
كيت ميدلتون تشارك رسالة بعد تغيبها عن حدث رويال أسكوت
بعد أن انضمت لأفراد العائلة المالكة البريطانية في يوم ميلاد الملك الرسمي Trooping the Colour ويوم الرباط، تغيبت عن حضور الحدث الاجتماعي والرياضي للخيل المهم في تقويم العائلة المالكة "رويال أسكوت" Royal Ascot.
هذا ما شاركته كيت ميدلتون بعد تغيبها عن رويال أسكوت
View this post on Instagram
A post shared by Together For Short Lives (@togetherforshortlives)
في أسبوع رعاية الأطفال، الذي ينتهي في 22 يونيو، شاركت كيت ميدلتون رسالة جديدة، صدرت يوم أمس الجمعة 20 يونيو، أشادت من خلالها بدور "دور الرعاية" في رفع معنويات الأطفال المصابين بأمراض خطيرة، ودعمهم وعائلاتهم في الحياة والموت وما بعدهما. وقالت إنه "شرفٌ عظيم" لها أن ترى عن كثب عمل المبذول فيهما.
في رسالتها بتاريخ 20 يونيو، كتبت كيت: "لا يتوقع أي والد أن يسمع أن طفله يعاني من حالة صحية خطيرة قد تُقصّر عمره. للأسف، هذا هو الواقع الذي تواجهه آلاف العائلات في جميع أنحاء البلاد، مما يُحزنهم ويدفعهم للخوف من المستقبل، وغالباً ما يُشعرهم بعزلة شديدة". وأضافت: "إنّ حصولهم على دعم إحدى دور رعاية الأطفال الـ 54 في المملكة المتحدة؛ يعني أنهم لن يواجهوا هذا المستقبل وحدهم. بصفتي راعيةً لدار رعاية الأطفال في إيست أنجليا ودار رعاية الأطفال "تي هافان" في جنوب ويلز، يُسعدني أن أرى بنفسي العمل الاستثنائي الذي تُقدمه دور رعاية الأطفال لدينا، فهي تُسعد الأطفال وعائلاتهم في حياتهم ومماتهم وما بعدهم؛ من خلال الضحك والمرح واللعب، بالإضافة إلى الاستماع والاحتواء والرعاية والمشاركة.
واختتمت كيت حديثها قائلةً: "في أسبوع رعاية الأطفال هذا، آمل أن تنضموا إليَّ في الاحتفال بالعمل المُغيّر للحياة الذي تقوم به، وشكرهم على الرعاية الحيوية التي يُقدمونها للأطفال وعائلاتهم الذين يمرون بأصعب الأوقات".
للمزيد من الأخبار بصحبة الأمير ويليام.. والدة كيت ميدلتون تحضر بدلاً عنها حدثاً ملكيا ً
والدة كيت ميدلتون تنوب عنها في رويال أسكوت
View this post on Instagram
A post shared by The Prince and Princess of Wales (@princeandprincessofwales)
شاركت والدة كيت ميدلتون ؛ كارول ميدلتون، البالغة من العمر 70 عاماً، الأمير ويليام في حضور سباق رويال أسكوت، بعد انسحاب الأميرة المفاجئ، على الرغم من إدراجها في البداية على قائمة الحضور. وشوهد الأمير ويليام وهو يتبادل أطراف الحديث مع والدة أميرة ويلز، كارول ميدلتون، وبديا في حالة معنوية جيدة، ما ينفي تعرض كيت ميدلتون لأي وعكة صحية.
وفي غيابها، انضم الأمير ويليام إلى الملك تشارلز والملكة كاميلا في الموكب الملكي، وقام بدور مميز، حيث قدم كأس السباق بنفسه، والذي قد مُنح للجواد أومبودزمان، الذي كان يمتطيه الفارس ويليام بويك.
وحضرت والدة كيت ، كارول ميدلتون، الحفل برفقة زوجة ابنها، أليزي ثيفينيه، المتزوجة من شقيق كيت، جيمس ميدلتون. وأمضت كارول بعض الوقت في الدردشة مع الملك تشارلز أثناء مشاهدتهما للسباق معاً من المقصورة الملكية.
View this post on Instagram
A post shared by European Royal Families (@europeroyals)
ومن الجدير بالذكر أن هذه هي السنة الثانية على التوالي التي تغيب فيها كيت عن سباق رويال أسكوت. في العام الماضي، حضر ويليام السباق منفرداً أيضاً، إذ كانت كيت تتلقى علاجاً كيميائياً لنوع غير مُعلن من السرطان، والذي أعلنت عنه في مارس 2024.
