسطورة عبد الناصر. في ستة أيام تحطمت الصورة التي بناها محمد حسنين هيكل وإذاعة صوت العرب لسنوات. وعلى الرغم من أن هيكل أسمى الهزيمة بالنكسة، فإن صورة القائد المُخلِّص تهشمت. من قمة المجد والعنفوان إلى قاع الانكسار والانحدار. وعلى طريقة هتلر، لا يمكن أن تبني صورة قائد مهزوم الخطابات البليغة والوعود الكبيرة. رأينا الشيء ذاته يحدث مع الرئيس صدام حسين. لم يملك صدام وزراء دعاية موهوبين مثل غوبلز وهيكل، ولكن حرب السنوات الثماني مع إيران صنعت منه شخصية الزعيم القوي الذي تصدى للخطر الفارسي. مشاهد صدام حسين يطلق النار من البندقية ويمشي بخيلاء ويحاط بجموع البسطاء الذين يهتفون باسمه كلها مستمدة من الدعاية السوفياتية الستالينية التي تتركز على عبادة الشخصية. كان الهدف إظهاره بصورة القائد المقدام الشجاع، ولكن هزيمته وإخراجه من الحفرة متسخاً أشعث الشعر حطمت صورته (كان هذا الهدف منها: تلطيخ أسطورته وإظهاره على الحقيقة التي يريدون إبرازها: رجل مهزوز، خائف ومرتعد). خصوم الرئيس صدام قدموا له أكبر خدمة. ما فشل فيه الصحافيون الذين اشتراهم بالمال ووزراء إعلامه، قدمه له أعداؤه بالمجان عندما صوّروا مشهد إعدامه وهم يهتفون، بينما هو يمشي بثقة إلى موته. وهذا ما أغضب الأميركيين الذين يدركون أهمية وقوة الصورة والرمز. لقد خلقوا منه صورة رجل منكسر ذليل مهزوم حتى حولته مشاهد الإعدام إلى قائد بطل وشهيد. حاول زعماء مثل القذافي أن يخلقوا من أنفسهم صورة دعائية بطولية مرصعة بالنياشين، ولكن سلوكهم الشخصي وتصرفاتهم الغرائبية حالت دون ذلك. لقوة الدعاية حدود وتحتاج إلى أن تستند إلى شيء من الحقيقة لتبني الهالة حول الزعيم. حاول بشار الأسد أن يصنع له صورة مطابقة لأبيه: زعيم حديدي متمرس بارد الأعصاب. مع هروبه في الطائرة سقطت الدعاية، وحتى أنصاره يصفونه الآن بالجبان الهارب. نرى الآن ما يفعله زعيم كوريا الشمالية. يريد أن يصنع من نفسه صورة هتلر الصغير ولكنه لا يملك المؤهلات. التصفيق الحار في المؤتمرات والدخول المهيب وبكاء الجماهير إذا لمسته، كلها لم تساعد على أن تخلق منه زعيماً مهيباً عالمياً. بل يظهر بصورة «رجل الصواريخ الصغير» كما أطلق عليه محقاً الرئيس الأميركي دونالد ترمب. الرئيس ترمب نفسه يسعى إلى أن يخلق من نفسه صورة الزعيم والقائد القوي، ولكن الإعلام الأميركي المستقل صعّب المهمة عليه. ليس لديه وزير دعاية، ولهذا قام هو بنفسه بلعب هذا الدور للترويج لنفسه في حساباته على «تروث سوشيال» و«إكس». ولكنه يخطئ في فهم كيفية خلق صورة القوة التي تُبنى بالرمز وليس بالتصريح. في كل مرة يصر ترمب على عظمته يحدث العكس ويخسر من ثقله. فقد نشر قبل أيام صورة للقادة الأوروبيين مصطفّين (مُجبرين) أمام مكتبه في البيت الأبيض. صورة مذلة لهم ولكنها لم تمنحه أي بريق من الزعامة. نشهد هذه الأيام السيناريو نفسه حين تؤدي الهزيمة إلى فشل الصورة الدعائية. حرب الـ12 يوماً الأخيرة أضرت بصورة إيران، ومهما أصدر المسؤولون هناك من تصريحات متحدية ومهددة، إلا أنها لن تخدع أحداً. لقد تهشمت الصورة ومن المستحيل إعادة تلصيق الزجاج المكسور. من الطبيعي أن تستمر الدعاية الإيرانية كما استمرت الدعاية الناصرية، ولكن لا أحد فعلاً يصدقها حتى بين أنصارهم. الشيء ذاته الآن نراه مع «حزب الله». تمتع زعيم الحزب الراحل حسن نصر الله بقدرة كبيرة على الخطابة وتحريك الجماهير، ولكن الهزيمة القاسية أكبر من أن تتحملها أي حملات دعائية وقدرات خطابية. ورغم أن خليفته نعيم قاسم لا يملك القدرة على الخطابة ولا الشخصية، فإنه عاجز عن الحفاظ على صورة الحزب المتضررة بفعل الهزيمة. حتى لو لم يُقتل نصر الله، فسوف يكون من يخلفه - مثل من سبقه من زعامات سياسية أو دينية - غير قادر على إنقاذ الصورة المحطمة لحزبه.

