
تدشين الاسبوع التدريبي لمعدات التجهيز بمشفى رصد العام بيافع رصد
استعدادا لاستلام مشفى رصد العام رسميا ،واشراف مهندس الترميم عارف محمد علي ،يجري المهندسين اديب القباطي ورشاد اسكندر مهندسي التدريب التابع لشركة الفيصل المنفذة لمشروع ترميم مشفى رصد العام حيث دشن التدريب بعدد سبعة متدربين علي احمد علي عشال شيخ وفيصل الحاتمي وابو العطاء العبدلي ساكتة ديو صالح وداد حسين وانتصار احمد علي ،حيث يجري التدريب على أجهزة المناداة الكهربائية وكيفية العمل عليها وإجهزة الاحساس للاستشعار المبكر الحرائق وكيف إدارة أسرة المرضى حيث توجد أجهزة تدير كل سرير على حدة في عمليات تنم عن حجم الشبكات المتطورة المنجزة ،كما يتم التدريب على كيفية استخدام البصمة في غرف العمليات ،وكل هذه الأجهزة تدار من غرفة تحكم مركزية ،إضافة إلى تدريب يتم على كيفية التعامل مع أجهزة التكييف الحساسة ،علاوة على آلية العمل بتوصيل الأكسجين إلى كل الغرف بدقة علية التنفيذ،حيث أن الأكسجين سيبعث عبر شبكات اشبة بمواصلاات التيار الكهربائي.
اسبوع تدريبي سيتضمن كل الإجراءات التي تتعلق بأمور تشغيل الأجهزة الحساسة العالية الجودة حيث تم إحضارها بارقى المواصفات العالمية ،حيث أن معظمها استورد خصيصا لمشفى رصد الذي حضي بإعادة ترميم لم يحض بها الا مشفى واحد على مستوى الجمهورية.
هذا ويجرى الاستعداد لعمليات تسليم المشفى العام بهيكلته الجديد على قدم وساق ،بعد ايام من العمل دامت حوالي السنة والست اشهر المتواصلة من العمل بفريق عمل يقود المهندس علاء وتنفيذ شركة الفيصل الإقليمية..
من فهيم الامير

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الوطن
منذ 3 ساعات
- الوطن
ابتكارات صينية لعلاج جروح مرضى السكري
في تطور علمي مهم بمجال علاج الجروح المزمنة، توصلت دراسة صينية حديثة إلى تقنيات متقدمة لعلاج الجروح لدى مرضى السكري باستخدام 'ضمادات حساسة للبيئة الدقيقة'. وتستهدف هذه الضمادات بشكل خاص الجروح المزمنة مثل قرح القدم السكرية، التي تُعد من أبرز مضاعفات مرض السكري وأكثرها تهديدًا للصحة العامة. الجروح السكرية: خطر مضاعف قرحة القدم السكرية، وهي جرح مفتوح عادة ما يظهر في أسفل القدم، تصيب نحو 15% من مرضى السكري، بحسب الجمعية الطبية الأميركية لطب الأقدام. وتشير البيانات إلى أن نحو 6% من هؤلاء المرضى يدخلون المستشفى بسبب العدوى أو المضاعفات، بينما يُضطر حوالي 14% إلى 24% منهم للخضوع لعمليات بتر، مما يعكس خطورة هذه الحالة الصحية المزمنة. ضمادات ذكية تستجيب 'عند الحاجة' البحث، الذي أعدّه فريق علمي من مستشفى الشعب وكلية الطب في هانغتشو، بالتعاون مع مختبرات علمية في جامعة تشجيانغ، نُشر في مجلة Engineering في 13 مايو/أيار، وسلط الضوء على نقلة نوعية في تصميم الضمادات. فخلال العقود الثلاثة الماضية، نُشرت أكثر من 3000 براءة اختراع و300 دراسة علمية حول 'الضمادات النشطة بيولوجيًا'، والتي تهدف إلى التفاعل مع البيئة المتغيرة للجرح بشكل دقيق وفوري. وتعتمد هذه التقنية على مبدأ 'الاستجابة للبيئة الدقيقة مع التنظيم عند الطلب'، أي أن الضمادة لا تبقى مجرد غطاء للجروح، بل تتفاعل بذكاء مع المتغيرات مثل نسبة السكر، درجة الحموضة، مستوى الالتهاب، العدوى، الأكسدة، والرطوبة داخل الجرح، وتُطلق العلاج بحسب الحاجة. لماذا يصعب التئام الجروح لدى مرضى السكري؟ تختلف عملية التئام الجروح لدى مرضى السكري عن الأشخاص الأصحاء، إذ تمر بعدة مراحل تتأثر جميعها بالمرض. في البداية، يُعاني المرضى من خلل في تجلط الدم بسبب اضطرابات في وظيفة الصفائح الدموية، تليها مرحلة التهابية مطولة نتيجة ضعف المناعة واختلال الوسائط الالتهابية. أما في مرحلة التكاثر، فتكون قدرة الجسم على تكوين أوعية دموية جديدة ضعيفة بسبب نقص الأكسجين. وأخيرًا، تأتي مرحلة إعادة البناء التي تتأثر بتراكم غير منتظم للكولاجين، مما يجعل الجرح عرضة للانتكاسات. وتُعزى هذه المشكلات إلى عوامل مثل تراكم نواتج 'النهايات الجليكية' (glycation end-products) داخل الأوعية الدموية، وهي بروتينات أو دهون تتعرض للتلف نتيجة مستويات السكر العالية، مما يُطيل الالتهاب ويعيق تجدد الأنسجة. استراتيجيات الضمادات: استجابة ذكية ومتعددة الوظائف تُقسم الضمادات الذكية إلى نوعين من حيث طريقة الاستجابة: استجابة سلبية: تتفاعل مع عناصر الجرح مثل سكر الدم، الحموضة، الالتهاب، الأكسدة، أو البكتيريا دون تدخل خارجي، وتُعد مناسبة للحالات البسيطة. استجابة نشطة عند الطلب: تُطلق العلاج استجابة لمحفزات خارجية مثل الموجات فوق الصوتية، الضوء، أو المجالات المغناطيسية، ما يجعلها مثالية للجروح المعقدة. ورغم هذه التطورات، لا تزال هناك تحديات تقنية وعلمية أمام اعتماد هذه الضمادات على نطاق واسع. فإضافة إلى ضرورة ضمان السلامة البيولوجية والتوافق مع المعايير الطبية، تختلف مسارات اعتمادها بحسب نوع المواد المستخدمة فيها، مما يستدعي المزيد من البحث والتطوير. يرى الباحثون أن مستقبل علاج الجروح لمرضى السكري يكمن في تصميم ضمادات ذكية تجمع بين عدة خصائص في آنٍ واحد، مثل الاستجابة الذكية، التوصيل الدقيق للأدوية، التوافق الحيوي، وتحمل الظروف البيئية المتغيرة. كما يُتوقع دمج مستشعرات رقمية لرصد حالة الجرح وإرسال بيانات حية للأطباء، ما يُتيح رعاية صحية مخصصة لكل مريض. في ظل هذه الابتكارات، يبدو أن علاج الجروح المزمنة لدى مرضى السكري على مشارف نقلة نوعية ستُسهم في تقليل نسب البتر، وتحسين جودة حياة ملايين المرضى حول العالم.


حضرموت نت
منذ 4 ساعات
- حضرموت نت
نفوق غامض لآلاف الأسماك في هذه الدولة
شهد هور ابن نجم في محافظة النجف العراقية نفوقا جماعيا وغامضا لآلاف الأسماك، ما أثار قلق السكان ودفع السلطات لتشكيل فريق عمل للكشف على الموقع والوقوف على الأسباب الحقيقية. وتحدثت وسائل إعلام محلية، عن بعض الأسباب التي من الممكن أن تكون قد أدت إلى هذه الكارثة البيئية، ومنها انحسار المياه والجفاف، حيث أشار مدير بيئة النجف جمال عبد زيد إلى أن انقطاع ضخ المياه وانحسارها في أذناب الجداول المتصلة بالهور، التي تعتمد على نهايات أنهار، يؤدي إلى ركود المياه وقلة الأكسجين المذاب، مما يسبب نفوق الأسماك التي تحتاج إلى مستويات مناسبة من الأكسجين. ولفت إلى أن الصيد غير القانوني ممكن أن يكون سببا في نفوق الأسماك حيث يستخدم الصيادون طرقا غير مشروعة مثل الصيد بالكهرباء أو المواد السامة المتعمدة. ويعد هور ابن نجم مصدرا هاما للثروة السمكية في المنطقة، ويهدد نفوق الأسماك التوازن البيئي ويؤثر على معيشة السكان المحليين. وبعدما أثارت الحادثة قلق السكان، شكلت السلطات فريق عمل متخصص من الجهات البيئية والصحية للبحث في أسباب النفوق واتخاذ الإجراءات اللازمة.