قد ترغبين في معرفة بين التعافي والواجبات الرسمية الهامة.. خطة كيت ميدلتون في صيف 2025
لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا « إنستغرام سيدتي ».
وللاطلاع على فيديوغراف المشاهير زوروا « تيك توك سيدتي ».
ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» « سيدتي فن ».
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة سبق
منذ 2 ساعات
- صحيفة سبق
هل الامتناع عن الزبدة والدهون الحيوانية مفيد حقًا؟.. خبيرة تغذية تكشف العواقب الخفية
أكدت الدكتورة داريا خايكنا، أخصائية الغدد الصماء وخبيرة التغذية، أن استبدال الدهون الحيوانية تمامًا بالدهون النباتية قد يحمل آثارًا صحية سلبية، مشيرة إلى أن الجسم بحاجة إلى كلا النوعين من الدهون لتحقيق التوازن الفسيولوجي. وأوضحت أن هناك اعتقادًا شائعًا بين الناس يعتبر الدهون الحيوانية مصدرًا مباشرًا للكوليسترول الضار، وبالتالي خطرًا على القلب والأوعية الدموية، وهو ما وصفته بأنه غير دقيق. ولفتت إلى أن هذا المفهوم يعود إلى منتصف القرن العشرين عندما ربط العلماء بشكل أولي بين الدهون المشبعة وأمراض القلب، غير أن هذه الفرضية فقدت قوتها لاحقًا، لكن الخوف منها استمر وانتقل إلى حملات تسويقية ضخمة في تسعينيات القرن الماضي، تم فيها الترويج للمنتجات قليلة الدسم كخيار صحي، في حين كانت تُستبدل الدهون بكميات مرتفعة من السكر، ما أدى إلى نتائج عكسية. وأضافت أن موجة "النظام النباتي المتشدد" ساهمت في نشر كثير من المعلومات المغلوطة، خصوصًا عبر وسائل التواصل الاجتماعي، حيث خلط البعض بين دهون الطعام ودهون الجسم، مما ولّد جيلاً يخشى الزبدة والبيض أكثر من قلقه تجاه التوتر المزمن أو الاضطرابات النفسية. وأكدت أن السؤال حول أي الدهون أفضل – الحيوانية أم النباتية – هو في الأصل سؤال غير دقيق، لأن لكل منهما وظائف أساسية ومتكاملة في الجسم. فالدهون الحيوانية أو ما يُعرف بالدهون المشبعة، ضرورية للإنتاج المتوازن للهرمونات، خصوصًا الجنسية منها كالتستوستيرون والإستروجين، كما أنها أساسية لامتصاص الفيتامينات الذائبة في الدهون مثل فيتامينات A وD وE وK، إضافة إلى أهميتها في بناء أغشية الخلايا وحماية الألياف العصبية. في المقابل، تتميز الدهون النباتية غير المشبعة بغناها بأحماض أوميغا 3 و6 و9 المفيدة لصحة القلب، وقدرتها على تقليل الالتهابات والمساهمة في خفض مستويات الكوليسترول الضار. وحذّرت خايكنا من أن التخلي الكامل عن الدهون المشبعة يعني حرمان الجسم من عناصر أساسية، مما قد يؤدي إلى اختلالات هرمونية مثل انخفاض مستويات الإستروجين والتستوستيرون، خاصة عند نقص السعرات الحرارية، إضافة إلى ضعف في امتصاص الفيتامينات الضرورية ونقص في الكوليسترول المفيد، وهو مكوّن محوري في تكوين الهرمونات والوظائف الدماغية وصحة الجهاز العصبي. وأشارت إلى أن ذلك قد يرتبط باضطرابات في الدورة الشهرية، ومشكلات جلدية، والشعور بالإرهاق المستمر. وأكدت في حديثها لموقع أن هذا لا يعني أن الزبدة أفضل من الزيوت النباتية، فالجسم يحتاج إلى كلا المصدرين، مع ضرورة الاعتدال في الاستهلاك. فبينما تُعد الدهون النباتية مثل زيت الزيتون وزيت بذور الكتان والمكسرات والأفوكادو أساسية، فإن تناول ملعقتين من الزبدة أو القشدة الحامضة يوميًا ليس ضارًا، بل يُعتبر ضرورة فسيولوجية. وخلصت إلى أن المبالغة أو الامتناع الكامل عن الدهون الحيوانية قد يكون ضارًا بقدر الإفراط فيها، مشددة على أن التوازن هو الأساس في الحفاظ على الصحة.