محمد صبحي لـ«عكاظ»: أتعافى وأستعد للعودة
محمد صبحي لـ«عكاظ»: أتعافى وأستعد للعودة

عكاظ

timeمنذ 3 ساعات

  • عكاظ

محمد صبحي لـ«عكاظ»: أتعافى وأستعد للعودة

طمأن الفنان المصري الكبير محمد صبحي جمهوره على حالته الصحية بعد الأزمة التي تعرض لها مؤخراً، مؤكداً أنه يعيش حالياً مرحلة التعافي تحت متابعة الأطباء في منزله، موجهاً الشكر لكل من حرص على الاطمئنان عليه. وفي تصريح خاص إلى «عكاظ»، أوضح صبحي أنه سيعود قريباً لاستئناف عروض مسرحيته «فارس يكشف المستور» بعد انتهاء فترة النقاهة، مؤكداً أن الجمهور سيظل عشقه الأول والأخير. وعن إمكانية عودته إلى الدراما، كشف صبحي أنه لا يمانع ذلك، لكنه وضع شروطاً أساسية، أهمها أن يتوافر سيناريو مختلف يستفزه كممثل ويقدم إضافة حقيقية، مشدداً على ضرورة احترام عقل المشاهد. يُذكر أن مسرح محمد صبحي في قرية سمبل بطريق مصر – إسكندرية الصحراوي تعرض أخيراً لحريق هائل، إلا أن قوات الحماية المدنية تمكنت من السيطرة على النيران دون وقوع خسائر بشرية. وكان آخر أعمال صبحي المسرحية «فارس يكشف المستور»، وهو عمل كوميدي غنائي استعراضي من تأليف وإخراج محمد صبحي، وشارك في بطولته ميرنا وليد وكمال عطية وعدد من الوجوه الشابة. أخبار ذات صلة

شيري عادل تنضم إلى أحمد الفيشاوي ومعتصم النهار في «حين يكتب الحب»
شيري عادل تنضم إلى أحمد الفيشاوي ومعتصم النهار في «حين يكتب الحب»

عكاظ

timeمنذ 4 ساعات

  • عكاظ

شيري عادل تنضم إلى أحمد الفيشاوي ومعتصم النهار في «حين يكتب الحب»

أعلنت الفنانة شيري عادل انضمامها لأسرة فيلم جديد بعنوان «حين يكتب الحب»، والذي يشارك في بطولته الفنان المصري أحمد الفيشاوي والفنان السوري معتصم النهار، حيث يستعد فريق العمل لبدء التصوير خلال الفترة المقبلة. ويشارك في الفيلم نخبة من نجوم الفن، بينهم جميلة عوض، سوسن بدر، سارة بركة، إلهام صفى الدين، محسن بن منصور، نانسي صلاح، شريف حافظ، مع استمرار التعاقد مع بقية الأبطال، وهو من تأليف سجى محمد الخليفات، وإخراج محمد هاني. وتدور أحداث «حين يكتب الحب» في إطار رومانسي اجتماعي، يناقش عدداً من القضايا الإنسانية المهمة، ما يجعله مرشحاً لتحقيق تفاعل كبير عند طرحه بدور العرض. وفي سياق متصل، تواصل شيري عادل حالياً تصوير مشاهدها في حكاية «ديجافو» من مسلسل «ما تراه ليس كما يبدو»، المقرر عرضه قريباً، ويشاركها البطولة أحمد الرافعي، عمرو وهبة، هند عبدالحليم، من تأليف نسمة سمير وإخراج محمد خضر. جدير بالذكر أن آخر أعمال شيري عادل كان مسلسل «الوصفة السحرية» الذي شارك فيه نخبة من النجوم، بينهم إسلام جمال، هيدي كرم، عمر الشناوي، لقاء سويدان، ورانيا منصور، والعمل من تأليف هاني سرحان وإخراج خيري سالم. أخبار ذات صلة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store