المدينة
منذ 13 ساعات
- المدينة
باواكد لـ "المدينة": انعكاسات التدخين تمتد للسرطان والتوعية بمخاطره مسؤولية الجميع
أكد استشاري طب الأسرة والحساسية الدكتور خالد عبيد باواكد لـ"المدينة"، أن مخاطر التدخين عديدة ولا يمكن حصرها وتمتد إلى الإصابة بمختلف أنواع السرطان وأن التوعية بمخاطره مسؤولية الجميع وتبدأ من الأسرة قبل المجتمع ، إذ يحتوي دخان السجائر على أكثر من (7.000) مادة كيميائية، منها ما لا يقل عن (69) مادة مسببة للسرطان، فالتدخين لا يؤثر فقط على المدخنين، بل يشكل خطرًا على المحيطين بهم عبر التدخين السلبي.وقال بمناسبة اليوم العالمي للتدخين الذي احتفل به العالم أمس 31 مايو بهدف تكريس التوعية بمخاطره، وتشجيع الأفراد على الإقلاع عنه، إن السيجارة تحتوي على مواد خطيرة تسبب أضرار كبيرة على جميع أعضاء الجسم ومنها النيكوتين وهو مركب شبه قلوي عديم الرائحة، يستخرج من نبات التبغ، وهو مادة شديدة القوة، وتؤثر على المخ، وتتحول إلى إدمان سريع ، وهناك القطران وهي مادة كيميائية سامة وتتكون عندما يبرد النيكوتين، ويتكثف، ويتجمع القطران بالرئة مسبباً السرطان ، وأيضا يحتوي الدخان على أول أكسيد الكربون الذي ينطلق نتيجة حرق التبغ، ويدخل أول أكسيد الكربون عند استنشاقه إلى مجرى الدم ويتداخل مع عمل القلب والأوعية الدموية ، وتحمل نحو 15% من دماء المدخن أول أكسيد الكربون بدلاً من الأكسجين ، بجانب مواد خطيرة أخرى مثل الزرنيخ والأمونيا والأسيتون والتولوين والميثيل أمين والميثانول والبولونيوم.وتابع د.باواكد: مشاكل التدخين لا تتوقف إلى حد المدخن بل تشمل كل المحيطين به ، وهو ما يعرف بالتدخين السلبي، إذ ينتج التدخين السلبي عند استنشاق البخار الذي يبعثه شخص مدخن خلال التدخين واستنشاق الأبخرة الصاعدة عن التبغ المحترق ، ويرتفع خطر الإصابة بسرطان الرئة وأمراض القلب والأوعية الدموية عند الأشخاص الذين يتعرضون للتدخين السلبي باستمرار، لذلك يجب أن يكون الأصحاء وخصوصا الأطفال بعيدين عن المدخنين تفاديا للأضرار الناجمة.ونصح د.باواكد جميع المدخنين بالإقلاع عن التدخين فورا لتجنب مخاطره التي قد تحدث وتظهر فجأة ودون سابق انذار ، ويمكن الاستعانة بعيادات الإقلاع عن التدخين التي خصصتها وزارة الصحة التي تنتهج أساليب علمية ومتطورة في علاج المدخنين ، مع التأكيد أن المدخن وفور توقفه عن التدخين فورا سيلمس الفارق الكبير في صحته وتنفسه .