مجلة سيدتي
منذ 6 ساعات
- مجلة سيدتي
اليوم العالمي لليوغا 2025.. من أجل أرض واحدة، صحة واحدة
في العصر الحديث، تكتسب ممارسة رياضة اليوغا أهمية خاصة، فهي تُقدم نهجاً شاملاً للصحة والرفاهية في عالم غالباً ما يتسم بالتوتر وأنماط الحياة الخاملة، في ظل ما يحيط بنا ونحيا في خضمه من فضاءات تكنولوجية، جعلت الكثيرين يفضلون الراحة والسهولة التي توفرها التكنولوجيا على بذل الجهد البدني، مما أثر سلبياً على الصحة واللياقة البدنية، ومن ثمّ فقد ظهرت أهمية اليوغا وممارستها بشكل لافت، وفي ظل العمل على رفع مستوى الوعي العالمي بالفوائد العديدة لممارسة اليوجا، يحتفل العالم اليوم 21 يونيو ب اليوم العالمي لليوغا. وفقاً للموقع الرسمي للأمم المتحدة فقد اقترحت الهند مشروع القرار المُنشئ ل ليوم العالمي لليوغا ، وأيدته 175 دولة عضواً، وهو رقم قياسي؛ حيث قدّم رئيس الوزراء ناريندرا مودي هذا الاقتراح لأول مرة في خطابه خلال افتتاح الدورة التاسعة والستين للجمعية العامة، حيث قال (بحسب الموقع الرسمي للأمم المتحدة): "اليوجا هبة لا تُقدّر بثمن من تقاليدنا العريقة. تُجسّد اليوغا وحدة العقل والجسد، والفكر والفعل.. نهجاً شاملاً قيّماً لصحتنا ورفاهنا. اليوجا ليست مجرد تمرين ؛ إنها وسيلة لاكتشاف الشعور بالتوحد مع الذات والعالم والطبيعة". خلال خطابه، أشار رئيس الوزراء الهندي إلى أنه ليس إنجازاً عادياً أن تتبنى 175 دولة اليوغا في غضون 11 عاماً فقط بعد أن أعلنت الأمم المتحدة يوم 21 يونيو يوماً عالمياً لليوجا عام 2014. بحسب قرار الأمم المتحدة، تأتي أهمية اليوغا لأنها تشجع الأفراد والشعوب على اتخاذ خيارات صحية، وتدعوهم لاتباع أنماط حياة تُعزز الصحة الجيدة، وفي هذا الصدد، حثّت منظمة الصحة العالمية الدول الأعضاء فيها على مساعدة مواطنيها على الحد من الخمول البدني، الذي يُعدّ من بين الأسباب العشرة الرئيسية للوفاة في جميع أنحاء العالم، وعامل خطر رئيسي للأمراض غير المعدية، مثل أمراض القلب والأوعية الدموية والسرطان والسكري، فاليوجا أكثر من مجرد نشاط بدني. وعلى حد تعبير أحد أشهر ممارسيها، الراحل ب. ك. س. أيينجار، "تعمل اليوجا على تنمية طرق الحفاظ على موقف متوازن في الحياة اليومية، وتمنح المهارة في أداء أفعال الفرد". يحتفل العالم هذا العام 2025 ب اليوم العالمي لليوغا في نسخته الحادية عشرة تحت شعار "اليوجا من أجل أرض واحدة، صحة واحدة"، والذي يُجسّد حقيقةً جوهريةً مفادها أن العافية الشخصية وصحة الكوكب مترابطتان لا ينفصلان، كما يُذكرنا شعار هذا العام، بأهمية تكاتف العالم لضمان مستقبل سعيد وصحي للأجيال الحالية والمستقبلية، فلليوغا فوائد جمة لا يمكن تجاوزها، فهي تُقوّي الجسم، وتُهدئ العقل، وتُعزّز الشعور بالوعي والمسؤولية في الحياة اليومية. هذا الوعي الذي يُتيح للفرد اختيار أنماط حياة أكثر صحة واستدامة. باهتمامنا بأنفسنا، نبدأ برعاية الأرض، انعكاساً للروح الهندية الراسخة "فاسودهايفا كوتومباكام" - العالم عائلة واحدة. وتُنظّم فعالية الاحتفال باليوم العالمي لليوغا البعثة الدائمة للهند لدى الأمم المتحدة بالتعاون مع الأمانة العامة للأمم المتحدة، في منطقة الحديقة الشمالية بمقر الأمم المتحدة. قد ترغبين في متابعة الرابط التالي: اليوغا من رياضة إلى خشبة المسرح ما هي اليوجا ولماذا نحتفل بها، ومنْ أبو اليوغا؟ كلمة "يوجا" مشتقة من الجذر السنسكريتي "يوج"، وتعني "الانضمام" أو "الارتباط" أو "التوحد"، وترمز إلى اتحاد الجسد والوعي. و اليوغا ممارسة بدنية وعقلية وروحية قديمة، نشأت في الهند، ولليوغا فوائد كثيرة منها: أبو اليوغا هو:"مهاريشي باتانجالي"، وقد قام بجمع وصقل جوانب مختلفة من اليوغا بشكل منهجي في كتابه "يوجا سوترا" والذي يُعد دليلاً شاملاً لتدريب اليوغا، ويقدم فيه رؤيته حول طبيعة العقل وكيفية السيطرة عليه؛ لتحقيق الهدوء الداخلي عبر شرح فلسفة اليوجا كطريق لتحقيق الذات والتخلص من المعاناة، من خلال ممارسة التأمل والانضباط الذاتي، ويعتبر "يوغا سوترا" مرجعاً أساسياً لمعظم ممارسي اليوجا اليوم، ويوفر لهم إطاراً نظرياً وعملياً لفهم وتطبيق مبادئ اليوغا. التي تعتمد على التأمل وأهميته كأداة لتحقيق الهدوء العقلي والتركيز، فالتأمل جزء أساسي من رحلة اليوغا. قدم م باتانجالي في "يوغا سوترا" الأركان الثمانية لليوجا (أشتانجا يوغا)، وهي بمثابة خطوات عملية لتحقيق حالة من الوعي العميق، وهي ياما، نياما، آسانا، براناياما، براتياهارا، دارانا، ديانا، وسمادهي. هذه الأركان تقدم مساراً شاملاً لتحقيق التوازن والانسجام بين الجسد والعقل والروح. السياق التالي يعرفك على أحد المهتمين باليوجا بعالمنا العربي:


مباشر
منذ 7 ساعات
- مباشر
"الصحة": عيادات البعثة الطبية استقبلت 56 ألف و700 زيارة من الحجاج المصريين
القاهرة - مباشر: أعلنت وزارة الصحة والسكان المصرية، تقديم 56 ألفاً و779 خدمة طبية للحجاج المصريين، من خلال عيادات البعثة الطبية بالأراضي السعودية، حيث تم تقديم 52 ألفاً و43 خدمة طبية في مكة المكرمة، و4 آلاف و836 خدمة في المدينة المنورة، وذلك في إطار حرص الدولة المصرية على صحة وسلامة حجاج بيت الله الحرام. وأوضح الدكتور حسام عبدالغفار المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، في بيان صحفي صادر، اليوم السبت، أنه تم تحويل 602 حالة مرضية للمستشفيات السعودية، بينها 251 حالة تم حجزها للعلاج، وغادرت منهم 232 حالة بعد تحسن حالتهم الصحية، كما تم إجراء 72 تدخلاً طبيًا، و31 عملية جراحية، بالإضافة إلى إجراء جلسات غسيل كلوي لـ 6 حالات، وجلسة للعلاج الكيماوي، دون تسجيل أي مضاعفات صحية. من جانبه، الدكتور محمد مصطفى عبدالغفار رئيس بعثة الحج الطبية، أن فرق البعثة الطبية، نظمت زيارات دورية على العيادات الملحقة بفنادق إقامة الحجاج في مكة والمدينة، لضمان توفير الرعاية الطبية على مدار الساعة. وأضاف، أنه تم تنظيم 2152 ندوة صحية توعوية، حضرها 72 ألفاً و118 حاجًا، بهدف التوعية بالإجراءات الوقائية وأهمية الالتزام بالتعليمات الصحية للحفاظ على سلامتهم أثناء أداء المناسك، كما تلقت غرفة الطوارئ بالبعثة 750 بلاغًا طارئًا عبر الخط الساخن، وتم التعامل معها بشكل فوري وسريع. وأشارت الدكتورة رشا خضر رئيس قطاع الرعاية الأساسية وتنمية الأسرة ونائب رئيس البعثة الطبية للحج، إلى سلامة جميع الحجاج المصريين سالمون من أي أمراض معدية، مشيدةً بالتزامهم ووعيهم الصحي طوال فترة الحج، مما ساهم في الحفاظ على استقرار الحالة الصحية العامة. ولفتت، إلى تنظيم زيارات ميدانية دورية للمرضى المحجوزين بالمستشفيات في مكة المكرمة والمدينة المنورة لمتابعة حالاتهم والاطمئنان على تلقيهم الرعاية الطبية اللازمة، في إطار الدعم المستمر الذي تقدمه الدولة المصرية لأبنائها في موسم الحج، مؤكدة أن البعثة الطبية تواصل عملها لحين عودة آخر حاج مصري إلى أرض الوطن. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا